BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur نغم عدنان أحمد الكركجي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الأزمات الإقتصادية في الأندلس / نغم عدنان أحمد الكركجي
Titre : الأزمات الإقتصادية في الأندلس : من الفتح حتى سقوط غرناطة (92 - 897ه / 711 - 1492م) Type de document : texte imprimé Auteurs : نغم عدنان أحمد الكركجي Editeur : دار الكتاب الثقافي : الأردن Année de publication : 2016 Importance : 271ص Présentation : غلاف ملون.ملاحق Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-550-61-5 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : عرفت الأندلس بالسعة والرخاء حتى وصفت بالفردوس المفقود فمن الصعب أن يتخيل المرء حدوث أزمة اقتصادية وضيق معاشي فيها ولا سيما انها اشتهرت بطيب الأرض وتنوع الثمار والغلات .
ومن هنا جاءت هذه الدراسة ( الأزمات الاقتصادية في الأندلس من الفتح حتى سقوط غرناطة 92 – 897 هـ/711 – 1492م) ، لتسلط الضوء على تلك الفترة العصيبة التي مرت بها البلاد وما تحمله ساكنوها من عناء ومشقة إزاء هذه الأزمات والضائقات على اختلاف مسبباتها من عوامل طبيعية او بشرية .
إن تدهور الاقتصاد في مرحلة ما يخلف وراءه إرباكا ماديا ومعاشيا واضح المعالم على المجتمع الذي يعد المرآة الحقيقية لحالة البلاد الاقتصادية .
و لم يقتصر تأثير الأزمات الاقتصادية في المجتمع والأفراد فحسب بل كان على الدول المتعاقبة التي حكمت الأندلس مواجهة الانعكاسات السلبية التي تركتها الأزمات الاقتصادية على سياساتها وتحركاتها العسكرية فضلا عن مسؤوليتها في التخفيف من وطأة الأزمة ومد يد العون لرعيتها في تلك الأوقات .
وعلى ذلك فان للازمات الاقتصادية أبعادا عديدة منها ما اثر في الفرد بشكل مباشر والذي يعد العنصر الأساسي في تكوين المجتمع وتسيير العجلة الاقتصادية ومنها ما وقع ضررها على الثروة الزراعية وحتى الحيوانية في حين أن قسما آخر ترك التأثير السلبي في البنية العامة للدولة بصفتها الرسمية .
إن تجاهل موضوع كهذا يمس حياة العامة والخاصة ، كالمجتمع والدولة يجعلنا نفتقد الى حلقة من حلقات السلسلة المترابطة لمعرفة أحوال الدول والشعوب ويبقي جانب من الجوانب المهمة في زاوية مظلمة فالاقتصاد عصب الحياة بحكم ترابطه مع ميادين عدة .
لقد حظي التاريخ السياسي والعسكري للدول بعناية خاصة من قبل الباحثين والدارسين في هذا المجال في حين أهمل الجانب الاقتصادي او جاء في مرحلة متأخرة من تلك العناية بالرغم من تأثيره المباشر في الفرد والدولة كما ذكرنا.Note de contenu : الفصل الاول:العوامل الطبيعية للازمات الاقتصادية
الفصل الثاني:العوامل البشرية للازمات الاقتصادية
الفصل الثالث:المظاهر الاقتصادية والاجتماعية للازمات الاقتصادية
الفصل الرابع:إجراءات الدولة والمجتمع في معالجة الأزمات الاقتصاديةالأزمات الإقتصادية في الأندلس : من الفتح حتى سقوط غرناطة (92 - 897ه / 711 - 1492م) [texte imprimé] / نغم عدنان أحمد الكركجي . - [S.l.] : دار الكتاب الثقافي : الأردن, 2016 . - 271ص : غلاف ملون.ملاحق ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-550-61-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : عرفت الأندلس بالسعة والرخاء حتى وصفت بالفردوس المفقود فمن الصعب أن يتخيل المرء حدوث أزمة اقتصادية وضيق معاشي فيها ولا سيما انها اشتهرت بطيب الأرض وتنوع الثمار والغلات .
ومن هنا جاءت هذه الدراسة ( الأزمات الاقتصادية في الأندلس من الفتح حتى سقوط غرناطة 92 – 897 هـ/711 – 1492م) ، لتسلط الضوء على تلك الفترة العصيبة التي مرت بها البلاد وما تحمله ساكنوها من عناء ومشقة إزاء هذه الأزمات والضائقات على اختلاف مسبباتها من عوامل طبيعية او بشرية .
إن تدهور الاقتصاد في مرحلة ما يخلف وراءه إرباكا ماديا ومعاشيا واضح المعالم على المجتمع الذي يعد المرآة الحقيقية لحالة البلاد الاقتصادية .
و لم يقتصر تأثير الأزمات الاقتصادية في المجتمع والأفراد فحسب بل كان على الدول المتعاقبة التي حكمت الأندلس مواجهة الانعكاسات السلبية التي تركتها الأزمات الاقتصادية على سياساتها وتحركاتها العسكرية فضلا عن مسؤوليتها في التخفيف من وطأة الأزمة ومد يد العون لرعيتها في تلك الأوقات .
وعلى ذلك فان للازمات الاقتصادية أبعادا عديدة منها ما اثر في الفرد بشكل مباشر والذي يعد العنصر الأساسي في تكوين المجتمع وتسيير العجلة الاقتصادية ومنها ما وقع ضررها على الثروة الزراعية وحتى الحيوانية في حين أن قسما آخر ترك التأثير السلبي في البنية العامة للدولة بصفتها الرسمية .
إن تجاهل موضوع كهذا يمس حياة العامة والخاصة ، كالمجتمع والدولة يجعلنا نفتقد الى حلقة من حلقات السلسلة المترابطة لمعرفة أحوال الدول والشعوب ويبقي جانب من الجوانب المهمة في زاوية مظلمة فالاقتصاد عصب الحياة بحكم ترابطه مع ميادين عدة .
لقد حظي التاريخ السياسي والعسكري للدول بعناية خاصة من قبل الباحثين والدارسين في هذا المجال في حين أهمل الجانب الاقتصادي او جاء في مرحلة متأخرة من تلك العناية بالرغم من تأثيره المباشر في الفرد والدولة كما ذكرنا.Note de contenu : الفصل الاول:العوامل الطبيعية للازمات الاقتصادية
الفصل الثاني:العوامل البشرية للازمات الاقتصادية
الفصل الثالث:المظاهر الاقتصادية والاجتماعية للازمات الاقتصادية
الفصل الرابع:إجراءات الدولة والمجتمع في معالجة الأزمات الاقتصاديةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/292097 A/330.1446 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt