BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'éditeur
دار الشروق للنشر والتوزيع |
Documents disponibles chez cet éditeur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
أساليب التدريس للمعاقين عقليا / فكري لطيف متولي
Titre : أساليب التدريس للمعاقين عقليا Type de document : texte imprimé Auteurs : فكري لطيف متولي Editeur : دار الشروق للنشر والتوزيع Langues : Arabe (ara) أساليب التدريس للمعاقين عقليا [texte imprimé] / فكري لطيف متولي . - عمان : دار الشروق للنشر والتوزيع, [s.d.].
Langues : Arabe (ara)Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 19/317243 A/371.524 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt أساليب التعبير الأدبي / مجموعة مؤلفين
Titre : أساليب التعبير الأدبي Type de document : texte imprimé Auteurs : مجموعة مؤلفين Editeur : دار الشروق للنشر والتوزيع Année de publication : 2000 Importance : 351ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x17 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : حين رأى قسم اللغة العربية وآدابها بكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة الإمارات العربية المتحدة وضع كتاب في "أساليب التعبير الأدبي" مستجيباً لأهدف الجامعة، كان يضع نصب عينيه الاضطلاع بمهمة رئيسية في تدريس اللغة العربية وآدابها للطلاب والطالبات في جامعة الإمارات، دون أن يغيب عن البال أنه يسعى إلى وضع كتاب تدريسي يصلح أن يقتدى به في أقسام اللغة العربية وآدابها في الجامعات العربية والأجنبية. فمساق "أساليب التعبير الأدبي" وهو متطلب كلبة وقد يصبح متطلب جامعة في المستقبل بجامعة الإمارات العربية المتحدة، يستحق وقفة متأنية في وضع مفرداته الأساسية بغية تحقيق الأهداف التي تنشدها الجامعة ومن وأهمها:
1-إمداد الطالب الجامعي بحصيلة معرفية أساسية في الثقافة العربية وبخبرة عملية بأساليب التعبير الأدبي وفنونه.
استعراض المهارات اللغوية الأساسية واختبار أهم ما يحتاجه طالب الكلية أو الجامعة في موضوع اللغة العربية وآدابها، وقد استندنا في تحديد أعضاء هيئة التدريس. وكان التعايش مع النصوص الإبداعية أفضل وسيلة لتدريس هذه المهارات وتحليلها، بعيداً عن التعامل مع النصوص اللغوية الاصطناعية التي تنأى بالطالب عن الجو الطبيعي الأليفة للغة.
ولقد اجتهدنا في تحقيق الهدف وحاولنا أن نؤلف هذا الكتاب بروح الفريقـ في وضع مفرداته وفي كتابة وحداته وفي تأمله في صورته النهائية.
وحرصنا على أن نختار نصوصاً نعالجها معالجة موضوعية وفنية، ونقوم من خلالها بإجراء التدريبات اللغوية المطلوبة، لتحقق هذه النصوص في مجموعها الغاية المرجوة، فتأتلف التدريبات اللغوية المطلوبة في كل نص مع غيرها في النصوص الأخرى لتؤدي إلى تحقيق هدفنا النهائي.
واستكمالاً للفائدة، وفي إطار التغذية الراجعة، سعى الزملاء إلى اختيار نصوص إضافية لتحقق هدف الأستاذ والطالب في اختيار نصوص بديلة بعيداً عن الرتابة والإملال، ومن أجل أن يعطي الطلاب فرصة التدرب على نصوص أخرى بالقراءة والتفسير والتحليل والاستنتاج وملاحظة الظواهر اللغوية المختلفة.Note de contenu : الوحدة الاولى: القرآن الكريم
الوحدة الثانية: الحديث النبوي الشريف
الوحدة الثالثة: الخطابة والترسل
الوحدة الرابعة: الشعر
الوحدة الخامسة: المقامة
الوحدة السادسة: فن السيرة
الوحدة السابعة: أدب الرحلات
الوحدة الثامنة: المقالة الادبية
الوحدة التاسعة: الفن القصصي
الوحدة العاشرة: الفن المسرحيأساليب التعبير الأدبي [texte imprimé] / مجموعة مؤلفين . - عمان : دار الشروق للنشر والتوزيع, 2000 . - 351ص : غلاف خارجي ; 24 x17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : حين رأى قسم اللغة العربية وآدابها بكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة الإمارات العربية المتحدة وضع كتاب في "أساليب التعبير الأدبي" مستجيباً لأهدف الجامعة، كان يضع نصب عينيه الاضطلاع بمهمة رئيسية في تدريس اللغة العربية وآدابها للطلاب والطالبات في جامعة الإمارات، دون أن يغيب عن البال أنه يسعى إلى وضع كتاب تدريسي يصلح أن يقتدى به في أقسام اللغة العربية وآدابها في الجامعات العربية والأجنبية. فمساق "أساليب التعبير الأدبي" وهو متطلب كلبة وقد يصبح متطلب جامعة في المستقبل بجامعة الإمارات العربية المتحدة، يستحق وقفة متأنية في وضع مفرداته الأساسية بغية تحقيق الأهداف التي تنشدها الجامعة ومن وأهمها:
1-إمداد الطالب الجامعي بحصيلة معرفية أساسية في الثقافة العربية وبخبرة عملية بأساليب التعبير الأدبي وفنونه.
استعراض المهارات اللغوية الأساسية واختبار أهم ما يحتاجه طالب الكلية أو الجامعة في موضوع اللغة العربية وآدابها، وقد استندنا في تحديد أعضاء هيئة التدريس. وكان التعايش مع النصوص الإبداعية أفضل وسيلة لتدريس هذه المهارات وتحليلها، بعيداً عن التعامل مع النصوص اللغوية الاصطناعية التي تنأى بالطالب عن الجو الطبيعي الأليفة للغة.
ولقد اجتهدنا في تحقيق الهدف وحاولنا أن نؤلف هذا الكتاب بروح الفريقـ في وضع مفرداته وفي كتابة وحداته وفي تأمله في صورته النهائية.
وحرصنا على أن نختار نصوصاً نعالجها معالجة موضوعية وفنية، ونقوم من خلالها بإجراء التدريبات اللغوية المطلوبة، لتحقق هذه النصوص في مجموعها الغاية المرجوة، فتأتلف التدريبات اللغوية المطلوبة في كل نص مع غيرها في النصوص الأخرى لتؤدي إلى تحقيق هدفنا النهائي.
واستكمالاً للفائدة، وفي إطار التغذية الراجعة، سعى الزملاء إلى اختيار نصوص إضافية لتحقق هدف الأستاذ والطالب في اختيار نصوص بديلة بعيداً عن الرتابة والإملال، ومن أجل أن يعطي الطلاب فرصة التدرب على نصوص أخرى بالقراءة والتفسير والتحليل والاستنتاج وملاحظة الظواهر اللغوية المختلفة.Note de contenu : الوحدة الاولى: القرآن الكريم
الوحدة الثانية: الحديث النبوي الشريف
الوحدة الثالثة: الخطابة والترسل
الوحدة الرابعة: الشعر
الوحدة الخامسة: المقامة
الوحدة السادسة: فن السيرة
الوحدة السابعة: أدب الرحلات
الوحدة الثامنة: المقالة الادبية
الوحدة التاسعة: الفن القصصي
الوحدة العاشرة: الفن المسرحيExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 06/104056 A/811.436 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt البنية اللغوية في الشعر العربي المعاصر / ابراهيم السامرائي
Titre : البنية اللغوية في الشعر العربي المعاصر Type de document : texte imprimé Auteurs : ابراهيم السامرائي, Auteur Editeur : دار الشروق للنشر والتوزيع Année de publication : 2002 Importance : 224ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-00-192-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : "الشعر الحديث" هو ضرب من الأدب يشكل ظاهرة بارزة المعالم تختلف عن الشعر الموروث من الموزون المقفى، تختلف عنه في الدلالة، كما تختلف عنه من الناحية الشكلية الفنية. وهو لا يلتزم بالأغراض الشعرية القديمة وهي الغزل ووصف البيئة والمدح والهجاء والرثاء وغيرها مما هو معروف في دواوين الشعر القديم، كما أنه يختلف في المعاني من حيث أن الكلمة لا تتقيد بما كان لها من دلالة، بل يذهب فيها أحياناً إلى معنى إما عن طريق الخطأ، وإما عن طريق يشبه الرمز. ومن هنا ذهب هذا الأدب في لون من الأغماض دعاه النقاد المحدثون "الغموض".
من هنا اتجه هذا الفن الجديد إلى الإفادة من الرمز، ثم الأسطورة يستعينون بذلك للوصول إلى ما يريدون فيعربون عنه صراحة، أو يومئون إليه تلميحاً، أو يغمضونه عن قصد، فيتركون القارئ في ضرب من متاهة وظلمة.
بهذه الرؤية عبّر المؤلف الدكتور إبراهيم السامرائي عن وجهة نظره في نمطية الشعر الحديث ومراميه. ويتابع قائلاً بأن هذا الأدب هو الوليد الجديد الذي لم تشدّه رحم عربية فتبعث فيه الحنين إلى اللغة العربية العريقة والاتصال بها. وهذا الوليد الجديد قد صيغ على مثال أعجمي ليس له صلة بهذه البيئة العربية، لقد أخذ من معجمه الموجز، واستطاع رداده إقامة هذا الصرح الذي يوشك أن يقضي على كل أثر قديم مهما صلح وحسن. وانطلاقاً من هذه الرؤية يحاول المؤلف ومن خلال كتابه هذا التركيز على المسألة اللغوية المحدثة في تيار الشعر الحديث، والتي تبرز في بنائه، في محاولة لإلقاء الضوء على مواضع الزلل في تلك المنهجية اللغوية المحدثة في تيار الشعر الحديث، والتي تبرز في بنائه، في محاولة لإلقاء الضوء على مواضع الزلل في تلك المنهجية اللغوية المستحدثة، وذلك كله من خلال نماذج لشعراء محدثين، مثلوا دوراً هاماً في مسيرة التجديد في الشعر العربي المعاصر.Note de contenu : ف1: إلى أين مع الحداثة؟
ف2: البناء اللغوي في الشعر الحديث
ف3: البناء اللغوي في شعر شعراء الأرض المحتلة
ف4: البناء اللغوي في شعر عبد العزيز المقالح
ف5: البناء اللغوي في شعر البياتي
ف6: البناء اللغوي في شعر أدونيسالبنية اللغوية في الشعر العربي المعاصر [texte imprimé] / ابراهيم السامرائي, Auteur . - عمان : دار الشروق للنشر والتوزيع, 2002 . - 224ص : غلاف خارجي ; 24 x17 سم.
ISSN : 978-9957-00-192-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : "الشعر الحديث" هو ضرب من الأدب يشكل ظاهرة بارزة المعالم تختلف عن الشعر الموروث من الموزون المقفى، تختلف عنه في الدلالة، كما تختلف عنه من الناحية الشكلية الفنية. وهو لا يلتزم بالأغراض الشعرية القديمة وهي الغزل ووصف البيئة والمدح والهجاء والرثاء وغيرها مما هو معروف في دواوين الشعر القديم، كما أنه يختلف في المعاني من حيث أن الكلمة لا تتقيد بما كان لها من دلالة، بل يذهب فيها أحياناً إلى معنى إما عن طريق الخطأ، وإما عن طريق يشبه الرمز. ومن هنا ذهب هذا الأدب في لون من الأغماض دعاه النقاد المحدثون "الغموض".
من هنا اتجه هذا الفن الجديد إلى الإفادة من الرمز، ثم الأسطورة يستعينون بذلك للوصول إلى ما يريدون فيعربون عنه صراحة، أو يومئون إليه تلميحاً، أو يغمضونه عن قصد، فيتركون القارئ في ضرب من متاهة وظلمة.
بهذه الرؤية عبّر المؤلف الدكتور إبراهيم السامرائي عن وجهة نظره في نمطية الشعر الحديث ومراميه. ويتابع قائلاً بأن هذا الأدب هو الوليد الجديد الذي لم تشدّه رحم عربية فتبعث فيه الحنين إلى اللغة العربية العريقة والاتصال بها. وهذا الوليد الجديد قد صيغ على مثال أعجمي ليس له صلة بهذه البيئة العربية، لقد أخذ من معجمه الموجز، واستطاع رداده إقامة هذا الصرح الذي يوشك أن يقضي على كل أثر قديم مهما صلح وحسن. وانطلاقاً من هذه الرؤية يحاول المؤلف ومن خلال كتابه هذا التركيز على المسألة اللغوية المحدثة في تيار الشعر الحديث، والتي تبرز في بنائه، في محاولة لإلقاء الضوء على مواضع الزلل في تلك المنهجية اللغوية المحدثة في تيار الشعر الحديث، والتي تبرز في بنائه، في محاولة لإلقاء الضوء على مواضع الزلل في تلك المنهجية اللغوية المستحدثة، وذلك كله من خلال نماذج لشعراء محدثين، مثلوا دوراً هاماً في مسيرة التجديد في الشعر العربي المعاصر.Note de contenu : ف1: إلى أين مع الحداثة؟
ف2: البناء اللغوي في الشعر الحديث
ف3: البناء اللغوي في شعر شعراء الأرض المحتلة
ف4: البناء اللغوي في شعر عبد العزيز المقالح
ف5: البناء اللغوي في شعر البياتي
ف6: البناء اللغوي في شعر أدونيسExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/98259 A/811.385 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt التحليل النفسي الوجودي وفينومنولوجيا الإنفعال والتخيل عند سارتر / خديجة العزيزي
Titre : التحليل النفسي الوجودي وفينومنولوجيا الإنفعال والتخيل عند سارتر Type de document : texte imprimé Auteurs : خديجة العزيزي, Auteur Editeur : دار الشروق للنشر والتوزيع Année de publication : 2012 Importance : 224 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24×17 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 191 Etats Unis et Canada Résumé : أحرزت العلوم الطبيعية حوالي منتصف القرن التاسع عشر تقدماً كبيراً، وبفضل هذا التقدم وتعاظم إنتاج العلماء في مجالها نقل نموذج التصور في تلك العلوم إلى الظواهر الإجتماعية والنفسية، وتساقطت إثر ذلك الفروع الأخيرة في شجرة الفلسفة مكونة العلوم الإنسانية، واتجه الفلاسفة نحو الإهتمام بالمبادىء التي تقوم عليها العلوم والمناهج المستخدمة في مجال العلم وتحليل نتائج ما توصل إليه العلماء.
"في هذا الجو المفعم بروح البحث العلمي، والرافض لكل ميتافيزيقا، ظهرت الفلسفات العلمية، ومن أهمها الماركسية التي قدمت إلى جانب الإيديولوجيا، نظرية في المعرفة، وقواعد المنهج الجدلي" وكذلك فلسفة التحليل المنطقي واللغوي التي عنيت بتحليل جميع أشكال الفكر الإنساني، واستبعدت عن ساحة العلم كل التصورات التي تتعلق بظواهر لا تخضع للملاحظة والقياس" ثم تقدم هوسرل بالفينومنولوجيا كفلسفة وكمنهج يعتمد على الحدس والتأمل، وأراد بواسطته تحليل بنية الوعي، والكشف عن الماهيات من أجل التوصل إلى معرفة المبادىء التي تقوم عليها العلوم.
استقطبت الفينومنولوجيا اهتمام علماء النفس، وجذبتهم أفكار هوسرل، فقد راقت الفكرة التي تقول أن الظواهر تنتظم في كل ما له معنى، لعلماء النفس الجشتلطيين، فرتايمر، وكوهلر، وكوفكا، وليفين، وجعلوها حجر الأساس في جميع نظرياتهم، واستلهم علماء التحليل النفسي فكرة معنى السلوك وحوروها إلى السلوك – الرمز، وتبنى بياجيه فكرة الإهتمام بالعمليات العقلية، وأصبح الكشف عن هذه العمليات غاية البحث عنده وعند تلامذته.
ويلاحظ أن الفكرة الأخيرة، استقطبت أيضاً الفلاسفة الوجوديين، ووجدوا في المنهج الفينومنولوجي الذي أسس للكشف عن بنية الوعي ضالتهم، وقد طوّر هذا المنهج على يد سارتر، ليصبح أكثر ملاءمة للتعرف على الخبرات الشعورية الإنسانية، وإدراك ماهيتها عن طريق الحدس والتأمل.
يرى سارتر، أن أزمة علم النفس المعاصر تكمن في مناهجه المستخدمة، فهي لا تفي وحدها بالغرض، ولذلك وظف الفينومنولوجيا في دراسة الظواهر السيكولوجية انطلاقاً من إفتراضات تبقت لديه، بعد الإختزال الذي يعد الخطوة الأولى في المنهج. وهكذا استطاع أن يدخل إلى فلسفة العلم من أوسع أبوابها، حيث أسفر تطويره وتوظيفه للمنهج عن نظريات سيكولوجية، وأساليب علاج جديدة، أصبحت الآن محط أنظار علماء النفس.
يكشف هذا الكتاب عن هذا الجانب من فلسفته، حيث تتضمن هذه المحاولة عرض لكيفية تطوير سارتر للمنهج الفينومنولوجي، واشتقاقه منه لمنهج تحليل نفسي وجودي، وكذلك طريقة توظيفه للمنهج في الكشف عن الظواهر النفسية، ثم وصف فينومنولوجي دقيق لبعض هذه الظواهر، وأخيراً تعرف المؤلفة لموقفها من الآراء المتعلقة بسيكولوجية الإنسان التي خلص إليها سارتر.التحليل النفسي الوجودي وفينومنولوجيا الإنفعال والتخيل عند سارتر [texte imprimé] / خديجة العزيزي, Auteur . - عمان : دار الشروق للنشر والتوزيع, 2012 . - 224 ص : غلاف خارجي ; 24×17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 191 Etats Unis et Canada Résumé : أحرزت العلوم الطبيعية حوالي منتصف القرن التاسع عشر تقدماً كبيراً، وبفضل هذا التقدم وتعاظم إنتاج العلماء في مجالها نقل نموذج التصور في تلك العلوم إلى الظواهر الإجتماعية والنفسية، وتساقطت إثر ذلك الفروع الأخيرة في شجرة الفلسفة مكونة العلوم الإنسانية، واتجه الفلاسفة نحو الإهتمام بالمبادىء التي تقوم عليها العلوم والمناهج المستخدمة في مجال العلم وتحليل نتائج ما توصل إليه العلماء.
"في هذا الجو المفعم بروح البحث العلمي، والرافض لكل ميتافيزيقا، ظهرت الفلسفات العلمية، ومن أهمها الماركسية التي قدمت إلى جانب الإيديولوجيا، نظرية في المعرفة، وقواعد المنهج الجدلي" وكذلك فلسفة التحليل المنطقي واللغوي التي عنيت بتحليل جميع أشكال الفكر الإنساني، واستبعدت عن ساحة العلم كل التصورات التي تتعلق بظواهر لا تخضع للملاحظة والقياس" ثم تقدم هوسرل بالفينومنولوجيا كفلسفة وكمنهج يعتمد على الحدس والتأمل، وأراد بواسطته تحليل بنية الوعي، والكشف عن الماهيات من أجل التوصل إلى معرفة المبادىء التي تقوم عليها العلوم.
استقطبت الفينومنولوجيا اهتمام علماء النفس، وجذبتهم أفكار هوسرل، فقد راقت الفكرة التي تقول أن الظواهر تنتظم في كل ما له معنى، لعلماء النفس الجشتلطيين، فرتايمر، وكوهلر، وكوفكا، وليفين، وجعلوها حجر الأساس في جميع نظرياتهم، واستلهم علماء التحليل النفسي فكرة معنى السلوك وحوروها إلى السلوك – الرمز، وتبنى بياجيه فكرة الإهتمام بالعمليات العقلية، وأصبح الكشف عن هذه العمليات غاية البحث عنده وعند تلامذته.
ويلاحظ أن الفكرة الأخيرة، استقطبت أيضاً الفلاسفة الوجوديين، ووجدوا في المنهج الفينومنولوجي الذي أسس للكشف عن بنية الوعي ضالتهم، وقد طوّر هذا المنهج على يد سارتر، ليصبح أكثر ملاءمة للتعرف على الخبرات الشعورية الإنسانية، وإدراك ماهيتها عن طريق الحدس والتأمل.
يرى سارتر، أن أزمة علم النفس المعاصر تكمن في مناهجه المستخدمة، فهي لا تفي وحدها بالغرض، ولذلك وظف الفينومنولوجيا في دراسة الظواهر السيكولوجية انطلاقاً من إفتراضات تبقت لديه، بعد الإختزال الذي يعد الخطوة الأولى في المنهج. وهكذا استطاع أن يدخل إلى فلسفة العلم من أوسع أبوابها، حيث أسفر تطويره وتوظيفه للمنهج عن نظريات سيكولوجية، وأساليب علاج جديدة، أصبحت الآن محط أنظار علماء النفس.
يكشف هذا الكتاب عن هذا الجانب من فلسفته، حيث تتضمن هذه المحاولة عرض لكيفية تطوير سارتر للمنهج الفينومنولوجي، واشتقاقه منه لمنهج تحليل نفسي وجودي، وكذلك طريقة توظيفه للمنهج في الكشف عن الظواهر النفسية، ثم وصف فينومنولوجي دقيق لبعض هذه الظواهر، وأخيراً تعرف المؤلفة لموقفها من الآراء المتعلقة بسيكولوجية الإنسان التي خلص إليها سارتر.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 13/203981 A/191.002 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt تاريخ الأدب الأندلسي / إحسان عباس
Titre : تاريخ الأدب الأندلسي : عصر الطوائف و المرابطين Type de document : texte imprimé Auteurs : إحسان عباس Editeur : دار الشروق للنشر والتوزيع Année de publication : 1997 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Note de contenu : النقد الأدبي
دراسة مظاهر التطور الأدبي
1- التطور في الشكل
2- التطور في الموضوع
الموشحات الأندلسية
الزجل الاندلسي
النثر الاندلسيتاريخ الأدب الأندلسي : عصر الطوائف و المرابطين [texte imprimé] / إحسان عباس . - عمان : دار الشروق للنشر والتوزيع, 1997.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Note de contenu : النقد الأدبي
دراسة مظاهر التطور الأدبي
1- التطور في الشكل
2- التطور في الموضوع
الموشحات الأندلسية
الزجل الاندلسي
النثر الاندلسيExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 02/75484 A/811.188 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt