BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur مركز دراسات الوحدة العربية |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الترجمة في الوطن العربي نحو إنشاء مؤسسة عربية للترجمة / مركز دراسات الوحدة العربية
Titre : الترجمة في الوطن العربي نحو إنشاء مؤسسة عربية للترجمة Type de document : texte imprimé Auteurs : مركز دراسات الوحدة العربية Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الثقافة Année de publication : 2000 Importance : ص414 Présentation : غلاف خارجي .جداول Format : 23.5×17سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 418 Note de contenu : القسم الأول
الوضع الراهن للترجمة في الوطن العربي
الفصل الأول
الترجمة في التراث العربي
الفصل الثاني
تقرير المسح الميداني لوضع
الفصل الثالث
الاتجهات المعاصرة في حركة
الفصل الرابع
تقرير المسح عن الترجمة الالية
الفصل الخامس
هندسة اللغة و تكنولوجيا الترجمة
الفصل السادس
تطوير نظم الترجمة الالية و أدوات الترجمة
الفصل السابع
بناء قاعدة بيانات شاملة للكتاب العلمي
القسم الثاني
ورشة عمل تجارب الترجمة الالية
الفصل الثامن
الترجمة الالية من اللغة الانكليزية إلي اللغة العربية
الفصل التاسع
تجربة مجموعة التطبيقات
الفصل العاشر
تجربة شركة سيموس نظام الترجمة الالية
القسم الثالث
نحو إنشاء مؤسسة عربية للترجمة
الفصل الحادي عشر
مشروع إنشاء مؤسسة عربية للترجمةالترجمة في الوطن العربي نحو إنشاء مؤسسة عربية للترجمة [texte imprimé] / مركز دراسات الوحدة العربية . - ط1 . - الرباط : دار الثقافة, 2000 . - ص414 : غلاف خارجي .جداول ; 23.5×17سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 418 Note de contenu : القسم الأول
الوضع الراهن للترجمة في الوطن العربي
الفصل الأول
الترجمة في التراث العربي
الفصل الثاني
تقرير المسح الميداني لوضع
الفصل الثالث
الاتجهات المعاصرة في حركة
الفصل الرابع
تقرير المسح عن الترجمة الالية
الفصل الخامس
هندسة اللغة و تكنولوجيا الترجمة
الفصل السادس
تطوير نظم الترجمة الالية و أدوات الترجمة
الفصل السابع
بناء قاعدة بيانات شاملة للكتاب العلمي
القسم الثاني
ورشة عمل تجارب الترجمة الالية
الفصل الثامن
الترجمة الالية من اللغة الانكليزية إلي اللغة العربية
الفصل التاسع
تجربة مجموعة التطبيقات
الفصل العاشر
تجربة شركة سيموس نظام الترجمة الالية
القسم الثالث
نحو إنشاء مؤسسة عربية للترجمة
الفصل الحادي عشر
مشروع إنشاء مؤسسة عربية للترجمةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/94919 A/418.007 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة / مركز دراسات الوحدة العربية
Titre : الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة : أعمال المؤتمر العلمي الثالث Type de document : texte imprimé Auteurs : مركز دراسات الوحدة العربية Mention d'édition : ط1 Editeur : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت Année de publication : 1997 Importance : 696ص Présentation : غلاف ملون.جداول.ملحق Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : حينما اختارت الجمعية العربية للبحوث الاقتصادية الاعتماد المتبادل والتكامل الإقليمي والواقع العربي موضوعاً لأول مؤتمراتها العلمية في عام 1989 كانت تستشعر ذلك التحول الكبير في البيئتين الاقتصاديتين العالمية والإقليمية، وكانت تستهدف تأصيل البحث فيه من خلال مقاربات نظرية لها مغزاها بالنسبة للواقع العربي. ولم تكد التسعينيات تطل برأسها حتى وجد الوطن العربي نفسه في مواجهة مشاريع تكاملية متباينة، تطرحها أطراف تسعى في حقيقة الأمر إلى القفز فوق المشروع العربي، بل فوق الواقع العربي ذاته. وجاء الطرح في سياق أطر سياسية، فأعوزه الأساس العلمي، وهو أمر عانته بعض صيغ طرح المشروع العربي ذاته منذ نشأته. وما من شك في أن ما يسمى بالمشروع الشرق أوسطي يغلب عليه الطابع السياسي، وإن حاولت الأطراف المهتمة به تغليفة في غلاف اقتصادي، من دون ربط بالأصول النظرية. كذلك فإن ما يسمى بالمشروع المتوسطي الذي يسعى الاتحاد الأوروبي إلى إقامته مع دول متوسطية، عربية وغير عربية، له خلفياته السياسية والاجتماعية.
كان طبيعياً، والأمر كذلك، أن تبادر الجمعية إلى الدعوة لمعالجة هذه المشاريع الثلاثة على وجه الخصوص من منظار علمي مدقق, ولأن للتكامل الإقليمي أطره الكلية وتفاصيله الجزئية، كان لزاماً أن يعالج الأمر من زاويتين: الأولى، هي الزاوية الكلية التي تضع الأطر التي تحدد نطاق الإقليم المعني بالتكامل، وتوضح الأهداف النهائية التي يتوخاها، والمنهج الواجب إتباعه لتحقيقه، وإمكانيات تواصل مسيرته. ويقتضي هذا إجراء تقييم لهذه الأبعاد استناداً إلى معيار مستمد من فلسفة التكامل بين مجموعة من الدول النامية، هو التنمية. أما الزاوية الثانية، فتتناول المقومات التي تقوم عليها التجمعات التكاملية، من أجل تبين مؤادها بالنسبة إلى كل من المشاريع البديلة المطروحة.
وجرى التمييز بين نوعين من المقومات: أولهما هو الموارد، مع التركيز على تلك التي لها موقع خاص من الاقتصاد العربي، وفي مقدمتها النفط والمياه. وكان من الضروري أيضاً التعرض إلى عناصر الإنتاج نظراً إلى موقعها الخاص من نظريات التكامل. النوع الثاني يتعلق بخصائص القطاعات المختلفة لاقتصاديات الأقطار المقصودة بالتكامل، من أجل تبين مدى توافقها مع متطلبات نجاح كل من المشاريع البديلة، ومدى تأثرها بها، بقدر تعلق الأمر بالأقطار العربية. ولم يغب عن الذهن أيضاً أن التكامل الإقليمي، كأي مسعى إنساني، له أبعاده الثقافية والاجتماعية، التي من دونها لا يكتمل التحليل.
وهكذا تناول المؤتمر العلمي الثالث للجمعية "الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة"، من خلال محاور رئيسية ثلاثة: محور عام، ومحور الموارد، ومحور قطاعي، وذلك في إطار عام، يشمل ما تعرضت له البيئتان العالمية والإقليمية من تغيرات. فقد كانت جولة أوروغواي للغات وشيكة الانتهاء، ولها مدلولاتها بالنسبة إلى التكامل الإقليمي من ناحية، وبالنسبة إلى تطور العلاقات الاقتصادية مع الأطراف الأخرى للمشاريع البديلة من ناحية أخرى.
كذلك فإن دول أوروبا الشرقية بدأت تعيد بناء مجتمعاتها على أسس جديدة، الأمر الذي كان له أثره في مواقف أطراف عديدة لها اهتمام خاص بما يجري على الأرض العربية والمنطقة المحيطة بها. يضاف إلى هذا ما تخوضه بلدان عربية من تجارب جديدة متقاربة على طريق التكيف الهيكلي وتحرير التدفقات والعلاقات الاقتصادية، وهي أمور لها مغزاها بالنسبة إلى فلسفة نظمها الاقتصادية وموقفها من العلاقات الدولية والعالمية والإقليمية. وفوق هذا وذاك، ما تشهده الساحة العربية من انتقال من حالة الصراع المسلح بين العرب وإسرائيل، والذي كانت له انعكاساته على القدرات التنموية العربية، وعلى خريطة الوطن العربي وبنيته الأساسية، وجهوده التكاملية، إلى سلسلة من المفاوضات الانتقال. وعلى الرغم ذلك فإن التكامل العربي أصبح، على حد قول الدكتور سليم الحص، مطالباً بأن يمر عبر إسرائيل.
Note de contenu : القسم الاول:الأبعاد الاقتصادية والثقافية والاجتماعية
الفصل الاول:موجبات البحث في موضوع
الفصل الثاني:الشرق أوسطية والتكامل الثقافي للعولمة المستأنفة
القسم الثاني:محور المورد
الفصل الثالث:مسألة المياه في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل الرابع:واردات النفط العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل الخامس:حركة رؤوس الأموال في ظل مشروعات التكامل البديلة
الفصل السادس:منطقة التبادل الحر والاستثمار الخارجي:عناصر تحليلية للمثال التونسي الأوروبي
القسم الثالث:المحور القطاعي
الفصل السابع:قطاع النقل والإتصالات في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل الثامن:قطاع الزراعة في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل التاسع:المبادلات التجارية الفلاحية بين المغرب والمجوعة الأوربية:حواجز وآفاق
الفصل العاشر:قطاع الصناعة التحويلية في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
القسم الرابع:مجور المشاريع البديلة
الفصل الحادي عشر:مشروع السوق الشرق أوسطية
الفصل الثاني عشر:حول النتائج الاقتصادية للتسوية
الفصل الثالث عشر:آفاق التكامل في البحر الأبيض المتوسط:الخيار الأوروبي
الفصل الرابع عشر:مشروع تكوين منطقة تبادل حر بين بلدان المغرب العربي والاتحاد الأوروبي
الفصل الخامس عشر:البديل العربيالوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة : أعمال المؤتمر العلمي الثالث [texte imprimé] / مركز دراسات الوحدة العربية . - ط1 . - [S.l.] : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت, 1997 . - 696ص : غلاف ملون.جداول.ملحق ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : حينما اختارت الجمعية العربية للبحوث الاقتصادية الاعتماد المتبادل والتكامل الإقليمي والواقع العربي موضوعاً لأول مؤتمراتها العلمية في عام 1989 كانت تستشعر ذلك التحول الكبير في البيئتين الاقتصاديتين العالمية والإقليمية، وكانت تستهدف تأصيل البحث فيه من خلال مقاربات نظرية لها مغزاها بالنسبة للواقع العربي. ولم تكد التسعينيات تطل برأسها حتى وجد الوطن العربي نفسه في مواجهة مشاريع تكاملية متباينة، تطرحها أطراف تسعى في حقيقة الأمر إلى القفز فوق المشروع العربي، بل فوق الواقع العربي ذاته. وجاء الطرح في سياق أطر سياسية، فأعوزه الأساس العلمي، وهو أمر عانته بعض صيغ طرح المشروع العربي ذاته منذ نشأته. وما من شك في أن ما يسمى بالمشروع الشرق أوسطي يغلب عليه الطابع السياسي، وإن حاولت الأطراف المهتمة به تغليفة في غلاف اقتصادي، من دون ربط بالأصول النظرية. كذلك فإن ما يسمى بالمشروع المتوسطي الذي يسعى الاتحاد الأوروبي إلى إقامته مع دول متوسطية، عربية وغير عربية، له خلفياته السياسية والاجتماعية.
كان طبيعياً، والأمر كذلك، أن تبادر الجمعية إلى الدعوة لمعالجة هذه المشاريع الثلاثة على وجه الخصوص من منظار علمي مدقق, ولأن للتكامل الإقليمي أطره الكلية وتفاصيله الجزئية، كان لزاماً أن يعالج الأمر من زاويتين: الأولى، هي الزاوية الكلية التي تضع الأطر التي تحدد نطاق الإقليم المعني بالتكامل، وتوضح الأهداف النهائية التي يتوخاها، والمنهج الواجب إتباعه لتحقيقه، وإمكانيات تواصل مسيرته. ويقتضي هذا إجراء تقييم لهذه الأبعاد استناداً إلى معيار مستمد من فلسفة التكامل بين مجموعة من الدول النامية، هو التنمية. أما الزاوية الثانية، فتتناول المقومات التي تقوم عليها التجمعات التكاملية، من أجل تبين مؤادها بالنسبة إلى كل من المشاريع البديلة المطروحة.
وجرى التمييز بين نوعين من المقومات: أولهما هو الموارد، مع التركيز على تلك التي لها موقع خاص من الاقتصاد العربي، وفي مقدمتها النفط والمياه. وكان من الضروري أيضاً التعرض إلى عناصر الإنتاج نظراً إلى موقعها الخاص من نظريات التكامل. النوع الثاني يتعلق بخصائص القطاعات المختلفة لاقتصاديات الأقطار المقصودة بالتكامل، من أجل تبين مدى توافقها مع متطلبات نجاح كل من المشاريع البديلة، ومدى تأثرها بها، بقدر تعلق الأمر بالأقطار العربية. ولم يغب عن الذهن أيضاً أن التكامل الإقليمي، كأي مسعى إنساني، له أبعاده الثقافية والاجتماعية، التي من دونها لا يكتمل التحليل.
وهكذا تناول المؤتمر العلمي الثالث للجمعية "الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة"، من خلال محاور رئيسية ثلاثة: محور عام، ومحور الموارد، ومحور قطاعي، وذلك في إطار عام، يشمل ما تعرضت له البيئتان العالمية والإقليمية من تغيرات. فقد كانت جولة أوروغواي للغات وشيكة الانتهاء، ولها مدلولاتها بالنسبة إلى التكامل الإقليمي من ناحية، وبالنسبة إلى تطور العلاقات الاقتصادية مع الأطراف الأخرى للمشاريع البديلة من ناحية أخرى.
كذلك فإن دول أوروبا الشرقية بدأت تعيد بناء مجتمعاتها على أسس جديدة، الأمر الذي كان له أثره في مواقف أطراف عديدة لها اهتمام خاص بما يجري على الأرض العربية والمنطقة المحيطة بها. يضاف إلى هذا ما تخوضه بلدان عربية من تجارب جديدة متقاربة على طريق التكيف الهيكلي وتحرير التدفقات والعلاقات الاقتصادية، وهي أمور لها مغزاها بالنسبة إلى فلسفة نظمها الاقتصادية وموقفها من العلاقات الدولية والعالمية والإقليمية. وفوق هذا وذاك، ما تشهده الساحة العربية من انتقال من حالة الصراع المسلح بين العرب وإسرائيل، والذي كانت له انعكاساته على القدرات التنموية العربية، وعلى خريطة الوطن العربي وبنيته الأساسية، وجهوده التكاملية، إلى سلسلة من المفاوضات الانتقال. وعلى الرغم ذلك فإن التكامل العربي أصبح، على حد قول الدكتور سليم الحص، مطالباً بأن يمر عبر إسرائيل.
Note de contenu : القسم الاول:الأبعاد الاقتصادية والثقافية والاجتماعية
الفصل الاول:موجبات البحث في موضوع
الفصل الثاني:الشرق أوسطية والتكامل الثقافي للعولمة المستأنفة
القسم الثاني:محور المورد
الفصل الثالث:مسألة المياه في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل الرابع:واردات النفط العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل الخامس:حركة رؤوس الأموال في ظل مشروعات التكامل البديلة
الفصل السادس:منطقة التبادل الحر والاستثمار الخارجي:عناصر تحليلية للمثال التونسي الأوروبي
القسم الثالث:المحور القطاعي
الفصل السابع:قطاع النقل والإتصالات في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل الثامن:قطاع الزراعة في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل التاسع:المبادلات التجارية الفلاحية بين المغرب والمجوعة الأوربية:حواجز وآفاق
الفصل العاشر:قطاع الصناعة التحويلية في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
القسم الرابع:مجور المشاريع البديلة
الفصل الحادي عشر:مشروع السوق الشرق أوسطية
الفصل الثاني عشر:حول النتائج الاقتصادية للتسوية
الفصل الثالث عشر:آفاق التكامل في البحر الأبيض المتوسط:الخيار الأوروبي
الفصل الرابع عشر:مشروع تكوين منطقة تبادل حر بين بلدان المغرب العربي والاتحاد الأوروبي
الفصل الخامس عشر:البديل العربيExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12/188807 A/330.1286 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt مجتمع العمل / مركز دراسات الوحدة العربية
Titre : مجتمع العمل Type de document : texte imprimé Auteurs : مركز دراسات الوحدة العربية Editeur : مركز الدراسات الوحدة العربية Année de publication : 2001 Importance : 608ص Présentation : غلاف ملون.جداول Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-82-084-2 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Note de contenu : القسم الأول:العمل في مجتمع السوق
الفصل الأول:المفاهيم والضوابط
الفصل الثاني:ماهية العمل
الفصل الثالث:بيئة العمل
الفصل الرابع:ظروف العمل
الفصل الخامس:اجتماعيةالعمل
الفصل السادس:الحركة العمالية
الفصل السابع:العمل والتنمية
القسم الثاني:منزلة العمل في الفكر الإسلامي
الفصل الثامن:العمل حق وواجب
الفصل التاسع:العمل عبادة ومصلحة وإيمان
الفصل العاشر:العمل هقد ومسؤولية
الفصل الحادي عشر:بيئة النظام
الفصل الثاني عشر:بيئة التمكين
الفصل الثالث عشر:النظام في بيئة العمران السياسي
الفصل الرابع عشر:العمل والتمكين
الفصل الخامس عشر:آفاق المعلومية ومسؤولية الزمن العريضمجتمع العمل [texte imprimé] / مركز دراسات الوحدة العربية . - لبنان : مركز الدراسات الوحدة العربية, 2001 . - 608ص : غلاف ملون.جداول ; 17*24سم.
ISBN : 978-9953-82-084-2
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Note de contenu : القسم الأول:العمل في مجتمع السوق
الفصل الأول:المفاهيم والضوابط
الفصل الثاني:ماهية العمل
الفصل الثالث:بيئة العمل
الفصل الرابع:ظروف العمل
الفصل الخامس:اجتماعيةالعمل
الفصل السادس:الحركة العمالية
الفصل السابع:العمل والتنمية
القسم الثاني:منزلة العمل في الفكر الإسلامي
الفصل الثامن:العمل حق وواجب
الفصل التاسع:العمل عبادة ومصلحة وإيمان
الفصل العاشر:العمل هقد ومسؤولية
الفصل الحادي عشر:بيئة النظام
الفصل الثاني عشر:بيئة التمكين
الفصل الثالث عشر:النظام في بيئة العمران السياسي
الفصل الرابع عشر:العمل والتمكين
الفصل الخامس عشر:آفاق المعلومية ومسؤولية الزمن العريضExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 08/132951 A/330.1120 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt