Titre :	التحليل الإقتصادي الجزئي
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	إياد عبد الفتاح النسور
Editeur :	دار صفاء للطباعة و النشر
Année de publication :	2009
Importance :	344ص
Présentation :	غلاف ملون.جداول.أشكال
Format :	17*24سم
ISBN/ISSN/EAN :	978-9957-24-349-4
Langues :	Arabe (ara)
Index. décimale :	330 Economie
Résumé :	لقد كان الإقتصاد وما يزال يعتبر المحرك الأساسي ومفتاح الرقي والتحديث في مختلف المجتمعات على إختلاف نظمها وأشكالها وقيمها، ولتلك الأهمية أصبح هناك ضرورة لفهم وإدراك الآليات والوسائل التي يمكن من خلالها تحقيق ذلك التقدم والإستمرار فيه، بل يمكن القول أنه أصبح الباعث الأساسي الذي تسعى الدول المختلفة إلى تحقيقه رغم تباين ثرواتها ومواردها ودرجة التنمية والتطور فيها. ولفترة ليست بعيدة كانت الخاصية الديناميكية التي يتمتع بها السلوك الإقتصادي في المجتمعات تسير وفق مجموعة من الضوابط والقوانين الإقتصادية الكلاسيكية، ولكن كما نعلم بأن هناك نظريات إقتصادية انتهت وفشلت وآلت للسقوط ولم تنجح في الإستمرار، وظهرت نظريات أخرى حديثة حلت مكان السابقة وغيرت من مفاهيم ونظريات السلوك الإقتصادي للفرد والمؤسسة. كما ظهر الإنفتاح الإقتصادي على العالم الخارجي وظهرت العولمة التي أصبحت من أبرز التحديات التي تواجه صناعة المعرفة الإقتصادية، ومحاولة الإلمام وفهم التطورات التي تحدث في البيئات الخارجية، وربطها مع البيئات الداخلية التي يتأثر فيها سلوك القطاع العائلي، ومؤسسات الأعمال، والحكومات على حدٍ سواء، كما أنها تؤثر فيها أيضاً. من هنا، فإن تطوير الفكر الإقتصادي العلمي والمنطقي القائم على الحقيقة حول الإقتصاد ونظرياته ومفاهيمه، أصبح من أهم مستلزمات ومتطلبات تكوين المعرفة الإقتصادية، ولا سيما إذا كانت تلك المعرفية يحتاجها الفرد أو المؤسسة الإقتصادية في كثير من التصرفات والقرارات الشرائية والبيعية والإنتاجية والتوزيعية التي يواجهها في حياته اليومية. لما لا وهي الاساس الذي يقوم عليه البناء الإقتصادي في أي دولة ومن خلالها يمكن إتخاذ القرارات الإقتصادية الرشيدة والعقلانية التي تقوم على الإستغلال الكامل والأمثل للعناصر الإنتاجية المتاحة، وتحقق في الوقت نفسه السلوك العقلاني والرشيد للمستهلك وللمؤسسة الإقتصادية. من هنا، جاء هذا الكتاب ليشرح ويبين أهم النظريات الإقتصادية المتعلقة بسلوك المستهلك والمنتج وإستخدامها في بعض التطبيقات الإقتصادية الحديثة، كما يربط الكتاب بين بعض مفاهيم الإقتصاد الجزئي مع بعض المفاهيم الإدارية والتسويقية، وكان الهدف من ذلك هو إعطاء صورة كاملة وواضحة عن المفاهيم المشتركة والمتداخلة بين تلك العلوم، لذلك فهو مرجع مفيد للأستاذ والطالب على حدٍ سواء. يتضمن هذا الكتاب تسعة فصول أساسية غنية بالشرح والتحليل والأمثلة عن معظم نظريات الإقتصاد الجزئي، فهو مليء بالفكر التحليلي عن نظريات الطلب والعرض وتطبيقاتها، كما أنه يبحث في نظريات سلوك المستهلك ومنها يحاول تفسير الأسس التي يستخدمها الفرد لتعظيم إشباعه من السلع والخدمات، وتعظيم الربح الذي يسعى المنتج إلى تحقيقه، إضافة إلى الحديث عن نظرية الأسواق بإسهاب مع بعض التطبيقات التي تناسب كل جانب من التحليل.
Note de contenu :	الفصل الاول:مفاهيم عامة في النظرية الاقتصادية الفصل الثاني:المشكلة الاقتصادية ومنحنى غمكانات الإنتاج الفصل الثالث:تحليل الطلب والعرض الفصل الرابع:مرونة الطلب والعرض السعرية الفصل الخامس:نظرية سلوك المستهلك الفصل السادس:نظرية الإنتاج والتكاليف الفصل السابع:نظرية الأسواق وسوق المنافسة التامة الفصل الثامن:سوق الاحتكار التام الفصل التاسع:المنافسة الاحتكارية واحتكار القلة

التحليل الإقتصادي الجزئي [texte imprimé] / إياد عبد الفتاح النسور . - عمان : دار صفاء للطباعة و النشر, 2009 . - 344ص : غلاف ملون.جداول.أشكال ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-24-349-4
Langues : Arabe (ara)

Index. décimale :	330 Economie
Résumé :	لقد كان الإقتصاد وما يزال يعتبر المحرك الأساسي ومفتاح الرقي والتحديث في مختلف المجتمعات على إختلاف نظمها وأشكالها وقيمها، ولتلك الأهمية أصبح هناك ضرورة لفهم وإدراك الآليات والوسائل التي يمكن من خلالها تحقيق ذلك التقدم والإستمرار فيه، بل يمكن القول أنه أصبح الباعث الأساسي الذي تسعى الدول المختلفة إلى تحقيقه رغم تباين ثرواتها ومواردها ودرجة التنمية والتطور فيها. ولفترة ليست بعيدة كانت الخاصية الديناميكية التي يتمتع بها السلوك الإقتصادي في المجتمعات تسير وفق مجموعة من الضوابط والقوانين الإقتصادية الكلاسيكية، ولكن كما نعلم بأن هناك نظريات إقتصادية انتهت وفشلت وآلت للسقوط ولم تنجح في الإستمرار، وظهرت نظريات أخرى حديثة حلت مكان السابقة وغيرت من مفاهيم ونظريات السلوك الإقتصادي للفرد والمؤسسة. كما ظهر الإنفتاح الإقتصادي على العالم الخارجي وظهرت العولمة التي أصبحت من أبرز التحديات التي تواجه صناعة المعرفة الإقتصادية، ومحاولة الإلمام وفهم التطورات التي تحدث في البيئات الخارجية، وربطها مع البيئات الداخلية التي يتأثر فيها سلوك القطاع العائلي، ومؤسسات الأعمال، والحكومات على حدٍ سواء، كما أنها تؤثر فيها أيضاً. من هنا، فإن تطوير الفكر الإقتصادي العلمي والمنطقي القائم على الحقيقة حول الإقتصاد ونظرياته ومفاهيمه، أصبح من أهم مستلزمات ومتطلبات تكوين المعرفة الإقتصادية، ولا سيما إذا كانت تلك المعرفية يحتاجها الفرد أو المؤسسة الإقتصادية في كثير من التصرفات والقرارات الشرائية والبيعية والإنتاجية والتوزيعية التي يواجهها في حياته اليومية. لما لا وهي الاساس الذي يقوم عليه البناء الإقتصادي في أي دولة ومن خلالها يمكن إتخاذ القرارات الإقتصادية الرشيدة والعقلانية التي تقوم على الإستغلال الكامل والأمثل للعناصر الإنتاجية المتاحة، وتحقق في الوقت نفسه السلوك العقلاني والرشيد للمستهلك وللمؤسسة الإقتصادية. من هنا، جاء هذا الكتاب ليشرح ويبين أهم النظريات الإقتصادية المتعلقة بسلوك المستهلك والمنتج وإستخدامها في بعض التطبيقات الإقتصادية الحديثة، كما يربط الكتاب بين بعض مفاهيم الإقتصاد الجزئي مع بعض المفاهيم الإدارية والتسويقية، وكان الهدف من ذلك هو إعطاء صورة كاملة وواضحة عن المفاهيم المشتركة والمتداخلة بين تلك العلوم، لذلك فهو مرجع مفيد للأستاذ والطالب على حدٍ سواء. يتضمن هذا الكتاب تسعة فصول أساسية غنية بالشرح والتحليل والأمثلة عن معظم نظريات الإقتصاد الجزئي، فهو مليء بالفكر التحليلي عن نظريات الطلب والعرض وتطبيقاتها، كما أنه يبحث في نظريات سلوك المستهلك ومنها يحاول تفسير الأسس التي يستخدمها الفرد لتعظيم إشباعه من السلع والخدمات، وتعظيم الربح الذي يسعى المنتج إلى تحقيقه، إضافة إلى الحديث عن نظرية الأسواق بإسهاب مع بعض التطبيقات التي تناسب كل جانب من التحليل.
Note de contenu :	الفصل الاول:مفاهيم عامة في النظرية الاقتصادية الفصل الثاني:المشكلة الاقتصادية ومنحنى غمكانات الإنتاج الفصل الثالث:تحليل الطلب والعرض الفصل الرابع:مرونة الطلب والعرض السعرية الفصل الخامس:نظرية سلوك المستهلك الفصل السادس:نظرية الإنتاج والتكاليف الفصل السابع:نظرية الأسواق وسوق المنافسة التامة الفصل الثامن:سوق الاحتكار التام الفصل التاسع:المنافسة الاحتكارية واحتكار القلة