Bibliothèque Lettres et langues
Détail de l'auteur
Auteur حسين علي هارف. |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
فلسفة التاريخ في الدراما التاريخية / حسين علي هارف.
Titre : فلسفة التاريخ في الدراما التاريخية Type de document : texte imprimé Auteurs : حسين علي هارف., Auteur Editeur : دار الكندي للنشر و التوزيع Année de publication : 2001 Importance : 168 ص. Présentation : غلاف ملون Format : 24 x 17 سم. Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 812 Littérature dramatique Résumé : حين يحاول الفنان أن يستلهم التاريخ في إبداعه الفني يتخذ من الأحداث (أو الحقائق) التاريخية المجردة نواة "أولية" لمعالجة رؤاه الإبداعية بأسلوب فني، شخصي يختار الحدث التاريخي لكي يفضي به إلى ترميز معنوي "مثالي".إن المؤرخ يدرس الماضي بهدف كشف الحقيقة الموضوعية، أما الفنان فهو يستلهم الماضي بهدف تحقيق التواصل الإنساني من خلال تجربة فنية، إتصالية (روحية تطرح تساؤلاتها على الواقع المعاصر في محاولة الإستشراف "رؤية" مستقبلية.ومن هنا فإن الفن عامة والمسرح خاصة يتعامل مع التاريخ من زاوية فلسفية، معتمداً رؤية تفسيرية نقدية معاصرة للحقائق التاريخية وإكتشاف عناصر الصدق والتأثر والإقناع فيه والكشف عن أسرارها وخفاياها الكامنة والمستترة، ولذا رأى المؤلف أن يتحدث في كتابه هذا بشكل موجز عن التأويل الفلسفي للتاريخ وعن (فلسفة التاريخ) على وجه التحديد.وقسم موضوعه إلى بابين، عالج في الباب الأول العلاقة بين الغزو والتاريخ، وخصص الباب الثاني للحديث عن المادة التاريخية ونهج كتابتها في الدراما التاريخية...
فلسفة التاريخ في الدراما التاريخية [texte imprimé] / حسين علي هارف., Auteur . - [S.l.] : دار الكندي للنشر و التوزيع, 2001 . - 168 ص. : غلاف ملون ; 24 x 17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 812 Littérature dramatique Résumé : حين يحاول الفنان أن يستلهم التاريخ في إبداعه الفني يتخذ من الأحداث (أو الحقائق) التاريخية المجردة نواة "أولية" لمعالجة رؤاه الإبداعية بأسلوب فني، شخصي يختار الحدث التاريخي لكي يفضي به إلى ترميز معنوي "مثالي".إن المؤرخ يدرس الماضي بهدف كشف الحقيقة الموضوعية، أما الفنان فهو يستلهم الماضي بهدف تحقيق التواصل الإنساني من خلال تجربة فنية، إتصالية (روحية تطرح تساؤلاتها على الواقع المعاصر في محاولة الإستشراف "رؤية" مستقبلية.ومن هنا فإن الفن عامة والمسرح خاصة يتعامل مع التاريخ من زاوية فلسفية، معتمداً رؤية تفسيرية نقدية معاصرة للحقائق التاريخية وإكتشاف عناصر الصدق والتأثر والإقناع فيه والكشف عن أسرارها وخفاياها الكامنة والمستترة، ولذا رأى المؤلف أن يتحدث في كتابه هذا بشكل موجز عن التأويل الفلسفي للتاريخ وعن (فلسفة التاريخ) على وجه التحديد.وقسم موضوعه إلى بابين، عالج في الباب الأول العلاقة بين الغزو والتاريخ، وخصص الباب الثاني للحديث عن المادة التاريخية ونهج كتابتها في الدراما التاريخية...
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/94099 A/812.003 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/94100 A/812.003 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible