BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur بلال خلف السكارنه |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
Titre : أخلاقيات العمل Type de document : texte imprimé Auteurs : بلال خلف السكارنه, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2009 Importance : 463ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-566-9 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : لا يتوقف أمر أخلاقيات العمل عند المدارس والجامعات بل يأخذ الأمر بعدا اكبر في الحياة العملية سواءً في القطاع العام أو القطاع الخاص، وتلقى أخلاقيات العمل اهتماما كبيرا فنجد أكثر الجامعات تدرس مادة في أخلاقيات العمل والإدارة، ويوجد تناقض بين أخلاقيات العمل النبيلة التي يدعو لها القران الكريم والحديث الشريف وبين التطبيق العملي واليومي لبعض تلك الأخلاقيات الإسلامية حول العمل، فأخلاقيات العمل في الإسلام وما تدعو إلية الحكمة العربية والإسلامية المحلية التقليدية هي مبادئ متلازمة ومتوافقة مع بعضها البعض ولا يجب أن تكون متناقضة. إن أخلاقيات العمل في الإسلام مرتبطة ارتباطا أساسيا وعضويا ومنطقيا بالعمل المدني والدنيوي اليومي بدأ بالتعامل اليومي مع الآخرين، وإجادة العمل الوظيفي، وممارسة الأخلاق الإنسانية السوية، وانتهاء بالتمسك بالقوانين خلال الممارسة الاجتماعية المدنية اليومية في المجتمع الإنساني المدني.
وإن سلوك الإنسان الأخلاقي يتأثر بعدة مؤثرات إيجابية وسلبية، داخلية وخارجية، ويصل تأثير هذه المؤثرات إلى أن تطغى على خلقه الأساسي حتى يصبح السلوك الجديد له خُلُقاً وطبعاً، وليس من الصحيح القول إن الإنسان المفطور على خلق معين لا يستطيع الانفكاك عنه، بل يستطيع من خلال المجاهدة أن يغيِّر من خلقه إلى الأفضل.
ومن هنا تبرز أهمية هذا الكتاب في الحديث عن موضوع أخلاقيات العمل، وتم تقسيمه إلى أثناء عشر فصلاً، تناول الفصل الأول موضوع فمهوم وأهمية أخلاقيات العمل والأخلاقيات المطلوبة في العامل وصاحب العمل وأسباب تراجع اخلاقيات العمل وأنماط وسلوكيات اخلاقيات العمل، أما الفصل الثاني تناول موضوع مصادر الأخلاقيات في منظمات الأعمال ووسائل ترسيخ أخلاقيات المهنة وأخلاقيات العمل ضرورة إدارية وأساسيات أخلاقيات العمل والفصل بين متطلبات العمل والمتطلبات الشخصية والإحباط الوظيفي، أما الفصل الثالث تناول موضوع قيم الفرد والمنظمات وأخلاقيات العمل والعلاقة بينهما وتأثير القيم الأخلاقية على أداء الأفراد والمنظمات والقيم الأخلاقية للفرد والمنظمة من منظور الفكر الإسلامي وتصنيف القيم الأخلاقية، أما الفصل الرابع تناول موضوع مفهوم وصور الانضباط والالتزام الوظيفي والعوامل التي تؤثر في اخلاقيات العمل والعوامل المؤثرة في خروج الإنسان عن سلوكه ومفهوم المصلحة العامة والأخلاقيات أما الفصل الخامس تناول موضوع مفهوم المسؤولية الاجتماعية لمنظمات الأعمال وأنماط وعناصر المسؤولية الاجتماعية ومفهوم المحاسبة والمسؤولية الاجتماعية والإفصاح المحاسبي عن الأداء الاجتماعي والمسئولية الاجتماعية لمنظمات الأعمال في الدول العربية، أما الفصل السادس تناول موضوع مدونة وقواعد السلوك والمبادئ العامة التي تحكم قواعد السلوك وقواعد عامة تحكم سلوك الموظف ومرتكزات السلوك للموظف العام ومدونة سلوك الموظف في القطاع الخاص.
أما الفصل السابع تناول موضوع السلوك العدواني وأخلاقيات العمل والأسس النفسية والفسيولوجية للسلوك العدواني والنظريات المفسرة للسلوك للعدواني وأشكال ومظاهر وأسباب السلوك العدواني والوسائل الممكنة لكيفية تفادي السلوك العدواني والاتجاهات الرئيسية في تعديل السلوك، أما الفصل الثامن تناول موضوع الفساد الإداري ومظاهر وأسباب وأشكال الفساد الإداري و الآثار المترتبة على الفساد الإداري وإستراتيجية مكافحة الفساد الإداري والوسائل والأدوات لمعالجة الفساد الإداري ومن هي منظمة الشفافية الدولية، أما الفصل التاسع تناول موضوع الحوكمة المفاهيم والمرتكزات ومحددات ومعايير الحوكمة ومعايير منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية وأوضاع الحوكمة الرشيدة عالمياً والحوكمة في الشركات المساهمة، أما الفصل العاشر تناول موضوع الثقافة التنظيمية وأخلاقيات العمل ومفهوم الثقافة التنظيمية ومكوناتها وأبعاد الثقافة التنظيمية وخصائصها واتجاهات الاتصال التنظيمي والتغيير في الثقافة التنظيمية واختلاف الثقافة باختلاف الأمم، أما الفصل الحادي عشر تناول موضوع الانترنت وأخلاقيات العمل وفوائد ومضار الانترنت والإنترنت والأعمال الالكترونية وظاهرة إدمان الإنترنت ومظاهر سوء استخدام الموظفين للإنترنت ومعالجة سوء استخدام الموظفين للإنترنت والقواعد التي تحكم سلوك الموظف بخصوص الحاسوب والانترنت، أما الفصل الثاني عشر تناول موضوع مهارات الاتصال مع الآخرين اخلاقيات العمل وأهداف الاتصال وتحديد عناصر ومعوقات عملية الاتصال والمهارات الأساسية للتعامل مع الآخرين والعوامل التنظيمية التي تؤثر في عملية الاتصال وكيف تكون متصلا بارعاً.
Note de contenu : الفصل الاول:مفهوم اخلاقيات العمل
الفصل الثاني:اخلاقيات العمل الوظيفي
الفصل الثالث:قيم الفرد والمنظمات واخلاقيات العمل
الفصل الرابع:الانضباط والالتزام الوظيفي
الفصل الخامس:المسؤولية الاجتماعية لمنظمات الأعمال
الفصل السادس:مدونة وقواعد السلوك
الفصل السابع:السلوك العدواني للموظف واخلاقيات العمل
الفصل الثامن:الفساد الاداري
الفصل التاسع:الحوكمة
الفصل لعاشر:الثقافة التنظيمية واخلاقيات العمل
الفصل الحادي عشر:الانترنت واخلاقيات العمل
الفصل الثاني عشر:اخلاقيات العمل ومهارات الاتصال مع الاخرين
أخلاقيات العمل [texte imprimé] / بلال خلف السكارنه, Auteur . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2009 . - 463ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-06-566-9
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : لا يتوقف أمر أخلاقيات العمل عند المدارس والجامعات بل يأخذ الأمر بعدا اكبر في الحياة العملية سواءً في القطاع العام أو القطاع الخاص، وتلقى أخلاقيات العمل اهتماما كبيرا فنجد أكثر الجامعات تدرس مادة في أخلاقيات العمل والإدارة، ويوجد تناقض بين أخلاقيات العمل النبيلة التي يدعو لها القران الكريم والحديث الشريف وبين التطبيق العملي واليومي لبعض تلك الأخلاقيات الإسلامية حول العمل، فأخلاقيات العمل في الإسلام وما تدعو إلية الحكمة العربية والإسلامية المحلية التقليدية هي مبادئ متلازمة ومتوافقة مع بعضها البعض ولا يجب أن تكون متناقضة. إن أخلاقيات العمل في الإسلام مرتبطة ارتباطا أساسيا وعضويا ومنطقيا بالعمل المدني والدنيوي اليومي بدأ بالتعامل اليومي مع الآخرين، وإجادة العمل الوظيفي، وممارسة الأخلاق الإنسانية السوية، وانتهاء بالتمسك بالقوانين خلال الممارسة الاجتماعية المدنية اليومية في المجتمع الإنساني المدني.
وإن سلوك الإنسان الأخلاقي يتأثر بعدة مؤثرات إيجابية وسلبية، داخلية وخارجية، ويصل تأثير هذه المؤثرات إلى أن تطغى على خلقه الأساسي حتى يصبح السلوك الجديد له خُلُقاً وطبعاً، وليس من الصحيح القول إن الإنسان المفطور على خلق معين لا يستطيع الانفكاك عنه، بل يستطيع من خلال المجاهدة أن يغيِّر من خلقه إلى الأفضل.
ومن هنا تبرز أهمية هذا الكتاب في الحديث عن موضوع أخلاقيات العمل، وتم تقسيمه إلى أثناء عشر فصلاً، تناول الفصل الأول موضوع فمهوم وأهمية أخلاقيات العمل والأخلاقيات المطلوبة في العامل وصاحب العمل وأسباب تراجع اخلاقيات العمل وأنماط وسلوكيات اخلاقيات العمل، أما الفصل الثاني تناول موضوع مصادر الأخلاقيات في منظمات الأعمال ووسائل ترسيخ أخلاقيات المهنة وأخلاقيات العمل ضرورة إدارية وأساسيات أخلاقيات العمل والفصل بين متطلبات العمل والمتطلبات الشخصية والإحباط الوظيفي، أما الفصل الثالث تناول موضوع قيم الفرد والمنظمات وأخلاقيات العمل والعلاقة بينهما وتأثير القيم الأخلاقية على أداء الأفراد والمنظمات والقيم الأخلاقية للفرد والمنظمة من منظور الفكر الإسلامي وتصنيف القيم الأخلاقية، أما الفصل الرابع تناول موضوع مفهوم وصور الانضباط والالتزام الوظيفي والعوامل التي تؤثر في اخلاقيات العمل والعوامل المؤثرة في خروج الإنسان عن سلوكه ومفهوم المصلحة العامة والأخلاقيات أما الفصل الخامس تناول موضوع مفهوم المسؤولية الاجتماعية لمنظمات الأعمال وأنماط وعناصر المسؤولية الاجتماعية ومفهوم المحاسبة والمسؤولية الاجتماعية والإفصاح المحاسبي عن الأداء الاجتماعي والمسئولية الاجتماعية لمنظمات الأعمال في الدول العربية، أما الفصل السادس تناول موضوع مدونة وقواعد السلوك والمبادئ العامة التي تحكم قواعد السلوك وقواعد عامة تحكم سلوك الموظف ومرتكزات السلوك للموظف العام ومدونة سلوك الموظف في القطاع الخاص.
أما الفصل السابع تناول موضوع السلوك العدواني وأخلاقيات العمل والأسس النفسية والفسيولوجية للسلوك العدواني والنظريات المفسرة للسلوك للعدواني وأشكال ومظاهر وأسباب السلوك العدواني والوسائل الممكنة لكيفية تفادي السلوك العدواني والاتجاهات الرئيسية في تعديل السلوك، أما الفصل الثامن تناول موضوع الفساد الإداري ومظاهر وأسباب وأشكال الفساد الإداري و الآثار المترتبة على الفساد الإداري وإستراتيجية مكافحة الفساد الإداري والوسائل والأدوات لمعالجة الفساد الإداري ومن هي منظمة الشفافية الدولية، أما الفصل التاسع تناول موضوع الحوكمة المفاهيم والمرتكزات ومحددات ومعايير الحوكمة ومعايير منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية وأوضاع الحوكمة الرشيدة عالمياً والحوكمة في الشركات المساهمة، أما الفصل العاشر تناول موضوع الثقافة التنظيمية وأخلاقيات العمل ومفهوم الثقافة التنظيمية ومكوناتها وأبعاد الثقافة التنظيمية وخصائصها واتجاهات الاتصال التنظيمي والتغيير في الثقافة التنظيمية واختلاف الثقافة باختلاف الأمم، أما الفصل الحادي عشر تناول موضوع الانترنت وأخلاقيات العمل وفوائد ومضار الانترنت والإنترنت والأعمال الالكترونية وظاهرة إدمان الإنترنت ومظاهر سوء استخدام الموظفين للإنترنت ومعالجة سوء استخدام الموظفين للإنترنت والقواعد التي تحكم سلوك الموظف بخصوص الحاسوب والانترنت، أما الفصل الثاني عشر تناول موضوع مهارات الاتصال مع الآخرين اخلاقيات العمل وأهداف الاتصال وتحديد عناصر ومعوقات عملية الاتصال والمهارات الأساسية للتعامل مع الآخرين والعوامل التنظيمية التي تؤثر في عملية الاتصال وكيف تكون متصلا بارعاً.
Note de contenu : الفصل الاول:مفهوم اخلاقيات العمل
الفصل الثاني:اخلاقيات العمل الوظيفي
الفصل الثالث:قيم الفرد والمنظمات واخلاقيات العمل
الفصل الرابع:الانضباط والالتزام الوظيفي
الفصل الخامس:المسؤولية الاجتماعية لمنظمات الأعمال
الفصل السادس:مدونة وقواعد السلوك
الفصل السابع:السلوك العدواني للموظف واخلاقيات العمل
الفصل الثامن:الفساد الاداري
الفصل التاسع:الحوكمة
الفصل لعاشر:الثقافة التنظيمية واخلاقيات العمل
الفصل الحادي عشر:الانترنت واخلاقيات العمل
الفصل الثاني عشر:اخلاقيات العمل ومهارات الاتصال مع الاخرين
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10/167540 A/658.950 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : الإبداع الإداري Type de document : texte imprimé Auteurs : بلال خلف السكارنه, Auteur Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2011 Importance : 374éص Présentation : غلاف ملون.أشكال Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-764-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : لماذا يكتب عن الإبداع؟ ولم هذا الإهتمام بالإبداع؟ بكل بساطة لأن الإبداع يقود إلى التجديد، والتجديد يجعلنا نتقدم على غيرنا، والناس والمؤسسات وحتى الدول يمكن أن نصفهم ضمن قسمين، قسم متقدم وسائر في ركب التطور، وهؤلاء المبدعون، وقسم وقف وقنع ورضي بما عنده، وهؤلاء الأتباع المقلدون، ففي أي فئة تريد أن تكون؟ وفي أي فئة تريد أن تكون مؤسستك؟ وإذا كنت تبحث عن عمل جديد، فهل تختار مؤسسة مبدعة أم مقلدة؟ أنا متأكد بأن كل الناس يريدون أن يكونوا ناجحين متقدمين مبدعين، وطريق التقدم لا يمكن أن نسير فيه بدون إبداع، فإذا كنت تريد السير في طريق التقدم، فتسلح بالإبداع.
إن مهارة الإبداع تصنع العجائب، وهي ليست قوة غامضة أو موهبة خارقة يحتكرها الأشخاص ذوو الحظ السعيد، بل يعتبر الإبداع طاقة يمتلكها كل إنسان بدرجات متفاوتة، ويمكن لكل شخص أن يكتسب هذه المهارة ويصبح من المبدعين، وهذا الكتاب يعطيك الأساليب الفاعلة لإستكشاف طاقاتك وطاقة الآخرين، ويمدك بالإثارة والحماس والثقة بالنفس لتكون من المبدعين.
إن الإبداع هو كفاءة وطاقة وإستعداد يكسبه الإنسان من خلال تركيز منظم لقدراته العقلية وإرادته وخياله وتجاربه ومعلوماته، والإبداع يعد سراً من أسرار التفوق في ميادين الحياة، ويمكن صاحبه من كشف سبل جديدة في تغيير العالم الذي يحيط بنا والخلاص من الملل والتكرار.
وقد اقتضت طبيعة الدراسة تقسيم الكتاب إلى ثمانية عشر فصلاً وفق ما يلي: الفصل الأول: (مفهوم الإبداع)، الفصل الثاني: (من يحتاج إلى الإبتكار ولماذا)، الفصل الثالث: (التفكير وأنماط الذكاء)، الفصل الرابع: (ما طاقة الإبداع)، الفصل الخامس: (كيف يمكن تشخيص الإبداع)، الفصل السادس: (ما هو الذكاء الإبداعي)، الفصل السابع: (كيف تكون مبدعاً في العمل)، الفصل الثامن (الشخصية المبدعة "الإبتكارية")، الفصل التاسع: (الإبداع الفردي)، الفصل العاشر: (الإبداع الجماعي)، الفصل الحادي عشر: (إدارة الإبداع والخطط الخلاقة)، الفصل الثاني عشر: (الإبداع في المؤسسات)، الفصل الثالث عشر: (قياس التفكير الإبداعي)، الفصل الرابع عشر: (أيقظ القوى الخفية في ذاتك واستقبل الإلهام)، الفصل الخامس عشر: (الهندسة القيمية - إدارة الإبداع)، الفصل السادس عشر: (معوقات الإبداع)، الفصل السابع عشر (الإبداع الإداري)، الفصل الثامن عشر: (أهم مفاتيح الإبداع في مجالات الحياة).
Note de contenu : الفصل الاول:مفهوم الإبداع الإداري
الفصل الثاني:تنمية الإبداع الإداري
الفصل الثالث:الإبداع الإداري والريادة
الفصل الرابع:الإبداع والتميز الإداري
الفصل الخامس:الإبداع الإداري والابتكار
الفصل السادس:سيكولوجيا الإبداع
الفصل السابع:التفكير الإبداعي
الفصل الثامن:تنمية الإبداع ومهارات التفكير الإبداعي
الفصل التاسع:الإبداع الإداري والمنظمة المتعلمة
الفصل العاشر:الإبداع الإداري والثقافة التنظيمية
الإبداع الإداري [texte imprimé] / بلال خلف السكارنه, Auteur . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2011 . - 374éص : غلاف ملون.أشكال ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-06-764-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : لماذا يكتب عن الإبداع؟ ولم هذا الإهتمام بالإبداع؟ بكل بساطة لأن الإبداع يقود إلى التجديد، والتجديد يجعلنا نتقدم على غيرنا، والناس والمؤسسات وحتى الدول يمكن أن نصفهم ضمن قسمين، قسم متقدم وسائر في ركب التطور، وهؤلاء المبدعون، وقسم وقف وقنع ورضي بما عنده، وهؤلاء الأتباع المقلدون، ففي أي فئة تريد أن تكون؟ وفي أي فئة تريد أن تكون مؤسستك؟ وإذا كنت تبحث عن عمل جديد، فهل تختار مؤسسة مبدعة أم مقلدة؟ أنا متأكد بأن كل الناس يريدون أن يكونوا ناجحين متقدمين مبدعين، وطريق التقدم لا يمكن أن نسير فيه بدون إبداع، فإذا كنت تريد السير في طريق التقدم، فتسلح بالإبداع.
إن مهارة الإبداع تصنع العجائب، وهي ليست قوة غامضة أو موهبة خارقة يحتكرها الأشخاص ذوو الحظ السعيد، بل يعتبر الإبداع طاقة يمتلكها كل إنسان بدرجات متفاوتة، ويمكن لكل شخص أن يكتسب هذه المهارة ويصبح من المبدعين، وهذا الكتاب يعطيك الأساليب الفاعلة لإستكشاف طاقاتك وطاقة الآخرين، ويمدك بالإثارة والحماس والثقة بالنفس لتكون من المبدعين.
إن الإبداع هو كفاءة وطاقة وإستعداد يكسبه الإنسان من خلال تركيز منظم لقدراته العقلية وإرادته وخياله وتجاربه ومعلوماته، والإبداع يعد سراً من أسرار التفوق في ميادين الحياة، ويمكن صاحبه من كشف سبل جديدة في تغيير العالم الذي يحيط بنا والخلاص من الملل والتكرار.
وقد اقتضت طبيعة الدراسة تقسيم الكتاب إلى ثمانية عشر فصلاً وفق ما يلي: الفصل الأول: (مفهوم الإبداع)، الفصل الثاني: (من يحتاج إلى الإبتكار ولماذا)، الفصل الثالث: (التفكير وأنماط الذكاء)، الفصل الرابع: (ما طاقة الإبداع)، الفصل الخامس: (كيف يمكن تشخيص الإبداع)، الفصل السادس: (ما هو الذكاء الإبداعي)، الفصل السابع: (كيف تكون مبدعاً في العمل)، الفصل الثامن (الشخصية المبدعة "الإبتكارية")، الفصل التاسع: (الإبداع الفردي)، الفصل العاشر: (الإبداع الجماعي)، الفصل الحادي عشر: (إدارة الإبداع والخطط الخلاقة)، الفصل الثاني عشر: (الإبداع في المؤسسات)، الفصل الثالث عشر: (قياس التفكير الإبداعي)، الفصل الرابع عشر: (أيقظ القوى الخفية في ذاتك واستقبل الإلهام)، الفصل الخامس عشر: (الهندسة القيمية - إدارة الإبداع)، الفصل السادس عشر: (معوقات الإبداع)، الفصل السابع عشر (الإبداع الإداري)، الفصل الثامن عشر: (أهم مفاتيح الإبداع في مجالات الحياة).
Note de contenu : الفصل الاول:مفهوم الإبداع الإداري
الفصل الثاني:تنمية الإبداع الإداري
الفصل الثالث:الإبداع الإداري والريادة
الفصل الرابع:الإبداع والتميز الإداري
الفصل الخامس:الإبداع الإداري والابتكار
الفصل السادس:سيكولوجيا الإبداع
الفصل السابع:التفكير الإبداعي
الفصل الثامن:تنمية الإبداع ومهارات التفكير الإبداعي
الفصل التاسع:الإبداع الإداري والمنظمة المتعلمة
الفصل العاشر:الإبداع الإداري والثقافة التنظيمية
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/181677 A/658.1066 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : الإستراتيجية والتخطيط الإستراتيجي Type de document : texte imprimé Auteurs : بلال خلف السكارنه, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للنشر و التوزيع Année de publication : 2015 Importance : 407ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-97-009-3 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تواجه الإدارة الحديثة تحديات متزايدة نتيجة لتلاحق المتغيرات والتطورات التي شهدها القرن العشرين خاصة في الحقبة الأخيرة منه، وتوقع امتداد هذه المتغيرات والتطورات ليحدث المزيد منها في القرن الحالي. وتنعكس الاستجابة لهذه المتغيرات والتطورات في قدرة الإدارة على القيام بدورها المهم في منظمات الأعمال باعتبار أن الإدارة هي وسيلة المنظمة في أي من مستوياتها وأشكالها لتوظيف واستثمار مواردها للوصول إلى تحقيق أهدافها مما يتطلب إيجاد السبل والوسائل والأدوات والأوعية التنظيمية التي تمكن الإدارة من إعادة التوازن الإداري الذي يعالج نقاط الضعف والقوة ويستفيد من الفرص ويواجه المخاطر التي أفرزتها تلك المتغيرات والتطورات، متخطية في ذلك وظائفها التقليدية إلى آفاق أخرى تتسم بالتجديد والابتكار اللذين يحققان التفوق والتميز للمنظمة ويكسبانها التحلي بصفة الميزة التنافسية.
ويتوقف نجاح أو فشل المنظمة على مدى قدرتها على تحقيق رسالتها وغاياتها وأهدافها, وهذا يتطلب وضع إستراتيجية معينة والسعي لتنفيذها في ظل التغيرات المختلفة المحيطة بالمنظمة، والوسيلة الوحيدة أمام المنظمة لمتابعة تنفيذ إستراتيجيتها أو تعديلها هي في قيامها بعملية التخطيط الاستراتيجي. وأن مفهوم التخطيط الاستراتيجي لم يحظ بالاهتمام الواسع حتى الآن وهو غير مطبق في معظم القطاعات الاقتصادية سواء الإنتاجية أم الخدمية كما أن الأدوات المستخدمة في قياس وتقييم الأداء أيضاً تقتصر على الأدوات التقليدية التي تقيم الجانب المالي وتهمل الجوانب الأخرى التي تعتبر هامة أيضاً في أداء المنظمة كتقييم رضا الزبائن وقياس جودة العملية.
ولهذا فقد جاء هذا الكتاب في أحد عشر فصلاً لإلقاء الضوء على كثير من الموضوعات المعاصرة التي تساعد المهتمين في التخطيط الاستراتيجي لتعميق مفاهيمهم الإدارية نحو ذلك، فقد تناول الفصل الأول موضوع مفهوم وأهمية التخطيط الإداري ومزايا وخطوات وأنواع التخطيط، أما الفصل الثاني تناول موضوع مدخل إلى التخطيط الإداري وعناصر وفعالية التخطيط. وفوائد وخصائص التخطيط وأساليب وشروط التخطيط الناجح، أما الفصل الثالث تناول موضوع مفهوم التخطيط الإستراتيجي عناصر وأنواع وخصائص التخطيط الاستراتيجي ومستويات ومعوقات التخطيط الاستراتيجي والعوامل المؤثرة فيه، أما الفصل الرابع تناول موضوع مراحل والتحديات التي تواجه التخطيط الاستراتيجي وطرق وضع الخطط الإستراتيجية وإشكالية التخطيط الاستراتيجي وقوى التغيير العالمية.
أما الفصل الخامس تناول موضوع الرؤية والرسالة والقيم والعوامل التي تؤثر على الرؤية ومصادر صياغة الرؤية والمقارنة بين الرؤية والرسالة وخطوات كتابة الرسالة والتغييرات التي تطرأ على الرسالة، أما الفصل السادس تناول موضوع تشخيص وتحليل البيئة وتحليل البيئة الصناعية وتحليل البيئة الداخلية والخارجية للمنظمة وتحليل القوة والضعف والفرص والتهديدات (SWOT)، أما الفصل السابع تناول موضوع صياغة الأهداف الإستراتيجية وأنواعها والأهداف والمستويات التنظيمية والاعتبارات الواجب مراعاتها عند وضع الأهداف وشبكة الأهداف الإستراتيجية والأهداف الفرعية ونجاح وفشل التخطيط الاستراتيجي، أما الفصل الثامن تناول موضوع تنفيذ الخطة الإستراتيجية وإيصال الخطة الإستراتيجية وعلاقة صياغة الإستراتيجية بتنفيذها والعلاقة بين الإستراتيجية والهيكل ومداخل تنفيذ الخطة الإستراتيجية وقيادة التغيير الاستراتيجي.
أما الفصل التاسع تناول موضوع الرقابة والمتابعة والتقييم للخطة الإستراتيجية وأشكال وخطوات الرقابة الإستراتيجية وتقييم ومتابعة الأداء وإجراءات وأساليب متابعة خطط العمل وأساليب قياس الأداء واستخدام بطاقة الأداء المتوازن، أما الفصل العاشر تناول موضوع حالة دراسية لأحدى المؤسسات الحكومية في كيفية إجراء التخطيط الاستراتيجي والتحليل الرباعي لهذه المؤسسة والإستراتيجيات وخطط العمل ومتابعة الإستراتيجيات ومصفوفة الأهداف المؤسسية أما الفصل الحادي عشر تناول موضوع التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات والتحديات التي تواجه التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات ومراحل التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات والتكامل بين استراتيجيات الأعمال والتخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات ومراحل بناء نظم المعلومات والتخطيط ووضع السياسات ودور نظام المعلومات الإدارية في تحقيق المزايا التنافسية.
Note de contenu : الفصل الاول:ماهية التخطيط الاستراتيجي
الفصل الثاني:عملية التخطيط الاستراتيجي
الفصل الثالث:تحديد وتعريف الاتجاه الاستراتيجي
الفصل الرابع:التحليل والتشخيص البيئي
الفصل الخامس:صياغة وإعداد الخطة
الفصل السادس:صياغة الأهداف الإستراتيجية
الفصل السابع:البدائل والخيارات الإستراتيجية
الفصل الثامن:تنفيذ الخطة الإستراتيجية
الفصل التاسع:الرقابة والمتابعة والتقييم للخطة الإستراتيجية
الفصل العاشر:حالة دراسية في التخطيط الإستراتيجيالإستراتيجية والتخطيط الإستراتيجي [texte imprimé] / بلال خلف السكارنه, Auteur . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للنشر و التوزيع, 2015 . - 407ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-97-009-3
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تواجه الإدارة الحديثة تحديات متزايدة نتيجة لتلاحق المتغيرات والتطورات التي شهدها القرن العشرين خاصة في الحقبة الأخيرة منه، وتوقع امتداد هذه المتغيرات والتطورات ليحدث المزيد منها في القرن الحالي. وتنعكس الاستجابة لهذه المتغيرات والتطورات في قدرة الإدارة على القيام بدورها المهم في منظمات الأعمال باعتبار أن الإدارة هي وسيلة المنظمة في أي من مستوياتها وأشكالها لتوظيف واستثمار مواردها للوصول إلى تحقيق أهدافها مما يتطلب إيجاد السبل والوسائل والأدوات والأوعية التنظيمية التي تمكن الإدارة من إعادة التوازن الإداري الذي يعالج نقاط الضعف والقوة ويستفيد من الفرص ويواجه المخاطر التي أفرزتها تلك المتغيرات والتطورات، متخطية في ذلك وظائفها التقليدية إلى آفاق أخرى تتسم بالتجديد والابتكار اللذين يحققان التفوق والتميز للمنظمة ويكسبانها التحلي بصفة الميزة التنافسية.
ويتوقف نجاح أو فشل المنظمة على مدى قدرتها على تحقيق رسالتها وغاياتها وأهدافها, وهذا يتطلب وضع إستراتيجية معينة والسعي لتنفيذها في ظل التغيرات المختلفة المحيطة بالمنظمة، والوسيلة الوحيدة أمام المنظمة لمتابعة تنفيذ إستراتيجيتها أو تعديلها هي في قيامها بعملية التخطيط الاستراتيجي. وأن مفهوم التخطيط الاستراتيجي لم يحظ بالاهتمام الواسع حتى الآن وهو غير مطبق في معظم القطاعات الاقتصادية سواء الإنتاجية أم الخدمية كما أن الأدوات المستخدمة في قياس وتقييم الأداء أيضاً تقتصر على الأدوات التقليدية التي تقيم الجانب المالي وتهمل الجوانب الأخرى التي تعتبر هامة أيضاً في أداء المنظمة كتقييم رضا الزبائن وقياس جودة العملية.
ولهذا فقد جاء هذا الكتاب في أحد عشر فصلاً لإلقاء الضوء على كثير من الموضوعات المعاصرة التي تساعد المهتمين في التخطيط الاستراتيجي لتعميق مفاهيمهم الإدارية نحو ذلك، فقد تناول الفصل الأول موضوع مفهوم وأهمية التخطيط الإداري ومزايا وخطوات وأنواع التخطيط، أما الفصل الثاني تناول موضوع مدخل إلى التخطيط الإداري وعناصر وفعالية التخطيط. وفوائد وخصائص التخطيط وأساليب وشروط التخطيط الناجح، أما الفصل الثالث تناول موضوع مفهوم التخطيط الإستراتيجي عناصر وأنواع وخصائص التخطيط الاستراتيجي ومستويات ومعوقات التخطيط الاستراتيجي والعوامل المؤثرة فيه، أما الفصل الرابع تناول موضوع مراحل والتحديات التي تواجه التخطيط الاستراتيجي وطرق وضع الخطط الإستراتيجية وإشكالية التخطيط الاستراتيجي وقوى التغيير العالمية.
أما الفصل الخامس تناول موضوع الرؤية والرسالة والقيم والعوامل التي تؤثر على الرؤية ومصادر صياغة الرؤية والمقارنة بين الرؤية والرسالة وخطوات كتابة الرسالة والتغييرات التي تطرأ على الرسالة، أما الفصل السادس تناول موضوع تشخيص وتحليل البيئة وتحليل البيئة الصناعية وتحليل البيئة الداخلية والخارجية للمنظمة وتحليل القوة والضعف والفرص والتهديدات (SWOT)، أما الفصل السابع تناول موضوع صياغة الأهداف الإستراتيجية وأنواعها والأهداف والمستويات التنظيمية والاعتبارات الواجب مراعاتها عند وضع الأهداف وشبكة الأهداف الإستراتيجية والأهداف الفرعية ونجاح وفشل التخطيط الاستراتيجي، أما الفصل الثامن تناول موضوع تنفيذ الخطة الإستراتيجية وإيصال الخطة الإستراتيجية وعلاقة صياغة الإستراتيجية بتنفيذها والعلاقة بين الإستراتيجية والهيكل ومداخل تنفيذ الخطة الإستراتيجية وقيادة التغيير الاستراتيجي.
أما الفصل التاسع تناول موضوع الرقابة والمتابعة والتقييم للخطة الإستراتيجية وأشكال وخطوات الرقابة الإستراتيجية وتقييم ومتابعة الأداء وإجراءات وأساليب متابعة خطط العمل وأساليب قياس الأداء واستخدام بطاقة الأداء المتوازن، أما الفصل العاشر تناول موضوع حالة دراسية لأحدى المؤسسات الحكومية في كيفية إجراء التخطيط الاستراتيجي والتحليل الرباعي لهذه المؤسسة والإستراتيجيات وخطط العمل ومتابعة الإستراتيجيات ومصفوفة الأهداف المؤسسية أما الفصل الحادي عشر تناول موضوع التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات والتحديات التي تواجه التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات ومراحل التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات والتكامل بين استراتيجيات الأعمال والتخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات ومراحل بناء نظم المعلومات والتخطيط ووضع السياسات ودور نظام المعلومات الإدارية في تحقيق المزايا التنافسية.
Note de contenu : الفصل الاول:ماهية التخطيط الاستراتيجي
الفصل الثاني:عملية التخطيط الاستراتيجي
الفصل الثالث:تحديد وتعريف الاتجاه الاستراتيجي
الفصل الرابع:التحليل والتشخيص البيئي
الفصل الخامس:صياغة وإعداد الخطة
الفصل السادس:صياغة الأهداف الإستراتيجية
الفصل السابع:البدائل والخيارات الإستراتيجية
الفصل الثامن:تنفيذ الخطة الإستراتيجية
الفصل التاسع:الرقابة والمتابعة والتقييم للخطة الإستراتيجية
الفصل العاشر:حالة دراسية في التخطيط الإستراتيجيExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/248525 A/658.1462 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : التخطيط الإستراتيجي Type de document : texte imprimé Auteurs : بلال خلف السكارنه, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2010 Importance : 422ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-634-5 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تواجه الإدارة الحديثة تحديات متزايدة نتيجة لتلاحق المتغيرات والتطورات التي شهدها القرن العشرين خاصة في الحقبة الأخيرة منه، وتوقع امتداد هذه المتغيرات والتطورات ليحدث المزيد منها في القرن الحالي. وتنعكس الاستجابة لهذه المتغيرات والتطورات في قدرة الإدارة على القيام بدورها المهم في منظمات الأعمال باعتبار أن الإدارة هي وسيلة المنظمة في أي من مستوياتها وأشكالها لتوظيف واستثمار مواردها للوصول إلى تحقيق أهدافها مما يتطلب إيجاد السبل والوسائل والأدوات والأوعية التنظيمية التي تمكن الإدارة من إعادة التوازن الإداري الذي يعالج نقاط الضعف والقوة ويستفيد من الفرص ويواجه المخاطر التي أفرزتها تلك المتغيرات والتطورات، متخطية في ذلك وظائفها التقليدية إلى آفاق أخرى تتسم بالتجديد والابتكار اللذين يحققان التفوق والتميز للمنظمة ويكسبانها التحلي بصفة الميزة التنافسية.
ويتوقف نجاح أو فشل المنظمة على مدى قدرتها على تحقيق رسالتها وغاياتها وأهدافها, وهذا يتطلب وضع إستراتيجية معينة والسعي لتنفيذها في ظل التغيرات المختلفة المحيطة بالمنظمة، والوسيلة الوحيدة أمام المنظمة لمتابعة تنفيذ إستراتيجيتها أو تعديلها هي في قيامها بعملية التخطيط الاستراتيجي. وأن مفهوم التخطيط الاستراتيجي لم يحظ بالاهتمام الواسع حتى الآن وهو غير مطبق في معظم القطاعات الاقتصادية سواء الإنتاجية أم الخدمية كما أن الأدوات المستخدمة في قياس وتقييم الأداء أيضاً تقتصر على الأدوات التقليدية التي تقيم الجانب المالي وتهمل الجوانب الأخرى التي تعتبر هامة أيضاً في أداء المنظمة كتقييم رضا الزبائن وقياس جودة العملية.
ولهذا فقد جاء هذا الكتاب في أحد عشر فصلاً لإلقاء الضوء على كثير من الموضوعات المعاصرة التي تساعد المهتمين في التخطيط الاستراتيجي لتعميق مفاهيمهم الإدارية نحو ذلك، فقد تناول الفصل الأول موضوع مفهوم وأهمية التخطيط الإداري ومزايا وخطوات وأنواع التخطيط، أما الفصل الثاني تناول موضوع مدخل إلى التخطيط الإداري وعناصر وفعالية التخطيط. وفوائد وخصائص التخطيط وأساليب وشروط التخطيط الناجح، أما الفصل الثالث تناول موضوع مفهوم التخطيط الإستراتيجي عناصر وأنواع وخصائص التخطيط الاستراتيجي ومستويات ومعوقات التخطيط الاستراتيجي والعوامل المؤثرة فيه، أما الفصل الرابع تناول موضوع مراحل والتحديات التي تواجه التخطيط الاستراتيجي وطرق وضع الخطط الإستراتيجية وإشكالية التخطيط الاستراتيجي وقوى التغيير العالمية.
أما الفصل الخامس تناول موضوع الرؤية والرسالة والقيم والعوامل التي تؤثر على الرؤية ومصادر صياغة الرؤية والمقارنة بين الرؤية والرسالة وخطوات كتابة الرسالة والتغييرات التي تطرأ على الرسالة، أما الفصل السادس تناول موضوع تشخيص وتحليل البيئة وتحليل البيئة الصناعية وتحليل البيئة الداخلية والخارجية للمنظمة وتحليل القوة والضعف والفرص والتهديدات (SWOT)، أما الفصل السابع تناول موضوع صياغة الأهداف الإستراتيجية وأنواعها والأهداف والمستويات التنظيمية والاعتبارات الواجب مراعاتها عند وضع الأهداف وشبكة الأهداف الإستراتيجية والأهداف الفرعية ونجاح وفشل التخطيط الاستراتيجي، أما الفصل الثامن تناول موضوع تنفيذ الخطة الإستراتيجية وإيصال الخطة الإستراتيجية وعلاقة صياغة الإستراتيجية بتنفيذها والعلاقة بين الإستراتيجية والهيكل ومداخل تنفيذ الخطة الإستراتيجية وقيادة التغيير الاستراتيجي.
أما الفصل التاسع تناول موضوع الرقابة والمتابعة والتقييم للخطة الإستراتيجية وأشكال وخطوات الرقابة الإستراتيجية وتقييم ومتابعة الأداء وإجراءات وأساليب متابعة خطط العمل وأساليب قياس الأداء واستخدام بطاقة الأداء المتوازن، أما الفصل العاشر تناول موضوع حالة دراسية لأحدى المؤسسات الحكومية في كيفية إجراء التخطيط الاستراتيجي والتحليل الرباعي لهذه المؤسسة والإستراتيجيات وخطط العمل ومتابعة الإستراتيجيات ومصفوفة الأهداف المؤسسية أما الفصل الحادي عشر تناول موضوع التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات والتحديات التي تواجه التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات ومراحل التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات والتكامل بين استراتيجيات الأعمال والتخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات ومراحل بناء نظم المعلومات والتخطيط ووضع السياسات ودور نظام المعلومات الإدارية في تحقيق المزايا التنافسية.
Note de contenu : الفصل الاول:مفهوم التخطيط الإداري
الفصل الثاني:مدخل إلى التخطيط الإداري
الفصل الثالث:مفهوم التخطيط الاستراتيجي
الفصل الرابع:مراحل التخطيط الاستراتيجي
الفصل الخامس:الرؤية والرسالة والقيم
الفصل السادس:تشخيص وتحليل البيئة
الفصل السابع:صياغة الأهداف الإستراتيجية
الفصل الثامن:تنفيذ الخطة الإستراتيجية
الفصل التاسع:الرقابة والمتابعة والتقييم للخطة الإستراتيجية
الفصل العاشر:حالة دراسية في التخطيط الاستراتيجي
الفصل الحادجي عشر:التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلوماتالتخطيط الإستراتيجي [texte imprimé] / بلال خلف السكارنه, Auteur . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2010 . - 422ص : غلاف ملون.جداول.أشكال ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-06-634-5
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تواجه الإدارة الحديثة تحديات متزايدة نتيجة لتلاحق المتغيرات والتطورات التي شهدها القرن العشرين خاصة في الحقبة الأخيرة منه، وتوقع امتداد هذه المتغيرات والتطورات ليحدث المزيد منها في القرن الحالي. وتنعكس الاستجابة لهذه المتغيرات والتطورات في قدرة الإدارة على القيام بدورها المهم في منظمات الأعمال باعتبار أن الإدارة هي وسيلة المنظمة في أي من مستوياتها وأشكالها لتوظيف واستثمار مواردها للوصول إلى تحقيق أهدافها مما يتطلب إيجاد السبل والوسائل والأدوات والأوعية التنظيمية التي تمكن الإدارة من إعادة التوازن الإداري الذي يعالج نقاط الضعف والقوة ويستفيد من الفرص ويواجه المخاطر التي أفرزتها تلك المتغيرات والتطورات، متخطية في ذلك وظائفها التقليدية إلى آفاق أخرى تتسم بالتجديد والابتكار اللذين يحققان التفوق والتميز للمنظمة ويكسبانها التحلي بصفة الميزة التنافسية.
ويتوقف نجاح أو فشل المنظمة على مدى قدرتها على تحقيق رسالتها وغاياتها وأهدافها, وهذا يتطلب وضع إستراتيجية معينة والسعي لتنفيذها في ظل التغيرات المختلفة المحيطة بالمنظمة، والوسيلة الوحيدة أمام المنظمة لمتابعة تنفيذ إستراتيجيتها أو تعديلها هي في قيامها بعملية التخطيط الاستراتيجي. وأن مفهوم التخطيط الاستراتيجي لم يحظ بالاهتمام الواسع حتى الآن وهو غير مطبق في معظم القطاعات الاقتصادية سواء الإنتاجية أم الخدمية كما أن الأدوات المستخدمة في قياس وتقييم الأداء أيضاً تقتصر على الأدوات التقليدية التي تقيم الجانب المالي وتهمل الجوانب الأخرى التي تعتبر هامة أيضاً في أداء المنظمة كتقييم رضا الزبائن وقياس جودة العملية.
ولهذا فقد جاء هذا الكتاب في أحد عشر فصلاً لإلقاء الضوء على كثير من الموضوعات المعاصرة التي تساعد المهتمين في التخطيط الاستراتيجي لتعميق مفاهيمهم الإدارية نحو ذلك، فقد تناول الفصل الأول موضوع مفهوم وأهمية التخطيط الإداري ومزايا وخطوات وأنواع التخطيط، أما الفصل الثاني تناول موضوع مدخل إلى التخطيط الإداري وعناصر وفعالية التخطيط. وفوائد وخصائص التخطيط وأساليب وشروط التخطيط الناجح، أما الفصل الثالث تناول موضوع مفهوم التخطيط الإستراتيجي عناصر وأنواع وخصائص التخطيط الاستراتيجي ومستويات ومعوقات التخطيط الاستراتيجي والعوامل المؤثرة فيه، أما الفصل الرابع تناول موضوع مراحل والتحديات التي تواجه التخطيط الاستراتيجي وطرق وضع الخطط الإستراتيجية وإشكالية التخطيط الاستراتيجي وقوى التغيير العالمية.
أما الفصل الخامس تناول موضوع الرؤية والرسالة والقيم والعوامل التي تؤثر على الرؤية ومصادر صياغة الرؤية والمقارنة بين الرؤية والرسالة وخطوات كتابة الرسالة والتغييرات التي تطرأ على الرسالة، أما الفصل السادس تناول موضوع تشخيص وتحليل البيئة وتحليل البيئة الصناعية وتحليل البيئة الداخلية والخارجية للمنظمة وتحليل القوة والضعف والفرص والتهديدات (SWOT)، أما الفصل السابع تناول موضوع صياغة الأهداف الإستراتيجية وأنواعها والأهداف والمستويات التنظيمية والاعتبارات الواجب مراعاتها عند وضع الأهداف وشبكة الأهداف الإستراتيجية والأهداف الفرعية ونجاح وفشل التخطيط الاستراتيجي، أما الفصل الثامن تناول موضوع تنفيذ الخطة الإستراتيجية وإيصال الخطة الإستراتيجية وعلاقة صياغة الإستراتيجية بتنفيذها والعلاقة بين الإستراتيجية والهيكل ومداخل تنفيذ الخطة الإستراتيجية وقيادة التغيير الاستراتيجي.
أما الفصل التاسع تناول موضوع الرقابة والمتابعة والتقييم للخطة الإستراتيجية وأشكال وخطوات الرقابة الإستراتيجية وتقييم ومتابعة الأداء وإجراءات وأساليب متابعة خطط العمل وأساليب قياس الأداء واستخدام بطاقة الأداء المتوازن، أما الفصل العاشر تناول موضوع حالة دراسية لأحدى المؤسسات الحكومية في كيفية إجراء التخطيط الاستراتيجي والتحليل الرباعي لهذه المؤسسة والإستراتيجيات وخطط العمل ومتابعة الإستراتيجيات ومصفوفة الأهداف المؤسسية أما الفصل الحادي عشر تناول موضوع التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات والتحديات التي تواجه التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات ومراحل التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات والتكامل بين استراتيجيات الأعمال والتخطيط الإستراتيجي لنظم المعلومات ومراحل بناء نظم المعلومات والتخطيط ووضع السياسات ودور نظام المعلومات الإدارية في تحقيق المزايا التنافسية.
Note de contenu : الفصل الاول:مفهوم التخطيط الإداري
الفصل الثاني:مدخل إلى التخطيط الإداري
الفصل الثالث:مفهوم التخطيط الاستراتيجي
الفصل الرابع:مراحل التخطيط الاستراتيجي
الفصل الخامس:الرؤية والرسالة والقيم
الفصل السادس:تشخيص وتحليل البيئة
الفصل السابع:صياغة الأهداف الإستراتيجية
الفصل الثامن:تنفيذ الخطة الإستراتيجية
الفصل التاسع:الرقابة والمتابعة والتقييم للخطة الإستراتيجية
الفصل العاشر:حالة دراسية في التخطيط الاستراتيجي
الفصل الحادجي عشر:التخطيط الإستراتيجي لنظم المعلوماتExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10/169271 A/658.945 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : التدريب الإداري Type de document : texte imprimé Auteurs : بلال خلف السكارنه, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار وائل للنشر Année de publication : 2009 Importance : 488ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال.صور Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-11-791-7 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : يُعد التدريب في عالم المجتمعات والمؤسسات المعاصرة هو أداة التنمية ووسيلتها كما أنه الأداة التي إذا أحسن إستثمارها وتوظيفها تمكنت من تحقيق الكفاءة والكفاية في الأداء والإنتاج، وقد أظهرت نتائج العديد من الأبحاث أن للتدريب دوراً أساسياً في نمو الثقافة والحضارة عامة وتبرز أهمية ذلك بإعتباره أساس كل تعلم وتطوير وتنمية للعنصر البشري ومن ثم تقدم المجتمع وبنائه.
وعن طريق التدريب يستمر الإعداد للمهنة طالما أن متطلباتها متغيرة بتأثير عوامل عدة كالإنفجار المعرفي المتمثل في التقدم التقني في جميع مجالات الحياة وكذلك سهولة تدفق المعلومات من مجتمع إلى آخر ومن حضارة إلى أخرى، فالتدريب يقدم معرفة جديدة، ويضيف معلومات متنوعة، ويعطي مهارات وقدرات ويؤثر على الإتجاهات، ويعدل الأفكار ويغير السلوك ويطور العادات والأساليب في العمل، والتدريب ليس عملاً عشوائياً أو مهمة زائدة يمكننا أن نمارسها أو لا نمارسها.
ولهذا فقد جاء هذا الكتاب في اثنا عشر فصلاً لإلقاء الضوء على كثير من الموضوعات المعاصرة التي تساعد المهتمين في التدريب الإداري لتعميق مفاهيمهم الإدارية نحو ذلك.
وقد توزعت الفصول وفق ما يلي: الفصل الأول: "مفهوم التدريب"، الفصل الثاني: "تصميم عملية التدريب"، الفصل الثالث: "تحديد الإحتياجات التدريبية"، الفصل الرابع: "أنواع ومستويات التدريب وتصميم البرامج التدريبية"، الفصل الخامس: "الأساليب التدريبية"، الفصل السادس: "الوسائل والمساعدات التدريبية"، الفصل السابع: "تقويم البرامج التدريبية"، الفصل الثامن: "الحقائب التدريبية"، الفصل التاسع: "إدارة الأنشطة التدريبية"، الفصل العاشر: "إعداد المدربين"، الفصل الحادي عشر: "قياس العائد من التدريب"، الفصل الثاني عشر: "مهارات العرض والتقديم".
Note de contenu : الفصل الاول:مفهوم التدريب
الفصل الثاني:تصميم عملية التدريب
الفصل الثالث:تحديد الاحتياجات التدريببية
الفصل الرابع:انواع ومستويات وتصميم البرامج التدريبية
الفصل الخامس:الاساليب التدريبية
الفصل السادس:الوسائل والمساعدات التدريبية
الفصل السابع:تقويم البرامج التدريبية
الفصل الثامن:الحقائب التدريبية
الفصل التاسع:إدارة الانشطة التدريبية
الفصل العاشر:إعداد المدربين
الفصل الحادي عشر:قياس العائد من التدريب
الفصل الثاني عشر:مهارات العرض والتقديم
التدريب الإداري [texte imprimé] / بلال خلف السكارنه, Auteur . - ط1 . - عمان : دار وائل للنشر, 2009 . - 488ص : غلاف ملون.جداول.أشكال.صور ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-11-791-7
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : يُعد التدريب في عالم المجتمعات والمؤسسات المعاصرة هو أداة التنمية ووسيلتها كما أنه الأداة التي إذا أحسن إستثمارها وتوظيفها تمكنت من تحقيق الكفاءة والكفاية في الأداء والإنتاج، وقد أظهرت نتائج العديد من الأبحاث أن للتدريب دوراً أساسياً في نمو الثقافة والحضارة عامة وتبرز أهمية ذلك بإعتباره أساس كل تعلم وتطوير وتنمية للعنصر البشري ومن ثم تقدم المجتمع وبنائه.
وعن طريق التدريب يستمر الإعداد للمهنة طالما أن متطلباتها متغيرة بتأثير عوامل عدة كالإنفجار المعرفي المتمثل في التقدم التقني في جميع مجالات الحياة وكذلك سهولة تدفق المعلومات من مجتمع إلى آخر ومن حضارة إلى أخرى، فالتدريب يقدم معرفة جديدة، ويضيف معلومات متنوعة، ويعطي مهارات وقدرات ويؤثر على الإتجاهات، ويعدل الأفكار ويغير السلوك ويطور العادات والأساليب في العمل، والتدريب ليس عملاً عشوائياً أو مهمة زائدة يمكننا أن نمارسها أو لا نمارسها.
ولهذا فقد جاء هذا الكتاب في اثنا عشر فصلاً لإلقاء الضوء على كثير من الموضوعات المعاصرة التي تساعد المهتمين في التدريب الإداري لتعميق مفاهيمهم الإدارية نحو ذلك.
وقد توزعت الفصول وفق ما يلي: الفصل الأول: "مفهوم التدريب"، الفصل الثاني: "تصميم عملية التدريب"، الفصل الثالث: "تحديد الإحتياجات التدريبية"، الفصل الرابع: "أنواع ومستويات التدريب وتصميم البرامج التدريبية"، الفصل الخامس: "الأساليب التدريبية"، الفصل السادس: "الوسائل والمساعدات التدريبية"، الفصل السابع: "تقويم البرامج التدريبية"، الفصل الثامن: "الحقائب التدريبية"، الفصل التاسع: "إدارة الأنشطة التدريبية"، الفصل العاشر: "إعداد المدربين"، الفصل الحادي عشر: "قياس العائد من التدريب"، الفصل الثاني عشر: "مهارات العرض والتقديم".
Note de contenu : الفصل الاول:مفهوم التدريب
الفصل الثاني:تصميم عملية التدريب
الفصل الثالث:تحديد الاحتياجات التدريببية
الفصل الرابع:انواع ومستويات وتصميم البرامج التدريبية
الفصل الخامس:الاساليب التدريبية
الفصل السادس:الوسائل والمساعدات التدريبية
الفصل السابع:تقويم البرامج التدريبية
الفصل الثامن:الحقائب التدريبية
الفصل التاسع:إدارة الانشطة التدريبية
الفصل العاشر:إعداد المدربين
الفصل الحادي عشر:قياس العائد من التدريب
الفصل الثاني عشر:مهارات العرض والتقديم
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10/167689 A/658.946 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt PermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalink
