BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur محمد عادل زكي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الإقتصاد السياسي للتخلف مع إشارة خاصة إلى السودان وفنزويلا / محمد عادل زكي
Titre : الإقتصاد السياسي للتخلف مع إشارة خاصة إلى السودان وفنزويلا Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد عادل زكي Editeur : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت Année de publication : 2001 Importance : 432ص Présentation : غلاف ملون.جداول.خرائط Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-82-506-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : أسّس المؤلِّف شروط بحثه، إذ أعاد النظر في أمرين، الأول ظاهرة "تجديد إنتاج التخلّف" الاجتماعي والاقتصادي، بما يعني أنه يقصد بظاهرة التخلّف عملية "تجديد إنتاج التخلّف"؛ والثاني إعادة النظر في موضوع علم الاقتصاد السياسي كعلم اجتماعي، لأنه العلم الذي استخدم المؤلف أدواته الفكرية في سبيل البحث في طبيعة الظاهرة والقوانين الحاكمة لها ولتطورها على الصعيد الاجتماعي. وفي هذا السبيل، استخدم الديالكتيك أو منهج التناقض لفهم وتحليل الظاهرة على صعيد كلٍّ من التاريخ والاقتصاد والمجتمع.
وفي إطار ظاهرة "تجدد إنتاج التخلف" يطرح المؤلِّف إشكاليتين رئيسيتين، أثار إحداهما في أمريكا اللاتينية، متّخذاً فنزويلا نموذجاً، وأثار الأخرى في القارة الأفريقية، متّخذاً السودان نموذجاً، وذلك على أساس أن القارتين تمثلان التاريخ الأصيل للتخلّف، والأرضية الخصبة لعملية تجدد إنتاج هذا التخلّف على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي. وهو عند درس المسألة الفنزويلية، يرشده الديالكتيك، كمنهج في التفكير، إلى الصراع بين السلطة والرأسمال، كجدلية بين الريع الذي تحصّله الحكومة والربح الذي تستحوذ عليه الشركات الرأسمالية العالمية؛ وهو عند درس المسألة السودانية، يدلّه الديالكتيك كذلك على الصراع بين الشمال والجنوب كجدلية بين العوز الاقتصادي والهيمنة السياسية والاجتماعية، والصراع بين الجنوب والجنوب، حول الماء والكلأ، وبسط السلطان والنفوذ على الأرض.
ويخلص المؤلِّف من دراسة كلا نموذجي ظاهرة تجديد إنتاج التخلّف إلى الأخذ في الاعتبار تكوين الصورة الكلية من خلال التمعّن بالماضي (الاستعمار، ثم استمرارية التسرّب، وفقدان شروط تجدد الإنتاج) كي يتم فهم الحاضر، ومن ثمّ إمكانية تصميم المشروع الحضاري الذي ينشغل بالتنمية المستقلة والاعتماد على الذات.
Note de contenu : مقدمة
الفصل الاول:المرتكزات النظرية والأدوات الفكرية
الفصل الثاني:المدخل الأدائي لفهم الظاهرة
الفصل الثالث:جمهورية فنزويلا البوليفارية
الفصل الرابع:المدخل الهيكلي لفهم الظاهرة
الفصل الخامس:السودان,كنموذج آخر ,وإنما من افريقيا
الإقتصاد السياسي للتخلف مع إشارة خاصة إلى السودان وفنزويلا [texte imprimé] / محمد عادل زكي . - [S.l.] : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت, 2001 . - 432ص : غلاف ملون.جداول.خرائط ; 17*24سم.
ISBN : 978-9953-82-506-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : أسّس المؤلِّف شروط بحثه، إذ أعاد النظر في أمرين، الأول ظاهرة "تجديد إنتاج التخلّف" الاجتماعي والاقتصادي، بما يعني أنه يقصد بظاهرة التخلّف عملية "تجديد إنتاج التخلّف"؛ والثاني إعادة النظر في موضوع علم الاقتصاد السياسي كعلم اجتماعي، لأنه العلم الذي استخدم المؤلف أدواته الفكرية في سبيل البحث في طبيعة الظاهرة والقوانين الحاكمة لها ولتطورها على الصعيد الاجتماعي. وفي هذا السبيل، استخدم الديالكتيك أو منهج التناقض لفهم وتحليل الظاهرة على صعيد كلٍّ من التاريخ والاقتصاد والمجتمع.
وفي إطار ظاهرة "تجدد إنتاج التخلف" يطرح المؤلِّف إشكاليتين رئيسيتين، أثار إحداهما في أمريكا اللاتينية، متّخذاً فنزويلا نموذجاً، وأثار الأخرى في القارة الأفريقية، متّخذاً السودان نموذجاً، وذلك على أساس أن القارتين تمثلان التاريخ الأصيل للتخلّف، والأرضية الخصبة لعملية تجدد إنتاج هذا التخلّف على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي. وهو عند درس المسألة الفنزويلية، يرشده الديالكتيك، كمنهج في التفكير، إلى الصراع بين السلطة والرأسمال، كجدلية بين الريع الذي تحصّله الحكومة والربح الذي تستحوذ عليه الشركات الرأسمالية العالمية؛ وهو عند درس المسألة السودانية، يدلّه الديالكتيك كذلك على الصراع بين الشمال والجنوب كجدلية بين العوز الاقتصادي والهيمنة السياسية والاجتماعية، والصراع بين الجنوب والجنوب، حول الماء والكلأ، وبسط السلطان والنفوذ على الأرض.
ويخلص المؤلِّف من دراسة كلا نموذجي ظاهرة تجديد إنتاج التخلّف إلى الأخذ في الاعتبار تكوين الصورة الكلية من خلال التمعّن بالماضي (الاستعمار، ثم استمرارية التسرّب، وفقدان شروط تجدد الإنتاج) كي يتم فهم الحاضر، ومن ثمّ إمكانية تصميم المشروع الحضاري الذي ينشغل بالتنمية المستقلة والاعتماد على الذات.
Note de contenu : مقدمة
الفصل الاول:المرتكزات النظرية والأدوات الفكرية
الفصل الثاني:المدخل الأدائي لفهم الظاهرة
الفصل الثالث:جمهورية فنزويلا البوليفارية
الفصل الرابع:المدخل الهيكلي لفهم الظاهرة
الفصل الخامس:السودان,كنموذج آخر ,وإنما من افريقيا
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 13/219596 A/330.1331 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt