BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur الدين محمد المرسى، جمال |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الإدارةالإستراتيجية للموارد البشري / الدين محمد المرسى، جمال
Titre : الإدارةالإستراتيجية للموارد البشري : المدخل لتحقيق ميزة تنافسية لمنظمة القرن الحادي و العشرين Type de document : texte imprimé Auteurs : الدين محمد المرسى، جمال Editeur : الدار الجامعية للطباعة و النشر Année de publication : 2006 Importance : 562ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : الفكر الإقتصادي منذ بدايات تكوينه وبالخصوص المذهب التجاري في القرن السابع عشر نادى بضرورة أن تكون الدولة قوية، وهذا لن يكون إلا عن طريق الإقتصاد، فالثروة لدى هذا المذهب تتمثل في كمية المعادن النفيسة التي تمتلكها الدولة، وكلما زادت كمية هذه المعادن كلما زادت ثروتها، وكلما كانت كمية هذه المعادن ثابتة نسبياً كلما كانت الدولة قوية، وهي القادرة على إمتلاك القرار السياسي في إحتلال الدول الأخرى وإستعمارها وإستغلال مناجمها والحصول على المعادن النفيسة التي من شأنها أن تزيد ثروتها وتمنحها القوة في مواجهة الدول الأخرى، ولذلك نادى التجاريون بمبدأ حرية التجارة الدولية الذي يحقق أهدافهم في أن تكون الدولة قوية إقتصادياً.
ثم جاء المذهب التقليدي، الذي اهتم بدراسة موضوع التجارة الخارجية أو الدولية، وأشار إلى أهمية تقسيم العمل الدولي والتخصص على أساس الميزة النسبية لكل دولة، وتبنى سياسة حرية التجارة، ولكنها حينها كانت العلاقات الإقتصادية الدولية تدرس كجزء من النظريات الإقتصادية دون أن يكون لها ذاتية وخصوصية.
أما في العصر الحديث فقد أصبح للعلاقات الإقتصادية الدولية أهمية، مما جعلها فرعاً مهماً من فروع الإقتصاد، فالإقتصاد العالمي أصبح مترابطاً جدلياً إرتباطاً واضحاً، ويمتلك هيكلاً خاصاً به وقابلاً للتغيير بغير الأوضاع والظروف التي تمر بها العناصر المكونة له.
وإذا كنا لنا نقدم هنا الحلول والتحليلات لنواح متعددة للعلاقات الإقتصادية والتجارة الداخلية والخارجية، وأسس التبادل الدولي والنظريات المفسرة لها، وموضوع التكتلات والمنظمات الإقتصادية الدولية، فإن كثيراً من الكتَّاب المعاصرين قد قدموا في هذا المجال ما يخدم الإقتصاد الدولي.
Note de contenu : الجزء الاول:إدارة الموارد البشرية الطريق لتحقيق ميزة تنافسية
الفصل الاول:إدارة الموارد البشرية,الطبيعة والأبعاد
الفصل اثاني:الاتجاهات المعاصرة في بيئة إدارة الموارد البشرية
الفصل الثاني:إدارة الموراد البشرية,منظور استراتيجي
الجزء الثاني:تحليل الاحتياجات الوظيفية للموارد البشرية
الفصل الرابع:التحليل والتصميم الوظيفي
الفصل الخامس:تخطيط الموارد البشرية
الجزء الثالث:لحصول على الموارد البشرية
الفصل السادس:استقطاب العاملين
الفصل السابع:اختيار وتعيين الافراد
الفصل الثامن:توجيه العاملين الجدد
الجزء الرابع:تنمية وتطوير الموراد البشرية
الفصل التاسع:تدريب وتنمية العاملين
الفصل العاشر:تطوير المسار الوظيفي
الفصل الحادي عشر:إدارة أداء العاملين
الجزء الخامس:إدارة برنامج الحوافز والتعويضات
الفصل الثاني عشر:إدارة برنامج الحوافز
الفصل الثالث عشر:إدارة هيكل الأجور والمرتبات
الجزء السادس:قضايا خاصة في إدارة الموارد البشرية
الفصل الرابع عشر:نظم معلومات الموارد البشرية
الفصل الخامس عشر:إدارة الموارد البشرية :التحديات وآفاق المستقبل
الإدارةالإستراتيجية للموارد البشري : المدخل لتحقيق ميزة تنافسية لمنظمة القرن الحادي و العشرين [texte imprimé] / الدين محمد المرسى، جمال . - مصر : الدار الجامعية للطباعة و النشر, 2006 . - 562ص : غلاف ملون.جداول.أشكال ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : الفكر الإقتصادي منذ بدايات تكوينه وبالخصوص المذهب التجاري في القرن السابع عشر نادى بضرورة أن تكون الدولة قوية، وهذا لن يكون إلا عن طريق الإقتصاد، فالثروة لدى هذا المذهب تتمثل في كمية المعادن النفيسة التي تمتلكها الدولة، وكلما زادت كمية هذه المعادن كلما زادت ثروتها، وكلما كانت كمية هذه المعادن ثابتة نسبياً كلما كانت الدولة قوية، وهي القادرة على إمتلاك القرار السياسي في إحتلال الدول الأخرى وإستعمارها وإستغلال مناجمها والحصول على المعادن النفيسة التي من شأنها أن تزيد ثروتها وتمنحها القوة في مواجهة الدول الأخرى، ولذلك نادى التجاريون بمبدأ حرية التجارة الدولية الذي يحقق أهدافهم في أن تكون الدولة قوية إقتصادياً.
ثم جاء المذهب التقليدي، الذي اهتم بدراسة موضوع التجارة الخارجية أو الدولية، وأشار إلى أهمية تقسيم العمل الدولي والتخصص على أساس الميزة النسبية لكل دولة، وتبنى سياسة حرية التجارة، ولكنها حينها كانت العلاقات الإقتصادية الدولية تدرس كجزء من النظريات الإقتصادية دون أن يكون لها ذاتية وخصوصية.
أما في العصر الحديث فقد أصبح للعلاقات الإقتصادية الدولية أهمية، مما جعلها فرعاً مهماً من فروع الإقتصاد، فالإقتصاد العالمي أصبح مترابطاً جدلياً إرتباطاً واضحاً، ويمتلك هيكلاً خاصاً به وقابلاً للتغيير بغير الأوضاع والظروف التي تمر بها العناصر المكونة له.
وإذا كنا لنا نقدم هنا الحلول والتحليلات لنواح متعددة للعلاقات الإقتصادية والتجارة الداخلية والخارجية، وأسس التبادل الدولي والنظريات المفسرة لها، وموضوع التكتلات والمنظمات الإقتصادية الدولية، فإن كثيراً من الكتَّاب المعاصرين قد قدموا في هذا المجال ما يخدم الإقتصاد الدولي.
Note de contenu : الجزء الاول:إدارة الموارد البشرية الطريق لتحقيق ميزة تنافسية
الفصل الاول:إدارة الموارد البشرية,الطبيعة والأبعاد
الفصل اثاني:الاتجاهات المعاصرة في بيئة إدارة الموارد البشرية
الفصل الثاني:إدارة الموراد البشرية,منظور استراتيجي
الجزء الثاني:تحليل الاحتياجات الوظيفية للموارد البشرية
الفصل الرابع:التحليل والتصميم الوظيفي
الفصل الخامس:تخطيط الموارد البشرية
الجزء الثالث:لحصول على الموارد البشرية
الفصل السادس:استقطاب العاملين
الفصل السابع:اختيار وتعيين الافراد
الفصل الثامن:توجيه العاملين الجدد
الجزء الرابع:تنمية وتطوير الموراد البشرية
الفصل التاسع:تدريب وتنمية العاملين
الفصل العاشر:تطوير المسار الوظيفي
الفصل الحادي عشر:إدارة أداء العاملين
الجزء الخامس:إدارة برنامج الحوافز والتعويضات
الفصل الثاني عشر:إدارة برنامج الحوافز
الفصل الثالث عشر:إدارة هيكل الأجور والمرتبات
الجزء السادس:قضايا خاصة في إدارة الموارد البشرية
الفصل الرابع عشر:نظم معلومات الموارد البشرية
الفصل الخامس عشر:إدارة الموارد البشرية :التحديات وآفاق المستقبل
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/119497 A/330.745 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt