BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur عبد علي كاظم المعموري |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الطوفان القادم / عبد علي كاظم المعموري
Titre : الطوفان القادم : توالد الأزمات في الإقتصاد الرأسمالي Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد علي كاظم المعموري Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الحامد للنشر و التوزيع Année de publication : 2012 Importance : 197ص Présentation : غلاف خارجي .اشكال Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-32-621-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Note de contenu : الجزء الأول:الاقتصاد السياسي لأزمة الاقتصادية الرأسمالية
الجزء الثاني:تناقضات الفكر الرأسمالي
الجزء الثالث:إشكالية الدولار الأمريكي:عالمية الدور وغياب الرقابة
الجزء الرابع:وهن أطروحة التضبيط الذاتي للأسواق
الجزء الخامس:طفيلية المؤسسات المالية الوهمية
الجزء السادس:ترهل الاقتصاد الأمريكي
الجزء السابع:كلفة التطلع الكوني
الجزء الثامن:الهيمنة الامريكية وتصاعد المقاومة
الجزء التاسع:الأزمة والدورة الاقتصادية :الية الصيرورة
الجزء العاشر:الاقتصادات الرأسمالية وتوالد الفقاعات
الجزء حادي عشر:الاقتصاد العالمي في ظل ارتداد
الجزء الثاني عشر:الفرصة المتبقية للرأسمالية الأمريكية
الطوفان القادم : توالد الأزمات في الإقتصاد الرأسمالي [texte imprimé] / عبد علي كاظم المعموري . - ط1 . - عمان : دار الحامد للنشر و التوزيع, 2012 . - 197ص : غلاف خارجي .اشكال ; 24×17سم.
ISBN : 978-9957-32-621-0
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Note de contenu : الجزء الأول:الاقتصاد السياسي لأزمة الاقتصادية الرأسمالية
الجزء الثاني:تناقضات الفكر الرأسمالي
الجزء الثالث:إشكالية الدولار الأمريكي:عالمية الدور وغياب الرقابة
الجزء الرابع:وهن أطروحة التضبيط الذاتي للأسواق
الجزء الخامس:طفيلية المؤسسات المالية الوهمية
الجزء السادس:ترهل الاقتصاد الأمريكي
الجزء السابع:كلفة التطلع الكوني
الجزء الثامن:الهيمنة الامريكية وتصاعد المقاومة
الجزء التاسع:الأزمة والدورة الاقتصادية :الية الصيرورة
الجزء العاشر:الاقتصادات الرأسمالية وتوالد الفقاعات
الجزء حادي عشر:الاقتصاد العالمي في ظل ارتداد
الجزء الثاني عشر:الفرصة المتبقية للرأسمالية الأمريكية
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 13/210597 A/330.1311 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt إنهيار الإمبراطورية الأمريكية / عبد علي كاظم المعموري
Titre : إنهيار الإمبراطورية الأمريكية Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد علي كاظم المعموري, Auteur Editeur : الأكاديميون للنشر و التوزيع Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 973 Etats-Unis إنهيار الإمبراطورية الأمريكية [texte imprimé] / عبد علي كاظم المعموري, Auteur . - عمان : الأكاديميون للنشر و التوزيع, [s.d.].
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 973 Etats-Unis Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 13/201214 A/973.002 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt تاريخ الأفكار الاقتصادية / عبد علي كاظم المعموري
Titre : تاريخ الأفكار الاقتصادية Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد علي كاظم المعموري Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الحامد للنشر و التوزيع Année de publication : 2012 Importance : 524ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-32-626-5 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : ثمة حقيقة أساسية يواجهها من يسبر غور البحث في تاريخ الأفكار الاقتصادية، وهي مواجهته لإشكالية مركبة، تتوزع مابين إشكالية المنهج (أو المنهجية)، التي يعتمدها الباحث في دراسة تطور هذا الفكر والارتباط المتصل بين التاريخ "كحوادث" جرت في زمان ومكان معينين وانعكاساتها على الفكر الاقتصادي.
إن السعي الحثيث للبشر في التفكير في كنة الوجود، يعبر عن وعي العقل الإنساني بجوهر مكونات عالمه، فالتفكير في طبيعة الأشياء والظاهرات، هي عملية مستمرة نستدل عليها من التاريخ المكتوب للبشرية، والتي نزعت شيئاً فشيئاً نحو المنهجية المنظمة، مستفيدة من التركيم المعرفي المستمر وتطور أدوات التحليل لتصبح أكثر انتظاما وتعمقاً.
لذلك فأننا في أطار بحثـنا نجد أن هنالك نوعين من التفكير، أحدهما فكر متخصص أفضى له النشاط الذهني العلمي والممنهج كنتاج للتدقيق الواعي والفعلي، سواءاً بالبرهان الحسي أم بالتجربة، والأخر تفكير معرفي عام ذو صبغة انطباعية لا يرتقي الى أنشاء الفكرة ذات المضمون العلمي.
على وفق ذلك فأن التفكير بالظواهر المحيطة بالإنسان عبر تاريخه الممتد لآلاف السنين لم ينقطع يوماً ما، من هنا تبتدي تلكم الصلة العضوية بين "الطابع التاريخي" والفكر, والاقتصادي ليس بمنأى عنه، وأن كانت لكل مجتمع شواغله الرئيسة في كل مرحلة, فقد أنشغل البابليون في أقامة المعابد للآلهة والسعي لأرضائها والتقرب أليها، فأن الاثنين (الإغريق) اهتموا بالفلسفة والسياسة، ومثلهم الرومان بالقوانين المتعددة لإدارة إمبراطوريتهم، الى أن وصل الأمر بأهل القرون الوسطى الأوربية المندفعين صوب إضفاء الطابع الكنسي على مجتمعاتهم، ثم الاهتمام بالفيزياء والفلك والكيمياء والتجارة أبان عصر التنوير والنهضة.
إن اللافت للنظر في كل ذلك هو حضور الاقتصاد باستمرار كقاسم مشترك، وشغل شاغل للإنسان من أجل الحفاظ على وجوده وديمومته وحفظ نوعه، ليصل طرداً مع التطور الى عصر الصناعات الفائقة, فنتاج الحضارة التاريخية للمجتمعات، هو أبنية مشخصة معبرة عن المعنى والمضمون في مراحل مختلفة من تأريخها.
فأمكن التعرف على السومريين عبر الكتابة (السومرية) المميزة، وأستدل على الأكديين عبر (حضارة الزقورات) في دولة أكد والوركاء، وحمورابي عبر قوانينه الواردة في مسلته المشهورة، والأهرامات نتاجاً لحضارة الفراعنة، والإغريق والرومان من خلال معابدهم وملاعب القتال والمسارح. هذه الموجودات المادية ليست المجسدة في أظهار الشخصية الحضارية فقط بل المركبات الثقافية هي الجزء ألآخر من شواخصها، فالألياذة والأنياذة والشهنامة وملحمة كلكامش ومجلس النسوة مثلت معالم لتراثها الفكري.
وعليه الأفكار الاقتصادية هي دائماً نتاج لزمانها ومكانها، وهي انعكاس للواقع، وعلى وفق ذلك لا يمكن النظر إليها بعيداً عن العالم الذي تفسره– ومثلما يتغير العالم (وهو في الواقع في تحول مستمر)، فأن هذه الأفكار لابد أن تتغير أيضاً، أذا أريد لها أن تحتفظ بأهميتها.
Note de contenu : الفصل الاول:مدخل لدراسة الفكر الاقتصادي
الفصل الثاني:النظرات والتنظيم الاقتصادي في بلاد وادي الرافدين
الفصل الثالث:الفكر الاقتصادي في العهد القديم الأوربي
الفصل الرابع:الفكر الاقتصادي الأوربي الوسيط
الفصل الخامس:الفكر الاقتصادي الإسلامي
الفصل السادس:الفكر الاقتصادي للمدرسة التجارية
الفصل السابع:المذهب الطبيعي(الفيزويقراطي)
الفصل الثامن:الفكر الكلاسيكي
الفصل التاسع:الأفكار الرومانسية والإصلاحية الاجتماعية في الاقتصاد
الفصل العاشر:الفكر الاشتراكي
الفصل الحادي عشر:المدرسة الحدية
الفصل الثاني عشر:مدرسة التوازن العام
الفصل الثالث عشر:الفكر الكينزي
الفصل الرابع عشر:المدرسة النقدية وتياراتها الرئيسية
الفصل الخامس عشر:حصاد الطواف في الفكر الاقتصادي
الفصل السدس عشر:الفكر الاقتصادي في العالم الثالثتاريخ الأفكار الاقتصادية [texte imprimé] / عبد علي كاظم المعموري . - ط1 . - عمان : دار الحامد للنشر و التوزيع, 2012 . - 524ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-32-626-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : ثمة حقيقة أساسية يواجهها من يسبر غور البحث في تاريخ الأفكار الاقتصادية، وهي مواجهته لإشكالية مركبة، تتوزع مابين إشكالية المنهج (أو المنهجية)، التي يعتمدها الباحث في دراسة تطور هذا الفكر والارتباط المتصل بين التاريخ "كحوادث" جرت في زمان ومكان معينين وانعكاساتها على الفكر الاقتصادي.
إن السعي الحثيث للبشر في التفكير في كنة الوجود، يعبر عن وعي العقل الإنساني بجوهر مكونات عالمه، فالتفكير في طبيعة الأشياء والظاهرات، هي عملية مستمرة نستدل عليها من التاريخ المكتوب للبشرية، والتي نزعت شيئاً فشيئاً نحو المنهجية المنظمة، مستفيدة من التركيم المعرفي المستمر وتطور أدوات التحليل لتصبح أكثر انتظاما وتعمقاً.
لذلك فأننا في أطار بحثـنا نجد أن هنالك نوعين من التفكير، أحدهما فكر متخصص أفضى له النشاط الذهني العلمي والممنهج كنتاج للتدقيق الواعي والفعلي، سواءاً بالبرهان الحسي أم بالتجربة، والأخر تفكير معرفي عام ذو صبغة انطباعية لا يرتقي الى أنشاء الفكرة ذات المضمون العلمي.
على وفق ذلك فأن التفكير بالظواهر المحيطة بالإنسان عبر تاريخه الممتد لآلاف السنين لم ينقطع يوماً ما، من هنا تبتدي تلكم الصلة العضوية بين "الطابع التاريخي" والفكر, والاقتصادي ليس بمنأى عنه، وأن كانت لكل مجتمع شواغله الرئيسة في كل مرحلة, فقد أنشغل البابليون في أقامة المعابد للآلهة والسعي لأرضائها والتقرب أليها، فأن الاثنين (الإغريق) اهتموا بالفلسفة والسياسة، ومثلهم الرومان بالقوانين المتعددة لإدارة إمبراطوريتهم، الى أن وصل الأمر بأهل القرون الوسطى الأوربية المندفعين صوب إضفاء الطابع الكنسي على مجتمعاتهم، ثم الاهتمام بالفيزياء والفلك والكيمياء والتجارة أبان عصر التنوير والنهضة.
إن اللافت للنظر في كل ذلك هو حضور الاقتصاد باستمرار كقاسم مشترك، وشغل شاغل للإنسان من أجل الحفاظ على وجوده وديمومته وحفظ نوعه، ليصل طرداً مع التطور الى عصر الصناعات الفائقة, فنتاج الحضارة التاريخية للمجتمعات، هو أبنية مشخصة معبرة عن المعنى والمضمون في مراحل مختلفة من تأريخها.
فأمكن التعرف على السومريين عبر الكتابة (السومرية) المميزة، وأستدل على الأكديين عبر (حضارة الزقورات) في دولة أكد والوركاء، وحمورابي عبر قوانينه الواردة في مسلته المشهورة، والأهرامات نتاجاً لحضارة الفراعنة، والإغريق والرومان من خلال معابدهم وملاعب القتال والمسارح. هذه الموجودات المادية ليست المجسدة في أظهار الشخصية الحضارية فقط بل المركبات الثقافية هي الجزء ألآخر من شواخصها، فالألياذة والأنياذة والشهنامة وملحمة كلكامش ومجلس النسوة مثلت معالم لتراثها الفكري.
وعليه الأفكار الاقتصادية هي دائماً نتاج لزمانها ومكانها، وهي انعكاس للواقع، وعلى وفق ذلك لا يمكن النظر إليها بعيداً عن العالم الذي تفسره– ومثلما يتغير العالم (وهو في الواقع في تحول مستمر)، فأن هذه الأفكار لابد أن تتغير أيضاً، أذا أريد لها أن تحتفظ بأهميتها.
Note de contenu : الفصل الاول:مدخل لدراسة الفكر الاقتصادي
الفصل الثاني:النظرات والتنظيم الاقتصادي في بلاد وادي الرافدين
الفصل الثالث:الفكر الاقتصادي في العهد القديم الأوربي
الفصل الرابع:الفكر الاقتصادي الأوربي الوسيط
الفصل الخامس:الفكر الاقتصادي الإسلامي
الفصل السادس:الفكر الاقتصادي للمدرسة التجارية
الفصل السابع:المذهب الطبيعي(الفيزويقراطي)
الفصل الثامن:الفكر الكلاسيكي
الفصل التاسع:الأفكار الرومانسية والإصلاحية الاجتماعية في الاقتصاد
الفصل العاشر:الفكر الاشتراكي
الفصل الحادي عشر:المدرسة الحدية
الفصل الثاني عشر:مدرسة التوازن العام
الفصل الثالث عشر:الفكر الكينزي
الفصل الرابع عشر:المدرسة النقدية وتياراتها الرئيسية
الفصل الخامس عشر:حصاد الطواف في الفكر الاقتصادي
الفصل السدس عشر:الفكر الاقتصادي في العالم الثالثExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12/189146 A/330.1287 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt