BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur جهاد بن عبد الإله،الخنيزي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
جدل الدين و الثقافة و الإجتماع / جهاد بن عبد الإله،الخنيزي
Titre : جدل الدين و الثقافة و الإجتماع : المجتمع السعودي نموذجا Type de document : texte imprimé Auteurs : جهاد بن عبد الإله،الخنيزي, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : مؤسسة الإنتشار العربي. Année de publication : 2009 Importance : 350ص. Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x 17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-529-47-9 Note générale : ملحق
نص محاضرة د.غازي القصيبي:(ثقافة الثقافة)Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : الثقافة؛الاجتماع؛الدين؛المعرفة -الثقافة Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Résumé : إنه مما لا شك فيه، أن السعودية ليست نسيجاً واحداً أصماً، بل هي ككل مجتمع متنوع، وداخل هذا التنوع، يوجد أيضاً تنوع لا تخلو منه أي فئة أو مذهب أو طائفة، أو جماعة دينية أو سياسية أو اجتماعية أو فكرية، هذه حقيقة تجدها عند الجميع، فهناك تنوع داخل السلفية، بين رسمية ولا رسمية، ومعتدلة ومتشددة، وصحوية وجهادية، كما أن الشيعة يعيشون التنوع بين التقليدية الدينية والسياسية، وتنوع في المرجعيات الدينية، وشيعة ليبرالية وشيعة دينية، ولا أشك أن أي كلام عن أي فئة سوف يكشف عن نفس هذا التنوع، داخل الصوفية والإسماعيلية والزيدية والسنية، عبر تنوع المذاهب داخل السعودية، إنها بلد شديد التنوع، في الواقع الاجتماعي، والديني والثقافي، وإن كان يحاول رفضه رسمياً أو التقليل من تأثيره إعلامياً.
وفي واقعنا لا نشك بأن وجودنا مع بعض أصبح ضرورة، وإذا كنا نعاني من مشكلات في تعريف من هو هذا الـ"نحن"، فهذا لا يعني عدم تأثيره فينا بمجرد وجودنا مع بعض، وحتى ونحن نعيش هذه الـ"نحن"، مجزأة بطريقة ثقافية، فإننا ندرك بأن هذه الجمعية قد أثرت في واقع الحريات بطريقة لم تكن معهودة، وربما بما أدى إلى أزمة في: كيف نختار طريقنا للحياة مع بعض؟، لقد رأينا كيف أن القصيبي انتقد الثقافة الرسمية كونها لا تصنع "ثقافة الثقافة"، وهو هنا باختياره لطريقة الحرية -كحل- كأنه يريد القول بأن طريقة الحياة الصحيحة هي الحياة بالحرية.
كنا في السابق نعيش جزراً جغرافية واجتماعية -"قبائل، مدن، قرى، بدو"- ومعرفية وثقافية واسعة المدى، لا تسمح بالتواصل إلا عبر الغزو والاحتراب، ومع توحيد قلب الجزيرة بأطرافها الشرقية والغربية والشمالية، تمزقت جزر الجغرافيا وبعض جزر الاجتماع، وبقيت جزر المعرفة والثقافة تسيطر على المجتمع حتى مع التجاور القريب، ومن استطاع التمدد في كل مكان هو المذهب الرسمي للدولة، حيث تواجد في كل مكان تتواجد فيه، كجزء من تركيب النظام من الحلفين السياسي والديني، القادر على بسط النفوذ، من الطبيعي، أن من يحدد طبيعة النظام الداخلي للمجتمع، هو الفكر الديني، إذ السياسي مهمته التطبيق، أما تحديد ما هو النظام الصالح، فلا بد أنه الفكر الديني الذي يقود الدولة.Note de contenu : المقدمة
1-إطلالة
2-إشكالية الابتداع والخروج
3-مقاربات نحو(ثقافة الثقافة)
4-عقدة الثقافة
5-الابداع والتقليد
6-الحداثة والتراث
7-خطيئة الترسيم
8-الكلام في الثقافة
9-المثقف من هو
10-محصول الثقافة
11-الحرية او الحل الأخيرجدل الدين و الثقافة و الإجتماع : المجتمع السعودي نموذجا [texte imprimé] / جهاد بن عبد الإله،الخنيزي, Auteur . - ط1 . - بيروت : مؤسسة الإنتشار العربي., 2009 . - 350ص. : غلاف خارجي ; 24 x 17 سم.
ISBN : 978-9953-529-47-9
ملحق
نص محاضرة د.غازي القصيبي:(ثقافة الثقافة)
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : الثقافة؛الاجتماع؛الدين؛المعرفة -الثقافة Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Résumé : إنه مما لا شك فيه، أن السعودية ليست نسيجاً واحداً أصماً، بل هي ككل مجتمع متنوع، وداخل هذا التنوع، يوجد أيضاً تنوع لا تخلو منه أي فئة أو مذهب أو طائفة، أو جماعة دينية أو سياسية أو اجتماعية أو فكرية، هذه حقيقة تجدها عند الجميع، فهناك تنوع داخل السلفية، بين رسمية ولا رسمية، ومعتدلة ومتشددة، وصحوية وجهادية، كما أن الشيعة يعيشون التنوع بين التقليدية الدينية والسياسية، وتنوع في المرجعيات الدينية، وشيعة ليبرالية وشيعة دينية، ولا أشك أن أي كلام عن أي فئة سوف يكشف عن نفس هذا التنوع، داخل الصوفية والإسماعيلية والزيدية والسنية، عبر تنوع المذاهب داخل السعودية، إنها بلد شديد التنوع، في الواقع الاجتماعي، والديني والثقافي، وإن كان يحاول رفضه رسمياً أو التقليل من تأثيره إعلامياً.
وفي واقعنا لا نشك بأن وجودنا مع بعض أصبح ضرورة، وإذا كنا نعاني من مشكلات في تعريف من هو هذا الـ"نحن"، فهذا لا يعني عدم تأثيره فينا بمجرد وجودنا مع بعض، وحتى ونحن نعيش هذه الـ"نحن"، مجزأة بطريقة ثقافية، فإننا ندرك بأن هذه الجمعية قد أثرت في واقع الحريات بطريقة لم تكن معهودة، وربما بما أدى إلى أزمة في: كيف نختار طريقنا للحياة مع بعض؟، لقد رأينا كيف أن القصيبي انتقد الثقافة الرسمية كونها لا تصنع "ثقافة الثقافة"، وهو هنا باختياره لطريقة الحرية -كحل- كأنه يريد القول بأن طريقة الحياة الصحيحة هي الحياة بالحرية.
كنا في السابق نعيش جزراً جغرافية واجتماعية -"قبائل، مدن، قرى، بدو"- ومعرفية وثقافية واسعة المدى، لا تسمح بالتواصل إلا عبر الغزو والاحتراب، ومع توحيد قلب الجزيرة بأطرافها الشرقية والغربية والشمالية، تمزقت جزر الجغرافيا وبعض جزر الاجتماع، وبقيت جزر المعرفة والثقافة تسيطر على المجتمع حتى مع التجاور القريب، ومن استطاع التمدد في كل مكان هو المذهب الرسمي للدولة، حيث تواجد في كل مكان تتواجد فيه، كجزء من تركيب النظام من الحلفين السياسي والديني، القادر على بسط النفوذ، من الطبيعي، أن من يحدد طبيعة النظام الداخلي للمجتمع، هو الفكر الديني، إذ السياسي مهمته التطبيق، أما تحديد ما هو النظام الصالح، فلا بد أنه الفكر الديني الذي يقود الدولة.Note de contenu : المقدمة
1-إطلالة
2-إشكالية الابتداع والخروج
3-مقاربات نحو(ثقافة الثقافة)
4-عقدة الثقافة
5-الابداع والتقليد
6-الحداثة والتراث
7-خطيئة الترسيم
8-الكلام في الثقافة
9-المثقف من هو
10-محصول الثقافة
11-الحرية او الحل الأخيرExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10/162180 A/301.891 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt