BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur علي عبود المحمداوي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الإشكالية السياسية للحداثة من فلسفة الذات إلى فلسفة التواصل : هابرماس أنموذجا / علي عبود المحمداوي
Titre : الإشكالية السياسية للحداثة من فلسفة الذات إلى فلسفة التواصل : هابرماس أنموذجا Type de document : texte imprimé Auteurs : علي عبود المحمداوي, Auteur Editeur : الدار العربية للعلوم ناشرون Année de publication : 2011 Importance : 407 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-614-01-0296-5 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Note de contenu : الفصل الاول : هابرماس واعادة بناء مشروع الحداثة
المبحث الاول : يورغن هابرماكس سيرته واصوله الفكرية
المبحث الثاني : الحداثة , معناها ,ومقوماتها , ودلالاتها , عند هابرماس
المبحث الثالث : الحداثة بصفتها مشروعا لم ينجز بعد عند هابرماكس
الفصل الثاني : فلسفة التواصل الشروط والتحقق والنتائج
المبحث الاول : المعرفة والمصلحة وعوالم الفاعل
المبحث الثاني : التواصل ..الفعل الهادف نحو التفاهم
المبحث الثالث : مضامين التواصل : الايتيقا و التداول والحجاج
المبحث الرابع : المجال العام , عقلنة السياسة تواصليا
الفصل الثالث : الاسس العقلانية - التواصلية للفلسفة السياسية
المبحث الاول : هابرماس وشرعية النظام السياسي
المبحث الثاني : الديمقراطية التشاورية ومشروع الحداثة السياسي
المبحث الثالث : المواطنة والدولة ما بعد القومية
المبحث الرابع : الدولة ما بعد العلمانية
الإشكالية السياسية للحداثة من فلسفة الذات إلى فلسفة التواصل : هابرماس أنموذجا [texte imprimé] / علي عبود المحمداوي, Auteur . - لبنان : الدار العربية للعلوم ناشرون, 2011 . - 407 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
ISBN : 978-614-01-0296-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Note de contenu : الفصل الاول : هابرماس واعادة بناء مشروع الحداثة
المبحث الاول : يورغن هابرماكس سيرته واصوله الفكرية
المبحث الثاني : الحداثة , معناها ,ومقوماتها , ودلالاتها , عند هابرماس
المبحث الثالث : الحداثة بصفتها مشروعا لم ينجز بعد عند هابرماكس
الفصل الثاني : فلسفة التواصل الشروط والتحقق والنتائج
المبحث الاول : المعرفة والمصلحة وعوالم الفاعل
المبحث الثاني : التواصل ..الفعل الهادف نحو التفاهم
المبحث الثالث : مضامين التواصل : الايتيقا و التداول والحجاج
المبحث الرابع : المجال العام , عقلنة السياسة تواصليا
الفصل الثالث : الاسس العقلانية - التواصلية للفلسفة السياسية
المبحث الاول : هابرماس وشرعية النظام السياسي
المبحث الثاني : الديمقراطية التشاورية ومشروع الحداثة السياسي
المبحث الثالث : المواطنة والدولة ما بعد القومية
المبحث الرابع : الدولة ما بعد العلمانية
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12/188492 A/100.233 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt البيوتيقا والمهمة الفلسفية أخلاق البايولوجيا ورهانات التقنية / علي عبود المحمداوي
Titre : البيوتيقا والمهمة الفلسفية أخلاق البايولوجيا ورهانات التقنية Type de document : texte imprimé Auteurs : علي عبود المحمداوي, Auteur ; حسن المصدق, Présentateur Editeur : دار الثقافة Année de publication : 2014 Importance : 349 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-614-02-1052-3 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé :
إذا كانت نتائج إختراعات علم الإحياء كونية بمجرد أن يتواضع عليها العلماء والمؤسسات المختصة وتستفيد منها غالباً سائر البشرية؛ فإن الأخلاقيات ثقافة تتحكم فيها أولاً وأخيراً شروط المكان والإنتساب الثقافة معينة دون غيرها، ما يطرح على المحك كيفية حل إشكالية العلاقة بين كونية العلوم وخصوصية الأخلاقيات.
لذا، هل تسعف الفلسفة الإنسان في التفكير في أخلاقيات ذوات حمولة كونية تهدي الإنسانية نبراساً يضيء لها الطريق في بحر لجيٍّ؟ يتعلق الأمر بسؤال صعب ما دامت الإجابات المقدمة حول إشكالات محددة مختلفة ومتناقضة ومتضاربة تضارباً شديداً بحسب الدول والمجتمعات: فإذا كانت قطع غيار الإنسان العضوية سلعة تجارية مسموحاً بها في بعض الولايات الأميركية؛ فهي ممنوعة في فرنسا والدول العربية، وفيما إن إستعمال أعضاء الأموات وزرعها مرخص به في فرنسا، لكنه مرفوض في اليابان؛ نظراً لإختلاف الثقافة بوجه عام والمعتقدات الدينية والأعراف بوجه خاص، ناهيك عما تطرحه قضايا الأرحام الإصطناعية، وتأجير بطون للحمل، وتعديل أو تحوير المورثات الصبغية والإستنساخ، وقضايا إدماج العضوية الإلكترونية في العضوية الحية... إلخ.
لذا، كيف لا يشكل هذا التناقض في هذه الإجابات المقدمة دافعاً إلى فتح سؤال الفلسفة حول هذه المواضيع العلمية والأخلاقية على نحوٍ سيّان، وهو الأمر الذي يؤكد من جديد أن كل المجتمعات البشرية تجابه بدون إستثناء أسئلة الحقيقة والكذب والخير والشر الناجمة عن ذلك، لكنها مختلفة في إجاباتها عن هذه القضايا العلمية والأخلاقية؛ مما يجعل سبل التوافق على معايير كونية شبه مستحيل أو بالغ الصعوبة، لكن هذا يعني أيضاً أن الناس فاعلون أخلاقيون بإمتياز، منشغلون على الدوام بتسويغ إعتقاداتهم وأفعالهم أو إيجاد مبررات مختلفة لها، لكن كل من الرؤية العلمية والأخلاقية تستدعي في الأخلاقيات الحيوية تركياً جديداً يجمع بين الطبيعة والثقافة والعلم والأخلاق.
لكن ما السبيل للفصل بين الصدق والكذب أو حصول إجماع كوني في ميدان تتصل فيه علوم الحياة والأخلاقيات وبصفة مستقلة عن كل مسلمة وإعتقاد غيبي أو وثوق علموي؟ هذا وتبقى المحاولات مستمرة لإيجاد إجابة عن هذا السؤال، وإنما يمثل هذا الكتاب إحداها... إذ إنبرى ثلة من الباحثين في هذا الكتاب إلى معالجة جملة من قضايا علم الإحياء والطب (بوصفهما تقنيات تعمل على الحفاظ على النوع البشري وعلى تحسين شروط البقاء في الحياة) في علاقتهما بعلم الأخلاقيات الذي ينظم السلوك الإنساني وأشكال الإستعمال والإستخدام والتصرف؛ بحيث تطرح تدخلات التقنية عموماً في عضوية الإنسان الحيوية أسئلة وإشكالات قانونية وصحية وإجتماعية ودينية، وبيئية وإقتصادية وسياسية.
وعلى هذا؛ فإن المباحث التي يضمها هذا الكتاب تتعلق بأهم مشكلة تواجه الصلة بين الطب بفرعيه: البايولوجيا والفلسفة، وهي أخلاق البايولوجيا أو مشكلات الهندسة الوراثية وصلتها بالأبعاد الأخلاقية، وما سببته التقنية من نتيجة مزدوجة في الخدمة والتطور من جهة، والهيمنة والإختراق والتدخل من جهة ثانية.
من هنا، فإن الإشكال الأساسي الذي تبحث فيه مجموعة تلك المقالات هو: هل البيوتيقا "الأخلاق البابولوجيا" يلزم عليها أن تكون علمانية؟ أم إنها يمكن أن تخضع للتشريع الديني والإلزام الأخلاقي؟.
وأخيراً، يمكن القول بأن الكتاب إنما يمثل محاولة في الكشف عن الجدل بين الثابت والمتحول، بين الكوني والخاص جداً، بين المتغير التقني والطبي والراسخ من الإنساني في موضوعات الحرية والكرامة والمساواة، ولذلك فهو يعدّ نصاً في غاية الأهمية لمن يحاول كشف وسبرغور هذه العلاقة.البيوتيقا والمهمة الفلسفية أخلاق البايولوجيا ورهانات التقنية [texte imprimé] / علي عبود المحمداوي, Auteur ; حسن المصدق, Présentateur . - الرباط : دار الثقافة, 2014 . - 349 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
ISBN : 978-614-02-1052-3
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé :
إذا كانت نتائج إختراعات علم الإحياء كونية بمجرد أن يتواضع عليها العلماء والمؤسسات المختصة وتستفيد منها غالباً سائر البشرية؛ فإن الأخلاقيات ثقافة تتحكم فيها أولاً وأخيراً شروط المكان والإنتساب الثقافة معينة دون غيرها، ما يطرح على المحك كيفية حل إشكالية العلاقة بين كونية العلوم وخصوصية الأخلاقيات.
لذا، هل تسعف الفلسفة الإنسان في التفكير في أخلاقيات ذوات حمولة كونية تهدي الإنسانية نبراساً يضيء لها الطريق في بحر لجيٍّ؟ يتعلق الأمر بسؤال صعب ما دامت الإجابات المقدمة حول إشكالات محددة مختلفة ومتناقضة ومتضاربة تضارباً شديداً بحسب الدول والمجتمعات: فإذا كانت قطع غيار الإنسان العضوية سلعة تجارية مسموحاً بها في بعض الولايات الأميركية؛ فهي ممنوعة في فرنسا والدول العربية، وفيما إن إستعمال أعضاء الأموات وزرعها مرخص به في فرنسا، لكنه مرفوض في اليابان؛ نظراً لإختلاف الثقافة بوجه عام والمعتقدات الدينية والأعراف بوجه خاص، ناهيك عما تطرحه قضايا الأرحام الإصطناعية، وتأجير بطون للحمل، وتعديل أو تحوير المورثات الصبغية والإستنساخ، وقضايا إدماج العضوية الإلكترونية في العضوية الحية... إلخ.
لذا، كيف لا يشكل هذا التناقض في هذه الإجابات المقدمة دافعاً إلى فتح سؤال الفلسفة حول هذه المواضيع العلمية والأخلاقية على نحوٍ سيّان، وهو الأمر الذي يؤكد من جديد أن كل المجتمعات البشرية تجابه بدون إستثناء أسئلة الحقيقة والكذب والخير والشر الناجمة عن ذلك، لكنها مختلفة في إجاباتها عن هذه القضايا العلمية والأخلاقية؛ مما يجعل سبل التوافق على معايير كونية شبه مستحيل أو بالغ الصعوبة، لكن هذا يعني أيضاً أن الناس فاعلون أخلاقيون بإمتياز، منشغلون على الدوام بتسويغ إعتقاداتهم وأفعالهم أو إيجاد مبررات مختلفة لها، لكن كل من الرؤية العلمية والأخلاقية تستدعي في الأخلاقيات الحيوية تركياً جديداً يجمع بين الطبيعة والثقافة والعلم والأخلاق.
لكن ما السبيل للفصل بين الصدق والكذب أو حصول إجماع كوني في ميدان تتصل فيه علوم الحياة والأخلاقيات وبصفة مستقلة عن كل مسلمة وإعتقاد غيبي أو وثوق علموي؟ هذا وتبقى المحاولات مستمرة لإيجاد إجابة عن هذا السؤال، وإنما يمثل هذا الكتاب إحداها... إذ إنبرى ثلة من الباحثين في هذا الكتاب إلى معالجة جملة من قضايا علم الإحياء والطب (بوصفهما تقنيات تعمل على الحفاظ على النوع البشري وعلى تحسين شروط البقاء في الحياة) في علاقتهما بعلم الأخلاقيات الذي ينظم السلوك الإنساني وأشكال الإستعمال والإستخدام والتصرف؛ بحيث تطرح تدخلات التقنية عموماً في عضوية الإنسان الحيوية أسئلة وإشكالات قانونية وصحية وإجتماعية ودينية، وبيئية وإقتصادية وسياسية.
وعلى هذا؛ فإن المباحث التي يضمها هذا الكتاب تتعلق بأهم مشكلة تواجه الصلة بين الطب بفرعيه: البايولوجيا والفلسفة، وهي أخلاق البايولوجيا أو مشكلات الهندسة الوراثية وصلتها بالأبعاد الأخلاقية، وما سببته التقنية من نتيجة مزدوجة في الخدمة والتطور من جهة، والهيمنة والإختراق والتدخل من جهة ثانية.
من هنا، فإن الإشكال الأساسي الذي تبحث فيه مجموعة تلك المقالات هو: هل البيوتيقا "الأخلاق البابولوجيا" يلزم عليها أن تكون علمانية؟ أم إنها يمكن أن تخضع للتشريع الديني والإلزام الأخلاقي؟.
وأخيراً، يمكن القول بأن الكتاب إنما يمثل محاولة في الكشف عن الجدل بين الثابت والمتحول، بين الكوني والخاص جداً، بين المتغير التقني والطبي والراسخ من الإنساني في موضوعات الحرية والكرامة والمساواة، ولذلك فهو يعدّ نصاً في غاية الأهمية لمن يحاول كشف وسبرغور هذه العلاقة.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/260765 A/100.316 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt بقايا اللوغوس / علي عبود المحمداوي
Titre : بقايا اللوغوس : بقايا معاصرة في تفكك المركزية العقلية الغربية Type de document : texte imprimé Auteurs : علي عبود المحمداوي, Auteur Editeur : دار الثقافة Année de publication : 2015 Importance : 237 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-614-02-1203-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : لا يخفى عليّ أي مطّلع، ولو بيسرٍ، على تاريخ الفكر الغربي "الفلسفي" أن يكشف بسهولة عظم التحول الحاصل فيه، لكننا قد نقف أمام أسبابه ومعرفته أدواته. هذا الكتاب سينبش أرشيفات التحول عبر دراسة تماذج أسهمت فيه، وسجّلت بوصفها أداة لمنعطفات كبرى في تاريخه.
ولعلّ أمر النقد للذات الذي مارسته الثقافة الغربية، عموما، لم يكن إلا استجابة لتحدّي الضياع الذي تمرّ فيه في لحظة تاريخية من سجلها، ذلك الضياع الذي يخلق منفذا للخروج من الدّائرة.
وقد تشكّل التمركز حول إمكانات العقل الغربي من تراث تراكمي كبير، بدا منذ أوّل إقالة للثقافات الأخرى وبدء وصفها بالهامشيّة والبربريّة. ولعلّها منذ بدايات التمييز الحقوقي لمواطني أثينا وإلى اليوم، لكنه ثار وتضخّم بشكل أكبر في حقبة العصر الحديث، والتقدّم الذي رافق الصناعة، وسيطرة النزعة العلموية؛ ليجد العقل الغربي نفسه مسيّدا، ولينجز مشاريع إقالة أخرى تمثّلت في استعمارات واحتلالا تكلّلت بانتصارات عسكرية، وحركات تبشير دينيّ، وانتعاش اقتصادي، وهيمنة ثقافية، وفرض سيطرة سياسية، كل ذلك كان مصنعا لهذه الذات النرجسيّة: الغرب.
لكن ذلك لا يعني أنه كان بهذه الصلادة التي قد توحي صورته بها، أو ينعكس شكلها عنه، بل استطاع الكثير من الفلاسفة أن يخترقوا حجبه الإقصائية، للمختلف، بنقدهم وتشخيصهم لدائه، والشروع بمراجعة انجازه، وما أصبح عليه، وما يمكن أن يكون في حالي البقاء أو التغيير.بقايا اللوغوس : بقايا معاصرة في تفكك المركزية العقلية الغربية [texte imprimé] / علي عبود المحمداوي, Auteur . - الرباط : دار الثقافة, 2015 . - 237 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
ISBN : 978-614-02-1203-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : لا يخفى عليّ أي مطّلع، ولو بيسرٍ، على تاريخ الفكر الغربي "الفلسفي" أن يكشف بسهولة عظم التحول الحاصل فيه، لكننا قد نقف أمام أسبابه ومعرفته أدواته. هذا الكتاب سينبش أرشيفات التحول عبر دراسة تماذج أسهمت فيه، وسجّلت بوصفها أداة لمنعطفات كبرى في تاريخه.
ولعلّ أمر النقد للذات الذي مارسته الثقافة الغربية، عموما، لم يكن إلا استجابة لتحدّي الضياع الذي تمرّ فيه في لحظة تاريخية من سجلها، ذلك الضياع الذي يخلق منفذا للخروج من الدّائرة.
وقد تشكّل التمركز حول إمكانات العقل الغربي من تراث تراكمي كبير، بدا منذ أوّل إقالة للثقافات الأخرى وبدء وصفها بالهامشيّة والبربريّة. ولعلّها منذ بدايات التمييز الحقوقي لمواطني أثينا وإلى اليوم، لكنه ثار وتضخّم بشكل أكبر في حقبة العصر الحديث، والتقدّم الذي رافق الصناعة، وسيطرة النزعة العلموية؛ ليجد العقل الغربي نفسه مسيّدا، ولينجز مشاريع إقالة أخرى تمثّلت في استعمارات واحتلالا تكلّلت بانتصارات عسكرية، وحركات تبشير دينيّ، وانتعاش اقتصادي، وهيمنة ثقافية، وفرض سيطرة سياسية، كل ذلك كان مصنعا لهذه الذات النرجسيّة: الغرب.
لكن ذلك لا يعني أنه كان بهذه الصلادة التي قد توحي صورته بها، أو ينعكس شكلها عنه، بل استطاع الكثير من الفلاسفة أن يخترقوا حجبه الإقصائية، للمختلف، بنقدهم وتشخيصهم لدائه، والشروع بمراجعة انجازه، وما أصبح عليه، وما يمكن أن يكون في حالي البقاء أو التغيير.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/254306 A/100.378 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt