BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Résultat de la recherche
1 résultat(s) recherche sur le mot-clé 'إسرائيل،لبنان'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
إسرائيل و حزب الله / عبد الحليم حمود
Titre : إسرائيل و حزب الله : الحرب النفسية Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الحليم حمود, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : بيروت: دار ومكتبة الهلال Année de publication : 2007 Collection : منشورات الاعلامية Importance : 240ص. Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x 17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-75-275-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : إسرائيل،لبنان Index. décimale : 302 Interaction sociale : classer ici la psychologie sociale, la sociométrie Résumé : لعبت الدعاية الدور الأكبر في الحروب، وكانت في أفضل تجلياتها في حرب الخليج الثانية، لدرجة أن أحد الفلاسفة كتب إنها حرب لم تقع بل كانت على الشاشات فقط. عرف التاريخ الكثير من الحروب التي اعتمدت على الجانب النفسي مع ما في الأمر من مكر ودهاء وتضخيم أحجام وإعلان عن حشود ونشر الشائعات واختيار التوقيت.
لكن علم الدعاية الحديث الذي تكشفت فيه التجربة في الجربين الكونيتين الأولى والثانية، استمر في صقل نظرياته ودراسة سبل نجاحه، خاصة مع تطور وسائل الاتصال، كما بعض النظريات المرتبطة بعلم النفس.
أدركت المقاومة في لبنان هذه العناوين، لكن البدايات لم تكن تسمح بالشيء الكثير، فكان أن تبلورت التجربة على محاور عدة إن كان عبر تصوير العمليات أو من خلال بث البرامج والكليبات والأناشيد التي تحمل الرسائل النفسية، إن كان لناحية جمهور المقاومة الذي يعبأ بالفكر المقاوم ويزداد حماسة ومشاركة، أو لناحية العدو الصهيوني بشتى تدرجاته، وهو كان يعترف ولا يزال أن حزب الله يتفوق عليهم أيضاً في الحرب الدعائية.
في تموز 2006 حضرت الحرب النفسية الدعائية جنباً إلى جنب تلك العسكرية، وفي أماكن عدة كان الكسب للأولى، وبقدر ما كانت لصالح المقاومة الإسلامية، كان "الإسرائيلي" يترنح في هذا المجال، برغم أن تجربته مع الدعاية انطلقت قبل اغتصابه لأرض فلسطين سنة 1948، بل أن استمراره ليصل إلى ما هو عليه يعود إلى إدارته للدعاية بشكل محنك، في ظل عالم عربي نام على محور الدعاية، كما غيرها. إن انتصار المقاومة في حرب تموز يستند إلى عناصر عدة أولها النجاحات الميدانية حيث تستستند عليها باقي المنظومة الدعائية.
استطاع أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله أن يلتقط كافة مفاتيح الحرب النفسية وأدارها ضمن قاعدة "الصدق أولاً"، وهو ما أربك الصهيوني الذي كان دوماً في حالة المتهم والمبرر لأقواله وأفعاله أمام "شعبه".
إن هذا الكتاب هو محاولة للغوص في عشرات العناوين التي تنتمي إلى الحرب النفسية والدعائية في حرب تموز 2006 مع مقدمات ضرورية في هذا المجال للإضاءة على تجربة حزب الله الجديدة نسبياً كما التجربة "الإسرائيلية" وجذورها.إسرائيل و حزب الله : الحرب النفسية [texte imprimé] / عبد الحليم حمود, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : بيروت: دار ومكتبة الهلال, 2007 . - 240ص. : غلاف خارجي ; 24 x 17 سم. - (منشورات الاعلامية) .
ISBN : 978-9953-75-275-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : إسرائيل،لبنان Index. décimale : 302 Interaction sociale : classer ici la psychologie sociale, la sociométrie Résumé : لعبت الدعاية الدور الأكبر في الحروب، وكانت في أفضل تجلياتها في حرب الخليج الثانية، لدرجة أن أحد الفلاسفة كتب إنها حرب لم تقع بل كانت على الشاشات فقط. عرف التاريخ الكثير من الحروب التي اعتمدت على الجانب النفسي مع ما في الأمر من مكر ودهاء وتضخيم أحجام وإعلان عن حشود ونشر الشائعات واختيار التوقيت.
لكن علم الدعاية الحديث الذي تكشفت فيه التجربة في الجربين الكونيتين الأولى والثانية، استمر في صقل نظرياته ودراسة سبل نجاحه، خاصة مع تطور وسائل الاتصال، كما بعض النظريات المرتبطة بعلم النفس.
أدركت المقاومة في لبنان هذه العناوين، لكن البدايات لم تكن تسمح بالشيء الكثير، فكان أن تبلورت التجربة على محاور عدة إن كان عبر تصوير العمليات أو من خلال بث البرامج والكليبات والأناشيد التي تحمل الرسائل النفسية، إن كان لناحية جمهور المقاومة الذي يعبأ بالفكر المقاوم ويزداد حماسة ومشاركة، أو لناحية العدو الصهيوني بشتى تدرجاته، وهو كان يعترف ولا يزال أن حزب الله يتفوق عليهم أيضاً في الحرب الدعائية.
في تموز 2006 حضرت الحرب النفسية الدعائية جنباً إلى جنب تلك العسكرية، وفي أماكن عدة كان الكسب للأولى، وبقدر ما كانت لصالح المقاومة الإسلامية، كان "الإسرائيلي" يترنح في هذا المجال، برغم أن تجربته مع الدعاية انطلقت قبل اغتصابه لأرض فلسطين سنة 1948، بل أن استمراره ليصل إلى ما هو عليه يعود إلى إدارته للدعاية بشكل محنك، في ظل عالم عربي نام على محور الدعاية، كما غيرها. إن انتصار المقاومة في حرب تموز يستند إلى عناصر عدة أولها النجاحات الميدانية حيث تستستند عليها باقي المنظومة الدعائية.
استطاع أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله أن يلتقط كافة مفاتيح الحرب النفسية وأدارها ضمن قاعدة "الصدق أولاً"، وهو ما أربك الصهيوني الذي كان دوماً في حالة المتهم والمبرر لأقواله وأفعاله أمام "شعبه".
إن هذا الكتاب هو محاولة للغوص في عشرات العناوين التي تنتمي إلى الحرب النفسية والدعائية في حرب تموز 2006 مع مقدمات ضرورية في هذا المجال للإضاءة على تجربة حزب الله الجديدة نسبياً كما التجربة "الإسرائيلية" وجذورها.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/154124 A/302.103 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt