BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur محمد عوض الترتوري |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات الجامعية / محمد عوض الترتوري
Titre : إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات الجامعية Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد عوض الترتوري ; محمد زايد الرقب, Auteur ; بشير مصطفى الناصر Editeur : دار الحامد للنشر و التوزيع Année de publication : 2008 Importance : 512ص Présentation : غلاف ملون Format : 24.5x17.5 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-32-393-6 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 027 Bibliothèques, archives, centres de documentation généraux Note de contenu : ف1: مفاهيم ومبادئ إدارة الجودة الشاملة
ف2: مواصفات القياس الدولية وعلاقتها بإدارة الجودة الشاملة
ف3: مفهوم المكتبات وأنواعها
ف4: المكتبات الجامعية مفهومها وأهدافها ووظائفها
ف5: التنظيمات الإدارية المعاصرة للمكتبات ومراكز المعلومات الجامعية
ف6: إدارة الجودة الشاملة في المكتبات الجامعية (المفاهيم والمبادئ العامة)
ف7: تكنولوجيا المعلومات في المكتبات الجامعية
ف8: الإنترنت والمكتبات الجامعية
ف9: النظم الآلية لتقنيات المعلومات في المكتبات الجامعية
ف10: المعايير والمواصفات الدولية المطبقة في المكتبات ومراكز المعلومات الجامعية
ف11: تصميم مقترح لإنشاء مكتبة جامعية ضمن متطلبات معايير إدارة الجودة الشاملة
إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات الجامعية [texte imprimé] / محمد عوض الترتوري ; محمد زايد الرقب, Auteur ; بشير مصطفى الناصر . - عمان : دار الحامد للنشر و التوزيع, 2008 . - 512ص : غلاف ملون ; 24.5x17.5 سم.
ISBN : 978-9957-32-393-6
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 027 Bibliothèques, archives, centres de documentation généraux Note de contenu : ف1: مفاهيم ومبادئ إدارة الجودة الشاملة
ف2: مواصفات القياس الدولية وعلاقتها بإدارة الجودة الشاملة
ف3: مفهوم المكتبات وأنواعها
ف4: المكتبات الجامعية مفهومها وأهدافها ووظائفها
ف5: التنظيمات الإدارية المعاصرة للمكتبات ومراكز المعلومات الجامعية
ف6: إدارة الجودة الشاملة في المكتبات الجامعية (المفاهيم والمبادئ العامة)
ف7: تكنولوجيا المعلومات في المكتبات الجامعية
ف8: الإنترنت والمكتبات الجامعية
ف9: النظم الآلية لتقنيات المعلومات في المكتبات الجامعية
ف10: المعايير والمواصفات الدولية المطبقة في المكتبات ومراكز المعلومات الجامعية
ف11: تصميم مقترح لإنشاء مكتبة جامعية ضمن متطلبات معايير إدارة الجودة الشاملة
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/183692 A/027.001 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي و مراكز المعلومات / محمد عوض الترتوري
Titre : إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي و مراكز المعلومات Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد عوض الترتوري Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للنشر و التوزيع Année de publication : 2006 Importance : 259ص Présentation : غلاف ملون.جداول Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تُعتبر إدارة الجودة الشاملة (Total Quality Management) من أهم الموجات التي استحوذت على الاهتمام الكبير من قبل المديرين الممارسين والباحثين الأكاديميين كإحدى الأنماط الإدارية السائدة والمرغوبة في الفترة الحالية، وقد وصفت بأنها الموجه الثورية الثالثة بعد الثورة الصناعية وثورة الحواسيب.
ويعد مفهوم إدارة الجودة الشاملة (TQM) فلسفة إدارة عصرية ترتكز على عدد من المفاهيم الإدارية الحديثة الموجهة التي يستند إليها في المزج بين الوسائل الإدارية الأساسية والجهود الابتكارية وبين المهارات الفنية المتخصصة من أجل الارتقاء بمستوى الأداء والتحسين والتطوير المستمرين.
إن التحدي الأساسي الذي يواجه المنظمات عند تطبيقها لمنهجية إدارة الجودة الشاملة هو إحداث التكيف والتوازن بين متغيرين أساسيين: الأول هو توفير الاستقرار في الخدمة الذي يساعدها على تحقيق إنتاجها ومستلزماتها بشكل جيد وبدرجة عالية من الدقة، والثاني هو إدخال تغييرات على العمليات داخل المنظمة عامة، والإنتاج بشكل خاص، لمواجهة وتلبية حاجات ورغبات العملاء التي تتغير بين الحين والآخر.
وكأي موجة إدارية تظهر وتطبق وتحظى بالاهتمام والانتشار، فقد بدأت إدارة الجودة الشاملة تحظى باهتمام الباحثين، وقد وجدت معظم الدراسات أن تطبيق إدارة الجودة الشاملة له انعكاسات إيجابية على أداء المنظمة التي تطبقها، وذلك من خلال تحسين معدل الربحية وانخفاض التكاليف، وتحسين الأداء الحالي وتحسين علاقات الموظفين (Rao, et al, 1996)، وارتفاع مستويات الرضا الوظيفي لديهم. وبوجود المؤشرات التي تبين جدوى إدارة الجودة الشاملة ازدادت أهميتها، وازدادت سرعة انتشارها.
إن توافر الجودة في الخدمات والمنتجات هدف سامٍ سعى البشر لتحقيقه عبر العصور، وحثت عليه الكتب السماوية ودعا إليه الحكماء والصالحون وعمل على تحقيقه الصادقون المخلصون وأصحاب الضمائر الحية في المجتمعات القديمة والمعاصرة. ففي جودة المنتجات والخدمات خير لهذه المجتمعات ومسارعة للتقدم والتطور فيها, فضلاً عما يتحقق فيها في ذلك من إحقاق حق لمستعملي الخدمات والمنتجات.
إلا أن بيانات سلبية توصلت إليها بعض الشركات الاستشارية والتي شككت في مساهمة إدارة الجودة الشاملة في مواجهة التحديات. ونشر هذه النتائج في مجلات ودوريات علمية تحت عناوين بارزة مثل "تكلفة الجودة تواجه أوقاتاً صعبة" (الترتوري، 2005). كذلك فإن برامج الجودة تظهر نتائج زائفة، كل هذا جعل الشك في مدى جدواها يدخل إلى بعض المنظمات، حتى أصبح الانطباع السائد لدى الكثير بأنها غدت تبدو كصرعة أخذت دورها وفقدت بريقها.
إن التغير السريع في المبادئ الاقتصادية والتقنية الاجتماعية والديموغرافية استدعى نشوء مطالب ملحة على الجودة وعلى فعالية هذه الجودة. ومجتمعاتنا العربية تشهد في الوقت الراهن كثيراً من التغيرات الملحوظة في شتى المجالات، التي تفرض على منظماتها الإدارية تغيير أساليبها التقليدية في الإدارة، وتبني المفاهيم الإدارية الحديثة إذا ما أرادت تحقيق أهدافها بكفاءة وفاعلية.
إن من المفترض أن تقوم إدارة الجودة الشاملة برفع كفاءة وفعالية أداء الأعمال في أي منظمة إدارية سواء كانت جامعية أو إدارة حكومية أو شركة خاصة، على أن يعملوا معاً على رفع جودة جميع الأعمال التي تقوم بها المنظمة.
ومواجهة هذه التحديات والتغلب عليها أمر في غاية الأهمية، لا لتتمكن هذه المنظمات ومنها المكتبات من المنافسة، بل لتتمكن من البقاء، لذلك كان لا بد من التطبيق السليم والشامل لمفهوم إدارة الجودة لتحسين مستويات الجودة وتمكين المنظمة من التميز، وذلك عن طريق تحقيق عدد من الفوائد أهمها زيادة الإنتاجية وتخفيض تكلفة الأداء وتحسين مستوى جودة المنتج أو الخدمة التي تقدمها للمستفيد، إلا أن النظرة التقليدية المتمثلة في وجهة النظر القائلة بأن تحسين الجودة يتعارض مع زيادة الإنتاجية ويساهم في زيادة تكاليف الأداء، تجعل كثيراً من المنظمات الإدارية ومنها المؤسسات التعليمية والمكتبات ومراكز المعلومات تتردد في الاستثمار في تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة، والذي انعكس بدوره على تفاقم المشكلات الإدارية، وكذلك على نوعية الخدمات المقدمة، وبالتالي عدم تحقيق رضا المستفيد عما يقدم له من منتجات أو خدمات.
ولما يعد التعليم العالي من أهم ميادين الحياة التي تستأثر النوعية فيها بإهتمام قطاعات المجتمع كافة تطرق المؤلفان إلى إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي والمكتبات ومراكز المعلومات وذلك في خمسة فصول توزعت على النحو التالي: الفصل الأول: "إدارة الجودة الشاملة المفاهيم والمبادئ والفلسفة العامة"، الفصل الثاني: "إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي"، الفصل الثالث: "إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي"، الفصل الرابع: "إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي (رؤية عربية)"، الفصل الخامس: "إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات".
Note de contenu : الفصل الاول:إدارة الجودة الشاملة المفاهيم والمبادئ والفلسفة العامة
الفصل الثاني:إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي
الفصل الثالث: إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي
الفصل الرابع:إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي(رؤية عربية)
الفصل الخامس:إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات
إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي و مراكز المعلومات [texte imprimé] / محمد عوض الترتوري . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للنشر و التوزيع, 2006 . - 259ص : غلاف ملون.جداول ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تُعتبر إدارة الجودة الشاملة (Total Quality Management) من أهم الموجات التي استحوذت على الاهتمام الكبير من قبل المديرين الممارسين والباحثين الأكاديميين كإحدى الأنماط الإدارية السائدة والمرغوبة في الفترة الحالية، وقد وصفت بأنها الموجه الثورية الثالثة بعد الثورة الصناعية وثورة الحواسيب.
ويعد مفهوم إدارة الجودة الشاملة (TQM) فلسفة إدارة عصرية ترتكز على عدد من المفاهيم الإدارية الحديثة الموجهة التي يستند إليها في المزج بين الوسائل الإدارية الأساسية والجهود الابتكارية وبين المهارات الفنية المتخصصة من أجل الارتقاء بمستوى الأداء والتحسين والتطوير المستمرين.
إن التحدي الأساسي الذي يواجه المنظمات عند تطبيقها لمنهجية إدارة الجودة الشاملة هو إحداث التكيف والتوازن بين متغيرين أساسيين: الأول هو توفير الاستقرار في الخدمة الذي يساعدها على تحقيق إنتاجها ومستلزماتها بشكل جيد وبدرجة عالية من الدقة، والثاني هو إدخال تغييرات على العمليات داخل المنظمة عامة، والإنتاج بشكل خاص، لمواجهة وتلبية حاجات ورغبات العملاء التي تتغير بين الحين والآخر.
وكأي موجة إدارية تظهر وتطبق وتحظى بالاهتمام والانتشار، فقد بدأت إدارة الجودة الشاملة تحظى باهتمام الباحثين، وقد وجدت معظم الدراسات أن تطبيق إدارة الجودة الشاملة له انعكاسات إيجابية على أداء المنظمة التي تطبقها، وذلك من خلال تحسين معدل الربحية وانخفاض التكاليف، وتحسين الأداء الحالي وتحسين علاقات الموظفين (Rao, et al, 1996)، وارتفاع مستويات الرضا الوظيفي لديهم. وبوجود المؤشرات التي تبين جدوى إدارة الجودة الشاملة ازدادت أهميتها، وازدادت سرعة انتشارها.
إن توافر الجودة في الخدمات والمنتجات هدف سامٍ سعى البشر لتحقيقه عبر العصور، وحثت عليه الكتب السماوية ودعا إليه الحكماء والصالحون وعمل على تحقيقه الصادقون المخلصون وأصحاب الضمائر الحية في المجتمعات القديمة والمعاصرة. ففي جودة المنتجات والخدمات خير لهذه المجتمعات ومسارعة للتقدم والتطور فيها, فضلاً عما يتحقق فيها في ذلك من إحقاق حق لمستعملي الخدمات والمنتجات.
إلا أن بيانات سلبية توصلت إليها بعض الشركات الاستشارية والتي شككت في مساهمة إدارة الجودة الشاملة في مواجهة التحديات. ونشر هذه النتائج في مجلات ودوريات علمية تحت عناوين بارزة مثل "تكلفة الجودة تواجه أوقاتاً صعبة" (الترتوري، 2005). كذلك فإن برامج الجودة تظهر نتائج زائفة، كل هذا جعل الشك في مدى جدواها يدخل إلى بعض المنظمات، حتى أصبح الانطباع السائد لدى الكثير بأنها غدت تبدو كصرعة أخذت دورها وفقدت بريقها.
إن التغير السريع في المبادئ الاقتصادية والتقنية الاجتماعية والديموغرافية استدعى نشوء مطالب ملحة على الجودة وعلى فعالية هذه الجودة. ومجتمعاتنا العربية تشهد في الوقت الراهن كثيراً من التغيرات الملحوظة في شتى المجالات، التي تفرض على منظماتها الإدارية تغيير أساليبها التقليدية في الإدارة، وتبني المفاهيم الإدارية الحديثة إذا ما أرادت تحقيق أهدافها بكفاءة وفاعلية.
إن من المفترض أن تقوم إدارة الجودة الشاملة برفع كفاءة وفعالية أداء الأعمال في أي منظمة إدارية سواء كانت جامعية أو إدارة حكومية أو شركة خاصة، على أن يعملوا معاً على رفع جودة جميع الأعمال التي تقوم بها المنظمة.
ومواجهة هذه التحديات والتغلب عليها أمر في غاية الأهمية، لا لتتمكن هذه المنظمات ومنها المكتبات من المنافسة، بل لتتمكن من البقاء، لذلك كان لا بد من التطبيق السليم والشامل لمفهوم إدارة الجودة لتحسين مستويات الجودة وتمكين المنظمة من التميز، وذلك عن طريق تحقيق عدد من الفوائد أهمها زيادة الإنتاجية وتخفيض تكلفة الأداء وتحسين مستوى جودة المنتج أو الخدمة التي تقدمها للمستفيد، إلا أن النظرة التقليدية المتمثلة في وجهة النظر القائلة بأن تحسين الجودة يتعارض مع زيادة الإنتاجية ويساهم في زيادة تكاليف الأداء، تجعل كثيراً من المنظمات الإدارية ومنها المؤسسات التعليمية والمكتبات ومراكز المعلومات تتردد في الاستثمار في تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة، والذي انعكس بدوره على تفاقم المشكلات الإدارية، وكذلك على نوعية الخدمات المقدمة، وبالتالي عدم تحقيق رضا المستفيد عما يقدم له من منتجات أو خدمات.
ولما يعد التعليم العالي من أهم ميادين الحياة التي تستأثر النوعية فيها بإهتمام قطاعات المجتمع كافة تطرق المؤلفان إلى إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي والمكتبات ومراكز المعلومات وذلك في خمسة فصول توزعت على النحو التالي: الفصل الأول: "إدارة الجودة الشاملة المفاهيم والمبادئ والفلسفة العامة"، الفصل الثاني: "إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي"، الفصل الثالث: "إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي"، الفصل الرابع: "إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي (رؤية عربية)"، الفصل الخامس: "إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات".
Note de contenu : الفصل الاول:إدارة الجودة الشاملة المفاهيم والمبادئ والفلسفة العامة
الفصل الثاني:إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي
الفصل الثالث: إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي
الفصل الرابع:إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي(رؤية عربية)
الفصل الخامس:إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 08/124901 A/658.470 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt