Bibliothèque Lettres et langues
Détail de l'auteur
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes

Titre : |
إنفتاح النسق اللساني: دراسة في التداخل الأختصاصي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محي الدين محسب،, Auteur |
Editeur : |
دار فرحة للنشر و التوزيع |
Année de publication : |
2008 |
Importance : |
152ص. |
Présentation : |
غلاف ملون. |
Format : |
17X24cm. |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-6063-30-3 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
كتاب انفتاح النسق اللساني دراسة في التداخل الاختصاصي- اللسانيات - اللغة- فطرية اللغة- الصوت- النحو التحويلي اللسانيات النفسية والنحو التوليدي - مفهوم التحويل |
Index. décimale : |
418 |
Résumé : |
يمثل هذا الكتاب محاولة لإعطاء صورة لتفاعل النظرية اللسانية الحديثة مع الأنساق العلمية الأخرى. فبعد مدخل تمهيدي خصص للحديث عن بعض المستجدات التي طرحها تفاعل الأنساق العلمية والمعرفية فيما يتعلق بقضية ماهية اللغة، وخصائصها، وأصلها، يقدم الكتاب دراستين يجمعهما أفق البحث في علاقة الدرس اللساني بنسقين علميين آخرين كان لتآزرهما مع هذا الدرس أثر كبير في تشكيل نظريته وتطوير مفهومه لظاهرة اللغة الإنسانية، وأعني بذلك علم الأحياء، وعلم النفس. ولقد كان من نتيجة هذا التآزر نشوء هذا التداخل الاختصاصي الماثل في تسمية مصطلحات مثل اللسانيات البيولوجية، أو اللسانيات العصبية، أو اللسانيات الإكلينيكية، أو اللسانيات النفسية.
وربما كان سوق التعريفات التي يقدمها ديفيد كريستال لهذه المصطلحات قاموسه "اللسانيات والصوتيات" ملائماً لإعطاء فكرة أولية عن طبيعة الاشتغال المعرفي الذي تنطوي عليه تلك العلوم.
هذا الكتاب محاولة لإعطاء صورة لتفاعل النظرية اللسانية الحديثة مع الأنساق العلمية الأخرى. فلقد شهد النصف الثاني من القرن العشرين ظهور موجة معرفية هي موجة (العلوم المتداخلة الاختصاص) interdisciplines، وكان الأساس الابستمولوجي لانبثاق هذه الموجة هو وصول فلسفة العلم إلى تحول يكاد جذرياً في نقض فلسفة العلم الكلاسيكية التي نظرت إلى الظواهر باعتبارها ذرات، أو أجزاء، أو عناصر، وليس بالنظر إليها في كليتها القائمة، أو من منظور كونها (نسقاً مفتوحاً) open system. ولقد كان لهذا الإطار الفلسفي تأثيره في الدرس اللساني الذي شهد بدوره ظهور عدة اتجاهات قائمة على التكامل مع حقول معرفية أخرى، كاللسانيات النفسية، واللسانيات الاجتماعية، واللسانيات الفلسفية، واللسانيات العصبية، واللسانيات الإدراكية... الخ، وبطبيعة الحال فقد ذلك إلى نتائج جديدة، وإلى إعادة طرح كثير من القضايا اللغوية التي سبق فحصها من منظورات مغايرة. |
إنفتاح النسق اللساني: دراسة في التداخل الأختصاصي [texte imprimé] / محي الدين محسب،, Auteur . - [S.l.] : دار فرحة للنشر و التوزيع, 2008 . - 152ص. : غلاف ملون. ; 17X24cm. ISBN : 978-977-6063-30-3 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
كتاب انفتاح النسق اللساني دراسة في التداخل الاختصاصي- اللسانيات - اللغة- فطرية اللغة- الصوت- النحو التحويلي اللسانيات النفسية والنحو التوليدي - مفهوم التحويل |
Index. décimale : |
418 |
Résumé : |
يمثل هذا الكتاب محاولة لإعطاء صورة لتفاعل النظرية اللسانية الحديثة مع الأنساق العلمية الأخرى. فبعد مدخل تمهيدي خصص للحديث عن بعض المستجدات التي طرحها تفاعل الأنساق العلمية والمعرفية فيما يتعلق بقضية ماهية اللغة، وخصائصها، وأصلها، يقدم الكتاب دراستين يجمعهما أفق البحث في علاقة الدرس اللساني بنسقين علميين آخرين كان لتآزرهما مع هذا الدرس أثر كبير في تشكيل نظريته وتطوير مفهومه لظاهرة اللغة الإنسانية، وأعني بذلك علم الأحياء، وعلم النفس. ولقد كان من نتيجة هذا التآزر نشوء هذا التداخل الاختصاصي الماثل في تسمية مصطلحات مثل اللسانيات البيولوجية، أو اللسانيات العصبية، أو اللسانيات الإكلينيكية، أو اللسانيات النفسية.
وربما كان سوق التعريفات التي يقدمها ديفيد كريستال لهذه المصطلحات قاموسه "اللسانيات والصوتيات" ملائماً لإعطاء فكرة أولية عن طبيعة الاشتغال المعرفي الذي تنطوي عليه تلك العلوم.
هذا الكتاب محاولة لإعطاء صورة لتفاعل النظرية اللسانية الحديثة مع الأنساق العلمية الأخرى. فلقد شهد النصف الثاني من القرن العشرين ظهور موجة معرفية هي موجة (العلوم المتداخلة الاختصاص) interdisciplines، وكان الأساس الابستمولوجي لانبثاق هذه الموجة هو وصول فلسفة العلم إلى تحول يكاد جذرياً في نقض فلسفة العلم الكلاسيكية التي نظرت إلى الظواهر باعتبارها ذرات، أو أجزاء، أو عناصر، وليس بالنظر إليها في كليتها القائمة، أو من منظور كونها (نسقاً مفتوحاً) open system. ولقد كان لهذا الإطار الفلسفي تأثيره في الدرس اللساني الذي شهد بدوره ظهور عدة اتجاهات قائمة على التكامل مع حقول معرفية أخرى، كاللسانيات النفسية، واللسانيات الاجتماعية، واللسانيات الفلسفية، واللسانيات العصبية، واللسانيات الإدراكية... الخ، وبطبيعة الحال فقد ذلك إلى نتائج جديدة، وإلى إعادة طرح كثير من القضايا اللغوية التي سبق فحصها من منظورات مغايرة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (7)
|
05/92344 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
05/92345 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
05/92346 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
06/103969 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
06/103970 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
06/103971 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
06/103972 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |