BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'éditeur
دار المسيرة للطباعة والنشر |
Documents disponibles chez cet éditeur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
مدخل إلى مناهج البحث في التربية و علم النفس / خليل عباس، محمد
Titre : مدخل إلى مناهج البحث في التربية و علم النفس Type de document : texte imprimé Auteurs : خليل عباس، محمد Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2007 Importance : 430ص Présentation : غلاف ملون.جداول.ملاحق.أشكال Format : 24×17سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : إن البحث العلمي عموماً والبحث التربوي على وجه الخصوص يحتلان مكاناً بارزاً في تقدم النهضة العلمية في الوقت الراهن؛ إذ تعتبر المؤسسات الأكاديمية هي المراكز الرئيسية لهذا النشاط العلمي الحيوي، لما لها من وظيفة أساسية في تشجيع البحث العلمي وتنشيطه وإثارة الحوافز العلمية لدى الطالب والدارس حتى يتمكن من القيام بهذه المهمة على أكمل وجه. وتعمل الجامعات على إظهار قدرة الطلبة في البحث العلمي عن طريق جمع المعلومات وعرضها بطريقة علمية سليمة في إطار واضح المعالم يبين قدرة الطالب على اتباع الأساليب الصحيحة في البحث والاستقصاء وإصدار الأحكام النقدية التي تكشف عن مستواه العلمي ونضجه الفكري والتي تمثل الميزة الأساسية للدراسة الأكاديمية.
وتبدو الحاجة إلى الدراسات والبحوث التربوية اليوم أشد منها في أي وقت مضى؛ فالعالم في سباق للوصول إلى أكبر قدر ممكن من المعرفة الدقيقة المستمدة من العلوم التي تكفل الرفاهية للإنسان، وتضمن له التفوق على غيره. وإذا كانت الدول المتقدمة تولي اهتماماً كبيراً للبحث التربوي فذلك يرجع إلى أنها أدركت أن عظمة الأمم تكمن في قدرات أبنائها العلمية والفكرية والسلوكية. والبحث التربوي ميدان خصب ودعامة أساسية لاقتصاد الدول وتطورها وبالتالي تحقيق رفاهية شعوبها والمحافظة على مكانتها الدولية.
ويقوم البحث التربوي أساساً على طلب المعرفة وتقصيها والوصول إليها، فهو في الوقت نفسه يتناول التربية في مجموعها ويستند الى أساليب ومناهج في تقصيه لحقائق التربية، والباحث عندما يتقصى الحقائق والمعلومات إنما يهدف الى إحداث إضافات او تعديلات في الميادين التربوية؛ مما سيسفر بالتالي عن تطويرها وتقدمها؛ حيث أن البحث التربوي أضحى اتجاها وتوجهاً مدروساً، فنحن نعيش عصراً تفجرت فيه ينابيع العلم واتسعت قنوات المعرفة ، وتعددت فيه مشكلات الإنسان ومعوقات تقدمه، وتشعبت تطلعاته وطموحاته الى حياة أكثر أمناً واستقراراً ورفاهية، ولم تعد فيه صفوف المدارس ولا قاعات الجامعات مواقع وحيدة لتحصيل العلم والمعرفة، ولم يعد المعلمون وأساتذة الجامعات مصدر الخبرة والعلم والتعليم فقط، ولم تعد الكتب المدرسية والجامعية ولا سواها من كتب وغيرها من أوعية المعرفة هي وسائل العلم والتعلم والتعليم الوحيدة، كما أنه لم تعد ثروات الشعوب ولا عدد السكان مقاييس لمكانتها، او عوامل لاستقرارها ورفاهيتها، او وسائل لحلول مشكلاتها، او أدوات لتحقيق تطلعاتها.Note de contenu : الفصل الاول:مقدمة في البحث التربوي
الفصل الثاني:مراحل عملية البحث التربوي
الفصل الثالث:أنواع البحوث التربوية
الفصل الرابع:عناصر مخطط البحث التربوي
الفصل الخامس:مصادر المعلومات في البحث التربوي
الفصل السادس:المتغيرات في البحث التربوي وأساليب ضبطها
الفصل السابع:تصميم البحوث التربوية
الفصل الثامن:العينات في البحث التربوي
الفصل التاسع:أدوات البحث التربوي
الفصل العاشر:الغحصاء في البحث التربوي
الفصل الحادي عشر:اختبار الفرضيات
الفصل الثاني عشر:استخدام الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية SPSSفي البحث التربوي
الفصل الثالث عسر:كتابة تقرير البحث التربويمدخل إلى مناهج البحث في التربية و علم النفس [texte imprimé] / خليل عباس، محمد . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2007 . - 430ص : غلاف ملون.جداول.ملاحق.أشكال ; 24×17سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : إن البحث العلمي عموماً والبحث التربوي على وجه الخصوص يحتلان مكاناً بارزاً في تقدم النهضة العلمية في الوقت الراهن؛ إذ تعتبر المؤسسات الأكاديمية هي المراكز الرئيسية لهذا النشاط العلمي الحيوي، لما لها من وظيفة أساسية في تشجيع البحث العلمي وتنشيطه وإثارة الحوافز العلمية لدى الطالب والدارس حتى يتمكن من القيام بهذه المهمة على أكمل وجه. وتعمل الجامعات على إظهار قدرة الطلبة في البحث العلمي عن طريق جمع المعلومات وعرضها بطريقة علمية سليمة في إطار واضح المعالم يبين قدرة الطالب على اتباع الأساليب الصحيحة في البحث والاستقصاء وإصدار الأحكام النقدية التي تكشف عن مستواه العلمي ونضجه الفكري والتي تمثل الميزة الأساسية للدراسة الأكاديمية.
وتبدو الحاجة إلى الدراسات والبحوث التربوية اليوم أشد منها في أي وقت مضى؛ فالعالم في سباق للوصول إلى أكبر قدر ممكن من المعرفة الدقيقة المستمدة من العلوم التي تكفل الرفاهية للإنسان، وتضمن له التفوق على غيره. وإذا كانت الدول المتقدمة تولي اهتماماً كبيراً للبحث التربوي فذلك يرجع إلى أنها أدركت أن عظمة الأمم تكمن في قدرات أبنائها العلمية والفكرية والسلوكية. والبحث التربوي ميدان خصب ودعامة أساسية لاقتصاد الدول وتطورها وبالتالي تحقيق رفاهية شعوبها والمحافظة على مكانتها الدولية.
ويقوم البحث التربوي أساساً على طلب المعرفة وتقصيها والوصول إليها، فهو في الوقت نفسه يتناول التربية في مجموعها ويستند الى أساليب ومناهج في تقصيه لحقائق التربية، والباحث عندما يتقصى الحقائق والمعلومات إنما يهدف الى إحداث إضافات او تعديلات في الميادين التربوية؛ مما سيسفر بالتالي عن تطويرها وتقدمها؛ حيث أن البحث التربوي أضحى اتجاها وتوجهاً مدروساً، فنحن نعيش عصراً تفجرت فيه ينابيع العلم واتسعت قنوات المعرفة ، وتعددت فيه مشكلات الإنسان ومعوقات تقدمه، وتشعبت تطلعاته وطموحاته الى حياة أكثر أمناً واستقراراً ورفاهية، ولم تعد فيه صفوف المدارس ولا قاعات الجامعات مواقع وحيدة لتحصيل العلم والمعرفة، ولم يعد المعلمون وأساتذة الجامعات مصدر الخبرة والعلم والتعليم فقط، ولم تعد الكتب المدرسية والجامعية ولا سواها من كتب وغيرها من أوعية المعرفة هي وسائل العلم والتعلم والتعليم الوحيدة، كما أنه لم تعد ثروات الشعوب ولا عدد السكان مقاييس لمكانتها، او عوامل لاستقرارها ورفاهيتها، او وسائل لحلول مشكلاتها، او أدوات لتحقيق تطلعاتها.Note de contenu : الفصل الاول:مقدمة في البحث التربوي
الفصل الثاني:مراحل عملية البحث التربوي
الفصل الثالث:أنواع البحوث التربوية
الفصل الرابع:عناصر مخطط البحث التربوي
الفصل الخامس:مصادر المعلومات في البحث التربوي
الفصل السادس:المتغيرات في البحث التربوي وأساليب ضبطها
الفصل السابع:تصميم البحوث التربوية
الفصل الثامن:العينات في البحث التربوي
الفصل التاسع:أدوات البحث التربوي
الفصل العاشر:الغحصاء في البحث التربوي
الفصل الحادي عشر:اختبار الفرضيات
الفصل الثاني عشر:استخدام الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية SPSSفي البحث التربوي
الفصل الثالث عسر:كتابة تقرير البحث التربويExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/145444 A/370.234 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt مقارنة الأديان / محمد أحمد الخطيب
Titre : مقارنة الأديان Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد أحمد الخطيب Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2008 Importance : 520ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24.5x17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-435-8 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 291 Religion comparée : classer ici les religions de la préhistoire, celles des primitifs Note de contenu : الباب التمهيدي: مقدمة في الدين
الباب الأول: اليهودية
ف1: تاريخ اليهودية
ف2: كتب اليهود المقدسة
ف3: طرائف وفرق اليهود
ف4: عقائد اليهود
ف5: شرائع اليهود
ف6: أعياد اليهود
الباب الثاني: المسيحية
ف1: تاريخ المسيحية
ف2: مصادر المسيحية
ف3: عقائد المسيحية
ف4: شعائر وتشريعات المسيحية
ف5: طوائف المسيحية
الباب الثالث: الأديان الوضعية الحية
ف1: الديانة الهندوسية
ف2: البوذية
ف3: الديانة الكونفوشية
ف4: الديانة الشنتوية
ف5: ديانة السيخمقارنة الأديان [texte imprimé] / محمد أحمد الخطيب . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2008 . - 520ص : غلاف خارجي ; 24.5x17 سم.
ISBN : 978-9957-06-435-8
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 291 Religion comparée : classer ici les religions de la préhistoire, celles des primitifs Note de contenu : الباب التمهيدي: مقدمة في الدين
الباب الأول: اليهودية
ف1: تاريخ اليهودية
ف2: كتب اليهود المقدسة
ف3: طرائف وفرق اليهود
ف4: عقائد اليهود
ف5: شرائع اليهود
ف6: أعياد اليهود
الباب الثاني: المسيحية
ف1: تاريخ المسيحية
ف2: مصادر المسيحية
ف3: عقائد المسيحية
ف4: شعائر وتشريعات المسيحية
ف5: طوائف المسيحية
الباب الثالث: الأديان الوضعية الحية
ف1: الديانة الهندوسية
ف2: البوذية
ف3: الديانة الكونفوشية
ف4: الديانة الشنتوية
ف5: ديانة السيخExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/147126 A/291.083 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt مقدمة في إدارة الإنتاج والعمليات / خالد عبيدات سليمان
Titre : مقدمة في إدارة الإنتاج والعمليات Type de document : texte imprimé Auteurs : خالد عبيدات سليمان Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2008 Importance : 408ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : هنالك تعاريف متعددة لإدارة الانتاج والعمليات كلها تعطي نفس المعنى. فقد عرفت ادارة الانتاج والعمليات بأنها عبارة عن العملية والتي بواسطتها تتدفق المصادر خلال نظام محدد، وتدمج وتحول وبأسلوب مسيطر عليه لتحقيق قيمة مضافة ووفقاً للسياسات الادارية. كما عرفت ادارة الانتاج والعمليات بأنها التصميم، والعملية، والتحسين لأنظمة الانتاج المسؤولة عن خلق السلع والخدمات الرئيسية التي قررت ادارة المنظمة انتاجها. كذلك عرفت ادارة الانتاج والعمليات بأنها عبارة عن الأنشطة المتعلقة بخلق السلع والخدمات وذلك من خلال تحويل المدخلات إلى مخرجات، حيث تأخذ هذه الأنشطة مكانها في كل المنظمات الصناعية منها والخدمية. حيث يلاحظ أن الأنشطة الانتاجية في المنظمات الصناعية واضحة تماماً، وكذلك واضح تماماً المنتج الذي ينتج كالراديو والقلم والسيارة... الخ، حيث تسمى هذه العمليات بادارة الانتاج، أما المنظمات الأخرى التي لا تقوم بصناعة سلع ملموسة فإن العملية الانتاجية أقل وضوحاً كالعلميات التي تتم في المصارف أو الجامعات أو شركات الطيران أو أية منظمة خدمات. فالمنتج عبارة عن شكل غير طبيعي كالتعليم او تذكرة الطيران او اشارات على الورق. ان انظمة الانتاج التي تتم في مثل هذه المنظمات تسمى عادة بإدارة العمليات.
أما العمليات فيمكن تعريفها بأنها تتكون من كل الأنشطة والتي تؤدي الى انتاج المنتجات وبالشكل الذي يشبع احتياجات العملاء. وعلى هذه فإن ادارة العمليات تهتم بالطريقة التي تنتج فيها المنتجات.
وتعرف بأنها الوظيفة الادارية المسؤولة عن كل الانشطة المتعلقة مباشرة بانتاج المنتجات. وهي مسؤولة عن تجميع وتهيئة المدخلات المطلوبة ومعالجتها ومن ثم تحويلها للمنتجات المرغوب فيها.
حيث يلاحظ من هذا التعريف كيف ان المنظمات تستخدم وتستعمل مدخلات كثيرة وتنفذ العمليات المطلوبة لتحويل المدخلات إلى المخرجات المرغوب فيها. حيث تتكون المدخلات من المواد الاولية، والاموال والعاملين، والمكائن، والوقت...الخ، كما تتضمن العمليات التصنيع، والتجميع، والتغليف، وتقديم الخدمات، والتدريب، وتتمثل المخرجات بالسلع والخدمات وأجور ورواتب العالمين، والمواد التالفة. والجدول رقم (1-1) الاتي يقدم بعض الأمثلة على العمليات.
إن ادارة العمليات قديمة قدم الانسان حيث بدأت منذ بدأ الناس يعملون معاً لتحقيق أهداف مشتركة، ولكنها نمت بشكل متسارع منذ الثورة الصناعية...وخلال القرن التاسع عشر زادت المنظمات من انتاجها وحسنت انتاجيتها وذلك من خلال تحسين التكنولوجيا المستخدمة. وفي القرن العشرين بدأ الافراد يهتمون ليس فقط بالتكنولوجيا ولكن بكيفية ادارة هذه التكنولوجيا وقد وجد ما يأتي: أن انتاجية المنظمات تعتمد على التكنولوجيا المستخدمة وعلى كيفية ادارة هذه التكنولوجيا.
ان المدراء يستخدموا معارف ومهارات متنوعة عند اتخاذ قراراتهم ولا يعتمدوا على الحدس والتخمين.
نظام العمليات للمنظمات أن نظام العمليات هو عبارة عن ذلك الجزء من المنظمة الذي يوجد أساساً لخلق وانتاج المنتجات التي قررت المنظمة انتاجها، وسواء كانت هذه المنظمات صناعية أم خدمية، فإنها جميعاً تشترك بخصائص نظامية العنصر الأساسي في هذا النظام هو عملية التحويل وكما يوضح الشكل رقم (1-1)، وكذلك لا بد من وجود مدخلات لتتم عملية التحويل، ونتيجة لعملية التحويل لا بد وأن تكون هناك مخرجات، وأخيراً فهنالك التغذية العكسية أو الراجعة والتي تنقل المعلومات المتعلقة بمجريات العملية الانتاجية.
لماذا ندرس ادارة الانتاج والعمليات ندرس ادارة الانتاج والعمليات لعدة أسباب منها أن العمليات الانتاجية تقع في قلب الانشطة للمنظمة، وأن هنالك استخداماً للمصادر لخلق السلع أو الخدمات والتي قد تؤدي إلى جعل المؤسسة ناجحة وفي موقع تنافسي جيد أو قد تؤدي الى فشلها، وأن وظيفة الانتاج هي عبارة عن ذلك الجزء التنظيمي المسؤول عن انتاج السلع التي تستهلك، كذلك فإننا ندرس العمليات الانتاجية لانها تمثل الجزء المكلف في المنظمة أن لم تدار بشكل جيد، وبسبب الكلفة المصاحبة للانتاج فإن هناك تركيزاً كبيراً على زيادة الانتاجية. اضافة لما تقدم فإن دراسة ادارة الانتاج والعمليات يأتي للصول إلى فهم شامل عن وظيفة هذه الادارة ولتطوير اطار نظري يساعد في تحليل أنواع المشاكل والقرارات التي تواجهها ادارة العمليات الانتاجية.
على أنه يجب عدم اغفال الحقيقية القائلة بأن ادارة الانتاج والعمليات يمكن ان توفر للمؤسسة فرصة جيدة لتحسين ربحيتها أو لتنفيذ امكانية نجاحها واستمرارها.
اهداف ادارة الانتاج والعمليات يمكن تلخيص أهداف ادارة الانتاج والعمليات على المدى القصير بما يأتي: تحديد خصائص المنتج (سلعة أو خدمة).
تحديد خصائص العمليات.
ايصال المنتجات المطلوبة للعملاء وذلك من خلال: الانتاج بكميات تتناسب مع الطلب المتوقع.
تقديم المنتجات المطلوبة في الوقت المناسب للعميل.
انتاج المنتجات (سلعة أو خدمة) بمستوى الجودة المرغوب به من قبل العملاء.
تحقيق الأهداف السابق ذكرها بكفاءة وذلك من خلال: علاقات عمالية فاعلة وسيطرة على كلفة العمل.
السيطرة على كلفة المواد.
السيطرة على الكلفة المتعلقة باستخدام الطاقة الانتاجية.
أما على الأجل الطويل فإن ادارة الانتاج والعمليات تهدف الى استخدام المصادر المتاحة وبشكل يمكن المنظمة من مواجهة الطلب على المدى البعيد. وبافتراض تحقق هذا الهدف فإن ذلك سيؤدي على تحقيق الزموال اللازمة للحصول على الموارد الاضافية اللازمة للعملية الانتاجية وتطوير منتجات جديدة وامتلاك تكنولوجيا حديثة ومتطورة وهكذا...
التطور التاريخي لإدارة الانتاج والعمليات لقد تم الاعتراف بإدارة الانتاج والعمليات على أنها عامل مهم لاقتصاد اي بلد، ولقد تطورت هذه الادارة تحت أسماء مختلفة كالإدارة الصناعية، وإدارة الانتاج وأخيراً ادارة العمليات الانتاجية، حيث ان هذه المسميات تصف جميعها نفس حقل المعرفة. حيث بدأت الادارة الصناعية في القرن الثامن عشر وعلى أثر اعتراف آدم سميث بأن تقسيم العمل والتخصص يمكن أن يؤدي إلى نتائج اقتصادية جيدة وعلى ذلك فقد أوصى بتجزئة الوظائف الى مكوناتها وتوزيعها على العاملين وبذلك الشكل الذي يمكنهن من أن يصبحوا ذوي كفاءة ومهارة عاليتين. ثم قام تايلور بتطبيق نظرية سميث ومن خلال ادارته العملية.
أما بالنسبة لمصطلح ادارة الانتاج فقد اصبح اكثر المصطلحات قبولاً ابتداءاً من الثلاثينات (1930) وحتى الخمسينات (1950). حيث ادى الانتشار الواسع لعمل تايلور ومساهمة آخرين في التطور الاداري الى تبني المدخل العلمي، كما طورت وسائل ركزت على الكفاءة الاقتصادية كأساس لعمل المنظمات الصناعية كذلك فإن مقاييس العمل، وبرامج التحفيز قد استخدمت هي الأخرى في المجال الاداري.
ومع بداية السبعينات فإن مصطلح ادارة العمليات اصبح هو المصطلح الاكثر تفسيراً للواقع حيث أن الكلام لم يعد مقصوراً على الشركات الصناعية فقد بل شمل ايضاً الشركات الخدمية ذلك أنه ومع تطور المجتمعات تزداد اهمية القطاع الخدمي، أي أن المجتمع المتطور يوصف عادة بأنه مجتمع الخدمات.
Note de contenu : الفصل الاول:مقدمة في إدارة الانتاج والعمليات
الفصل الثاني:التنبؤ
الفصل الثالث:اختيار موقع المشروع
الفصل الرابع:تخطيط المنتجات والعمليات
الفصل الخامس:الترتيب الداخلي للمصنع
الفصل السادس:تخطيط الطاقة الانتاجية في المؤسسات الصناعية
الفصل السابع:تخطيط الطاقة الانتاجية للمؤسسات الخدمية
الفصل الثامن:نظام الإنتاج في الوقت المناسب
الفصل التاسع:الرقابة على المخزون
الفصل العاشر:تصميم نظام العمل(إدارة المصادر البشرية)
الفصل الحادي عشر:إدارة سلسلة التوريد
الفص الثاني عشر:تحليل العمليات واتخاذ القراراتمقدمة في إدارة الإنتاج والعمليات [texte imprimé] / خالد عبيدات سليمان . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2008 . - 408ص : غلاف ملون.جداول.أشكال ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : هنالك تعاريف متعددة لإدارة الانتاج والعمليات كلها تعطي نفس المعنى. فقد عرفت ادارة الانتاج والعمليات بأنها عبارة عن العملية والتي بواسطتها تتدفق المصادر خلال نظام محدد، وتدمج وتحول وبأسلوب مسيطر عليه لتحقيق قيمة مضافة ووفقاً للسياسات الادارية. كما عرفت ادارة الانتاج والعمليات بأنها التصميم، والعملية، والتحسين لأنظمة الانتاج المسؤولة عن خلق السلع والخدمات الرئيسية التي قررت ادارة المنظمة انتاجها. كذلك عرفت ادارة الانتاج والعمليات بأنها عبارة عن الأنشطة المتعلقة بخلق السلع والخدمات وذلك من خلال تحويل المدخلات إلى مخرجات، حيث تأخذ هذه الأنشطة مكانها في كل المنظمات الصناعية منها والخدمية. حيث يلاحظ أن الأنشطة الانتاجية في المنظمات الصناعية واضحة تماماً، وكذلك واضح تماماً المنتج الذي ينتج كالراديو والقلم والسيارة... الخ، حيث تسمى هذه العمليات بادارة الانتاج، أما المنظمات الأخرى التي لا تقوم بصناعة سلع ملموسة فإن العملية الانتاجية أقل وضوحاً كالعلميات التي تتم في المصارف أو الجامعات أو شركات الطيران أو أية منظمة خدمات. فالمنتج عبارة عن شكل غير طبيعي كالتعليم او تذكرة الطيران او اشارات على الورق. ان انظمة الانتاج التي تتم في مثل هذه المنظمات تسمى عادة بإدارة العمليات.
أما العمليات فيمكن تعريفها بأنها تتكون من كل الأنشطة والتي تؤدي الى انتاج المنتجات وبالشكل الذي يشبع احتياجات العملاء. وعلى هذه فإن ادارة العمليات تهتم بالطريقة التي تنتج فيها المنتجات.
وتعرف بأنها الوظيفة الادارية المسؤولة عن كل الانشطة المتعلقة مباشرة بانتاج المنتجات. وهي مسؤولة عن تجميع وتهيئة المدخلات المطلوبة ومعالجتها ومن ثم تحويلها للمنتجات المرغوب فيها.
حيث يلاحظ من هذا التعريف كيف ان المنظمات تستخدم وتستعمل مدخلات كثيرة وتنفذ العمليات المطلوبة لتحويل المدخلات إلى المخرجات المرغوب فيها. حيث تتكون المدخلات من المواد الاولية، والاموال والعاملين، والمكائن، والوقت...الخ، كما تتضمن العمليات التصنيع، والتجميع، والتغليف، وتقديم الخدمات، والتدريب، وتتمثل المخرجات بالسلع والخدمات وأجور ورواتب العالمين، والمواد التالفة. والجدول رقم (1-1) الاتي يقدم بعض الأمثلة على العمليات.
إن ادارة العمليات قديمة قدم الانسان حيث بدأت منذ بدأ الناس يعملون معاً لتحقيق أهداف مشتركة، ولكنها نمت بشكل متسارع منذ الثورة الصناعية...وخلال القرن التاسع عشر زادت المنظمات من انتاجها وحسنت انتاجيتها وذلك من خلال تحسين التكنولوجيا المستخدمة. وفي القرن العشرين بدأ الافراد يهتمون ليس فقط بالتكنولوجيا ولكن بكيفية ادارة هذه التكنولوجيا وقد وجد ما يأتي: أن انتاجية المنظمات تعتمد على التكنولوجيا المستخدمة وعلى كيفية ادارة هذه التكنولوجيا.
ان المدراء يستخدموا معارف ومهارات متنوعة عند اتخاذ قراراتهم ولا يعتمدوا على الحدس والتخمين.
نظام العمليات للمنظمات أن نظام العمليات هو عبارة عن ذلك الجزء من المنظمة الذي يوجد أساساً لخلق وانتاج المنتجات التي قررت المنظمة انتاجها، وسواء كانت هذه المنظمات صناعية أم خدمية، فإنها جميعاً تشترك بخصائص نظامية العنصر الأساسي في هذا النظام هو عملية التحويل وكما يوضح الشكل رقم (1-1)، وكذلك لا بد من وجود مدخلات لتتم عملية التحويل، ونتيجة لعملية التحويل لا بد وأن تكون هناك مخرجات، وأخيراً فهنالك التغذية العكسية أو الراجعة والتي تنقل المعلومات المتعلقة بمجريات العملية الانتاجية.
لماذا ندرس ادارة الانتاج والعمليات ندرس ادارة الانتاج والعمليات لعدة أسباب منها أن العمليات الانتاجية تقع في قلب الانشطة للمنظمة، وأن هنالك استخداماً للمصادر لخلق السلع أو الخدمات والتي قد تؤدي إلى جعل المؤسسة ناجحة وفي موقع تنافسي جيد أو قد تؤدي الى فشلها، وأن وظيفة الانتاج هي عبارة عن ذلك الجزء التنظيمي المسؤول عن انتاج السلع التي تستهلك، كذلك فإننا ندرس العمليات الانتاجية لانها تمثل الجزء المكلف في المنظمة أن لم تدار بشكل جيد، وبسبب الكلفة المصاحبة للانتاج فإن هناك تركيزاً كبيراً على زيادة الانتاجية. اضافة لما تقدم فإن دراسة ادارة الانتاج والعمليات يأتي للصول إلى فهم شامل عن وظيفة هذه الادارة ولتطوير اطار نظري يساعد في تحليل أنواع المشاكل والقرارات التي تواجهها ادارة العمليات الانتاجية.
على أنه يجب عدم اغفال الحقيقية القائلة بأن ادارة الانتاج والعمليات يمكن ان توفر للمؤسسة فرصة جيدة لتحسين ربحيتها أو لتنفيذ امكانية نجاحها واستمرارها.
اهداف ادارة الانتاج والعمليات يمكن تلخيص أهداف ادارة الانتاج والعمليات على المدى القصير بما يأتي: تحديد خصائص المنتج (سلعة أو خدمة).
تحديد خصائص العمليات.
ايصال المنتجات المطلوبة للعملاء وذلك من خلال: الانتاج بكميات تتناسب مع الطلب المتوقع.
تقديم المنتجات المطلوبة في الوقت المناسب للعميل.
انتاج المنتجات (سلعة أو خدمة) بمستوى الجودة المرغوب به من قبل العملاء.
تحقيق الأهداف السابق ذكرها بكفاءة وذلك من خلال: علاقات عمالية فاعلة وسيطرة على كلفة العمل.
السيطرة على كلفة المواد.
السيطرة على الكلفة المتعلقة باستخدام الطاقة الانتاجية.
أما على الأجل الطويل فإن ادارة الانتاج والعمليات تهدف الى استخدام المصادر المتاحة وبشكل يمكن المنظمة من مواجهة الطلب على المدى البعيد. وبافتراض تحقق هذا الهدف فإن ذلك سيؤدي على تحقيق الزموال اللازمة للحصول على الموارد الاضافية اللازمة للعملية الانتاجية وتطوير منتجات جديدة وامتلاك تكنولوجيا حديثة ومتطورة وهكذا...
التطور التاريخي لإدارة الانتاج والعمليات لقد تم الاعتراف بإدارة الانتاج والعمليات على أنها عامل مهم لاقتصاد اي بلد، ولقد تطورت هذه الادارة تحت أسماء مختلفة كالإدارة الصناعية، وإدارة الانتاج وأخيراً ادارة العمليات الانتاجية، حيث ان هذه المسميات تصف جميعها نفس حقل المعرفة. حيث بدأت الادارة الصناعية في القرن الثامن عشر وعلى أثر اعتراف آدم سميث بأن تقسيم العمل والتخصص يمكن أن يؤدي إلى نتائج اقتصادية جيدة وعلى ذلك فقد أوصى بتجزئة الوظائف الى مكوناتها وتوزيعها على العاملين وبذلك الشكل الذي يمكنهن من أن يصبحوا ذوي كفاءة ومهارة عاليتين. ثم قام تايلور بتطبيق نظرية سميث ومن خلال ادارته العملية.
أما بالنسبة لمصطلح ادارة الانتاج فقد اصبح اكثر المصطلحات قبولاً ابتداءاً من الثلاثينات (1930) وحتى الخمسينات (1950). حيث ادى الانتشار الواسع لعمل تايلور ومساهمة آخرين في التطور الاداري الى تبني المدخل العلمي، كما طورت وسائل ركزت على الكفاءة الاقتصادية كأساس لعمل المنظمات الصناعية كذلك فإن مقاييس العمل، وبرامج التحفيز قد استخدمت هي الأخرى في المجال الاداري.
ومع بداية السبعينات فإن مصطلح ادارة العمليات اصبح هو المصطلح الاكثر تفسيراً للواقع حيث أن الكلام لم يعد مقصوراً على الشركات الصناعية فقد بل شمل ايضاً الشركات الخدمية ذلك أنه ومع تطور المجتمعات تزداد اهمية القطاع الخدمي، أي أن المجتمع المتطور يوصف عادة بأنه مجتمع الخدمات.
Note de contenu : الفصل الاول:مقدمة في إدارة الانتاج والعمليات
الفصل الثاني:التنبؤ
الفصل الثالث:اختيار موقع المشروع
الفصل الرابع:تخطيط المنتجات والعمليات
الفصل الخامس:الترتيب الداخلي للمصنع
الفصل السادس:تخطيط الطاقة الانتاجية في المؤسسات الصناعية
الفصل السابع:تخطيط الطاقة الانتاجية للمؤسسات الخدمية
الفصل الثامن:نظام الإنتاج في الوقت المناسب
الفصل التاسع:الرقابة على المخزون
الفصل العاشر:تصميم نظام العمل(إدارة المصادر البشرية)
الفصل الحادي عشر:إدارة سلسلة التوريد
الفص الثاني عشر:تحليل العمليات واتخاذ القراراتExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/183369 A/658.1075 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt مقدمة في الإحصاء / ...
Titre : مقدمة في الإحصاء Type de document : texte imprimé Auteurs : ... Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 510 مقدمة في الإحصاء [texte imprimé] / ... . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, [s.d.].
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 510 Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 02/74641 A/510.180 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt مقدمة في الإحصاء : مبادئ و تحليل باستخدام SPSS + CD / صبحي أبو صالح، محمد
Titre : مقدمة في الإحصاء : مبادئ و تحليل باستخدام SPSS + CD Type de document : texte imprimé Auteurs : صبحي أبو صالح، محمد Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 519 مقدمة في الإحصاء : مبادئ و تحليل باستخدام SPSS + CD [texte imprimé] / صبحي أبو صالح، محمد . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, [s.d.].
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 519 Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/118894 A/519.001 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt مقدمة في الإدارة المالية المعاصرة / كامل آل شبيب دريد
Permalinkمقدمة في التربية / محمد محمود الخوالدة
Permalinkمقدمة في التربية الخاصة / مفلح كوافحة تيسير
Permalinkمقدمة في الموهبة والتفوق العقلي / مصطفى نوري القمش
Permalinkمقدمة في بحوث العمليات / محمد الطراونة
Permalinkمناهج و أساليب البحث العلمي في ميدان التسويق / فلاح الزعبي علي
Permalinkمناهج و أساليب تدريس الرياضيات للمرحلة الأساسية الدنيا / محمد خليل عباس
Permalinkمهارات الإستماع النشط = Active listening / شعبان عبد الباري ماهر
Permalinkمهارات البحث والكتابة القانونية / نسرين سلامة محاسنة
Permalinkمهارات اللغة العربية / الله علي مصطفى، عبد
Permalinkمهارات تدريس القرآن الكريم / ماجد زكي الجلاد
Permalinkمهارات في اللغة و التفكير / نبيل عبد الهادي
Permalinkنصوص من الأدب الأموي / حسين عطوان
Permalinkنظريات الإرشاد النفسي و التربوي / أحمد أبو أسعد
Permalinkنظم التربية و التعليم في العالم / عبد اللطيف بن حسين فرج
Permalinkنظم المعلومات الإدارية و تكنولوجيا المعلومات / ابراهيم قنديلجي عامر
Permalinkنظم المعلومات الإستراتيجية / غسان عيسى العمري
Permalinkنظم المعلومات في الرقابة والتدقيق / عبد الحليم الذيبة زياد
Permalinkنمو التفكير المهني للطفل / قطامي نايفة
Permalink