Titre :	إدارة الموارد البشرية ودورها في تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	فايزة بوراس, Auteur
Editeur :	المنظمة العربية للتنمية الادارية
Année de publication :	2019
Importance :	279ص
Présentation :	غلاف ملون
Format :	19.5*27.5سم
ISBN/ISSN/EAN :	978-977-473-260-7
Langues :	Arabe (ara)
Résumé :	إدارة الموارد البشرية هي من أكثر الإدارات التي تتأثر بهذه التغيرات، نظراً لأنها مسؤولة عن الأنشطة المتعلقة بأهم مورد من الموارد التي تمتلكها المؤسسة ألا وهي الموارد البشرية. فالموارد البشرية هي أول من يتأثر بطريقة أو بأخرى بتلك التغيرات التي تحدث في البيئة الخارجية، ومن ثم كان لزاماً على المؤسسة أن تواجه التحديات الخارجية المؤثرة على الأفراد وتتكيف معها بإجراء تعديلات على سياساتها وممارساتها أو إعادة هيكلة أعمالها فتقوم بإلغاء وظائف أحياناً وإستبدال وظائف قديمة بأخرى جديدة أحياناً أخرى وذلك حسب الظروف. هذه التغيرات في عدد ونوعية الوظائف التي تحدثها إعادة الهيكلة تؤثر تأثيراً مباشراً في تخطيط مسارات المستقبل الوظيفي وذلك بتغير هذه المسارات وتغير متطلبات الوظائف الواقعة عليها، نتيجة لما سبق لاقت هذه العملية إهتماماً كبيراً بإعتبارها حل محتمل يساعد المؤسسات التي ترغب في مواكبة البيئة المحيطة بها. فالمستقبل الوظيفي يبين للفرد مسار خدمته الوظيفية في القطاع فيعرف الفرد ما هي الوظيفة التي سيبدأ منها؟ وما هي الوظائف المحتمل أن يرقى إليها خلال حياته الوظيفية؟ معنى ذلك إن الحديث يدور حول من لديهم طموحات وظيفية يريدون تحقيقها عبر مسيرة حياتهم العملية عن طريق الترقية والتحويل. وبإعتبار أن إدارة الموارد البشرية تشتمل على مجموعة من الوظائف الرئيسية الموجهة لتسهيل تخطيط المسار الوظيفي التي تعمل على الربط بين أهداف الأفراد والمنظمة ليصبح الوسيلة التي يمكن من خلالها تحقيق الجوانب المتعلقة بالموارد البشرية والمتضمنة في الخطة الإستراتيجية للمؤسسة، يهدف الموضوع إلى التعرف على الدور الفعال الذي تمارسه إدارة الموارد البشرية لمواجهة الحاجة المتزايدة للمؤسسات لتحديد الكيفية التي تجذب الأفراد المؤهلين للعمل بها، وتحافظ على المهارات الموجودة بها والإستخدام الأمثل للأفراد الموهوبين، والمبدعين، والمبتكرين وذلك بإستحداث بعض الأساليب والممارسات المتعلقة بأنشطة الموارد البشرية، إضافة إلى محاولة التعرف على التحديات التي تعيق عملية تخطيط المسار الوظيفي. من أجل الوصل إلى هدف البحث سيتم تقسيم البحث إلى ثلاثة فصول: الفصل الأول: حيث تم التطرق فيه للإطار العام لإدارة الموارد البشرية إنطلاقاً ببعض النواحي الأساسية حول إدارة الموارد البشرية ووظائفها الأساسية، وصولاً بدراسة الإطار العام لوظيفية التخطيط، الفصل الثاني: تم تخصيصه لدراسة وظيفة تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات، من خلال تحديد بعض النواحي الأساسية للكفاءات التي يجب التعرف عليها، أيضاً التعرف على وظيفة تخطيط للمسار الوظيفي، الفصل الثالث: خصص لإستعراض دور إدارة الموارد البشرية في تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات بدءاً بأهم مقومات تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات وأهميته دور إدارة الموارد البشرية في ذلك، وصولاً إلى تحديد مميزات تخطيط المسار الوظيفي وأهم صعوباته.
Note de contenu :	الفصل الاول:مفاهيم نظرية حول إدارة الموارد البشرية الفصل الثاني:الاطار النظري حول تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات الفصل الثالث:مساهمة إدارة الموارد البشرية في تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات الفصل الرابع:دراسة تطبيقية لدور إدارة الموارد البشرية في تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات دراسة حالة مجمع صيدال-الجزائر

إدارة الموارد البشرية ودورها في تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات [texte imprimé] / فايزة بوراس, Auteur . - مصر : المنظمة العربية للتنمية الادارية, 2019 . - 279ص : غلاف ملون ; 19.5*27.5سم.
ISBN : 978-977-473-260-7
Langues : Arabe (ara)

Résumé :

إدارة الموارد البشرية هي من أكثر الإدارات التي تتأثر بهذه التغيرات، نظراً لأنها مسؤولة عن الأنشطة المتعلقة بأهم مورد من الموارد التي تمتلكها المؤسسة ألا وهي الموارد البشرية. فالموارد البشرية هي أول من يتأثر بطريقة أو بأخرى بتلك التغيرات التي تحدث في البيئة الخارجية، ومن ثم كان لزاماً على المؤسسة أن تواجه التحديات الخارجية المؤثرة على الأفراد وتتكيف معها بإجراء تعديلات على سياساتها وممارساتها أو إعادة هيكلة أعمالها فتقوم بإلغاء وظائف أحياناً وإستبدال وظائف قديمة بأخرى جديدة أحياناً أخرى وذلك حسب الظروف. هذه التغيرات في عدد ونوعية الوظائف التي تحدثها إعادة الهيكلة تؤثر تأثيراً مباشراً في تخطيط مسارات المستقبل الوظيفي وذلك بتغير هذه المسارات وتغير متطلبات الوظائف الواقعة عليها، نتيجة لما سبق لاقت هذه العملية إهتماماً كبيراً بإعتبارها حل محتمل يساعد المؤسسات التي ترغب في مواكبة البيئة المحيطة بها. فالمستقبل الوظيفي يبين للفرد مسار خدمته الوظيفية في القطاع فيعرف الفرد ما هي الوظيفة التي سيبدأ منها؟ وما هي الوظائف المحتمل أن يرقى إليها خلال حياته الوظيفية؟ معنى ذلك إن الحديث يدور حول من لديهم طموحات وظيفية يريدون تحقيقها عبر مسيرة حياتهم العملية عن طريق الترقية والتحويل. وبإعتبار أن إدارة الموارد البشرية تشتمل على مجموعة من الوظائف الرئيسية الموجهة لتسهيل تخطيط المسار الوظيفي التي تعمل على الربط بين أهداف الأفراد والمنظمة ليصبح الوسيلة التي يمكن من خلالها تحقيق الجوانب المتعلقة بالموارد البشرية والمتضمنة في الخطة الإستراتيجية للمؤسسة، يهدف الموضوع إلى التعرف على الدور الفعال الذي تمارسه إدارة الموارد البشرية لمواجهة الحاجة المتزايدة للمؤسسات لتحديد الكيفية التي تجذب الأفراد المؤهلين للعمل بها، وتحافظ على المهارات الموجودة بها والإستخدام الأمثل للأفراد الموهوبين، والمبدعين، والمبتكرين وذلك بإستحداث بعض الأساليب والممارسات المتعلقة بأنشطة الموارد البشرية، إضافة إلى محاولة التعرف على التحديات التي تعيق عملية تخطيط المسار الوظيفي. من أجل الوصل إلى هدف البحث سيتم تقسيم البحث إلى ثلاثة فصول: الفصل الأول: حيث تم التطرق فيه للإطار العام لإدارة الموارد البشرية إنطلاقاً ببعض النواحي الأساسية حول إدارة الموارد البشرية ووظائفها الأساسية، وصولاً بدراسة الإطار العام لوظيفية التخطيط، الفصل الثاني: تم تخصيصه لدراسة وظيفة تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات، من خلال تحديد بعض النواحي الأساسية للكفاءات التي يجب التعرف عليها، أيضاً التعرف على وظيفة تخطيط للمسار الوظيفي، الفصل الثالث: خصص لإستعراض دور إدارة الموارد البشرية في تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات بدءاً بأهم مقومات تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات وأهميته دور إدارة الموارد البشرية في ذلك، وصولاً إلى تحديد مميزات تخطيط المسار الوظيفي وأهم صعوباته.

Note de contenu :

الفصل الاول:مفاهيم نظرية حول إدارة الموارد البشرية الفصل الثاني:الاطار النظري حول تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات الفصل الثالث:مساهمة إدارة الموارد البشرية في تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات الفصل الرابع:دراسة تطبيقية لدور إدارة الموارد البشرية في تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات دراسة حالة مجمع صيدال-الجزائر