BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'éditeur
دار المسيرة للنشر و التوزيع |
Documents disponibles chez cet éditeur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
Titre : إجراءات وإدارة الدوائر الأمامية والإستقبال Type de document : texte imprimé Auteurs : حسن الرفاعي, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للنشر و التوزيع Année de publication : 2001 Importance : 272ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-141-8 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 647 Organisation des établissements hôteliers, hôtels, restaurants Résumé : تشهد دول العالم تغيرات سريعة وخاصة في مجالات الحياة المختلفة والأردن واحد من بين تلك الدول التي تشهد هذه التغيرات ولعل قطاع الخدمات الفندقية بعامة وهو واحد من تلك المجالات التي حظيت باهتمام كبير لأسباب المتغيرات التي تحيط بهذا القطاع من جانب وتأثيره في مفاصل الحياة المختلفة من جانب آخر.
وكان للخدمات الفندقية المقدمة إلى الضيوف خصوصية في هذا الإهتمام ومن ثم كانت الاستجابة للتغيرات الحاصلة فيه منطلقين في ذلك الأهمية البالغة لحساسية هذا القطاع من ما يقدمه من خدمات فندقية متنوعة ومتباينة لشرائح مختلفة من المجتمع.
فالواقع أن العمل الفندقي ليس مجرد ترف فكري أو علاقات إجتماعية يمكن الاستغناء عنها، لكنه أصبح ضرورة عالمية لا مفر منها طالما كان الإنسان جاداً مخلصاً في سعيه نحو السلام والعدل والتعايش وتفادي أسباب القلق وذلك من خلال إستقبال وأيواء فندقي مميز بالراحة والطمأنينة والهدوء.
ولا ريب أن القطاع السياحي عامة والقطاع الفندقي خاصة كغيره من القطاعات الأخرى يعاني من صعوبات متعددة في توفر المهارات والكفاءات العالمية لهذه الخدمة. لذا وجب علينا أن نرتقي إلى الأفضل في مجالات الخدمات الفندقية عن طريق تدريب وتأهيل الكوادر لتقديم كافة الخدمات الفندقية.
وتبعاً لذلك توسع حجم التأهيل الفندقي وإزدياد الإقبال على دراسة هذا التخصص وقد اعد هذا الكتاب ليلبي متطلبات دراسة مادة إجراءات وإدارة الكوادر الأمامية والاستقبال والمكون من تسع فصول لتساعد الطالب في تنمية مهاراته وقدراته من خلال تعريفه على نشأة الصناعة الفندقية وتطورها، الإدارة الفندقية، والدوائر الأمامية، وعمل التقارير الإحصائية في الفنادق، وغيرها من المعلمات العامة في الصناعة الفندقية بالإضافة إلى نماذج وبطاقات واستبيانات خاصة في الفنادق تبين طرق الحجز والألغاء ونماذج القدوم والمغادرة بالإضافة إلى المصطلحات والرموز المستخدمة في المكاتب الأمامية، أملاً أن يلقي الجميع في قطاع الصناعة الفندقية ما يناسبهم بين طيات هذا الكتاب.Note de contenu : الفصل الاول:الصناعة الفندقية
الفصل الثاني:الإدارة الفندقية والدوائر الأمامية
الفصل الثالث:الاستقبال
الفصل الرابع:قسم الحجز
الفصل الخامس:الاجراءات المحاسبية وقسم الصندوق
الفصل السادس:قسم التحويلية(البدالة والمقسم)
الفصل السابع:قسم الاستعلامات والبدالات الموحدة
الفصل الثامن:
الفصل التاسع:إعداد التقارير الإحصائيةإجراءات وإدارة الدوائر الأمامية والإستقبال [texte imprimé] / حسن الرفاعي, Auteur . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للنشر و التوزيع, 2001 . - 272ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-06-141-8
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 647 Organisation des établissements hôteliers, hôtels, restaurants Résumé : تشهد دول العالم تغيرات سريعة وخاصة في مجالات الحياة المختلفة والأردن واحد من بين تلك الدول التي تشهد هذه التغيرات ولعل قطاع الخدمات الفندقية بعامة وهو واحد من تلك المجالات التي حظيت باهتمام كبير لأسباب المتغيرات التي تحيط بهذا القطاع من جانب وتأثيره في مفاصل الحياة المختلفة من جانب آخر.
وكان للخدمات الفندقية المقدمة إلى الضيوف خصوصية في هذا الإهتمام ومن ثم كانت الاستجابة للتغيرات الحاصلة فيه منطلقين في ذلك الأهمية البالغة لحساسية هذا القطاع من ما يقدمه من خدمات فندقية متنوعة ومتباينة لشرائح مختلفة من المجتمع.
فالواقع أن العمل الفندقي ليس مجرد ترف فكري أو علاقات إجتماعية يمكن الاستغناء عنها، لكنه أصبح ضرورة عالمية لا مفر منها طالما كان الإنسان جاداً مخلصاً في سعيه نحو السلام والعدل والتعايش وتفادي أسباب القلق وذلك من خلال إستقبال وأيواء فندقي مميز بالراحة والطمأنينة والهدوء.
ولا ريب أن القطاع السياحي عامة والقطاع الفندقي خاصة كغيره من القطاعات الأخرى يعاني من صعوبات متعددة في توفر المهارات والكفاءات العالمية لهذه الخدمة. لذا وجب علينا أن نرتقي إلى الأفضل في مجالات الخدمات الفندقية عن طريق تدريب وتأهيل الكوادر لتقديم كافة الخدمات الفندقية.
وتبعاً لذلك توسع حجم التأهيل الفندقي وإزدياد الإقبال على دراسة هذا التخصص وقد اعد هذا الكتاب ليلبي متطلبات دراسة مادة إجراءات وإدارة الكوادر الأمامية والاستقبال والمكون من تسع فصول لتساعد الطالب في تنمية مهاراته وقدراته من خلال تعريفه على نشأة الصناعة الفندقية وتطورها، الإدارة الفندقية، والدوائر الأمامية، وعمل التقارير الإحصائية في الفنادق، وغيرها من المعلمات العامة في الصناعة الفندقية بالإضافة إلى نماذج وبطاقات واستبيانات خاصة في الفنادق تبين طرق الحجز والألغاء ونماذج القدوم والمغادرة بالإضافة إلى المصطلحات والرموز المستخدمة في المكاتب الأمامية، أملاً أن يلقي الجميع في قطاع الصناعة الفندقية ما يناسبهم بين طيات هذا الكتاب.Note de contenu : الفصل الاول:الصناعة الفندقية
الفصل الثاني:الإدارة الفندقية والدوائر الأمامية
الفصل الثالث:الاستقبال
الفصل الرابع:قسم الحجز
الفصل الخامس:الاجراءات المحاسبية وقسم الصندوق
الفصل السادس:قسم التحويلية(البدالة والمقسم)
الفصل السابع:قسم الاستعلامات والبدالات الموحدة
الفصل الثامن:
الفصل التاسع:إعداد التقارير الإحصائيةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/291947 A/647.014 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : إدارة الأعمال اللوجستية : مدخل التوزيع والإمداد Type de document : texte imprimé Auteurs : علي فلاح الزعبي..., Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للنشر و التوزيع Année de publication : 2012 Importance : 360ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-775-5 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تعتبر الأنشطة اللوجستية أحد الموضوعات الحيوية والتي تزايد الاهتمام بها في السنوات الأخيرة على الصعيدين الاكاديمي والتطبيقي في مجال التسويق وإدارة الأعمال من حيث مفهومها وأهميتها ومكوناتها وممارستها في المنظمات المعاصرة. فمع كبر حجم المنظمات وتعدد أنشطتها واتساع وتعدد خطوط منتجاتها وأسواقها تزايد الاهتمام بالأنشطة اللوجستية والتي أصبحت تمثل العمود الفقري في هذه المنظمات والتي تهدف إلى خدمة العملاء مع تحقيق الميزة التنافسية. وتأخذ الأنشطة اللوجستية أسماء عديدة لمجالات متنوعة ومن بينها التوزيع المادي، إدارة المواد، إدارة النقل، وإدارة سلاسل إمداد.
لقد نشأت اللوجستيات نشأة عسكرية منذ عام 1905م واستخدمها الحلفاء بكفاءة فى الحرب العالمية الثانية وبعد الحرب بدأ تطبيق اللوجيستيات فى مجال الأعمال Business Logistics حيث تبين أن تكلفة الأنشطة اللوجيستية تتراوح ما بين 40%- 60% من تكلفة المنتج النهائي وأن تطبيق مفهوم إدارة الأعمال اللوجستية يؤدي إلى خفض التكلفة بنحو 20%. ومنذ الثمانيات اتسع نطاق تطبيق اللوجيستيات فى سياق العولمة، فأصبح الإنتاج والتسويق والتمويل كونيا، حيث ابتدعت الشركات متعدية الجنسية نظاما جديدا للتقسيم الدولي للعمل.
تسعى الشركة العالمية لتحقيق ميزة تنافسية من خلال التعرف على الأسواق العالمية ومنتجاتها، ثم تبني إستراتيجية للتصنيع واللوجستيات لدعم إستراتيجية التسويق الخاصة بالشركة (مثال:شركة Caterpillar للمعدات لديها مواقع للتجميع منتشرة في العالم لإمداد الأسواق على مستوى العالم وتستخدم القنوات اللوجستية للإمداد بقطع الغيار لمصانع التجميع عبر البحار. وقد تستخدم الشركة طرفا ثالثا لتقديم الخدمة اللوجستية لإدارة عملية التوزيع وأحيانا الإنتاج النهائي).
إن التحدي الذي تواجهه الشركات العالمية هو كيف يتم تحقيق ميزة سعريه من خلال التوحيد القياسي (Standardization) وفى نفس الوقت الاستجابة للمطالب المحلية المختلفة مثال: شركة Whirlpool للأجهزة المنزلية تستجيب لهذا التحدي باللجوء إلى التوحيد القياسي للأجزاء والمكونات والموديلات وذلك من خلال نظم محددة.
إن وسائط النقل المتعددة ووسائل التزويد تركز على التخطيط والتنظيم والإدارة والتحكم وتنفيذ عمليات النقل والشحن المباشرة ضمن سلسلة التزويد، كما ان شبكات التوزيع والمؤسسات الإنتاجية تعتمد بشكل كبير على مدى كفاءة وجودة منظومة التزويد بهدف تنظيم عمليات نقل المواد والسلع داخل منطقة الشرق الأوسط وخارجها مع التأكيد بان وسائط النقل المتعددة أصبحت صناعة بحد ذاتها وشهدت نموا سريعا خلال السنوات الماضية. يهدف هذا الكتاب إلى تعريف العاملين في حقل التجارة الدولية والخدمات اللوجستية بالتطورات التي طرأت على هذا القطاع ودوره في تطوير التجارة ونقل البضائع في دول الشرق الأوسط حيث أن هناك تنافساً حقيقياً بين الأردن ودبي لتكون إحداهما مركز خدمات لوجستية على المستوى العالمي والمنطقة، خاصة وان منطقة المشرق العربي أصبحت مركز اهتمام من قبل الشركات العالمية في ظل توفر البيئة المناسبة وان الأردن يسير في الطريق الصحيح ليكون مركز خدمات لوجستية ومعبرا للتجارة الدولية من منطقة أوروبا إلى الشرق الأقصى بحكم موقعه الجغرافي. إن الأعمال اللوجستية هي نظام شمولي متكامل يعتمد على مفاهيم إدارية أخرى مثل إدارة الإنتاج والعمليات وإدارة التسويق والمبيعات وإدارة المخازن والمشتريات وإدارة العلاقات العامة وإدارة التمويل والمالية ونظم المعلومات التسويقية وإدارة المخاطر والأزمات والبحث والتطوير وغيرها وذلك بهدف دمج هذه الوظائف في الشركة في إطار عملي قابل للتطبيق بواسطة الشركات وذلك للارتقاء بأدائها ورفع مستوى الأداء في تدفق وانسياب وانتقال وحركة السلع والخدمات إلى الأسواق.
إن خدمة الزبون هي محور نشاط الأعمال اللوجستية وهي عبارة عن مستوى الجودة التي تتم به إدارة عمليات تدفق وحركة وانسياب السلع والخدمات التي تقدمها الشركة للزبون فهي النتائج النهائية الخاصة بكل أنشطة ووظائف الأعمال اللوجستية في الشركة وهي التي تتعلق بالاستجابة للطلبيات التي تقدم للزبون بواسطة موردي الأعمال اللوجستية.
لقد جاءت الأهمية الاقتصادية للأعمال اللوجستية على المستوى الوطني المحلي والمستوى العالمي الدولي في توفير فرص عمل مناسبة لعدد كبير من العمال حيث أشارت بعض الدراسات إلى أن هذا القطاع استطاع أن يستقطب نسبة قد تصل إلى 24% من حجم العمالة الموجودة كما هو الحال في الولايات المتحدة الأمريكية.
يعتبر هذا الكتاب الأول من نوعه، حيث يتناول بالعرض والنمذجة موضوع الأعمال اللوجستية بشكل عام والتوزيع المادي بشكل خاص. ويناقش مواضيع ذات صلة مباشرة بفلسفة الأعمال اللوجستية ودورها في توضيح وتسريع نماذج الأعمال التقليدي للأعمال اللوجستية، وابتكار نماذج أعمال توزيع وإمداد مبنية تماماً على تقنيات العصر، مثل الإنترنت والأجهزة مع مسمياتها وتطبيقاتها.
وسيلاحظ القارئ اهتمام المؤلفين بتوضيح أبرز وأحدث التطورات الحاصلة في مضمار الأعمال اللوجستية، ودور هذه التقنيات في صياغة استراتيجيات توزيع فاعلة، وكيف أنّ مؤسسات الأعمال باتت تستخدم هذه التقنيات ميدانياً لتحقيق أهدافها المنشودة. إنه بالفعل كتاب يستوعب وعاء الأعمال اللوجستية المبتكر. والأمل أن يوفر الكتاب للقارئ وللدارسين والباحثين في مجاله، ينبوعاً من المعرفة المتخصصة، وللممارسين حقلاً يمكن الاعتماد عليه في صياغة استراتيجيات فعّالة في عصر العولمة والتجارة العالمية والاقتصاد الرقمي واقتصاد المعرفة.
لقد جاء هذا الكتاب بفصوله كخارطة طريق للأعمال اللوجستية، هادفاً إلى توضيح الدور الهام والحيوي وتسليط الضوء على المفاهيم الأساسية والأطر الفكرية والوظائف الرئيسية لها في محاولة جادة لبناء هيكل متناسق متكامل يمكن الباحثين وأصحاب الاختصاص من الإلمام بمحتوى هذا الموضوع العلمي والفكري المعاصر لكونه المرتكز الأساسي لكفاءة وفعالية الأداء في شركات الأعمال كافة صغيرة أو كبيرة، وطنية أو عالمية، هادفة للربح أو غير هادفة له، وذلك تحقيقاً للنجاح والازدهار وضماناً للبقاء والاستمرار وبناءً للميزة التنافسية والسمعة والشهرة ووصولاً للقيادة والريادة في السوق. وتجسيداً لهذه الأهداف .Note de contenu : الباب الأول:ادارة الأعمال اللوجستية/مدخل تمهيدي
الفصل الاول:الأعمال اللوجيستية/أسس ومفاهيم
الفصل الثاني:بيئة الأعمال اللوجستية
الفصل الثالث:نظم المعلومات اللوجستية
الباب الثانيّ:قنوات الأعمال اللوجستية
الفصل الرابع:ماهية قنوات الأعمال اللوجستية-عام
الفصل الخامس:قنوات الأعمال اللوجيستية الوظيفية
الفصل السادس:قنوات الأعمال اللوجستية
الباب الثالث:نظام التوزيع المادي
الفصل السابع:ماهية نظام التوزيع المادي-عام
الفصل الثامن:ادارة وظيفة الشراء والمواد
الفصل التاسع:ادارة وظيفة النقلا ووسائط النقل
الفصل العاشر:إدارة التخزين والمخازن/المستودعات
الفصل الحادي عشر:ادارة التغليف ومناولة المواد/التسليم
الفصل الثاني عشر:الأعمال اللوجستية في صناعة الخدمات
الفصل الثالث عشر:قنوات الأعمال اللوجستية الدوليةإدارة الأعمال اللوجستية : مدخل التوزيع والإمداد [texte imprimé] / علي فلاح الزعبي..., Auteur . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للنشر و التوزيع, 2012 . - 360ص : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-06-775-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تعتبر الأنشطة اللوجستية أحد الموضوعات الحيوية والتي تزايد الاهتمام بها في السنوات الأخيرة على الصعيدين الاكاديمي والتطبيقي في مجال التسويق وإدارة الأعمال من حيث مفهومها وأهميتها ومكوناتها وممارستها في المنظمات المعاصرة. فمع كبر حجم المنظمات وتعدد أنشطتها واتساع وتعدد خطوط منتجاتها وأسواقها تزايد الاهتمام بالأنشطة اللوجستية والتي أصبحت تمثل العمود الفقري في هذه المنظمات والتي تهدف إلى خدمة العملاء مع تحقيق الميزة التنافسية. وتأخذ الأنشطة اللوجستية أسماء عديدة لمجالات متنوعة ومن بينها التوزيع المادي، إدارة المواد، إدارة النقل، وإدارة سلاسل إمداد.
لقد نشأت اللوجستيات نشأة عسكرية منذ عام 1905م واستخدمها الحلفاء بكفاءة فى الحرب العالمية الثانية وبعد الحرب بدأ تطبيق اللوجيستيات فى مجال الأعمال Business Logistics حيث تبين أن تكلفة الأنشطة اللوجيستية تتراوح ما بين 40%- 60% من تكلفة المنتج النهائي وأن تطبيق مفهوم إدارة الأعمال اللوجستية يؤدي إلى خفض التكلفة بنحو 20%. ومنذ الثمانيات اتسع نطاق تطبيق اللوجيستيات فى سياق العولمة، فأصبح الإنتاج والتسويق والتمويل كونيا، حيث ابتدعت الشركات متعدية الجنسية نظاما جديدا للتقسيم الدولي للعمل.
تسعى الشركة العالمية لتحقيق ميزة تنافسية من خلال التعرف على الأسواق العالمية ومنتجاتها، ثم تبني إستراتيجية للتصنيع واللوجستيات لدعم إستراتيجية التسويق الخاصة بالشركة (مثال:شركة Caterpillar للمعدات لديها مواقع للتجميع منتشرة في العالم لإمداد الأسواق على مستوى العالم وتستخدم القنوات اللوجستية للإمداد بقطع الغيار لمصانع التجميع عبر البحار. وقد تستخدم الشركة طرفا ثالثا لتقديم الخدمة اللوجستية لإدارة عملية التوزيع وأحيانا الإنتاج النهائي).
إن التحدي الذي تواجهه الشركات العالمية هو كيف يتم تحقيق ميزة سعريه من خلال التوحيد القياسي (Standardization) وفى نفس الوقت الاستجابة للمطالب المحلية المختلفة مثال: شركة Whirlpool للأجهزة المنزلية تستجيب لهذا التحدي باللجوء إلى التوحيد القياسي للأجزاء والمكونات والموديلات وذلك من خلال نظم محددة.
إن وسائط النقل المتعددة ووسائل التزويد تركز على التخطيط والتنظيم والإدارة والتحكم وتنفيذ عمليات النقل والشحن المباشرة ضمن سلسلة التزويد، كما ان شبكات التوزيع والمؤسسات الإنتاجية تعتمد بشكل كبير على مدى كفاءة وجودة منظومة التزويد بهدف تنظيم عمليات نقل المواد والسلع داخل منطقة الشرق الأوسط وخارجها مع التأكيد بان وسائط النقل المتعددة أصبحت صناعة بحد ذاتها وشهدت نموا سريعا خلال السنوات الماضية. يهدف هذا الكتاب إلى تعريف العاملين في حقل التجارة الدولية والخدمات اللوجستية بالتطورات التي طرأت على هذا القطاع ودوره في تطوير التجارة ونقل البضائع في دول الشرق الأوسط حيث أن هناك تنافساً حقيقياً بين الأردن ودبي لتكون إحداهما مركز خدمات لوجستية على المستوى العالمي والمنطقة، خاصة وان منطقة المشرق العربي أصبحت مركز اهتمام من قبل الشركات العالمية في ظل توفر البيئة المناسبة وان الأردن يسير في الطريق الصحيح ليكون مركز خدمات لوجستية ومعبرا للتجارة الدولية من منطقة أوروبا إلى الشرق الأقصى بحكم موقعه الجغرافي. إن الأعمال اللوجستية هي نظام شمولي متكامل يعتمد على مفاهيم إدارية أخرى مثل إدارة الإنتاج والعمليات وإدارة التسويق والمبيعات وإدارة المخازن والمشتريات وإدارة العلاقات العامة وإدارة التمويل والمالية ونظم المعلومات التسويقية وإدارة المخاطر والأزمات والبحث والتطوير وغيرها وذلك بهدف دمج هذه الوظائف في الشركة في إطار عملي قابل للتطبيق بواسطة الشركات وذلك للارتقاء بأدائها ورفع مستوى الأداء في تدفق وانسياب وانتقال وحركة السلع والخدمات إلى الأسواق.
إن خدمة الزبون هي محور نشاط الأعمال اللوجستية وهي عبارة عن مستوى الجودة التي تتم به إدارة عمليات تدفق وحركة وانسياب السلع والخدمات التي تقدمها الشركة للزبون فهي النتائج النهائية الخاصة بكل أنشطة ووظائف الأعمال اللوجستية في الشركة وهي التي تتعلق بالاستجابة للطلبيات التي تقدم للزبون بواسطة موردي الأعمال اللوجستية.
لقد جاءت الأهمية الاقتصادية للأعمال اللوجستية على المستوى الوطني المحلي والمستوى العالمي الدولي في توفير فرص عمل مناسبة لعدد كبير من العمال حيث أشارت بعض الدراسات إلى أن هذا القطاع استطاع أن يستقطب نسبة قد تصل إلى 24% من حجم العمالة الموجودة كما هو الحال في الولايات المتحدة الأمريكية.
يعتبر هذا الكتاب الأول من نوعه، حيث يتناول بالعرض والنمذجة موضوع الأعمال اللوجستية بشكل عام والتوزيع المادي بشكل خاص. ويناقش مواضيع ذات صلة مباشرة بفلسفة الأعمال اللوجستية ودورها في توضيح وتسريع نماذج الأعمال التقليدي للأعمال اللوجستية، وابتكار نماذج أعمال توزيع وإمداد مبنية تماماً على تقنيات العصر، مثل الإنترنت والأجهزة مع مسمياتها وتطبيقاتها.
وسيلاحظ القارئ اهتمام المؤلفين بتوضيح أبرز وأحدث التطورات الحاصلة في مضمار الأعمال اللوجستية، ودور هذه التقنيات في صياغة استراتيجيات توزيع فاعلة، وكيف أنّ مؤسسات الأعمال باتت تستخدم هذه التقنيات ميدانياً لتحقيق أهدافها المنشودة. إنه بالفعل كتاب يستوعب وعاء الأعمال اللوجستية المبتكر. والأمل أن يوفر الكتاب للقارئ وللدارسين والباحثين في مجاله، ينبوعاً من المعرفة المتخصصة، وللممارسين حقلاً يمكن الاعتماد عليه في صياغة استراتيجيات فعّالة في عصر العولمة والتجارة العالمية والاقتصاد الرقمي واقتصاد المعرفة.
لقد جاء هذا الكتاب بفصوله كخارطة طريق للأعمال اللوجستية، هادفاً إلى توضيح الدور الهام والحيوي وتسليط الضوء على المفاهيم الأساسية والأطر الفكرية والوظائف الرئيسية لها في محاولة جادة لبناء هيكل متناسق متكامل يمكن الباحثين وأصحاب الاختصاص من الإلمام بمحتوى هذا الموضوع العلمي والفكري المعاصر لكونه المرتكز الأساسي لكفاءة وفعالية الأداء في شركات الأعمال كافة صغيرة أو كبيرة، وطنية أو عالمية، هادفة للربح أو غير هادفة له، وذلك تحقيقاً للنجاح والازدهار وضماناً للبقاء والاستمرار وبناءً للميزة التنافسية والسمعة والشهرة ووصولاً للقيادة والريادة في السوق. وتجسيداً لهذه الأهداف .Note de contenu : الباب الأول:ادارة الأعمال اللوجستية/مدخل تمهيدي
الفصل الاول:الأعمال اللوجيستية/أسس ومفاهيم
الفصل الثاني:بيئة الأعمال اللوجستية
الفصل الثالث:نظم المعلومات اللوجستية
الباب الثانيّ:قنوات الأعمال اللوجستية
الفصل الرابع:ماهية قنوات الأعمال اللوجستية-عام
الفصل الخامس:قنوات الأعمال اللوجيستية الوظيفية
الفصل السادس:قنوات الأعمال اللوجستية
الباب الثالث:نظام التوزيع المادي
الفصل السابع:ماهية نظام التوزيع المادي-عام
الفصل الثامن:ادارة وظيفة الشراء والمواد
الفصل التاسع:ادارة وظيفة النقلا ووسائط النقل
الفصل العاشر:إدارة التخزين والمخازن/المستودعات
الفصل الحادي عشر:ادارة التغليف ومناولة المواد/التسليم
الفصل الثاني عشر:الأعمال اللوجستية في صناعة الخدمات
الفصل الثالث عشر:قنوات الأعمال اللوجستية الدوليةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12/193720 A/658.1156 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي و مراكز المعلومات Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد عوض الترتوري Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للنشر و التوزيع Année de publication : 2006 Importance : 259ص Présentation : غلاف ملون.جداول Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تُعتبر إدارة الجودة الشاملة (Total Quality Management) من أهم الموجات التي استحوذت على الاهتمام الكبير من قبل المديرين الممارسين والباحثين الأكاديميين كإحدى الأنماط الإدارية السائدة والمرغوبة في الفترة الحالية، وقد وصفت بأنها الموجه الثورية الثالثة بعد الثورة الصناعية وثورة الحواسيب.
ويعد مفهوم إدارة الجودة الشاملة (TQM) فلسفة إدارة عصرية ترتكز على عدد من المفاهيم الإدارية الحديثة الموجهة التي يستند إليها في المزج بين الوسائل الإدارية الأساسية والجهود الابتكارية وبين المهارات الفنية المتخصصة من أجل الارتقاء بمستوى الأداء والتحسين والتطوير المستمرين.
إن التحدي الأساسي الذي يواجه المنظمات عند تطبيقها لمنهجية إدارة الجودة الشاملة هو إحداث التكيف والتوازن بين متغيرين أساسيين: الأول هو توفير الاستقرار في الخدمة الذي يساعدها على تحقيق إنتاجها ومستلزماتها بشكل جيد وبدرجة عالية من الدقة، والثاني هو إدخال تغييرات على العمليات داخل المنظمة عامة، والإنتاج بشكل خاص، لمواجهة وتلبية حاجات ورغبات العملاء التي تتغير بين الحين والآخر.
وكأي موجة إدارية تظهر وتطبق وتحظى بالاهتمام والانتشار، فقد بدأت إدارة الجودة الشاملة تحظى باهتمام الباحثين، وقد وجدت معظم الدراسات أن تطبيق إدارة الجودة الشاملة له انعكاسات إيجابية على أداء المنظمة التي تطبقها، وذلك من خلال تحسين معدل الربحية وانخفاض التكاليف، وتحسين الأداء الحالي وتحسين علاقات الموظفين (Rao, et al, 1996)، وارتفاع مستويات الرضا الوظيفي لديهم. وبوجود المؤشرات التي تبين جدوى إدارة الجودة الشاملة ازدادت أهميتها، وازدادت سرعة انتشارها.
إن توافر الجودة في الخدمات والمنتجات هدف سامٍ سعى البشر لتحقيقه عبر العصور، وحثت عليه الكتب السماوية ودعا إليه الحكماء والصالحون وعمل على تحقيقه الصادقون المخلصون وأصحاب الضمائر الحية في المجتمعات القديمة والمعاصرة. ففي جودة المنتجات والخدمات خير لهذه المجتمعات ومسارعة للتقدم والتطور فيها, فضلاً عما يتحقق فيها في ذلك من إحقاق حق لمستعملي الخدمات والمنتجات.
إلا أن بيانات سلبية توصلت إليها بعض الشركات الاستشارية والتي شككت في مساهمة إدارة الجودة الشاملة في مواجهة التحديات. ونشر هذه النتائج في مجلات ودوريات علمية تحت عناوين بارزة مثل "تكلفة الجودة تواجه أوقاتاً صعبة" (الترتوري، 2005). كذلك فإن برامج الجودة تظهر نتائج زائفة، كل هذا جعل الشك في مدى جدواها يدخل إلى بعض المنظمات، حتى أصبح الانطباع السائد لدى الكثير بأنها غدت تبدو كصرعة أخذت دورها وفقدت بريقها.
إن التغير السريع في المبادئ الاقتصادية والتقنية الاجتماعية والديموغرافية استدعى نشوء مطالب ملحة على الجودة وعلى فعالية هذه الجودة. ومجتمعاتنا العربية تشهد في الوقت الراهن كثيراً من التغيرات الملحوظة في شتى المجالات، التي تفرض على منظماتها الإدارية تغيير أساليبها التقليدية في الإدارة، وتبني المفاهيم الإدارية الحديثة إذا ما أرادت تحقيق أهدافها بكفاءة وفاعلية.
إن من المفترض أن تقوم إدارة الجودة الشاملة برفع كفاءة وفعالية أداء الأعمال في أي منظمة إدارية سواء كانت جامعية أو إدارة حكومية أو شركة خاصة، على أن يعملوا معاً على رفع جودة جميع الأعمال التي تقوم بها المنظمة.
ومواجهة هذه التحديات والتغلب عليها أمر في غاية الأهمية، لا لتتمكن هذه المنظمات ومنها المكتبات من المنافسة، بل لتتمكن من البقاء، لذلك كان لا بد من التطبيق السليم والشامل لمفهوم إدارة الجودة لتحسين مستويات الجودة وتمكين المنظمة من التميز، وذلك عن طريق تحقيق عدد من الفوائد أهمها زيادة الإنتاجية وتخفيض تكلفة الأداء وتحسين مستوى جودة المنتج أو الخدمة التي تقدمها للمستفيد، إلا أن النظرة التقليدية المتمثلة في وجهة النظر القائلة بأن تحسين الجودة يتعارض مع زيادة الإنتاجية ويساهم في زيادة تكاليف الأداء، تجعل كثيراً من المنظمات الإدارية ومنها المؤسسات التعليمية والمكتبات ومراكز المعلومات تتردد في الاستثمار في تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة، والذي انعكس بدوره على تفاقم المشكلات الإدارية، وكذلك على نوعية الخدمات المقدمة، وبالتالي عدم تحقيق رضا المستفيد عما يقدم له من منتجات أو خدمات.
ولما يعد التعليم العالي من أهم ميادين الحياة التي تستأثر النوعية فيها بإهتمام قطاعات المجتمع كافة تطرق المؤلفان إلى إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي والمكتبات ومراكز المعلومات وذلك في خمسة فصول توزعت على النحو التالي: الفصل الأول: "إدارة الجودة الشاملة المفاهيم والمبادئ والفلسفة العامة"، الفصل الثاني: "إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي"، الفصل الثالث: "إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي"، الفصل الرابع: "إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي (رؤية عربية)"، الفصل الخامس: "إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات".
Note de contenu : الفصل الاول:إدارة الجودة الشاملة المفاهيم والمبادئ والفلسفة العامة
الفصل الثاني:إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي
الفصل الثالث: إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي
الفصل الرابع:إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي(رؤية عربية)
الفصل الخامس:إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات
إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي و مراكز المعلومات [texte imprimé] / محمد عوض الترتوري . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للنشر و التوزيع, 2006 . - 259ص : غلاف ملون.جداول ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تُعتبر إدارة الجودة الشاملة (Total Quality Management) من أهم الموجات التي استحوذت على الاهتمام الكبير من قبل المديرين الممارسين والباحثين الأكاديميين كإحدى الأنماط الإدارية السائدة والمرغوبة في الفترة الحالية، وقد وصفت بأنها الموجه الثورية الثالثة بعد الثورة الصناعية وثورة الحواسيب.
ويعد مفهوم إدارة الجودة الشاملة (TQM) فلسفة إدارة عصرية ترتكز على عدد من المفاهيم الإدارية الحديثة الموجهة التي يستند إليها في المزج بين الوسائل الإدارية الأساسية والجهود الابتكارية وبين المهارات الفنية المتخصصة من أجل الارتقاء بمستوى الأداء والتحسين والتطوير المستمرين.
إن التحدي الأساسي الذي يواجه المنظمات عند تطبيقها لمنهجية إدارة الجودة الشاملة هو إحداث التكيف والتوازن بين متغيرين أساسيين: الأول هو توفير الاستقرار في الخدمة الذي يساعدها على تحقيق إنتاجها ومستلزماتها بشكل جيد وبدرجة عالية من الدقة، والثاني هو إدخال تغييرات على العمليات داخل المنظمة عامة، والإنتاج بشكل خاص، لمواجهة وتلبية حاجات ورغبات العملاء التي تتغير بين الحين والآخر.
وكأي موجة إدارية تظهر وتطبق وتحظى بالاهتمام والانتشار، فقد بدأت إدارة الجودة الشاملة تحظى باهتمام الباحثين، وقد وجدت معظم الدراسات أن تطبيق إدارة الجودة الشاملة له انعكاسات إيجابية على أداء المنظمة التي تطبقها، وذلك من خلال تحسين معدل الربحية وانخفاض التكاليف، وتحسين الأداء الحالي وتحسين علاقات الموظفين (Rao, et al, 1996)، وارتفاع مستويات الرضا الوظيفي لديهم. وبوجود المؤشرات التي تبين جدوى إدارة الجودة الشاملة ازدادت أهميتها، وازدادت سرعة انتشارها.
إن توافر الجودة في الخدمات والمنتجات هدف سامٍ سعى البشر لتحقيقه عبر العصور، وحثت عليه الكتب السماوية ودعا إليه الحكماء والصالحون وعمل على تحقيقه الصادقون المخلصون وأصحاب الضمائر الحية في المجتمعات القديمة والمعاصرة. ففي جودة المنتجات والخدمات خير لهذه المجتمعات ومسارعة للتقدم والتطور فيها, فضلاً عما يتحقق فيها في ذلك من إحقاق حق لمستعملي الخدمات والمنتجات.
إلا أن بيانات سلبية توصلت إليها بعض الشركات الاستشارية والتي شككت في مساهمة إدارة الجودة الشاملة في مواجهة التحديات. ونشر هذه النتائج في مجلات ودوريات علمية تحت عناوين بارزة مثل "تكلفة الجودة تواجه أوقاتاً صعبة" (الترتوري، 2005). كذلك فإن برامج الجودة تظهر نتائج زائفة، كل هذا جعل الشك في مدى جدواها يدخل إلى بعض المنظمات، حتى أصبح الانطباع السائد لدى الكثير بأنها غدت تبدو كصرعة أخذت دورها وفقدت بريقها.
إن التغير السريع في المبادئ الاقتصادية والتقنية الاجتماعية والديموغرافية استدعى نشوء مطالب ملحة على الجودة وعلى فعالية هذه الجودة. ومجتمعاتنا العربية تشهد في الوقت الراهن كثيراً من التغيرات الملحوظة في شتى المجالات، التي تفرض على منظماتها الإدارية تغيير أساليبها التقليدية في الإدارة، وتبني المفاهيم الإدارية الحديثة إذا ما أرادت تحقيق أهدافها بكفاءة وفاعلية.
إن من المفترض أن تقوم إدارة الجودة الشاملة برفع كفاءة وفعالية أداء الأعمال في أي منظمة إدارية سواء كانت جامعية أو إدارة حكومية أو شركة خاصة، على أن يعملوا معاً على رفع جودة جميع الأعمال التي تقوم بها المنظمة.
ومواجهة هذه التحديات والتغلب عليها أمر في غاية الأهمية، لا لتتمكن هذه المنظمات ومنها المكتبات من المنافسة، بل لتتمكن من البقاء، لذلك كان لا بد من التطبيق السليم والشامل لمفهوم إدارة الجودة لتحسين مستويات الجودة وتمكين المنظمة من التميز، وذلك عن طريق تحقيق عدد من الفوائد أهمها زيادة الإنتاجية وتخفيض تكلفة الأداء وتحسين مستوى جودة المنتج أو الخدمة التي تقدمها للمستفيد، إلا أن النظرة التقليدية المتمثلة في وجهة النظر القائلة بأن تحسين الجودة يتعارض مع زيادة الإنتاجية ويساهم في زيادة تكاليف الأداء، تجعل كثيراً من المنظمات الإدارية ومنها المؤسسات التعليمية والمكتبات ومراكز المعلومات تتردد في الاستثمار في تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة، والذي انعكس بدوره على تفاقم المشكلات الإدارية، وكذلك على نوعية الخدمات المقدمة، وبالتالي عدم تحقيق رضا المستفيد عما يقدم له من منتجات أو خدمات.
ولما يعد التعليم العالي من أهم ميادين الحياة التي تستأثر النوعية فيها بإهتمام قطاعات المجتمع كافة تطرق المؤلفان إلى إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي والمكتبات ومراكز المعلومات وذلك في خمسة فصول توزعت على النحو التالي: الفصل الأول: "إدارة الجودة الشاملة المفاهيم والمبادئ والفلسفة العامة"، الفصل الثاني: "إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي"، الفصل الثالث: "إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي"، الفصل الرابع: "إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي (رؤية عربية)"، الفصل الخامس: "إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات".
Note de contenu : الفصل الاول:إدارة الجودة الشاملة المفاهيم والمبادئ والفلسفة العامة
الفصل الثاني:إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي
الفصل الثالث: إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي
الفصل الرابع:إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي(رؤية عربية)
الفصل الخامس:إدارة الجودة الشاملة في المكتبات ومراكز المعلومات
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 08/124901 A/658.470 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : إدارة المشروعات العامة Titre original : General project management Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الستار محمد العلي, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للنشر و التوزيع Année de publication : 2009 Importance : 575ص Présentation : غلاف ملون.ملاحق Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-501-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Note de contenu : الباب الاول:المدخل إلى إدارة المشروعات
الفصل الاول:مفهوم وطبيعة إدارة المشروع
الفصل الثاني:المدخل إلى إدارة المشروعات
الفصل الثالث:المداخل النظمية في إدارة المشروعات
الفصل الرابع:القيادة والجودة والمعلوماتية في إدارة المشروعات
الباب الثاني:دورة حياة المشروع
الفصل الخامس:دورة حياة المشروع
الفصل السادس:دراسة الجدوى في إدارة المشروعات
الباب الثالث:مراحل تخطيط وتنفيذ المشروع
الفصل السابع:دراسة الجدوى:معايير المشروع
الفصل الثامن:التخطيط والسيطرة على المشروع
الفصل التاسع:جدولة فعاليات تنفيذ المشروع
الفصل العاشر:تقديرات الكلف وموازنة المشروع
الفصل الحادي عشر:السيطرة على المشروع
الفصل الثاني عشر:إدارة الخطر في المشروعات
الفصل الثالث عشر:تقييم المشروع وإنجازه
الفصل الرابع عشر:هندسة القيمة في إدارة المشروعات
إدارة المشروعات العامة = General project management [texte imprimé] / عبد الستار محمد العلي, Auteur . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للنشر و التوزيع, 2009 . - 575ص : غلاف ملون.ملاحق ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-06-501-0
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Note de contenu : الباب الاول:المدخل إلى إدارة المشروعات
الفصل الاول:مفهوم وطبيعة إدارة المشروع
الفصل الثاني:المدخل إلى إدارة المشروعات
الفصل الثالث:المداخل النظمية في إدارة المشروعات
الفصل الرابع:القيادة والجودة والمعلوماتية في إدارة المشروعات
الباب الثاني:دورة حياة المشروع
الفصل الخامس:دورة حياة المشروع
الفصل السادس:دراسة الجدوى في إدارة المشروعات
الباب الثالث:مراحل تخطيط وتنفيذ المشروع
الفصل السابع:دراسة الجدوى:معايير المشروع
الفصل الثامن:التخطيط والسيطرة على المشروع
الفصل التاسع:جدولة فعاليات تنفيذ المشروع
الفصل العاشر:تقديرات الكلف وموازنة المشروع
الفصل الحادي عشر:السيطرة على المشروع
الفصل الثاني عشر:إدارة الخطر في المشروعات
الفصل الثالث عشر:تقييم المشروع وإنجازه
الفصل الرابع عشر:هندسة القيمة في إدارة المشروعات
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12/189684 A/658.1118 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : إدارة و تنظيم المكتبات و مراكز المعلومات Type de document : texte imprimé Auteurs : وائل مختار إسماعيل Editeur : دار المسيرة للنشر و التوزيع Année de publication : 2009 Importance : 320ص Présentation : غلاف ملون,أشكال Format : 24.5x17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-499-0 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 026 Bibliothèques spécialisées Note de contenu : ف1: المبادئ العامة للإدارة
ف2: التخطيط
ف3: تنظيم المكتبات ومراكز المعلومات ومراكز مصادر التعلم
ف4: التوظيف في مراكز مصادر التعلم
ف5: التوجيه والقيادة
ف6: الرقابة في المكتبات ومراكز المعلومات
ف7: التنسيق
ف8: اتخاذ القرارات الإدارية في المكتبات ومراكز المعلومات
ف9: الإتصال الإداري
ف10: التنفيذ (اتخاذ القرار)
ف11: أنواع المكتبات المختلفة
ف12: مراكز مصادر التعلم
ف13: المكتبات والإنترنتإدارة و تنظيم المكتبات و مراكز المعلومات [texte imprimé] / وائل مختار إسماعيل . - عمان : دار المسيرة للنشر و التوزيع, 2009 . - 320ص : غلاف ملون,أشكال ; 24.5x17 سم.
ISBN : 978-9957-06-499-0
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 026 Bibliothèques spécialisées Note de contenu : ف1: المبادئ العامة للإدارة
ف2: التخطيط
ف3: تنظيم المكتبات ومراكز المعلومات ومراكز مصادر التعلم
ف4: التوظيف في مراكز مصادر التعلم
ف5: التوجيه والقيادة
ف6: الرقابة في المكتبات ومراكز المعلومات
ف7: التنسيق
ف8: اتخاذ القرارات الإدارية في المكتبات ومراكز المعلومات
ف9: الإتصال الإداري
ف10: التنفيذ (اتخاذ القرار)
ف11: أنواع المكتبات المختلفة
ف12: مراكز مصادر التعلم
ف13: المكتبات والإنترنتExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/140033 A/026.053 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt أساسيات العمل مع الأفراد والأسر في الخدمة الإجتماعية الأسس، النظرية والتطبيقات العملية / سيد عبد المجيد هشام
PermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalink
