BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur محمد نصار سامي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : قضايا تربوية في عصر العولمة و مابعد الحداثة Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد نصار سامي Editeur : الدار المصرية اللبنانية Année de publication : 2005 Importance : 215ص Présentation : غلاف ملون Format : 24×17سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : يعالج هذا الكتاب قضايا تربوية ملحة,أصبحت في حاجة ماسة إلى إعادة الرؤية والتنقيب..وذلك لما فرضته العولمة بكل متناقضتها...من معرفة ولايقين..وعلم ونسبية..وترابط كوني..وصدام للحضارات..واعتراف بالآخر وإذابة هويته والهيمنة والتحرر بكل هذه الأبعاد المتلاقية والمتباينة فجعلت إعادة النظر والتدبر في واقعنا التربوي أمرا ضروريا لا غنى عنه..
يبدأالمؤلف كتابه بمنظور ما بعد حداثى نقدىيستهله بمناقشة جودة التعليم العالي في ظل تحديات العولمة ثم يوضح دور المعلم بين قيود الحداثة وشروط مابعد الحداثة وكيف يمكن أن يكون عاملا ماهرا في مصنع التعليم ويعمد بعدها المؤلف إلى ذكر إشكاليات العمل التربوي العربي ونسق القيم في النظم التعليمية العربية والمخاطر التي يمكن أن تحدث لهذا النسق من جراء عولمة القيم مثلما يبدو من مشروعات تغيير خريطة الشرق الأوسط الكبير ومعالمها.
يضع الكتاب كل إرهاصات وملامح المستقبل التربوي في المنطقة العربية ليكون القارئ على وعي وإدراك كافيين باستقراء ماحدث واستشرف ما يحدث لهذه القضايا التربوية من تغيير وصيرورةNote de contenu : الفصل الأول:الاتجاهات المعاصرةفي علم اجتماع التربية:منظور مابعد حداثى نقدى
الفصل الثاني:جودة التعليم العالي في ظل تحديات العولمة وشروط مابعد الحداثة
الفصل الثالث:صورة المعلم بين قيود الحداثة وشروط مابعد الحداثة
الفصل الرابع:العمل التربوي العربي المشترك بين المد القومي والعولمة
الفصل الخامس:في ظل العولمة ومحاولات التسوية السليمةقضايا تربوية في عصر العولمة و مابعد الحداثة [texte imprimé] / محمد نصار سامي . - مصر : الدار المصرية اللبنانية, 2005 . - 215ص : غلاف ملون ; 24×17سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : يعالج هذا الكتاب قضايا تربوية ملحة,أصبحت في حاجة ماسة إلى إعادة الرؤية والتنقيب..وذلك لما فرضته العولمة بكل متناقضتها...من معرفة ولايقين..وعلم ونسبية..وترابط كوني..وصدام للحضارات..واعتراف بالآخر وإذابة هويته والهيمنة والتحرر بكل هذه الأبعاد المتلاقية والمتباينة فجعلت إعادة النظر والتدبر في واقعنا التربوي أمرا ضروريا لا غنى عنه..
يبدأالمؤلف كتابه بمنظور ما بعد حداثى نقدىيستهله بمناقشة جودة التعليم العالي في ظل تحديات العولمة ثم يوضح دور المعلم بين قيود الحداثة وشروط مابعد الحداثة وكيف يمكن أن يكون عاملا ماهرا في مصنع التعليم ويعمد بعدها المؤلف إلى ذكر إشكاليات العمل التربوي العربي ونسق القيم في النظم التعليمية العربية والمخاطر التي يمكن أن تحدث لهذا النسق من جراء عولمة القيم مثلما يبدو من مشروعات تغيير خريطة الشرق الأوسط الكبير ومعالمها.
يضع الكتاب كل إرهاصات وملامح المستقبل التربوي في المنطقة العربية ليكون القارئ على وعي وإدراك كافيين باستقراء ماحدث واستشرف ما يحدث لهذه القضايا التربوية من تغيير وصيرورةNote de contenu : الفصل الأول:الاتجاهات المعاصرةفي علم اجتماع التربية:منظور مابعد حداثى نقدى
الفصل الثاني:جودة التعليم العالي في ظل تحديات العولمة وشروط مابعد الحداثة
الفصل الثالث:صورة المعلم بين قيود الحداثة وشروط مابعد الحداثة
الفصل الرابع:العمل التربوي العربي المشترك بين المد القومي والعولمة
الفصل الخامس:في ظل العولمة ومحاولات التسوية السليمةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/112778 A/370.152 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt