BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur قطامي نايفة |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
تطور اللغة و التفكير لدى الطفل / قطامي نايفة
Titre : تطور اللغة و التفكير لدى الطفل Type de document : texte imprimé Auteurs : قطامي نايفة Editeur : الشركة العربية المتحدة للتسويق و التوريدات Année de publication : 2008 Importance : 330ص Présentation : غلاف ملون.جداول Format : 24×17سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : هذا الكتاب موجه لتكوين الطفل نحو دراسة اللغة,وبنيتها وتطورها,وكيفية تعلم اللغة والتفكير,وأثر تطور التفكير عند الطفل في تطور اللغة عنده. Note de contenu : الفصل الأول:لغة الطفل:أصولها,طبيعتها
الفصل الثاني:خصائص لغة الطفل
الفصل الثالث:نظرية لغة الطفل
الفصل الرابع:نمو لغة وتطورها
الفصل الخامس:المحصول اللغوي للطفل واستعداداته ومهاراته
الفصل السادس:تعلم اللغة والتفكير
الفصل السابع:التفكير واللغة
الفصل الثامن:أثر تطور التفكير في تطور اللغة
الفصل التاسع:وسائط تنمية التفكير واللغة
الفصل العاشر:مشكلات الكلام واللغة وعيوبهماتطور اللغة و التفكير لدى الطفل [texte imprimé] / قطامي نايفة . - القاهرة : الشركة العربية المتحدة للتسويق و التوريدات, 2008 . - 330ص : غلاف ملون.جداول ; 24×17سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : هذا الكتاب موجه لتكوين الطفل نحو دراسة اللغة,وبنيتها وتطورها,وكيفية تعلم اللغة والتفكير,وأثر تطور التفكير عند الطفل في تطور اللغة عنده. Note de contenu : الفصل الأول:لغة الطفل:أصولها,طبيعتها
الفصل الثاني:خصائص لغة الطفل
الفصل الثالث:نظرية لغة الطفل
الفصل الرابع:نمو لغة وتطورها
الفصل الخامس:المحصول اللغوي للطفل واستعداداته ومهاراته
الفصل السادس:تعلم اللغة والتفكير
الفصل السابع:التفكير واللغة
الفصل الثامن:أثر تطور التفكير في تطور اللغة
الفصل التاسع:وسائط تنمية التفكير واللغة
الفصل العاشر:مشكلات الكلام واللغة وعيوبهماExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/147014 A/370.245 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt تفكير و ذكاء الطفل / قطامي نايفة
Titre : تفكير و ذكاء الطفل Type de document : texte imprimé Auteurs : قطامي نايفة Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2009 Importance : 403ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-492-1 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : إن الاهتمام بالطفل أصبح من المظاهر الحضارية المتقدمة التي تميز المجتمعات المتحضرة المعاصرة، وإن التركيز على خصائص الطفل الشخصية وموجوداته يمثل إحدى نقاط الاهتمام لدى علماء النفس والتربية. ومن أجل اللحاق بركب الأمم المتطورة، سعينا من أجل نماثلهم في الاهتمام بالطفل العربي، وإعطائه القيمة التي يستحقها، لأن العناية بالطفل وتربيته هي التي ترفع من شأن المجتمع أو تجره إلى الوراء. وهكذا فقد عنيت بدراسة الطفل وخصائصه. Note de contenu : الفصل الأول:مقدمة في تفكير الطفل
الفصل الثاني:نماذج تفكير الطفل
الفصل الثالث:التفكير الابداعي للطفل
الفصل الرابع:ذكاء الطفل وقدراته العقلية
الفصل الخامس:الذكاء الاجتماعي للطفل
الفصل السادس:الذكاء المتعددتفكير و ذكاء الطفل [texte imprimé] / قطامي نايفة . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2009 . - 403ص : غلاف ملون.جداول.أشكال ; 24×17سم.
ISBN : 978-9957-06-492-1
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : إن الاهتمام بالطفل أصبح من المظاهر الحضارية المتقدمة التي تميز المجتمعات المتحضرة المعاصرة، وإن التركيز على خصائص الطفل الشخصية وموجوداته يمثل إحدى نقاط الاهتمام لدى علماء النفس والتربية. ومن أجل اللحاق بركب الأمم المتطورة، سعينا من أجل نماثلهم في الاهتمام بالطفل العربي، وإعطائه القيمة التي يستحقها، لأن العناية بالطفل وتربيته هي التي ترفع من شأن المجتمع أو تجره إلى الوراء. وهكذا فقد عنيت بدراسة الطفل وخصائصه. Note de contenu : الفصل الأول:مقدمة في تفكير الطفل
الفصل الثاني:نماذج تفكير الطفل
الفصل الثالث:التفكير الابداعي للطفل
الفصل الرابع:ذكاء الطفل وقدراته العقلية
الفصل الخامس:الذكاء الاجتماعي للطفل
الفصل السادس:الذكاء المتعددExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/145324 A/370.236 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt نمو التفكير المهني للطفل / قطامي نايفة
Titre : نمو التفكير المهني للطفل : برنامج تدريب مهني Titre original : Child vocational thinking development Type de document : texte imprimé Auteurs : قطامي نايفة Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2007 Importance : 554ص Présentation : كتاب ملون,جداول,أشكال,صور Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-303-0 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : بدأت الفكرة في ذهن المؤلفة حينما كانت تناقش مع الاطفال بعد سؤال ماذا تتمنى ان تكون في المستقبل؟ او بشو بتحب تشتغل بعدما تكبر؟.
كانت اجابات الأطفال في الروضة والصف الأول بهز كتفيه، او يهمهم، وذلك يعني ان ليس لديهم مسمى للوظيفة التي يحبونها.
والمحطة الثانية التي اثارتني حينما كنت اناقش الطلبة الجامعيين والذين يردون فشهم في التنبؤ الوظيفي الى البطالة، وبعضهم كانوا يؤكدون مصطلح سموه بـ فيتامين ويقصد وجود واسطة.
خيب ظني سيادة هذا التفكير المهني لدى الأطفال، ثم تبعه التفكير المهني لدى طلبة الجامعة. أي ان طالب الجامعة ينه الدراسة الجامعية وليس امامه ضوء في نهاية النفق الذي دخله.
ضياع تفكير الأطفال والشعور بالعجز، وفقد الكلمات والأسماء لتسمية ما يحب. وضياع تفكير الشباب وهم ليس لديهم أمل في الوظيفة، او شعوره بالخجل لما يحمل من مهارات او كفايات تساعده على بلورة وظيفة بعد الجامعة.
رددت سبب الضياع لدى الأطفال، ولدى الشباب الى ضياع هوية القدرات والامكانيات، ومعرفة الذات، ومعرفة امكانات صياغة المستقبل وضياع القدرة الكافية لدى الأطفال، وضياع المواقف التي يتوقع منها شحذ امكانات الشاب في الدراسة والتأهيل الجامعي.
ان هذا الواقع المظلم للتفكير المهني للطفل الذي تسبب في معاملة المجتمع للطفل، وتصوره بالصغر، والعجز. ان قلة الاحترام للطفل يؤدي إلى فشل المجتمع في بناء لبنات المستقبل واضاعة امكانات الطفل.
والواقع المظلم لتفكير الشباب في انفسهم وتفكيرهم وتوقعهم في المستقبل سوف يقود إلى ايجاد شباب بدون هدف، وليس في اذهانهم نقاط ضوء في نهاية نفق.
والخروج من هذا المأزق يكمن في مساعدة الطفل على اظهار بذرة تفكيره المهني، والاعتناء بها لتظهر وتقوى على صورة ممارسات وتفضيلات بسيطة ولو بصورة بسيطة.
ومساعدة الشباب على فهم امكاناته وقدراته ولو جاءت متأخرة، وكما يقول الخبراء، ليس هناك ما هو متأخر.
ان البدء في العناية بالتفكير المهني للأطفال وتطويره، وزيادة الفرص لإظهارها بطريقة واضحة تحل معضلة الفشل المهني للشباب مستقبلاً، وهذا هو الهدف العظيم لهذا الكتاب، آملاً في ظهور جيل من الأطفال يسيرون وأمامهم نقاط كبيرة في نهاية كل الانفاق التي يدخلون فيها، وليس لديهم يد في دخولها أو تجنبها. ونقلهم من السلبية الى القرار في كل ما يريدون تحقيقه في المستقبل.
آمل ان هذا الكتاب يعمل عمل مصباح الضوء في يد كل طفل حين دخوله الانفاق المظلمة الغامضة. وسيتحقق ذلك بإذن الله حينا تتبنى المعلمة الدور الايجابي في مساعد الأطفال على تحقيق هذه الطموحات والاحلام.Note de contenu : الجزء الأول:نمو التفكير واستراتيجيات تنميته النظرية والتدريب
الجزء الثاني:العب مع الاشياء في الروضة
الجزء الثالث:المشاعر(اطفال الروضة ثانيا)
الجزء الرابع:فهم المشاعروالقدرات(الصف الاول الاساسي)
الجزء الخامس:الوعي الذاتي والاجتماعي(الصف الثاني الاساسي)
الجزء السادس:المشاعر والسلوك(الصف الثالث الاساسي)
الجزء السابع:الوعي الأكاديمي والمهني(الصف الرابع الاساسي)نمو التفكير المهني للطفل = Child vocational thinking development : برنامج تدريب مهني [texte imprimé] / قطامي نايفة . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2007 . - 554ص : كتاب ملون,جداول,أشكال,صور ; 24×17سم.
ISBN : 978-9957-06-303-0
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : بدأت الفكرة في ذهن المؤلفة حينما كانت تناقش مع الاطفال بعد سؤال ماذا تتمنى ان تكون في المستقبل؟ او بشو بتحب تشتغل بعدما تكبر؟.
كانت اجابات الأطفال في الروضة والصف الأول بهز كتفيه، او يهمهم، وذلك يعني ان ليس لديهم مسمى للوظيفة التي يحبونها.
والمحطة الثانية التي اثارتني حينما كنت اناقش الطلبة الجامعيين والذين يردون فشهم في التنبؤ الوظيفي الى البطالة، وبعضهم كانوا يؤكدون مصطلح سموه بـ فيتامين ويقصد وجود واسطة.
خيب ظني سيادة هذا التفكير المهني لدى الأطفال، ثم تبعه التفكير المهني لدى طلبة الجامعة. أي ان طالب الجامعة ينه الدراسة الجامعية وليس امامه ضوء في نهاية النفق الذي دخله.
ضياع تفكير الأطفال والشعور بالعجز، وفقد الكلمات والأسماء لتسمية ما يحب. وضياع تفكير الشباب وهم ليس لديهم أمل في الوظيفة، او شعوره بالخجل لما يحمل من مهارات او كفايات تساعده على بلورة وظيفة بعد الجامعة.
رددت سبب الضياع لدى الأطفال، ولدى الشباب الى ضياع هوية القدرات والامكانيات، ومعرفة الذات، ومعرفة امكانات صياغة المستقبل وضياع القدرة الكافية لدى الأطفال، وضياع المواقف التي يتوقع منها شحذ امكانات الشاب في الدراسة والتأهيل الجامعي.
ان هذا الواقع المظلم للتفكير المهني للطفل الذي تسبب في معاملة المجتمع للطفل، وتصوره بالصغر، والعجز. ان قلة الاحترام للطفل يؤدي إلى فشل المجتمع في بناء لبنات المستقبل واضاعة امكانات الطفل.
والواقع المظلم لتفكير الشباب في انفسهم وتفكيرهم وتوقعهم في المستقبل سوف يقود إلى ايجاد شباب بدون هدف، وليس في اذهانهم نقاط ضوء في نهاية نفق.
والخروج من هذا المأزق يكمن في مساعدة الطفل على اظهار بذرة تفكيره المهني، والاعتناء بها لتظهر وتقوى على صورة ممارسات وتفضيلات بسيطة ولو بصورة بسيطة.
ومساعدة الشباب على فهم امكاناته وقدراته ولو جاءت متأخرة، وكما يقول الخبراء، ليس هناك ما هو متأخر.
ان البدء في العناية بالتفكير المهني للأطفال وتطويره، وزيادة الفرص لإظهارها بطريقة واضحة تحل معضلة الفشل المهني للشباب مستقبلاً، وهذا هو الهدف العظيم لهذا الكتاب، آملاً في ظهور جيل من الأطفال يسيرون وأمامهم نقاط كبيرة في نهاية كل الانفاق التي يدخلون فيها، وليس لديهم يد في دخولها أو تجنبها. ونقلهم من السلبية الى القرار في كل ما يريدون تحقيقه في المستقبل.
آمل ان هذا الكتاب يعمل عمل مصباح الضوء في يد كل طفل حين دخوله الانفاق المظلمة الغامضة. وسيتحقق ذلك بإذن الله حينا تتبنى المعلمة الدور الايجابي في مساعد الأطفال على تحقيق هذه الطموحات والاحلام.Note de contenu : الجزء الأول:نمو التفكير واستراتيجيات تنميته النظرية والتدريب
الجزء الثاني:العب مع الاشياء في الروضة
الجزء الثالث:المشاعر(اطفال الروضة ثانيا)
الجزء الرابع:فهم المشاعروالقدرات(الصف الاول الاساسي)
الجزء الخامس:الوعي الذاتي والاجتماعي(الصف الثاني الاساسي)
الجزء السادس:المشاعر والسلوك(الصف الثالث الاساسي)
الجزء السابع:الوعي الأكاديمي والمهني(الصف الرابع الاساسي)Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10/164737 A/370.301 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt