Titre :	الإقتصاد الكلي
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	الأشقر أحمد,
Editeur :	دار الثقافة للنشر و التوزيع
Année de publication :	2007
Importance :	392ص
Format :	24سم
ISBN/ISSN/EAN :	978-9957-16-143-9
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	330 Economie
Note de contenu :	المحتويات: الفصل الأول: علم الاقتصاد.ص9. الفصل الثاني: الناتج و الدخل.ص27. الفصل الثالث: الإنتاج الكلي.ص55. الفصل الرابع: الاستهلاك الكلي و الادخار الكلي.ص85. الفصل الخامس: الاستثمار الكلي.ص119. الفصل السادس: قطاع التجارة الخارجية.ص149. الفصل السابع: قطاع الحكومة و الموازنة الحكومية.ص179. الفصل الثامن: الطلب، العرض و التوازن في سوق السلع و الخدمات.ص197. الفصل التاسع: النقود، تعلايفها، وظائفها و العرض منها.ص221. الفصل العاشر: النقود، الطلب عليها و توازن سوق النقود.ص243. الفصل الحادي عشر: التولزن في سوق السلع و الخدمات وسوق النقود.ص267. الفصل الثاني عشر: القوة العاملة و البطالة.ص289. الفصل الثالث عشر: التضخم.ص311. الفصل الرابع عشر: السياسة النقدية و السياسة المالية.ص331. الفصل الخامس عشر: التضخم و سعر الصرف في اقتصاد منفتح على الخارج.ص353.

الإقتصاد الكلي [texte imprimé] / الأشقر أحمد,  . - [S.l.] : دار الثقافة للنشر و التوزيع, 2007 . - 392ص ; 24سم.
ISBN : 978-9957-16-143-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

330 Economie

Note de contenu :

المحتويات: الفصل الأول: علم الاقتصاد.ص9. الفصل الثاني: الناتج و الدخل.ص27. الفصل الثالث: الإنتاج الكلي.ص55. الفصل الرابع: الاستهلاك الكلي و الادخار الكلي.ص85. الفصل الخامس: الاستثمار الكلي.ص119. الفصل السادس: قطاع التجارة الخارجية.ص149. الفصل السابع: قطاع الحكومة و الموازنة الحكومية.ص179. الفصل الثامن: الطلب، العرض و التوازن في سوق السلع و الخدمات.ص197. الفصل التاسع: النقود، تعلايفها، وظائفها و العرض منها.ص221. الفصل العاشر: النقود، الطلب عليها و توازن سوق النقود.ص243. الفصل الحادي عشر: التولزن في سوق السلع و الخدمات وسوق النقود.ص267. الفصل الثاني عشر: القوة العاملة و البطالة.ص289. الفصل الثالث عشر: التضخم.ص311. الفصل الرابع عشر: السياسة النقدية و السياسة المالية.ص331. الفصل الخامس عشر: التضخم و سعر الصرف في اقتصاد منفتح على الخارج.ص353.