Titre :	تاريخ الفكر الإقتصادي
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	علي إسماعيل محمود,
Editeur :	دار غيداء للنشر و التوزيع
Année de publication :	2011
Importance :	391ص
Format :	24.5سم
ISBN/ISSN/EAN :	978-9957-480-59-2
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	330 Economie
Note de contenu :	'المحتويات : الباب الأول : الصراع بين الطبقات والأفراد وبين الشعوب.ص10. الفصل الأول : نشوء المشاكل القومية والدولية.ص11. الفصل الثاني : نبذة عن المذاهب والمبادئ الاقتصادية والسياسية ومدى صلاحية كل منها. ص17. الفصل الثالث: ضرورات التوفيق بين هذه المذاهب والمبادئ المختلفة.ص37. الفصل الرابع : الجهود والمساعي التي بذلتها الدول في سبيل منع الحروب وتحقيق السلم العالي الدائم وتدعيم الرخاء الشامل.ص41. الفصل الخامس: توجيه نشاط الأفراد وتصرفات الحكومات إلى غاية واحدة مشتركة بين جميع الناس وبين سائر الدول.ص45. الباب الثاني : التجارة وملحقاتها وما ينبغي أن تكون عليه نظمنا الاقتصادية .ص60. الفصل الأول : التجارة وملحقاتها منبع المشاكل القومية والدولية.ص61. الفصل الثاني : النقود شر لابدمنه.ص77. الفصل الثالث: التجارة وملحقاتها على شكلها الحالي عمل غير منتج اقتصاديا واجتماعيا.ص88. الفصل الرابع : تنظيم التجارة وبعض ملحقاتها واسناد القيام بها إلى الحكومة أو غلى الهيئات الشعبية الجماعية.ص107. الفصل الخامس : التجارة الدولية كما ينبغي أن تكون.ص139. الباب الثالث: النتائج العامة لهذا التنظيم التوجيهي اقتصادي الطبيعي. الفصل الأول: زوال المنافسة بين النفوس و بقاؤها بين أعمال الناس الانتاجية.ص153. الفصل الثاني: توفير الجهود و الأموال و الأثاث و الآلات لاستخدامها في الأعمال المنتجة.ص160 الفصل الثالث: الزيادة المطردة و التحسن السريع في الانتاج.ص172. الفصل الرابع: هبوط تكاليف الانتاج و انخفاض الأسعار و جعل البلدان أسواقا نشيطة مروجة.ص188. الفصل الخامس: اقتصاديات هذا النظام التوجيهي الاقتصادي علاج فعال للمشاكل الاقتصادية القومية و الدولية - ريع المشروع الصناعي.ص197. الباب الرابع: فوائد إدارة التوجيه الاقتصادي. الفصل الأول: رفع مستوى المعيشة و تحقيق الرخاء الكامل.ص211. الفصل الثاني: تحرير البلاد عن الاستعمار الاقتصادي- الاستقلاق الاقتصادي و الاكتفاء الاقتصادي.ص221. الفصل الثالث: حل الأزمات الاقتصادية الزراعية و الصناعية حلافعالا.ص248. الفصل الرابع: التحرر من الفقر و المرض و الخوف و البطالة و إقامة العدالة الاقتصادية و تحقيق الديمقراطية الصحيحة.ص264. الباب الخامس: فوائد إدارة التوجيه الاقتصادي الدينية و الاجتماعية و الثقافية. الفصل الأول: تطبيق ماجاءت به الأديان السماوية و بالأخص الدين الاسلامي.ص273. الفصل الثاني: رفع مستوى المجتمع العلمي و الثقافي و الاجتماعي.ص281. الفصل الثالث: تحقيق المساواة و الإخاء و التعاون بين الناس و تطبيق حقوق الانسان.ص291. الفصل الرابع: علاج الآفات الاجتماعية و إقامة العدالة الاجتماعية و الإصلاح على نطاق واسع .ص311. الفصل الخامس: تحرير النفوس من عبودية المادة.ص318. الباب السادس: الفوائد السياسية لإدارة التوجيه الاقتصادي. الفصل الأول: إزالة أسباب المنازعات القومية و الدولية.ص333. الفصل الثاني: تكوين الرأي الصائب عن الحرب وإلغاء المبالغ الطائلة التي تصرفها كل دولة في سبيل الاستعداد للحرب و إلغاء نفقات الحرب نفسها.ص346. الفصل الثالث: (تحقيق السلم العالمي الدائم).ص364.

تاريخ الفكر الإقتصادي [texte imprimé] / علي إسماعيل محمود,  . - [S.l.] : دار غيداء للنشر و التوزيع, 2011 . - 391ص ; 24.5سم.
ISBN : 978-9957-480-59-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

330 Economie

Note de contenu :

'المحتويات : الباب الأول : الصراع بين الطبقات والأفراد وبين الشعوب.ص10. الفصل الأول : نشوء المشاكل القومية والدولية.ص11. الفصل الثاني : نبذة عن المذاهب والمبادئ الاقتصادية والسياسية ومدى صلاحية كل منها. ص17. الفصل الثالث: ضرورات التوفيق بين هذه المذاهب والمبادئ المختلفة.ص37. الفصل الرابع : الجهود والمساعي التي بذلتها الدول في سبيل منع الحروب وتحقيق السلم العالي الدائم وتدعيم الرخاء الشامل.ص41. الفصل الخامس: توجيه نشاط الأفراد وتصرفات الحكومات إلى غاية واحدة مشتركة بين جميع الناس وبين سائر الدول.ص45. الباب الثاني : التجارة وملحقاتها وما ينبغي أن تكون عليه نظمنا الاقتصادية .ص60. الفصل الأول : التجارة وملحقاتها منبع المشاكل القومية والدولية.ص61. الفصل الثاني : النقود شر لابدمنه.ص77. الفصل الثالث: التجارة وملحقاتها على شكلها الحالي عمل غير منتج اقتصاديا واجتماعيا.ص88. الفصل الرابع : تنظيم التجارة وبعض ملحقاتها واسناد القيام بها إلى الحكومة أو غلى الهيئات الشعبية الجماعية.ص107. الفصل الخامس : التجارة الدولية كما ينبغي أن تكون.ص139. الباب الثالث: النتائج العامة لهذا التنظيم التوجيهي اقتصادي الطبيعي. الفصل الأول: زوال المنافسة بين النفوس و بقاؤها بين أعمال الناس الانتاجية.ص153. الفصل الثاني: توفير الجهود و الأموال و الأثاث و الآلات لاستخدامها في الأعمال المنتجة.ص160 الفصل الثالث: الزيادة المطردة و التحسن السريع في الانتاج.ص172. الفصل الرابع: هبوط تكاليف الانتاج و انخفاض الأسعار و جعل البلدان أسواقا نشيطة مروجة.ص188. الفصل الخامس: اقتصاديات هذا النظام التوجيهي الاقتصادي علاج فعال للمشاكل الاقتصادية القومية و الدولية - ريع المشروع الصناعي.ص197. الباب الرابع: فوائد إدارة التوجيه الاقتصادي. الفصل الأول: رفع مستوى المعيشة و تحقيق الرخاء الكامل.ص211. الفصل الثاني: تحرير البلاد عن الاستعمار الاقتصادي- الاستقلاق الاقتصادي و الاكتفاء الاقتصادي.ص221. الفصل الثالث: حل الأزمات الاقتصادية الزراعية و الصناعية حلافعالا.ص248. الفصل الرابع: التحرر من الفقر و المرض و الخوف و البطالة و إقامة العدالة الاقتصادية و تحقيق الديمقراطية الصحيحة.ص264. الباب الخامس: فوائد إدارة التوجيه الاقتصادي الدينية و الاجتماعية و الثقافية. الفصل الأول: تطبيق ماجاءت به الأديان السماوية و بالأخص الدين الاسلامي.ص273. الفصل الثاني: رفع مستوى المجتمع العلمي و الثقافي و الاجتماعي.ص281. الفصل الثالث: تحقيق المساواة و الإخاء و التعاون بين الناس و تطبيق حقوق الانسان.ص291. الفصل الرابع: علاج الآفات الاجتماعية و إقامة العدالة الاجتماعية و الإصلاح على نطاق واسع .ص311. الفصل الخامس: تحرير النفوس من عبودية المادة.ص318. الباب السادس: الفوائد السياسية لإدارة التوجيه الاقتصادي. الفصل الأول: إزالة أسباب المنازعات القومية و الدولية.ص333. الفصل الثاني: تكوين الرأي الصائب عن الحرب وإلغاء المبالغ الطائلة التي تصرفها كل دولة في سبيل الاستعداد للحرب و إلغاء نفقات الحرب نفسها.ص346. الفصل الثالث: (تحقيق السلم العالمي الدائم).ص364.