BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'éditeur
عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع |
Documents disponibles chez cet éditeur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
إدارة الترويج والإعلان التجاري / علي فلاح الزعبي
Titre : إدارة الترويج والإعلان التجاري : مدخل معاصر Type de document : texte imprimé Auteurs : علي فلاح الزعبي, Auteur ; إدريس عبد الجواد الحبوني, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع Année de publication : 2015 Importance : 511ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-97-015-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 659 Publicité et relations publiques Résumé : إن ثورة التسويق قد عملت على تغيير كل شيء من اجل أن يكون الزبون هو مركز الابداع والتطوير والتميز ومحل الاهتمام والاستقطاب وبناء الإستراتيجية وقد فرض هذا على منظمات الأعمال أن تكون قريبة من الزبون محددة حاجاته ورغباته واهتماماته وتفضيلاته وأذواقه إن ارادت أن تتفوق على المنافسين وتحقق اهدافها بالبقاء والنمو في السوق ولا يمكن الوصول لهذا إلا بوجود إدارة حديثة ومعاصرة للإعلان والترويج، إن إدارة الإعلان والترويج التجاري هي من أبرز النشاطات والأعمال والوظائف والجهود التي تمثل الخط الأمامي للمؤسسات الاقتصادية بأنواعها المختلفة والخدماتية الربحية منها وغير الربحية مرتبطة بعلاقات تبادلية مع البيئة المحيطة بكل قواها وعواملها ومتغيراتها المختلفة، رغم أن نشاط الترويج التجاري لا يزال في الوطن العربي لم يولَ الاهتمام والعناية المطلوبة، وتكتنفه مشاكل إدارية وتسويقية لها آثار سلبية على إدارة هذه المؤسسات في الدول العربية. ومع أن شركات الأعمال لا يمكن أن تنمو وتضمن البقاء والاستمرار إلا من خلال تحقيق الأهداف المنشودة ولأن الإستراتيجيات هي وسائل تحقيقها وذلك عن طريق الاستخدام الأمثل لموارد الشركة المختلفة. وذلك ليكون أحد الروافد الأساسية للمعرفة التسويقية والترويج التجارية المتخصصة والتي يمكن أن تشكل الإطار المفاهيمي لممارسة الترويج التجاري بشكله العملي إضافة إلى ما يزود به هذا الكتاب القارئ من أساليب وأدوات تحليل تساعده على ترشيد القرار وتعميق الرؤية.
يلعب الترويج والإعلان التجاري باعتباره واحداً من عناصر المزيج التسويقي دوراً في التواصل والتحاور مع الأفراد والمجاميع. وإقناعهم بشراء منتجات المنظمة أو الانتفاع من خدماتها. أمّا المزيج الترويج التجاري فيستخدم هذا المصطلح للإشارة إلى تشكيلة الوسائل والأساليب التي تستخدمها المنظمة لترويج منتجاتها وخدماتها وهي الإعلان التجاري والبيع الشخصي والعلاقات العامة وتنشيط المبيعات والدعاية التجارية. حيث إن الإعلان التجاري يعد من الوسائل الجيدة من حيث قدرته على الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور إلا أنه قد يكون مكلفاً. وانشطار الوسيلة: هو واحد من أكبر الاتجاهات الحالية والمستقبلية في صناعة الإعلان التجاري. والبيع الشخصي هو وسيلة رائعة من حيث قدرتها على تصميم الرسائل الإقناعية وفقاً لحاجات ورغبات واتجاهات وميول الأفراد إلا أن كلفته تفوق كلفة الإعلان التجاري. وتنشيط المبيعات يعد واحداً من العناصر الترويجية التي صارت تستخدم تكنولوجيا المعلومات على نطاق واسع حيث يأخذ هذا العنصر أشكالاً مختلفة ومتنوعة مثل الكوبونات وقسائم المسابقات ومحفزات الشراء وبرامج الولاء. والعلاقات العامة هي العنصر الرابع للمزيج الترويجي وهو عنصر فعال ومجد من حيث التكلفة باعتباره يساهم في تعزيز صورة المنظمة في أذهان الجمهور إلا أن هناك مخاطرة في أن تفقد المنظمة سيطرتها على الرسائل الإقناعية التي ترغب ببثها إلى الجمهور المستهدف. والدعاية التجارية عادة تفتقد إلى هوية مميزة ويعود سبب ذلك إلى أنها تكاد تكون منصهرة مع كل عنصر من عناصر المزيج الترويج التجاري بالإضافة إلى كونها مكملة لها.
يعتبر الإعلان التجاري سمة أساسية من سمات العصر الحالي، ولونا من ألوان المعرفة الإنسانية كيف لا، وقد أصبح يحاصرنا حيثما سرنا واتجهنا ففي داخل المنزل نستقبل مئات الإعلانات التجارية عبر شاشات التلفزيون، ومن خلال مطالعتنا للصحف والمجلات اليومية، كما وأن التقويم الذي نضعه على جدران المنزل أو المكتب يحمل إعلانا عن جهة إصداره (مؤسسة تجارية كانت أو خدمية) وعندما نخرج للشوارع نجد العديد من اللافتات التي تحتوي على أنواع وألوان كثيرة من الإعلان التجاري هذا فضلاً عن ما يطل علينا قسراً ونحن أمام شاشة الحاسوب أو ونحن نتطلع على البريد الإلكتروني أو نبحث في شبكة الانترنت. ويمثل الإعلان التجاري أحد الأنشطة الرئيسية في ميدان تسويق السلع والخدمات في العصر الحديث فهو عصر متسارع الخطى فيه الأهم وأكثر من شيء آخر إشباع الرغبة من السلع الاستهلاكية أو التمتع بالخدمة وبأقل جهد ممكن وفي أسرع وقت، ويكون فيه تزايد لاستخدام الإعلان التجاري كوسيلة لترويج السلع والخدمات والتي أصبحت متوفرة بكميات كبيرة ونوعيات متطورة مما جعل العرض يفوق الطلب في كثير من الأحيان. والإعلان التجاري هو شكل من أشكال الاتصال غير الشخصي ويتم عبر أجهزة الإعلام من تلفزيون وراديو وصحف........الخ لإقناع المستهلك بشراء السلع والمنتجات وتقوم به المنظمات سواء تلك التي تهدف إلى الربح أو لا تهدف إليه لتحقيق العديد من الأهداف: فقد تقوم به لبناء الشهرة والسمعة الحسنة مع الزبائن أو لترويج السلع والخدمات وبيان مزاياها وخصائصها وكيفية استعمالها وأماكن الحصول عليها كذلك قد يهدف الإعلان التجاري إلى تعريف الناس بالسلع الجديدة والتمهيد لقبولها وربما يكون الهدف من الإعلان التجاري مواجهة المنافسة الحادة في السوق, وأيا كانت أهداف حملات الإعلان التجارية فإنها ينبغي أن تتم في الوقت المناسب وبالشكل والمكان المناسب ووسيلة الإعلان التجارية المناسبة. وهذا يتطلب أن يقوم مختصون في عمل حملات الإعلان التجارية الفعالة.
لقد جاء هذا الكتاب المنهجي بفصوله كخارطة طريق لإدارة الإعلان والترويج التجاري، هادفاً إلى توضيح الدور الهام والحيوي وتسليط الضوء على المفاهيم الأساسية والأطر الفكرية والوظائف الرئيسية لها في محاولة جادة لبناء هيكل متناسق متكامل يمكن الباحثين وأصحاب الاختصاص من الإلمام بمحتوى هذا الموضوع العلمي والفكري المعاصر لكونه المرتكز الأساسي لكفاءة وفعالية الأداء في منظمات الأعمال كافة صغيرة أو كبيرة، وطنية أو عالمية، هادفة للربح أو غير هادفة له، وذلك تحقيقاً للنجاح والازدهار وضماناً للبقاء والاستمرار وبناءً للميزة التنافسية والسمعة والشهرة ووصولاً للقيادة والريادة في السوق. وتجسيداً لهذه الأهداف ولأن هذا الكتاب لا يشكل وسيلة فحسب بل ابعد من ذلك بكثير جداً فهو منهج معاصر لإدارة الإعلان التجاري والترويج فقد جاءت هيكلية الكتاب مكونة من اثني عشر فصلا:
Note de contenu : حيث تناول الفصل الأول التسويق – أسس ومفاهيم عامة.
بينما حمل الفصل الثاني عنوان مدخل إلى الاتصالات.
وناقش الفصل الثالث مدخل إلى إدارة الترويج.
بينما طرح الفصل الرابع الاتصالات التسويقية المتكاملة.
والفصل الخامس جاء بعنوان مقدمة في إدارة الإعلان التجاري.
والفصل السادس ناقش الإعلان التجاري (أسس ومفاهيم).
وناقش الفصل السابع الإعلان التجاري (تطبيقات عملية).
والفصل الثامن البيع الشخصي.
والفصل التاسع العلاقات العامة.
والفصل العاشر حمل عنوان تنشيط المبيعات.
والفصل الحادي عشر كان بعنوان التسويق المباشر.
اما الفصل الثاني عشر والأخير فقد جاء بعنوان الدعاية والنشر التجاريإدارة الترويج والإعلان التجاري : مدخل معاصر [texte imprimé] / علي فلاح الزعبي, Auteur ; إدريس عبد الجواد الحبوني, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع, 2015 . - 511ص : غلاف ملون.جداول.أشكال ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-97-015-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 659 Publicité et relations publiques Résumé : إن ثورة التسويق قد عملت على تغيير كل شيء من اجل أن يكون الزبون هو مركز الابداع والتطوير والتميز ومحل الاهتمام والاستقطاب وبناء الإستراتيجية وقد فرض هذا على منظمات الأعمال أن تكون قريبة من الزبون محددة حاجاته ورغباته واهتماماته وتفضيلاته وأذواقه إن ارادت أن تتفوق على المنافسين وتحقق اهدافها بالبقاء والنمو في السوق ولا يمكن الوصول لهذا إلا بوجود إدارة حديثة ومعاصرة للإعلان والترويج، إن إدارة الإعلان والترويج التجاري هي من أبرز النشاطات والأعمال والوظائف والجهود التي تمثل الخط الأمامي للمؤسسات الاقتصادية بأنواعها المختلفة والخدماتية الربحية منها وغير الربحية مرتبطة بعلاقات تبادلية مع البيئة المحيطة بكل قواها وعواملها ومتغيراتها المختلفة، رغم أن نشاط الترويج التجاري لا يزال في الوطن العربي لم يولَ الاهتمام والعناية المطلوبة، وتكتنفه مشاكل إدارية وتسويقية لها آثار سلبية على إدارة هذه المؤسسات في الدول العربية. ومع أن شركات الأعمال لا يمكن أن تنمو وتضمن البقاء والاستمرار إلا من خلال تحقيق الأهداف المنشودة ولأن الإستراتيجيات هي وسائل تحقيقها وذلك عن طريق الاستخدام الأمثل لموارد الشركة المختلفة. وذلك ليكون أحد الروافد الأساسية للمعرفة التسويقية والترويج التجارية المتخصصة والتي يمكن أن تشكل الإطار المفاهيمي لممارسة الترويج التجاري بشكله العملي إضافة إلى ما يزود به هذا الكتاب القارئ من أساليب وأدوات تحليل تساعده على ترشيد القرار وتعميق الرؤية.
يلعب الترويج والإعلان التجاري باعتباره واحداً من عناصر المزيج التسويقي دوراً في التواصل والتحاور مع الأفراد والمجاميع. وإقناعهم بشراء منتجات المنظمة أو الانتفاع من خدماتها. أمّا المزيج الترويج التجاري فيستخدم هذا المصطلح للإشارة إلى تشكيلة الوسائل والأساليب التي تستخدمها المنظمة لترويج منتجاتها وخدماتها وهي الإعلان التجاري والبيع الشخصي والعلاقات العامة وتنشيط المبيعات والدعاية التجارية. حيث إن الإعلان التجاري يعد من الوسائل الجيدة من حيث قدرته على الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور إلا أنه قد يكون مكلفاً. وانشطار الوسيلة: هو واحد من أكبر الاتجاهات الحالية والمستقبلية في صناعة الإعلان التجاري. والبيع الشخصي هو وسيلة رائعة من حيث قدرتها على تصميم الرسائل الإقناعية وفقاً لحاجات ورغبات واتجاهات وميول الأفراد إلا أن كلفته تفوق كلفة الإعلان التجاري. وتنشيط المبيعات يعد واحداً من العناصر الترويجية التي صارت تستخدم تكنولوجيا المعلومات على نطاق واسع حيث يأخذ هذا العنصر أشكالاً مختلفة ومتنوعة مثل الكوبونات وقسائم المسابقات ومحفزات الشراء وبرامج الولاء. والعلاقات العامة هي العنصر الرابع للمزيج الترويجي وهو عنصر فعال ومجد من حيث التكلفة باعتباره يساهم في تعزيز صورة المنظمة في أذهان الجمهور إلا أن هناك مخاطرة في أن تفقد المنظمة سيطرتها على الرسائل الإقناعية التي ترغب ببثها إلى الجمهور المستهدف. والدعاية التجارية عادة تفتقد إلى هوية مميزة ويعود سبب ذلك إلى أنها تكاد تكون منصهرة مع كل عنصر من عناصر المزيج الترويج التجاري بالإضافة إلى كونها مكملة لها.
يعتبر الإعلان التجاري سمة أساسية من سمات العصر الحالي، ولونا من ألوان المعرفة الإنسانية كيف لا، وقد أصبح يحاصرنا حيثما سرنا واتجهنا ففي داخل المنزل نستقبل مئات الإعلانات التجارية عبر شاشات التلفزيون، ومن خلال مطالعتنا للصحف والمجلات اليومية، كما وأن التقويم الذي نضعه على جدران المنزل أو المكتب يحمل إعلانا عن جهة إصداره (مؤسسة تجارية كانت أو خدمية) وعندما نخرج للشوارع نجد العديد من اللافتات التي تحتوي على أنواع وألوان كثيرة من الإعلان التجاري هذا فضلاً عن ما يطل علينا قسراً ونحن أمام شاشة الحاسوب أو ونحن نتطلع على البريد الإلكتروني أو نبحث في شبكة الانترنت. ويمثل الإعلان التجاري أحد الأنشطة الرئيسية في ميدان تسويق السلع والخدمات في العصر الحديث فهو عصر متسارع الخطى فيه الأهم وأكثر من شيء آخر إشباع الرغبة من السلع الاستهلاكية أو التمتع بالخدمة وبأقل جهد ممكن وفي أسرع وقت، ويكون فيه تزايد لاستخدام الإعلان التجاري كوسيلة لترويج السلع والخدمات والتي أصبحت متوفرة بكميات كبيرة ونوعيات متطورة مما جعل العرض يفوق الطلب في كثير من الأحيان. والإعلان التجاري هو شكل من أشكال الاتصال غير الشخصي ويتم عبر أجهزة الإعلام من تلفزيون وراديو وصحف........الخ لإقناع المستهلك بشراء السلع والمنتجات وتقوم به المنظمات سواء تلك التي تهدف إلى الربح أو لا تهدف إليه لتحقيق العديد من الأهداف: فقد تقوم به لبناء الشهرة والسمعة الحسنة مع الزبائن أو لترويج السلع والخدمات وبيان مزاياها وخصائصها وكيفية استعمالها وأماكن الحصول عليها كذلك قد يهدف الإعلان التجاري إلى تعريف الناس بالسلع الجديدة والتمهيد لقبولها وربما يكون الهدف من الإعلان التجاري مواجهة المنافسة الحادة في السوق, وأيا كانت أهداف حملات الإعلان التجارية فإنها ينبغي أن تتم في الوقت المناسب وبالشكل والمكان المناسب ووسيلة الإعلان التجارية المناسبة. وهذا يتطلب أن يقوم مختصون في عمل حملات الإعلان التجارية الفعالة.
لقد جاء هذا الكتاب المنهجي بفصوله كخارطة طريق لإدارة الإعلان والترويج التجاري، هادفاً إلى توضيح الدور الهام والحيوي وتسليط الضوء على المفاهيم الأساسية والأطر الفكرية والوظائف الرئيسية لها في محاولة جادة لبناء هيكل متناسق متكامل يمكن الباحثين وأصحاب الاختصاص من الإلمام بمحتوى هذا الموضوع العلمي والفكري المعاصر لكونه المرتكز الأساسي لكفاءة وفعالية الأداء في منظمات الأعمال كافة صغيرة أو كبيرة، وطنية أو عالمية، هادفة للربح أو غير هادفة له، وذلك تحقيقاً للنجاح والازدهار وضماناً للبقاء والاستمرار وبناءً للميزة التنافسية والسمعة والشهرة ووصولاً للقيادة والريادة في السوق. وتجسيداً لهذه الأهداف ولأن هذا الكتاب لا يشكل وسيلة فحسب بل ابعد من ذلك بكثير جداً فهو منهج معاصر لإدارة الإعلان التجاري والترويج فقد جاءت هيكلية الكتاب مكونة من اثني عشر فصلا:
Note de contenu : حيث تناول الفصل الأول التسويق – أسس ومفاهيم عامة.
بينما حمل الفصل الثاني عنوان مدخل إلى الاتصالات.
وناقش الفصل الثالث مدخل إلى إدارة الترويج.
بينما طرح الفصل الرابع الاتصالات التسويقية المتكاملة.
والفصل الخامس جاء بعنوان مقدمة في إدارة الإعلان التجاري.
والفصل السادس ناقش الإعلان التجاري (أسس ومفاهيم).
وناقش الفصل السابع الإعلان التجاري (تطبيقات عملية).
والفصل الثامن البيع الشخصي.
والفصل التاسع العلاقات العامة.
والفصل العاشر حمل عنوان تنشيط المبيعات.
والفصل الحادي عشر كان بعنوان التسويق المباشر.
اما الفصل الثاني عشر والأخير فقد جاء بعنوان الدعاية والنشر التجاريExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/291975 A/659.095 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt إدارة العمليات المصرفية / دريد كامل آل شبيب
Titre : إدارة العمليات المصرفية Titre original : Banking Operations Management Type de document : texte imprimé Auteurs : دريد كامل آل شبيب, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع Année de publication : 2015 Importance : 408س Présentation : غلاف ملون.جداول Format : 24×17سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 332 Economie financière : finances publiques, classer à 336 Résumé : ارتفع دور البنوك في المساهمة بتنمية الاقتصاد وتطوير المجتمع، وشهد العمل المصرفي تحولات جذرية وتغيرات كبيرة في الوسائل وطرق التعامل مع العملاء والمنتجات والخدمات المقدمة إليهم، مما يتطلب ايلاء أهمية كبيرة الى تنظيم العمليات المصرفية وتطويرها لكي تساهم في رفع كفاءة البنوك، وبالتالي المساهمة في حماية النظام المالي والمؤسسات المالية، والعمل على استقرار النظام المالي والنقدي وتنظيم عمليات تحويل الأموال من القطاعات والشرائح ذات الدخل الفائض الى القطاعات ذات الدخل المنخفض، وتحسين عمليات الدفع وتداول الأموال وحماية العملاء وأموالهم ومنع التعثر المصرفي والإفلاس. وجاء هذا الكتاب لعرض العمليات المصرفية التي يقوم بها البنك.
لقد احتوى هذا الكتاب على سبعة عشر فصلا جاء الفصل الأول بمقدمة عن الأعمال المصرفية ويتضمن هذا الفصل مبحثين الأول عن البيئة المالية والأعمال المصرفية والثاني حول خصائص الأعمال والخدمات المصرفية والمبحث الثالث عن القطاع المصرفي الأردني، فيما جاء الفصل الثاني بعرض الهيكل التنظيمي المعاصر للبنوك والقوائم المالية لها، إذ تضمن مبحثين الأول حول الهيكل التنظيمي للبنك والثاني حول القوائم المالية والتحليل المالي في البنك، أما الفصل الثالث فكان حول مصادر تمويل البنوك التجارية حيث تضمن مبحثين الأول حول مصادر التمويل الداخلية والثاني حول مصادر التمويل الخارجية.
وتضمن الفصل الرابع عرضا حول إدارة الموجودات والمطلوبات المصرفية وقد تضمن ثلاثة مباحث الأول نشأة إدارة المطلوبات المصرفية والثاني حول إدارة الموجودات المصرفية والثالث حول إدارة السيولة والربحية في البنوك، أما الفصل الخامس فكان عن إدارة المخاطر المصرفية والتعثر المصرفي إذ تضمن ثلاثة مباحث كان الأول حول مفهوم وطبيعة وأنواع المخاطر المصرفية، والثاني حول خطوات إدارة المخاطر والثالث بشأن إدارة التعثر المصرفي. وجاء الفصل السادس للبحث في إدارة الإقراض في البنوك، إذ تضمن مبحثين الأول حول مفهوم وتعريف ووظائف القروض المصرفية والثاني بشأن إجراءات وسياسات ومعايير منح القروض، فيما جاء الفصل السابع بدراسة عن إدارة قسم الخزينة وتضمن عرضا عن أقسام الخزينة وحركة المقبوضات والشبكات المصرفية وخصائصها، وتم عرض موضوع إدارة الحاسبات الجارية في الفصل الثامن وشرح أقسامها والعمليات المصرفية لهذه الحسابات، أما في الفصل التاسع فقد تم عرض موضوع إدارة الودائع المصرفية وأنواعها، وفي الفصل العاشر تم عرض الاعتمادات المستندية وتعريفها وأهميتها وأنواعها. وخطوات تنفيذ الاعتمادات المستندية، أما في الفصل الحادي عشر فقد تم عرض الأوراق التجارية وأنواعها ووظائفها وطرق تحصليها وإعادة خصمها.
وتضمن الفصل الثاني عشر موضوع الاستثمار في الأوراق المالية إذ تضمن ثلاثة مباحث كان الأول حول الأوراق المالية وأنواعها والمبحث الثاني أدوات سوق رأس المال والمبحث الثالث بشان عمليات شراء وبيع الأوراق المالية في البنوك، أما الفصل الثالث عشر فكان حول الكفالات المصرفية إذ تضمن تعريف ومفهوم عقد الكفالات المصرفية وأنواع الكفالات، وفي الفصل الرابع عشر تم عرض بوالص التحصيل إذ تضمن الفصل تعريف ومفهوم بوالص التحصيل وأنواع ومراحل التحصيل المستندي وأهميته للمصدر والمستورد.
وتضمن الفصل الخامس عشر الحوالات والعملات الأجنبية إذ تضمن مبحثين كان المبحث الأول حول تعريف ومفهوم وأنواع الحوالات وفي المبحث الثاني تم عرض طرق تحويل الأموال وصرف العملات الأجنبية، وجاء في الفصل السادس عشر موضوع تسويق الخدمات المصرفية من حيث مفهوم التسويق المصرفي وتخطيط عمليات التسويق وإعداد البرنامج التسويقي للبنك، وفي الفصل الأخير السابع عشر تم عرض موضوع البنوك الالكترونية إذ تضمن الفصل مفهوم وطبيعة البنوك الالكترونية والخدمات المالية الالكترونية ومزايا استخدام الوسائل الالكترونية في البنك والتسويق الالكتروني.
Note de contenu : الفصل الاول:مقدمة في غدارة العمليات المصرفية
الفصل الثاني:الهيكل التنظيمي والقوائم المالية للبنك
الفصل الثالث:مصادر تمويل تمويل البنوك التجارية
الفصل الرابع:إدارة الموجودات والمطلوبات المصرفية
الفصل الخامس:إدارة المخاطر المصرفية والتعثر المصرفي
الفصل السادس:إدارة الإقراض في البنوك
الفصل السابع:إدارة قسم الخزينة
الفصل الثامن:إدارة الحسابات الجارية
الفصل التاسع:إدارة الودائع
الفصل العاشر:الاعتمادات المستندية
الفصل الحادي عشر:الأوراق التجارية
الفصل الثاني عشر:إدارة الاستثمار في الاوراق المالية
الفصل الثالث عشر:الكفالات المصرفية(خطابات الضمان)
الفصل الرابع عشر:بوالص التحصيل
الفصل الخامس عشر:الحوالات والعملات الاجنبية
الفصل السادس عشر:تسويق الخدمات المصرفية
الفصل السابع عشر:البنوك الإلكترونية
إدارة العمليات المصرفية = Banking Operations Management [texte imprimé] / دريد كامل آل شبيب, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع, 2015 . - 408س : غلاف ملون.جداول ; 24×17سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 332 Economie financière : finances publiques, classer à 336 Résumé : ارتفع دور البنوك في المساهمة بتنمية الاقتصاد وتطوير المجتمع، وشهد العمل المصرفي تحولات جذرية وتغيرات كبيرة في الوسائل وطرق التعامل مع العملاء والمنتجات والخدمات المقدمة إليهم، مما يتطلب ايلاء أهمية كبيرة الى تنظيم العمليات المصرفية وتطويرها لكي تساهم في رفع كفاءة البنوك، وبالتالي المساهمة في حماية النظام المالي والمؤسسات المالية، والعمل على استقرار النظام المالي والنقدي وتنظيم عمليات تحويل الأموال من القطاعات والشرائح ذات الدخل الفائض الى القطاعات ذات الدخل المنخفض، وتحسين عمليات الدفع وتداول الأموال وحماية العملاء وأموالهم ومنع التعثر المصرفي والإفلاس. وجاء هذا الكتاب لعرض العمليات المصرفية التي يقوم بها البنك.
لقد احتوى هذا الكتاب على سبعة عشر فصلا جاء الفصل الأول بمقدمة عن الأعمال المصرفية ويتضمن هذا الفصل مبحثين الأول عن البيئة المالية والأعمال المصرفية والثاني حول خصائص الأعمال والخدمات المصرفية والمبحث الثالث عن القطاع المصرفي الأردني، فيما جاء الفصل الثاني بعرض الهيكل التنظيمي المعاصر للبنوك والقوائم المالية لها، إذ تضمن مبحثين الأول حول الهيكل التنظيمي للبنك والثاني حول القوائم المالية والتحليل المالي في البنك، أما الفصل الثالث فكان حول مصادر تمويل البنوك التجارية حيث تضمن مبحثين الأول حول مصادر التمويل الداخلية والثاني حول مصادر التمويل الخارجية.
وتضمن الفصل الرابع عرضا حول إدارة الموجودات والمطلوبات المصرفية وقد تضمن ثلاثة مباحث الأول نشأة إدارة المطلوبات المصرفية والثاني حول إدارة الموجودات المصرفية والثالث حول إدارة السيولة والربحية في البنوك، أما الفصل الخامس فكان عن إدارة المخاطر المصرفية والتعثر المصرفي إذ تضمن ثلاثة مباحث كان الأول حول مفهوم وطبيعة وأنواع المخاطر المصرفية، والثاني حول خطوات إدارة المخاطر والثالث بشأن إدارة التعثر المصرفي. وجاء الفصل السادس للبحث في إدارة الإقراض في البنوك، إذ تضمن مبحثين الأول حول مفهوم وتعريف ووظائف القروض المصرفية والثاني بشأن إجراءات وسياسات ومعايير منح القروض، فيما جاء الفصل السابع بدراسة عن إدارة قسم الخزينة وتضمن عرضا عن أقسام الخزينة وحركة المقبوضات والشبكات المصرفية وخصائصها، وتم عرض موضوع إدارة الحاسبات الجارية في الفصل الثامن وشرح أقسامها والعمليات المصرفية لهذه الحسابات، أما في الفصل التاسع فقد تم عرض موضوع إدارة الودائع المصرفية وأنواعها، وفي الفصل العاشر تم عرض الاعتمادات المستندية وتعريفها وأهميتها وأنواعها. وخطوات تنفيذ الاعتمادات المستندية، أما في الفصل الحادي عشر فقد تم عرض الأوراق التجارية وأنواعها ووظائفها وطرق تحصليها وإعادة خصمها.
وتضمن الفصل الثاني عشر موضوع الاستثمار في الأوراق المالية إذ تضمن ثلاثة مباحث كان الأول حول الأوراق المالية وأنواعها والمبحث الثاني أدوات سوق رأس المال والمبحث الثالث بشان عمليات شراء وبيع الأوراق المالية في البنوك، أما الفصل الثالث عشر فكان حول الكفالات المصرفية إذ تضمن تعريف ومفهوم عقد الكفالات المصرفية وأنواع الكفالات، وفي الفصل الرابع عشر تم عرض بوالص التحصيل إذ تضمن الفصل تعريف ومفهوم بوالص التحصيل وأنواع ومراحل التحصيل المستندي وأهميته للمصدر والمستورد.
وتضمن الفصل الخامس عشر الحوالات والعملات الأجنبية إذ تضمن مبحثين كان المبحث الأول حول تعريف ومفهوم وأنواع الحوالات وفي المبحث الثاني تم عرض طرق تحويل الأموال وصرف العملات الأجنبية، وجاء في الفصل السادس عشر موضوع تسويق الخدمات المصرفية من حيث مفهوم التسويق المصرفي وتخطيط عمليات التسويق وإعداد البرنامج التسويقي للبنك، وفي الفصل الأخير السابع عشر تم عرض موضوع البنوك الالكترونية إذ تضمن الفصل مفهوم وطبيعة البنوك الالكترونية والخدمات المالية الالكترونية ومزايا استخدام الوسائل الالكترونية في البنك والتسويق الالكتروني.
Note de contenu : الفصل الاول:مقدمة في غدارة العمليات المصرفية
الفصل الثاني:الهيكل التنظيمي والقوائم المالية للبنك
الفصل الثالث:مصادر تمويل تمويل البنوك التجارية
الفصل الرابع:إدارة الموجودات والمطلوبات المصرفية
الفصل الخامس:إدارة المخاطر المصرفية والتعثر المصرفي
الفصل السادس:إدارة الإقراض في البنوك
الفصل السابع:إدارة قسم الخزينة
الفصل الثامن:إدارة الحسابات الجارية
الفصل التاسع:إدارة الودائع
الفصل العاشر:الاعتمادات المستندية
الفصل الحادي عشر:الأوراق التجارية
الفصل الثاني عشر:إدارة الاستثمار في الاوراق المالية
الفصل الثالث عشر:الكفالات المصرفية(خطابات الضمان)
الفصل الرابع عشر:بوالص التحصيل
الفصل الخامس عشر:الحوالات والعملات الاجنبية
الفصل السادس عشر:تسويق الخدمات المصرفية
الفصل السابع عشر:البنوك الإلكترونية
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/247959 A/332.510 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt إدارة المواد الشراء والتخزين / سليمان خالد عبيدات
Titre : إدارة المواد الشراء والتخزين Type de document : texte imprimé Auteurs : سليمان خالد عبيدات, Auteur ; مصطفى نجيب شاويش, Auteur Mention d'édition : ط3 Editeur : عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع Année de publication : 2010 Importance : 238ص Présentation : غلاف خارجي،جداول،اشكال Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 6 Politique, droit et économie Mots-clés : أدارة الموارد،الشراء، Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : يشهد الاقتصاد العالمي في أوقات مختلفة العديد من التطورات الاقتصادية بشكل خاص بين تقدم وتراجع وما يصاحب ذلك من تطورات تكنولوجية الى تقديم الجديد من التكنولوجيات لمساعدة المنظمات الاقتصادية على التطور والنمو، إلا ان ذلك لا يمنع من مشاهدة تراجع اقتصادي حاد يصل الى درجة الأزمة أحيانا، يتمثل في ركود وكساد اقتصادي عالمي، تزداد في ظله معدلات التضخم والبطالة وانخفاض نسب النمو الاقتصادي في العديد من دول العالم، ويزداد الوضع سوءا في الدول النامية حيث تزداد مديونيتها، كما يلاحظ المشاهد المنافسة الحادة التي أفرزتها النقلة التكنولوجية الحديثة وما جلبته من صعوبات على الرغم من فوائدها، كما ان هناك مشكلة كبيرة تتمثل في نقص الموارد المتاحة وارتفاع أسعار المواد الخام، وعلى رأسها مادة النفط التي تشهد ارتفاعا حادا في الوقت الحاضر، والمواد الأولية التي تشكل مدخلات المنظمات الصناعية، وبالتالي ارتفاع أسعار السلع النهائية التي تشكل مجال عمل المنظمات التجارية.
هذه المتغيرات الاقتصادية وغيرها أحدثت تأثيرا مباشرا على توجهات المنظمات الصناعية نحو نشاط هام من أنشطتها الا وهو نشاط الشراء، ذلك لان السياسات السليمة والقرارات الرشيدة في هذا النشاط يمكن ان تجنب المنظمة الكثير من المشكلات التي تواجهها، وتعتبر ذات تأثير مباشر على ربحية هذه المنظمات. وعليه فإن وظيفة الشراء أصبحت أكثر من مجرد القيام بالجانب الإجرائي فيها، فهي اليوم تعتبر وظيفة اقتصادية وفنية وتجارية من وظائف المنظمات الحديثة، تحكمها مجموعة من السياسات والمبادئ والأهداف توجه جميعها لخدمة أهداف المنظمات الاقتصادية المختلفة.
وعندما نتحدث عن وظيفة الشراء لا ننسى وظيفة أخرى تقترن بها هي وظيفة التخزين، والتي تشكل مع وظيفة الشراء في الوقت الحاضر ما يسمى بإدارة المواد، والتي هي موضوع هذا الكتاب. فإذا كان من مهام وظيفة الشراء توفير احتياجات المنظمة من المواد المختلفة بالكمية والجودة والسعر وفي الوقت المناسب ومن المورد المناسب، فإن وظيفة التخزين تقوم بالمحافظة على هذه المواد وتزويد الإدارات المختلفة في المنظمة باحتياجاتها من هذه المواد كذلك بالكمية المناسبة وفي الوقت المناسب بما يساعد على استمرارية عمل تلك المنظمات. ولا شك ان قيام الوظيفتين بمهامها بكفاءة واقتدار يمكن أية منظمة من التحكم في هامش الربح الى الحد الذي يمكن ان يخدم مصالحها في مواجهة المنافسين وتحقيق الميزة التنافسية.
وفي ضوء ما تقدم أصبحت إدارة المواد (الشراء والتخزين) من وظائف المنظمة المهمة شأنها شأن الوظائف الأخرى كالإنتاج والتمويل والتسويق... وغيرها وأصبحت تحتل مكانا بارزا على الخريطة التنظيمية للمنظمة، وأصبحت المنظمات تنظر لإدارة المواد من حيث أهميتها ودورها الفاعل في تحقيق أهدافها وغاياتها نظرة مختلفة تماما عما كان ينظر إليها سابقا. وهذا ما سوف يتم التركيز عليه في هذا الكتاب الذي يشتمل على عشرة وحدات، خصص خمس منها لوظيفة الشراء التي تعالج في الوحدة الأولى المفاهيم الأساسية لإدارة (وظيفة) الشراء، في حين تتعرض الوحدة الثانية الى الأصول العلمية لهذه الإدارة، أما الوحدة الثالثة فتناقش موضوع تخطيط الشراء. اما الوحدة الرابعة فتتعرض لتنفيذ الشراء، أما الوحدة الخامسة والأخيرة في هذا الجزء من الكتاب تتناول موضوع تقييم الشراء.
اما الوحدات الخمس الأخرى فقد تم تخصيص أربعا منها لوظيفة التخزين، فنجد الوحدة السادسة تتعرض للمفاهيم الأساسية لإدارة التخزين، أما الوحدة السابعة فتتناول موضوع تخطيط المخزون، في حين تتعرض الوحدة الثامنة الى موضوع إجراءات التخزين. والوحدة التاسعة فتتعرض الى موضوع الرقابة على المخزون. اما الوحدة العاشرة والأخيرة فقد خصصت لمناقشة موضوع إدارة سلطة التوريد. وقد جاء كل ذلك ضمن مفهوم إدارة المواد التي تضم وظيفتي الشراء والتخزين.
Note de contenu : الوحدة الاولى:المفاهيم الاساسية لادارة الشراء
الوحدة الثانية:الأصول العلمية لادارة الشراء
الوحدة الثالثة:تخطيط الشراء
الوحدة الرابعة:تنفيذ الشراء
الوحدة الخامسة:تقييم الشراء
الوحدة السادسة:المفاهيم الأساسية لادارة المخزون
الوحدة السابعة:تخطيط المخزون
الوحدة الثامنة:اجراءات التخزين
الوحدة التاسعة:الرقابة على المخزون
الوحدة العاشرة:ادارة سلسلة التوريدإدارة المواد الشراء والتخزين [texte imprimé] / سليمان خالد عبيدات, Auteur ; مصطفى نجيب شاويش, Auteur . - ط3 . - [S.l.] : عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع, 2010 . - 238ص : غلاف خارجي،جداول،اشكال ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : 6 Politique, droit et économie Mots-clés : أدارة الموارد،الشراء، Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : يشهد الاقتصاد العالمي في أوقات مختلفة العديد من التطورات الاقتصادية بشكل خاص بين تقدم وتراجع وما يصاحب ذلك من تطورات تكنولوجية الى تقديم الجديد من التكنولوجيات لمساعدة المنظمات الاقتصادية على التطور والنمو، إلا ان ذلك لا يمنع من مشاهدة تراجع اقتصادي حاد يصل الى درجة الأزمة أحيانا، يتمثل في ركود وكساد اقتصادي عالمي، تزداد في ظله معدلات التضخم والبطالة وانخفاض نسب النمو الاقتصادي في العديد من دول العالم، ويزداد الوضع سوءا في الدول النامية حيث تزداد مديونيتها، كما يلاحظ المشاهد المنافسة الحادة التي أفرزتها النقلة التكنولوجية الحديثة وما جلبته من صعوبات على الرغم من فوائدها، كما ان هناك مشكلة كبيرة تتمثل في نقص الموارد المتاحة وارتفاع أسعار المواد الخام، وعلى رأسها مادة النفط التي تشهد ارتفاعا حادا في الوقت الحاضر، والمواد الأولية التي تشكل مدخلات المنظمات الصناعية، وبالتالي ارتفاع أسعار السلع النهائية التي تشكل مجال عمل المنظمات التجارية.
هذه المتغيرات الاقتصادية وغيرها أحدثت تأثيرا مباشرا على توجهات المنظمات الصناعية نحو نشاط هام من أنشطتها الا وهو نشاط الشراء، ذلك لان السياسات السليمة والقرارات الرشيدة في هذا النشاط يمكن ان تجنب المنظمة الكثير من المشكلات التي تواجهها، وتعتبر ذات تأثير مباشر على ربحية هذه المنظمات. وعليه فإن وظيفة الشراء أصبحت أكثر من مجرد القيام بالجانب الإجرائي فيها، فهي اليوم تعتبر وظيفة اقتصادية وفنية وتجارية من وظائف المنظمات الحديثة، تحكمها مجموعة من السياسات والمبادئ والأهداف توجه جميعها لخدمة أهداف المنظمات الاقتصادية المختلفة.
وعندما نتحدث عن وظيفة الشراء لا ننسى وظيفة أخرى تقترن بها هي وظيفة التخزين، والتي تشكل مع وظيفة الشراء في الوقت الحاضر ما يسمى بإدارة المواد، والتي هي موضوع هذا الكتاب. فإذا كان من مهام وظيفة الشراء توفير احتياجات المنظمة من المواد المختلفة بالكمية والجودة والسعر وفي الوقت المناسب ومن المورد المناسب، فإن وظيفة التخزين تقوم بالمحافظة على هذه المواد وتزويد الإدارات المختلفة في المنظمة باحتياجاتها من هذه المواد كذلك بالكمية المناسبة وفي الوقت المناسب بما يساعد على استمرارية عمل تلك المنظمات. ولا شك ان قيام الوظيفتين بمهامها بكفاءة واقتدار يمكن أية منظمة من التحكم في هامش الربح الى الحد الذي يمكن ان يخدم مصالحها في مواجهة المنافسين وتحقيق الميزة التنافسية.
وفي ضوء ما تقدم أصبحت إدارة المواد (الشراء والتخزين) من وظائف المنظمة المهمة شأنها شأن الوظائف الأخرى كالإنتاج والتمويل والتسويق... وغيرها وأصبحت تحتل مكانا بارزا على الخريطة التنظيمية للمنظمة، وأصبحت المنظمات تنظر لإدارة المواد من حيث أهميتها ودورها الفاعل في تحقيق أهدافها وغاياتها نظرة مختلفة تماما عما كان ينظر إليها سابقا. وهذا ما سوف يتم التركيز عليه في هذا الكتاب الذي يشتمل على عشرة وحدات، خصص خمس منها لوظيفة الشراء التي تعالج في الوحدة الأولى المفاهيم الأساسية لإدارة (وظيفة) الشراء، في حين تتعرض الوحدة الثانية الى الأصول العلمية لهذه الإدارة، أما الوحدة الثالثة فتناقش موضوع تخطيط الشراء. اما الوحدة الرابعة فتتعرض لتنفيذ الشراء، أما الوحدة الخامسة والأخيرة في هذا الجزء من الكتاب تتناول موضوع تقييم الشراء.
اما الوحدات الخمس الأخرى فقد تم تخصيص أربعا منها لوظيفة التخزين، فنجد الوحدة السادسة تتعرض للمفاهيم الأساسية لإدارة التخزين، أما الوحدة السابعة فتتناول موضوع تخطيط المخزون، في حين تتعرض الوحدة الثامنة الى موضوع إجراءات التخزين. والوحدة التاسعة فتتعرض الى موضوع الرقابة على المخزون. اما الوحدة العاشرة والأخيرة فقد خصصت لمناقشة موضوع إدارة سلطة التوريد. وقد جاء كل ذلك ضمن مفهوم إدارة المواد التي تضم وظيفتي الشراء والتخزين.
Note de contenu : الوحدة الاولى:المفاهيم الاساسية لادارة الشراء
الوحدة الثانية:الأصول العلمية لادارة الشراء
الوحدة الثالثة:تخطيط الشراء
الوحدة الرابعة:تنفيذ الشراء
الوحدة الخامسة:تقييم الشراء
الوحدة السادسة:المفاهيم الأساسية لادارة المخزون
الوحدة السابعة:تخطيط المخزون
الوحدة الثامنة:اجراءات التخزين
الوحدة التاسعة:الرقابة على المخزون
الوحدة العاشرة:ادارة سلسلة التوريدExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/230462 A/658.1398 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt إدارة منظمات الرعاية الصحية / فريد توفيق نصيرات
Titre : إدارة منظمات الرعاية الصحية Type de document : texte imprimé Auteurs : فريد توفيق نصيرات, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع Année de publication : 2008 Importance : 333ص Présentation : غلاف خارجي،اشكال Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-421-1 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 6 Politique, droit et économie Mots-clés : الادارة الصحية،المنظمة الصحية Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تواجه الأنظمة الصحية في مختلف المجتمعات المتقدمة منها والنامية ثلاثة قضايا رئيسة تعود لمواضيع تتعلق بإنتاج وعدالة توزيع الخدمات الصحية. وجودة هذه الخدمات وكلفتها المتصاعدة. وللتعامل مع هذه القضايا وظفت الدول المتقدمة استراتيجية مختلفة دون تحقيق تقدم مرضي في هذا الصدد وقد أدركت الكثير من الدول وبشكل خاص الدول المتقدمة أن هذه المشاكل يمكن التعامل معها من خلال التركيز على الإدارة لصحية وبدأت تعطي اهتماماً متزايداً لموضوع الإدارة الصحية وتوفير الأطر الإدارية المؤهلة والمدربة للتعامل مع قضايا القطاع الصحي وقد جاء ذلك الاهتمام نتيجة لإيمان هذه الدول بأن المشكلة الحقيقية التي تواجه أنظمتها الصحية ليست مشكلة إمكانات وموارد بقدر ما هي مشكلة إدارية وتنظيمية تتعلق بكيفية توظيف واستخدام الموارد المتاحة بفاعلية وكفاءة. فالإدارة هي التي تتخذ القرارات وترسم السياسات المتعلقة باستعمال وتوظيف الموارد المتاحة. وبقدر ما تكون الإدارة مؤهلة وفاعلة وكقوة بقدر ما تحسن استعمال هذه الموارد والعكس صحيح.
وانطلاقاً من الإيمان بأهمية الإدارة الصحية والدور القيادي والحيوي الذي تلعبه في قيادة وتوجيه نظام الصحي أصبح موضوع الإدارة الصحية حقلاً متخصصاً من حقول العلوم الإدارية والصحية يدرس في الجامعات شأنه شأن التخصصات الإدارية الأخرى وأصبحت الإدارة لصحية مهنة معترف بها لها هويتها المحددة وبنائها العلمي والمعرفي ودورها الاجتماعي الحيوي وتحكمها تشريعات وأنظمة وأخلاقيات متعارف عليها.
أما في الدول العربية شأنها شأن الكثير من الدول النامية فلا يزال الاهتمام بموضوع الإدارة الصحية وبما يمكن أن تلعبه من دور حيوي وهام في قيادة أنظمتها الصحية وتوجيهها نحو تحقيق أهدافها اهتماماً ضعيفاً حيث لا زالت هذه الدول تسند إلى الأطباء مهمة إدارة منظماتها الصحية كما أن الأطباء لا يزالون الفئة المهيمنة على المنظمات الطبية والصحية مما سيزيد من عمق وحدة القضايا الصعبة التي تواجه أنظمتها الصحية حالياً ومستقبلاً.
ويأتي هذا الكتاب كمحاولة متواضعة لإلقاء الضوء على إدارة المنظمات الصحية والمستشفيات ولد بعض النقص في المكتبة العربية في هذا المجال ولتلبية حاجة الدارسين للإدارة الصحية والممارسين والعاملين في مجال إدارة المنظمات الصحية حيث يتناول الموضوع باثني عشر فصلاً يكمل بعضها البعض.
تضمن الكتاب الفصول التالية: 1-الادارة الصحية: المفهوم والاهمية والخصوصية. 2-العملية الادارية في المنظمة الصحية. 3-نظام الرعاية الصحية. 4-تنظيم المستشفى ووظائفه. 5-التخطيط الاستراتيجي في المنظمة الصحية. 6-حل المشكلات واتخاذ القرارات في المنظمة الصحية. 7-نظريات التنظيم وتصميم الهيكل التنظيمي للمنظمة الصحية. 8-الرقابة في المنظمة الصحية. 9-تحفيز الموارد البشرية في المنظمة الصحية. 10-القيادة في المنظمات الصحية. 11-الاتصال في المنظمات الصحية. 12-التغيير التنظيمي في المنظمات الصحية.
Note de contenu : الفصل الاول:الإدارة الصحية:المفهوم والأهمية والخصوصية
الفصل الثاني:العملية الإدارية في المنظمة الصحية
الفصل الثالث:نظام الرعاية الصحية
الفصل الرابع:تنظيم المستشفى ووظائفه
الفصل الخامس:التخطيط الاستراتيجي في المنظمة الصحية
الفصل السادس:حل المشاكل واتخاذ القرارات في المنظمة الصحية
الفصل السابع:نظريات التنظيم وتصميم الهيكل التنظيمي للمنظمة الصحية
الفصل الثامن:الرقابة في المنظمة الصحية
الفصل التاسع:تحفيز الموارد البشرية في المنظمة الصحية
الفصل العاشر:القيادة في المنظمات الصحية
الفصل الحادي عشر:الاتصال في المنظمات الصحية
الفصل الثاني عشر:التغيير التنظيمي في المنظمات الصحيةإدارة منظمات الرعاية الصحية [texte imprimé] / فريد توفيق نصيرات, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع, 2008 . - 333ص : غلاف خارجي،اشكال ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-06-421-1
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : 6 Politique, droit et économie Mots-clés : الادارة الصحية،المنظمة الصحية Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تواجه الأنظمة الصحية في مختلف المجتمعات المتقدمة منها والنامية ثلاثة قضايا رئيسة تعود لمواضيع تتعلق بإنتاج وعدالة توزيع الخدمات الصحية. وجودة هذه الخدمات وكلفتها المتصاعدة. وللتعامل مع هذه القضايا وظفت الدول المتقدمة استراتيجية مختلفة دون تحقيق تقدم مرضي في هذا الصدد وقد أدركت الكثير من الدول وبشكل خاص الدول المتقدمة أن هذه المشاكل يمكن التعامل معها من خلال التركيز على الإدارة لصحية وبدأت تعطي اهتماماً متزايداً لموضوع الإدارة الصحية وتوفير الأطر الإدارية المؤهلة والمدربة للتعامل مع قضايا القطاع الصحي وقد جاء ذلك الاهتمام نتيجة لإيمان هذه الدول بأن المشكلة الحقيقية التي تواجه أنظمتها الصحية ليست مشكلة إمكانات وموارد بقدر ما هي مشكلة إدارية وتنظيمية تتعلق بكيفية توظيف واستخدام الموارد المتاحة بفاعلية وكفاءة. فالإدارة هي التي تتخذ القرارات وترسم السياسات المتعلقة باستعمال وتوظيف الموارد المتاحة. وبقدر ما تكون الإدارة مؤهلة وفاعلة وكقوة بقدر ما تحسن استعمال هذه الموارد والعكس صحيح.
وانطلاقاً من الإيمان بأهمية الإدارة الصحية والدور القيادي والحيوي الذي تلعبه في قيادة وتوجيه نظام الصحي أصبح موضوع الإدارة الصحية حقلاً متخصصاً من حقول العلوم الإدارية والصحية يدرس في الجامعات شأنه شأن التخصصات الإدارية الأخرى وأصبحت الإدارة لصحية مهنة معترف بها لها هويتها المحددة وبنائها العلمي والمعرفي ودورها الاجتماعي الحيوي وتحكمها تشريعات وأنظمة وأخلاقيات متعارف عليها.
أما في الدول العربية شأنها شأن الكثير من الدول النامية فلا يزال الاهتمام بموضوع الإدارة الصحية وبما يمكن أن تلعبه من دور حيوي وهام في قيادة أنظمتها الصحية وتوجيهها نحو تحقيق أهدافها اهتماماً ضعيفاً حيث لا زالت هذه الدول تسند إلى الأطباء مهمة إدارة منظماتها الصحية كما أن الأطباء لا يزالون الفئة المهيمنة على المنظمات الطبية والصحية مما سيزيد من عمق وحدة القضايا الصعبة التي تواجه أنظمتها الصحية حالياً ومستقبلاً.
ويأتي هذا الكتاب كمحاولة متواضعة لإلقاء الضوء على إدارة المنظمات الصحية والمستشفيات ولد بعض النقص في المكتبة العربية في هذا المجال ولتلبية حاجة الدارسين للإدارة الصحية والممارسين والعاملين في مجال إدارة المنظمات الصحية حيث يتناول الموضوع باثني عشر فصلاً يكمل بعضها البعض.
تضمن الكتاب الفصول التالية: 1-الادارة الصحية: المفهوم والاهمية والخصوصية. 2-العملية الادارية في المنظمة الصحية. 3-نظام الرعاية الصحية. 4-تنظيم المستشفى ووظائفه. 5-التخطيط الاستراتيجي في المنظمة الصحية. 6-حل المشكلات واتخاذ القرارات في المنظمة الصحية. 7-نظريات التنظيم وتصميم الهيكل التنظيمي للمنظمة الصحية. 8-الرقابة في المنظمة الصحية. 9-تحفيز الموارد البشرية في المنظمة الصحية. 10-القيادة في المنظمات الصحية. 11-الاتصال في المنظمات الصحية. 12-التغيير التنظيمي في المنظمات الصحية.
Note de contenu : الفصل الاول:الإدارة الصحية:المفهوم والأهمية والخصوصية
الفصل الثاني:العملية الإدارية في المنظمة الصحية
الفصل الثالث:نظام الرعاية الصحية
الفصل الرابع:تنظيم المستشفى ووظائفه
الفصل الخامس:التخطيط الاستراتيجي في المنظمة الصحية
الفصل السادس:حل المشاكل واتخاذ القرارات في المنظمة الصحية
الفصل السابع:نظريات التنظيم وتصميم الهيكل التنظيمي للمنظمة الصحية
الفصل الثامن:الرقابة في المنظمة الصحية
الفصل التاسع:تحفيز الموارد البشرية في المنظمة الصحية
الفصل العاشر:القيادة في المنظمات الصحية
الفصل الحادي عشر:الاتصال في المنظمات الصحية
الفصل الثاني عشر:التغيير التنظيمي في المنظمات الصحيةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/230538 A/658.1422 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt أساسيات علم الإدارة / علي عباس
Titre : أساسيات علم الإدارة Titre original : Fundamentals Of Management Type de document : texte imprimé Auteurs : علي عباس, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع Année de publication : 2004 Importance : 271ص Présentation : غلاف ملون.أشكال Format : 24 x 17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-246-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Anglais moyen (ca.1100-1500) (enm) Catégories : 6 Politique, droit et économie Mots-clés : إدارة الأعمال Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : وسط هذه المتغيرات والتحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تمر بها مجتمعاتنا العربية، يتخيل المرء انه جزءا منها، يتفاعل معها، ويتطلع الى التأثير في كل ما يجري او بعض ما جيري من حوله، محاولا ان يجد لنفسه دورا يؤديه، وبالنسبة للأستاذ الجامعي، هل له غير قلبه، ورقته، ومراجعه العلمية، وطلبته ومحاضراته يمزجها مع بعضها البعض ويستخلص منها دوره في تأهيل وتوجيه هذه الأجيال من الطلبة الشباب والعاملين في شتى الحقول والمجالات الإنسانية؟ ان أكثر العلوم الإنسانية التصاقا بحياة الناس وأنشطتهم هو عمل الإدارة، وعلم الإدارة كما نعرف، علم يتغير ويتطور تبعا للمتغيرات والتحولات التي تمر بها امتنا العربية، مثل تلك التي تمر بها حاليا في مختلف مجالات التجارة والصناعة والمال.. الخ. وهي الأمة ذات التي أرست أسس هذا العلم منذ ثمانية آلاف سنة في بلاد الشام والرافدين، فالتحديات السياسة والجغرافية تحتاج الى الإداريين الوطنيين لتحقيق النصر لهذه الأمة، وتعاظم حجم المؤسسات المصالح الاقتصادية، وزيادة عدد العاملين فيها وتعاظم احتياجاتهم، تحتاج الى إداريين ينهضون بأعمالهم كل في مركزه ومجاله، والتغير التكنولوجي وما تحتاجه من تقنيات معلوماتية يلزمه تأهيل إداريين من نوع يختلف عن المألوف الذي اعتدنا عليه، وهؤلاء الذي نقصدهم أبناءها من طلبة وطالبات هذه الجيل والأجيال القادمة، وترانا نحاول بقدر ما لدينا من خبرة عملية وعلمية.
فهذا الكتاب الذي بين يديك هو إضافة على ما قدمه الباحثين العرب الذين اثروا هذا العلم بجهدهم طيلة عقد او عقدين او ثلاثة من العمل في حل الإدارة بالشركات وفي مجال التدريس في الجامعات والمعاهد، وفي مجال البحث العلمي، والكتاب المشار إليه "أساسيات علم الإدارة". انطلق تأليفه من الإطار الفكري والإدراكي لهذه المقدمة، وعلى صعيد الهدف الذي سعى الكتاب الى تحقيقه هو توفير المادة العلمية للطالب خصوصا في الجامعات والمعاهد العليا، ومراكز التدريب، وللإداريين في مختلف مستوياتهم الإداريين ومراكزهم الوظيفية في الشركات والبنوك، وللباحثين الإداريين وغيرهم.
وقد تم تصميم هذا الكتاب بعد خبرة طويلة في تدريس موضوعات الكتاب للطلبة المستجدين لاحظت من خلالها صعوبة إدخالهم لأول مرة بوابة علم الإدارة، فهو علم ولغة جديدة، ومصطلحات ومجال جديد عليهم يجب اخذ ذلك في الاعتبار، لذلك كنت أتذكر ملاحظاتهم وطلباتهم وأقوم بتدوينها، فالكتاب روعي فيه لغة سهلة بعيدة عن الحشو والاستطالة والتعقيد، كما أدخلنا العديد من الرسوم البيانية والأمثلة التوضيحية البسيطة لمساعدة الطالب على الاستيعاب، ولإدراكنا لأهمية الكتاب بالنسبة للطلبة المستجدين أدخلنا عنصر "التعلم" من خلال تشجيع الطلاب على التفكير وتحقيق الإدراك الحسي والعقلي لأهمية ما يقرأ وما يتذكر.
لقد تناول هذا الكتاب أساسيات علم الإدارة، وقد بدأنا أولا بتعريف علم الإدارة ومفاهيمه، ومبادئه وخصائصه وعلاقته بالعلوم الأخرى، كما استعرضنا تطوره منذ الحضارات التي عاشت على الأرض العربية في بلاد الشام والرافدين وحتى وقتنا الحاضر، مرورا بمدارس الفكر الإداري الغربي المعاصر، وأكدت على أهمية تطوير نظرية إدارية إسلامية أساسها الأخلاق والقيم السلوكية الإسلامية، ومن ثم قدم المؤلف وظائف الإدارة وهي التخطيط ونظرية اتخاذ القرارات، ووظيفة التنظيم والتوجيه والرقابة واستعرضت وظائف المنظمات وبيئتها وأشكالها القانونية لإثراء معارف الطلبة، كما أضفت فصلا لعرض الحالات الدراية التي تساعد المدرس على نقل المعرفة الإدارية وبعض المهارات الخاصة بكيفية اتخاذ القرارات الى الطلبة، والإداريين العاملين في مختلف البنوك والشركات.
Note de contenu : الفصل الاول:المدخل إلى علم الادارة
الفصل الثاني:المدارس الادارية
الفصل الثالث:التخطيط
الفصل الرابع:اتخاذ القرارت
الفصل الخامس:التنظيم
الفصل السادس:التوجيه والقيادة والحفز
الفصل السابع:الرقابة الادارية
الفصل الثامن:منظمات الأعمال
الفصل التاسع:الحالات الادارية(نماذج مختارة)
أساسيات علم الإدارة = Fundamentals Of Management [texte imprimé] / علي عباس, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع, 2004 . - 271ص : غلاف ملون.أشكال ; 24 x 17 سم.
ISBN : 978-9957-06-246-0
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Anglais moyen (ca.1100-1500) (enm)
Catégories : 6 Politique, droit et économie Mots-clés : إدارة الأعمال Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : وسط هذه المتغيرات والتحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تمر بها مجتمعاتنا العربية، يتخيل المرء انه جزءا منها، يتفاعل معها، ويتطلع الى التأثير في كل ما يجري او بعض ما جيري من حوله، محاولا ان يجد لنفسه دورا يؤديه، وبالنسبة للأستاذ الجامعي، هل له غير قلبه، ورقته، ومراجعه العلمية، وطلبته ومحاضراته يمزجها مع بعضها البعض ويستخلص منها دوره في تأهيل وتوجيه هذه الأجيال من الطلبة الشباب والعاملين في شتى الحقول والمجالات الإنسانية؟ ان أكثر العلوم الإنسانية التصاقا بحياة الناس وأنشطتهم هو عمل الإدارة، وعلم الإدارة كما نعرف، علم يتغير ويتطور تبعا للمتغيرات والتحولات التي تمر بها امتنا العربية، مثل تلك التي تمر بها حاليا في مختلف مجالات التجارة والصناعة والمال.. الخ. وهي الأمة ذات التي أرست أسس هذا العلم منذ ثمانية آلاف سنة في بلاد الشام والرافدين، فالتحديات السياسة والجغرافية تحتاج الى الإداريين الوطنيين لتحقيق النصر لهذه الأمة، وتعاظم حجم المؤسسات المصالح الاقتصادية، وزيادة عدد العاملين فيها وتعاظم احتياجاتهم، تحتاج الى إداريين ينهضون بأعمالهم كل في مركزه ومجاله، والتغير التكنولوجي وما تحتاجه من تقنيات معلوماتية يلزمه تأهيل إداريين من نوع يختلف عن المألوف الذي اعتدنا عليه، وهؤلاء الذي نقصدهم أبناءها من طلبة وطالبات هذه الجيل والأجيال القادمة، وترانا نحاول بقدر ما لدينا من خبرة عملية وعلمية.
فهذا الكتاب الذي بين يديك هو إضافة على ما قدمه الباحثين العرب الذين اثروا هذا العلم بجهدهم طيلة عقد او عقدين او ثلاثة من العمل في حل الإدارة بالشركات وفي مجال التدريس في الجامعات والمعاهد، وفي مجال البحث العلمي، والكتاب المشار إليه "أساسيات علم الإدارة". انطلق تأليفه من الإطار الفكري والإدراكي لهذه المقدمة، وعلى صعيد الهدف الذي سعى الكتاب الى تحقيقه هو توفير المادة العلمية للطالب خصوصا في الجامعات والمعاهد العليا، ومراكز التدريب، وللإداريين في مختلف مستوياتهم الإداريين ومراكزهم الوظيفية في الشركات والبنوك، وللباحثين الإداريين وغيرهم.
وقد تم تصميم هذا الكتاب بعد خبرة طويلة في تدريس موضوعات الكتاب للطلبة المستجدين لاحظت من خلالها صعوبة إدخالهم لأول مرة بوابة علم الإدارة، فهو علم ولغة جديدة، ومصطلحات ومجال جديد عليهم يجب اخذ ذلك في الاعتبار، لذلك كنت أتذكر ملاحظاتهم وطلباتهم وأقوم بتدوينها، فالكتاب روعي فيه لغة سهلة بعيدة عن الحشو والاستطالة والتعقيد، كما أدخلنا العديد من الرسوم البيانية والأمثلة التوضيحية البسيطة لمساعدة الطالب على الاستيعاب، ولإدراكنا لأهمية الكتاب بالنسبة للطلبة المستجدين أدخلنا عنصر "التعلم" من خلال تشجيع الطلاب على التفكير وتحقيق الإدراك الحسي والعقلي لأهمية ما يقرأ وما يتذكر.
لقد تناول هذا الكتاب أساسيات علم الإدارة، وقد بدأنا أولا بتعريف علم الإدارة ومفاهيمه، ومبادئه وخصائصه وعلاقته بالعلوم الأخرى، كما استعرضنا تطوره منذ الحضارات التي عاشت على الأرض العربية في بلاد الشام والرافدين وحتى وقتنا الحاضر، مرورا بمدارس الفكر الإداري الغربي المعاصر، وأكدت على أهمية تطوير نظرية إدارية إسلامية أساسها الأخلاق والقيم السلوكية الإسلامية، ومن ثم قدم المؤلف وظائف الإدارة وهي التخطيط ونظرية اتخاذ القرارات، ووظيفة التنظيم والتوجيه والرقابة واستعرضت وظائف المنظمات وبيئتها وأشكالها القانونية لإثراء معارف الطلبة، كما أضفت فصلا لعرض الحالات الدراية التي تساعد المدرس على نقل المعرفة الإدارية وبعض المهارات الخاصة بكيفية اتخاذ القرارات الى الطلبة، والإداريين العاملين في مختلف البنوك والشركات.
Note de contenu : الفصل الاول:المدخل إلى علم الادارة
الفصل الثاني:المدارس الادارية
الفصل الثالث:التخطيط
الفصل الرابع:اتخاذ القرارت
الفصل الخامس:التنظيم
الفصل السادس:التوجيه والقيادة والحفز
الفصل السابع:الرقابة الادارية
الفصل الثامن:منظمات الأعمال
الفصل التاسع:الحالات الادارية(نماذج مختارة)
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 13/209043 A/658.167 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt صعوبات التعلم الأكاديمية والنمائية / Samuel A.Kirk
Permalink