BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'éditeur
دار المسيرة للنشر و التوزيع |
Documents disponibles chez cet éditeur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي و مراكز المعلومات / محمد عوض الترتوري
Titre : إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي و مراكز المعلومات Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد عوض الترتوري Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للنشر و التوزيع Année de publication : 2006 Importance : 259ص Présentation : غلاف ملون.جداول Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تُعتبر إدارة الجودة الشاملة (Total Quality Management) من أهم الموجات التي استحوذت على الاهتمام الكبير من قبل المديرين الممارسين والباحثين الأكاديميين كإحدى الأنماط الإدارية السائدة والمرغوبة في الفترة الحالية، وقد وصفت بأنها الموجه الثورية الثالثة بعد الثورة الصناعية وثورة الحواسيب.
ويعد مفهوم إدارة الجودة الشاملة (TQM) فلسفة إدارة عصرية ترتكز على عدد من المفاهيم الإدارية الحديثة الموجهة التي يستند إليها في المزج بين الوسائل الإدارية الأساسية والجهود الابتكارية وبين المهارات الفنية المتخصصة من أجل الارتقاء بمستوى الأداء والتحسين والتطوير المستمرين.
إن التحدي الأساسي الذي يواجه المنظمات عند تطبيقها لمنهجية إدارة الجودة الشاملة هو إحداث التكيف والتوازن بين متغيرين أساسيين: الأول هو توفير الاستقرار في الخدمة الذي يساعدها على تحقيق إنتاجها ومستلزماتها بشكل جيد وبدرجة عالية من الدقة، والثاني هو إدخال تغييرات على العمليات داخل المنظمة عامة، والإنتاج بشكل خاص، لمواجهة وتلبية حاجات ورغبات العملاء التي تتغير بين الحين والآخر.
وكأي موجة إدارية تظهر وتطبق وتحظى بالاهتمام والانتشار، فقد بدأت إدارة الجودة الشاملة تحظى باهتمام الباحثين، وقد وجدت معظم الدراسات أن تطبيق إدارة الجودة الشاملة له انعكاسات إيجابية على أداء المنظمة التي تطبقها، وذلك من خلال تحسين معدل الربحية وانخفاض التكاليف، وتحسين الأداء الحالي وتحسين علاقات الموظفين (Rao, et al, 1996)، وارتفاع مستويات الرضا الوظيفي لديهم. وبوجود المؤشرات التي تبين جدوى إدارة الجودة الشاملة ازدادت أهميتها، وازدادت سرعة انتشارها.
إن توافر الجودة في الخدمات والمنتجات هدف سامٍ سعى البشر لتحقيقه عبر العصور، وحثت عليه الكتب السماوية ودعا إليه الحكماء والصالحون وعمل على تحقيقه الصادقون المخلصون وأصحاب الضمائر الحية في المجتمعات القديمة والمعاصرة. ففي جودة المنتجات والخدمات خير لهذه المجتمعات ومسارعة للتقدم والتطور فيها, فضلاً عما يتحقق فيها في ذلك من إحقاق حق لمستعملي الخدمات والمنتجات.
إلا أن بيانات سلبية توصلت إليها بعض الشركات الاستشارية والتي شككت في مساهمة إدارة الجودة الشاملة في مواجهة التحديات. ونشر هذه النتائج في مجلات ودوريات علمية تحت عناوين بارزة مثل "تكلفة الجودة تواجه أوقاتاً صعبة" (الترتوري، 2005). كذلك فإن برامج الجودة تظهر نتائج زائفة، كل هذا جعل الشك في مدى جدواها يدخل إلى بعض المنظمات، حتى أصبح الانطباع السائد لدى الكثير بأنها غدت تبدو كصرعة أخذت دورها وفقدت بريقها.
إن التغير السريع في المبادئ الاقتصادية والتقنية الاجتماعية والديموغرافية استدعى نشوء مطالب ملحة على الجودة وعلى فعالية هذه الجودة. ومجتمعاتنا العربية تشهد في الوقت الراهن كثيراً من التغيرات الملحوظة في شتى المجالات، التي تفرض على منظماتها الإدارية تغيير أساليبها التقليدية في الإدارة، وتبني المفاهيم الإدارية الحديثة إذا ما أرادت تحقيق أهدافها بكفاءة وفاعلية.
إن من المفترض أن تقوم إدارة الجودة الشاملة برفع كفاءة وفعالية أداء الأعمال في أي منظمة إدارية سواء كانت جامعية أو إدارة حكومية أو شركة خاصة، على أن يعملوا معاً على رفع جودة جميع الأعمال التي تقوم بها المنظمة.
ومواجهة هذه التحديات والتغلب عليها أمر في غاية الأهمية، لا لتتمكن هذه المنظمات ومنها المكتبات من المنافسة، بل لتتمكن من البقاء، لذلك كان لا بد من التطبيق السليم والشامل لمفهوم إدارة الجودة لتحسين مستويات الجودة وتمكين المنظمة من التميز، وذلك عن طريق تحقيق عدد من الفوائد أهمها زيادة الإنتاجية وتخفيض تكلفة الأداء وتحسين مستوى جودة المنتج أو الخدمة التي تقدمها للمستفيد، إلا أن النظرة التقليدية المتمثلة في وجهة النظر القائلة بأن تحسين الجودة يتعارض مع زيادة الإنتاجية ويساهم في زيادة تكاليف الأداء، تجعل كثيراً من المنظمات الإدارية ومنها المؤسسات التعليمية والمكتبات ومراكز المعلومات تتردد في الاستثمار في تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة، والذي انعكس بدوره على تفاقم المشكلات الإدارية، وكذلك على نوعية الخدمات المقدمة، وبالتالي عدم تحقيق رضا المستفيد عما يقدم له من منتجات أو خدمات.
ولما يعد التعليم العالي من أهم ميادين الحياة التي تستأثر النوعية فيها بإهتمام قطاعات المجتمع كافة تطرق المؤلفان إلى إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي والمكتبات ومراكز المعلومات وذلك في خمسة فصول توزعت على النحو التالي: الفصل الأول: "إدارة الجودة الشاملة المفاهيم والمبادئ والفلسفة العامة"، الفصل الثاني: "إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي"، الفصل الثالث: "إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي"، الفصل الرابع: "إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي (رؤية عربية)"، الفصل الخامس: "إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات".
Note de contenu : الفصل الاول:إدارة الجودة الشاملة المفاهيم والمبادئ والفلسفة العامة
الفصل الثاني:إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي
الفصل الثالث: إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي
الفصل الرابع:إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي(رؤية عربية)
الفصل الخامس:إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات
إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي و مراكز المعلومات [texte imprimé] / محمد عوض الترتوري . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للنشر و التوزيع, 2006 . - 259ص : غلاف ملون.جداول ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تُعتبر إدارة الجودة الشاملة (Total Quality Management) من أهم الموجات التي استحوذت على الاهتمام الكبير من قبل المديرين الممارسين والباحثين الأكاديميين كإحدى الأنماط الإدارية السائدة والمرغوبة في الفترة الحالية، وقد وصفت بأنها الموجه الثورية الثالثة بعد الثورة الصناعية وثورة الحواسيب.
ويعد مفهوم إدارة الجودة الشاملة (TQM) فلسفة إدارة عصرية ترتكز على عدد من المفاهيم الإدارية الحديثة الموجهة التي يستند إليها في المزج بين الوسائل الإدارية الأساسية والجهود الابتكارية وبين المهارات الفنية المتخصصة من أجل الارتقاء بمستوى الأداء والتحسين والتطوير المستمرين.
إن التحدي الأساسي الذي يواجه المنظمات عند تطبيقها لمنهجية إدارة الجودة الشاملة هو إحداث التكيف والتوازن بين متغيرين أساسيين: الأول هو توفير الاستقرار في الخدمة الذي يساعدها على تحقيق إنتاجها ومستلزماتها بشكل جيد وبدرجة عالية من الدقة، والثاني هو إدخال تغييرات على العمليات داخل المنظمة عامة، والإنتاج بشكل خاص، لمواجهة وتلبية حاجات ورغبات العملاء التي تتغير بين الحين والآخر.
وكأي موجة إدارية تظهر وتطبق وتحظى بالاهتمام والانتشار، فقد بدأت إدارة الجودة الشاملة تحظى باهتمام الباحثين، وقد وجدت معظم الدراسات أن تطبيق إدارة الجودة الشاملة له انعكاسات إيجابية على أداء المنظمة التي تطبقها، وذلك من خلال تحسين معدل الربحية وانخفاض التكاليف، وتحسين الأداء الحالي وتحسين علاقات الموظفين (Rao, et al, 1996)، وارتفاع مستويات الرضا الوظيفي لديهم. وبوجود المؤشرات التي تبين جدوى إدارة الجودة الشاملة ازدادت أهميتها، وازدادت سرعة انتشارها.
إن توافر الجودة في الخدمات والمنتجات هدف سامٍ سعى البشر لتحقيقه عبر العصور، وحثت عليه الكتب السماوية ودعا إليه الحكماء والصالحون وعمل على تحقيقه الصادقون المخلصون وأصحاب الضمائر الحية في المجتمعات القديمة والمعاصرة. ففي جودة المنتجات والخدمات خير لهذه المجتمعات ومسارعة للتقدم والتطور فيها, فضلاً عما يتحقق فيها في ذلك من إحقاق حق لمستعملي الخدمات والمنتجات.
إلا أن بيانات سلبية توصلت إليها بعض الشركات الاستشارية والتي شككت في مساهمة إدارة الجودة الشاملة في مواجهة التحديات. ونشر هذه النتائج في مجلات ودوريات علمية تحت عناوين بارزة مثل "تكلفة الجودة تواجه أوقاتاً صعبة" (الترتوري، 2005). كذلك فإن برامج الجودة تظهر نتائج زائفة، كل هذا جعل الشك في مدى جدواها يدخل إلى بعض المنظمات، حتى أصبح الانطباع السائد لدى الكثير بأنها غدت تبدو كصرعة أخذت دورها وفقدت بريقها.
إن التغير السريع في المبادئ الاقتصادية والتقنية الاجتماعية والديموغرافية استدعى نشوء مطالب ملحة على الجودة وعلى فعالية هذه الجودة. ومجتمعاتنا العربية تشهد في الوقت الراهن كثيراً من التغيرات الملحوظة في شتى المجالات، التي تفرض على منظماتها الإدارية تغيير أساليبها التقليدية في الإدارة، وتبني المفاهيم الإدارية الحديثة إذا ما أرادت تحقيق أهدافها بكفاءة وفاعلية.
إن من المفترض أن تقوم إدارة الجودة الشاملة برفع كفاءة وفعالية أداء الأعمال في أي منظمة إدارية سواء كانت جامعية أو إدارة حكومية أو شركة خاصة، على أن يعملوا معاً على رفع جودة جميع الأعمال التي تقوم بها المنظمة.
ومواجهة هذه التحديات والتغلب عليها أمر في غاية الأهمية، لا لتتمكن هذه المنظمات ومنها المكتبات من المنافسة، بل لتتمكن من البقاء، لذلك كان لا بد من التطبيق السليم والشامل لمفهوم إدارة الجودة لتحسين مستويات الجودة وتمكين المنظمة من التميز، وذلك عن طريق تحقيق عدد من الفوائد أهمها زيادة الإنتاجية وتخفيض تكلفة الأداء وتحسين مستوى جودة المنتج أو الخدمة التي تقدمها للمستفيد، إلا أن النظرة التقليدية المتمثلة في وجهة النظر القائلة بأن تحسين الجودة يتعارض مع زيادة الإنتاجية ويساهم في زيادة تكاليف الأداء، تجعل كثيراً من المنظمات الإدارية ومنها المؤسسات التعليمية والمكتبات ومراكز المعلومات تتردد في الاستثمار في تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة، والذي انعكس بدوره على تفاقم المشكلات الإدارية، وكذلك على نوعية الخدمات المقدمة، وبالتالي عدم تحقيق رضا المستفيد عما يقدم له من منتجات أو خدمات.
ولما يعد التعليم العالي من أهم ميادين الحياة التي تستأثر النوعية فيها بإهتمام قطاعات المجتمع كافة تطرق المؤلفان إلى إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي والمكتبات ومراكز المعلومات وذلك في خمسة فصول توزعت على النحو التالي: الفصل الأول: "إدارة الجودة الشاملة المفاهيم والمبادئ والفلسفة العامة"، الفصل الثاني: "إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي"، الفصل الثالث: "إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي"، الفصل الرابع: "إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي (رؤية عربية)"، الفصل الخامس: "إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات".
Note de contenu : الفصل الاول:إدارة الجودة الشاملة المفاهيم والمبادئ والفلسفة العامة
الفصل الثاني:إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي
الفصل الثالث: إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي
الفصل الرابع:إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي(رؤية عربية)
الفصل الخامس:إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 08/124901 A/658.470 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt إدارة و تنظيم المكتبات و مراكز المعلومات / وائل مختار إسماعيل
Titre : إدارة و تنظيم المكتبات و مراكز المعلومات Type de document : texte imprimé Auteurs : وائل مختار إسماعيل Editeur : دار المسيرة للنشر و التوزيع Année de publication : 2009 Importance : 320ص Présentation : غلاف ملون,أشكال Format : 24.5x17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-499-0 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 026 Bibliothèques spécialisées Note de contenu : ف1: المبادئ العامة للإدارة
ف2: التخطيط
ف3: تنظيم المكتبات ومراكز المعلومات ومراكز مصادر التعلم
ف4: التوظيف في مراكز مصادر التعلم
ف5: التوجيه والقيادة
ف6: الرقابة في المكتبات ومراكز المعلومات
ف7: التنسيق
ف8: اتخاذ القرارات الإدارية في المكتبات ومراكز المعلومات
ف9: الإتصال الإداري
ف10: التنفيذ (اتخاذ القرار)
ف11: أنواع المكتبات المختلفة
ف12: مراكز مصادر التعلم
ف13: المكتبات والإنترنتإدارة و تنظيم المكتبات و مراكز المعلومات [texte imprimé] / وائل مختار إسماعيل . - عمان : دار المسيرة للنشر و التوزيع, 2009 . - 320ص : غلاف ملون,أشكال ; 24.5x17 سم.
ISBN : 978-9957-06-499-0
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 026 Bibliothèques spécialisées Note de contenu : ف1: المبادئ العامة للإدارة
ف2: التخطيط
ف3: تنظيم المكتبات ومراكز المعلومات ومراكز مصادر التعلم
ف4: التوظيف في مراكز مصادر التعلم
ف5: التوجيه والقيادة
ف6: الرقابة في المكتبات ومراكز المعلومات
ف7: التنسيق
ف8: اتخاذ القرارات الإدارية في المكتبات ومراكز المعلومات
ف9: الإتصال الإداري
ف10: التنفيذ (اتخاذ القرار)
ف11: أنواع المكتبات المختلفة
ف12: مراكز مصادر التعلم
ف13: المكتبات والإنترنتExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/140033 A/026.053 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt أساسيات العمل مع الأفراد والأسر في الخدمة الإجتماعية الأسس، النظرية والتطبيقات العملية / سيد عبد المجيد هشام
Titre : أساسيات العمل مع الأفراد والأسر في الخدمة الإجتماعية الأسس، النظرية والتطبيقات العملية Type de document : texte imprimé Auteurs : سيد عبد المجيد هشام, Auteur Editeur : دار المسيرة للنشر و التوزيع Année de publication : 2015 Importance : 309 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-97-071-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 158 Psychologie appliquée Note de contenu : الفصل الاول : المدخل للعمل مع الافراد والاسر في الخدمة الاجتماعية
الفصل الثاني : الميثاق الاخلاقي للعمل مع الافراد والاسر
الفصل الثالث : الاسس العلمية التي يقوم عليها العمل مع الافراد والاسر "النظريات الاجتماعية"
الفصل الرابع : الاسس العلمية التي يقوم عليها العمل مع الافراد والاسر و النظريات النفسية
الفصل الخامس : عناصر التدخل المهني في العمل مع الافراد والاسر العميل - المشكلة
الفصل السادس : عناصر التدخل المهني في العمل مع الافراد والاسر نسق التدخل المهني : الاخصائي الاجتماعي - المؤسسة
الفصل السابع : ادوات التدخل المهني في العمل مع الافراد والاسرأساسيات العمل مع الأفراد والأسر في الخدمة الإجتماعية الأسس، النظرية والتطبيقات العملية [texte imprimé] / سيد عبد المجيد هشام, Auteur . - عمان : دار المسيرة للنشر و التوزيع, 2015 . - 309 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
ISBN : 978-9957-97-071-0
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 158 Psychologie appliquée Note de contenu : الفصل الاول : المدخل للعمل مع الافراد والاسر في الخدمة الاجتماعية
الفصل الثاني : الميثاق الاخلاقي للعمل مع الافراد والاسر
الفصل الثالث : الاسس العلمية التي يقوم عليها العمل مع الافراد والاسر "النظريات الاجتماعية"
الفصل الرابع : الاسس العلمية التي يقوم عليها العمل مع الافراد والاسر و النظريات النفسية
الفصل الخامس : عناصر التدخل المهني في العمل مع الافراد والاسر العميل - المشكلة
الفصل السادس : عناصر التدخل المهني في العمل مع الافراد والاسر نسق التدخل المهني : الاخصائي الاجتماعي - المؤسسة
الفصل السابع : ادوات التدخل المهني في العمل مع الافراد والاسرExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/252293 A/158.016 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt الإقتصاد الرياضي / حسن ياسين طعمة
Titre : الإقتصاد الرياضي Titre original : Mathematical Economics Type de document : texte imprimé Auteurs : حسن ياسين طعمة Editeur : دار المسيرة للنشر و التوزيع Année de publication : 2011 Importance : 366ص Présentation : غلاف ملون. Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-868-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : يُعد الأسلوب الرياضي أفضل وسيلة لإعطاء صورة شاملة ودقيقة للنظرية الاقتصادية، إضافة الى أنه يُعد الأسلوب المعاصر في فهم وتحليل وصياغة الجوانب النظرية وعلى وجه التحديد المعقدة منها.
لقد نشأت الحاجة الى تطبيق الأساليب الرياضية في العلوم الاقتصادية، من أجل فهم طبيعة العلاقات الاقتصادية، ولهذا فقد نشأت هذه الأساليب كوسائل إقناع كمية للعلاقات الاقتصادية اللفظية، وإضافة لذلك فقد أفادت الأساليب الرياضية في فصل الاقتصاد عن السياسة، وفك تسمية (الاقتصاد السياسي) عن علم الاقتصاد وتحويله الى اقتصاد كمي، أو ما يطلق عليه بـ (الاقتصاد الرياضي).
وفي ضوء ما تقدم، فإن ما يميز استخدام الأساليب الرياضية وتطبيقها في العلوم الاقتصادية، هو استخدام اللغة الرياضية عبر ما نسميه بالنمذجة الرياضية للعلاقات الاقتصادية، وذلك باستخدام النموذج الرياضي لغرض تفسير ووصف سلوك النظم والظواهر الاقتصادية، وإن كانت هذه النظم كبيرة أو صغيرة تُعبر عن متغير أو ظاهرة اقتصادية أو علاقات متشابكة بكل قطاعات الاقتصاد القومي.
وقد جاءت المادة العلمية لهذا الكتاب في ثمانية فصول هي على النحو الآتي: تناول الفصل الأول، تعريف الاقتصاد الرياضي، والعلاقة بين الاقتصاد الرياضي والاقتصاد القياسي، والثوابت والمتغيرات، ومفهوم الدوال وأنواعها، ونظام المعادلات الخطية.
أما الفصل الثاني فقد ركز على مفهوم النماذج الاقتصادية، ومكونات النموذج الاقتصادي ومتغيراته، وأهم أنواع النماذج الاقتصادية.
وبحث الفصل الثالث في مفهوم التوازن، وتحليل توازن السوق في نماذج الاقتصاد الجزئي والاقتصاد الكلي.
وركز الفصل الرابع على مفهوم المصفوفات وأنواعها، والعمليات الجبرية على المصفوفات، ومفهوم المحددات، ومعكوس المصفوفة، وحل نظام المعادلات الخطية باستخدام المصفوفات، وحل نماذج توازن السوق الجزئي والسوق الكلي باستخدام جبر المصفوفات.
أما الفصل الخامس فقد تناول نماذج المنتج- المستخدم، وافتراضات نماذج المنتج- المستخدم، والهيكل العام لهذا النوع من النماذج، ومصفوفة المعاملات التكنولوجية (الفنية)، وتحليل الآثار المباشرة وغير المباشرة لنماذج المنتج – المستخدم. في حين بحث الفصل السادس في التفاضل وتطبيقاته الاقتصادية، حيث تناولنا فيه مفهوم المشتقة، وقواعد الاشتقاق، وأهم التطبيقات الاقتصادية للتفاضل. وركز الفصل السابع على موضوع الأمثلية، وتناولنا فيه الأمثلية للاقترانات المقيدة وغير المقيدة، وأهم التطبيقات الاقتصادية لكلي النوعين من الاقترانات. وبحث الفصل الثامن والأخير في موضوع التكامل وتطبيقاته الاقتصادية، إذ تناولنا فيه مفهوم التكامل، وقواعد التكامل وأنواعه، وأهم التطبيقات الاقتصادية للتكامل.
Note de contenu : الفصل الاول:الاقتصاد الرياضي والمفاهيم ذات الصلة
الفصل الثاني:النماذج الاقتصادية
الفصل الثالث:تحليل توازن السوق
الفصل الرابع:جبر المصفوفات وتطبيقاتها الاقتصادية
الفصل الخامس:نماذج المنتج-المستخدم
الفصل السادس:التفاضل وتطبيقاته الاقتصادية
الفصل السابع:الأمثلية وتطبيقاتها الاقتصادية
الفصل الثامن:التكامل وتطبيقاته الاقتصادية
الإقتصاد الرياضي = Mathematical Economics [texte imprimé] / حسن ياسين طعمة . - عمان : دار المسيرة للنشر و التوزيع, 2011 . - 366ص : غلاف ملون. ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-06-868-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : يُعد الأسلوب الرياضي أفضل وسيلة لإعطاء صورة شاملة ودقيقة للنظرية الاقتصادية، إضافة الى أنه يُعد الأسلوب المعاصر في فهم وتحليل وصياغة الجوانب النظرية وعلى وجه التحديد المعقدة منها.
لقد نشأت الحاجة الى تطبيق الأساليب الرياضية في العلوم الاقتصادية، من أجل فهم طبيعة العلاقات الاقتصادية، ولهذا فقد نشأت هذه الأساليب كوسائل إقناع كمية للعلاقات الاقتصادية اللفظية، وإضافة لذلك فقد أفادت الأساليب الرياضية في فصل الاقتصاد عن السياسة، وفك تسمية (الاقتصاد السياسي) عن علم الاقتصاد وتحويله الى اقتصاد كمي، أو ما يطلق عليه بـ (الاقتصاد الرياضي).
وفي ضوء ما تقدم، فإن ما يميز استخدام الأساليب الرياضية وتطبيقها في العلوم الاقتصادية، هو استخدام اللغة الرياضية عبر ما نسميه بالنمذجة الرياضية للعلاقات الاقتصادية، وذلك باستخدام النموذج الرياضي لغرض تفسير ووصف سلوك النظم والظواهر الاقتصادية، وإن كانت هذه النظم كبيرة أو صغيرة تُعبر عن متغير أو ظاهرة اقتصادية أو علاقات متشابكة بكل قطاعات الاقتصاد القومي.
وقد جاءت المادة العلمية لهذا الكتاب في ثمانية فصول هي على النحو الآتي: تناول الفصل الأول، تعريف الاقتصاد الرياضي، والعلاقة بين الاقتصاد الرياضي والاقتصاد القياسي، والثوابت والمتغيرات، ومفهوم الدوال وأنواعها، ونظام المعادلات الخطية.
أما الفصل الثاني فقد ركز على مفهوم النماذج الاقتصادية، ومكونات النموذج الاقتصادي ومتغيراته، وأهم أنواع النماذج الاقتصادية.
وبحث الفصل الثالث في مفهوم التوازن، وتحليل توازن السوق في نماذج الاقتصاد الجزئي والاقتصاد الكلي.
وركز الفصل الرابع على مفهوم المصفوفات وأنواعها، والعمليات الجبرية على المصفوفات، ومفهوم المحددات، ومعكوس المصفوفة، وحل نظام المعادلات الخطية باستخدام المصفوفات، وحل نماذج توازن السوق الجزئي والسوق الكلي باستخدام جبر المصفوفات.
أما الفصل الخامس فقد تناول نماذج المنتج- المستخدم، وافتراضات نماذج المنتج- المستخدم، والهيكل العام لهذا النوع من النماذج، ومصفوفة المعاملات التكنولوجية (الفنية)، وتحليل الآثار المباشرة وغير المباشرة لنماذج المنتج – المستخدم. في حين بحث الفصل السادس في التفاضل وتطبيقاته الاقتصادية، حيث تناولنا فيه مفهوم المشتقة، وقواعد الاشتقاق، وأهم التطبيقات الاقتصادية للتفاضل. وركز الفصل السابع على موضوع الأمثلية، وتناولنا فيه الأمثلية للاقترانات المقيدة وغير المقيدة، وأهم التطبيقات الاقتصادية لكلي النوعين من الاقترانات. وبحث الفصل الثامن والأخير في موضوع التكامل وتطبيقاته الاقتصادية، إذ تناولنا فيه مفهوم التكامل، وقواعد التكامل وأنواعه، وأهم التطبيقات الاقتصادية للتكامل.
Note de contenu : الفصل الاول:الاقتصاد الرياضي والمفاهيم ذات الصلة
الفصل الثاني:النماذج الاقتصادية
الفصل الثالث:تحليل توازن السوق
الفصل الرابع:جبر المصفوفات وتطبيقاتها الاقتصادية
الفصل الخامس:نماذج المنتج-المستخدم
الفصل السادس:التفاضل وتطبيقاته الاقتصادية
الفصل السابع:الأمثلية وتطبيقاتها الاقتصادية
الفصل الثامن:التكامل وتطبيقاته الاقتصادية
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/248614 A/330.1403 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt التربية والتعليم في الأردن منذ آواخر العهد العثماني وحتى 1997 / محمد حسن العمايرة
Titre : التربية والتعليم في الأردن منذ آواخر العهد العثماني وحتى 1997 Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد حسن العمايرة Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للنشر و التوزيع Année de publication : 1999 Importance : 366ص Présentation : غلاف ملون.جداول Format : 24×17سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 370 Education, enseignement Note de contenu : الفصل الاول:التعليم في شرقي الاردن أثناء العهد العثماني
الفصل الثاني:التعليم في عهد الإمارة(21-1946)
الفصل الثالث:التعليم في الاردن خلال الفترة 1947-1977
الفصل الرابع:التعليم في الأردن خلال الفترة 1978-1988
الفصل الخامس:التربية والتعليم في الأردن خلال الفترة 1989-1997التربية والتعليم في الأردن منذ آواخر العهد العثماني وحتى 1997 [texte imprimé] / محمد حسن العمايرة . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للنشر و التوزيع, 1999 . - 366ص : غلاف ملون.جداول ; 24×17سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 370 Education, enseignement Note de contenu : الفصل الاول:التعليم في شرقي الاردن أثناء العهد العثماني
الفصل الثاني:التعليم في عهد الإمارة(21-1946)
الفصل الثالث:التعليم في الاردن خلال الفترة 1947-1977
الفصل الرابع:التعليم في الأردن خلال الفترة 1978-1988
الفصل الخامس:التربية والتعليم في الأردن خلال الفترة 1989-1997Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/228918 A/370.351 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt الجودة الشاملة في التعليم / حسين البيلاوي، حسن
Permalinkالصحافة المتخصصة / إبراهيم فؤاد الخصاونة
Permalinkالعمل الإجتماعي التطوعي / إبراهيم حمزة أحمد
Permalinkتاريخ الدولة الأموية 41-132هـ / 661- 750م / فتحية عبدالفتاح النبراوي
Permalinkتربية الموهوبين وتنميتهم / محمد حسين قطناني
Permalinkحوسبة (أتمتة) المكتبات / عامر إبراهيم قنديلجي
Permalinkطرق التدريس في القرن الواحد و العشرين / اللطيف بن حسين عبد
Permalinkعلم المعلومات والنظم والتقنيات / عامر ابراهيم قنديلجي
Permalinkموجز تاريخ الأدب الأمريكي / بيتر هاري
Permalinkنظرية المنظمة / محمد حسن الشماع خليل
Permalink