BIBLIOTHEQUE LLE
Détail de l'éditeur
عالم الكتاب الحديث |
Documents disponibles chez cet éditeur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
في بلاغة الضمير والتكرار : دراسات في النص العذري / فايز عارف القرعان
Titre : في بلاغة الضمير والتكرار : دراسات في النص العذري Type de document : texte imprimé Auteurs : فايز عارف القرعان, Auteur Editeur : عالم الكتاب الحديث Importance : 208 ص. Présentation : غلاف ملون Format : 24 x 17 سم. Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يأتي هذا الكتاب ضمن المحاولات التي تدرس النص الشعري القديم, حيث انطلق من المنطقة البلاغية التي تتشكل فيه. وهو يتخذ منهجا نقديا يستفيد من المناهج التحليلية الحديثة.
وقد جعل النص العذري متمثلا في تجربتي: كثي عزة. وجميل بثينة حقلا للتطبيق.
وقد جاء هذا الكتاب في ثلاثة فصول:
-الفصل الأول: اسلوب الالتفات في شعر كثير عزة.
-الفصل الثاني: اسلوب التجريد في شعر كثير عزة.
-الفصل الثالث: اسلوب التجريد في شعر كثير عزة.في بلاغة الضمير والتكرار : دراسات في النص العذري [texte imprimé] / فايز عارف القرعان, Auteur . - [S.l.] : عالم الكتاب الحديث, [s.d.] . - 208 ص. : غلاف ملون ; 24 x 17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يأتي هذا الكتاب ضمن المحاولات التي تدرس النص الشعري القديم, حيث انطلق من المنطقة البلاغية التي تتشكل فيه. وهو يتخذ منهجا نقديا يستفيد من المناهج التحليلية الحديثة.
وقد جعل النص العذري متمثلا في تجربتي: كثي عزة. وجميل بثينة حقلا للتطبيق.
وقد جاء هذا الكتاب في ثلاثة فصول:
-الفصل الأول: اسلوب الالتفات في شعر كثير عزة.
-الفصل الثاني: اسلوب التجريد في شعر كثير عزة.
-الفصل الثالث: اسلوب التجريد في شعر كثير عزة.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/178486 A/811.974 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/178488 A/811.974 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/178487 A/811.974 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/178489 A/811.974 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/178490 A/811.974 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible
Titre : قراءة الآخر : القصيدة العربية و النظريات الأجنبية Type de document : texte imprimé Auteurs : إبراهيم أحمد ملحم., Auteur Editeur : عالم الكتاب الحديث Année de publication : 2010 Importance : 227ص Présentation : غلاف ملون Format : 17X24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-70-021-8 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : قراءة الآخر -القصيدة العربية -النظريات الأجنبية Index. décimale : 811 Poésie Résumé : للفظ "النظرية" وقع خاص في ذهن المتلقي، وله جاذبيـة غريبة، وقدرة فذة على الإغواء. ويأتي هذا الكتاب لتأكيد أن تغييب التفكير النقدي العربي، والبحث عن النظرية الغربية يعود إلى فقداننا الثقـة بما نمتلك، والانسياق في تيار الغوايـة الغربـي؛ كي نؤسس عليه خطابنا الحداثي. وفي هذا السياق، سأقتبس في مقدمتي للكتاب بعض إجابات النقاد العرب عن أسئلة محددة، وذلك في محاورات أجريت معهم؛ لأن هذه الإجابات، في اعتقادي، قد وضعت اليد على الجرح، كما يُقال. إن هذا الكتاب ليس ضد قراءة الآخر، بل يحث عليها، ولكنه ضد تهميش ما نمتلك، وضد استقبال ما يُنتج الآخر استقبالاً يجعلنا، في كل مرة، نبدأ من نقطة الصفر حيث نؤسس على ذلك الإنتاج خطابنا. وهكذا، تألفت الدراسة من المفاصل الآتية: مقدمة، وخمسة فصول هي:
الفصل الأول: النظم الشفوي: قراءة في فكر المستشرق جيمس مونرو
في كتابات بعض الدارسين العرب جذور للنظرية الشفوية سبقت دراسة مونرو، استُغل فيها المخزون التراثي، وفي الوقت نفسه، أفادت من الدراسات الأجنبية قبل أن تنشر دراستة. هذه الجذور ما زالت غامضة في الدراسات المعاصرة، وبحاجة إلى البحث. ونظرًا إلى هذه الأهمية التي تنطـوي عليها نظرية مونـرو، سيحاول هذا الفصل أن يتتبع جذور النظرية في الدراسات الأجنبية، وجذورها في الدراسات العربية، ثم يعرض الملامح العامة لتطبيق مونرو على الشعر الجاهلي، ويناقش الأدلة الخارجية من خلال قضيتين شائكتين ومتداخلتين، شكلتا مرتكزًا للتطبيق هما: أولية الشعر العربي، وصلة الشعر العربي بالغناء، ويناقش أيضًـا الأدلة الداخلية. ويعرض الفصل، أخيراً، تأثيرات تطبيق مونرو في الدراسات العربية، ومواقف الدارسين العرب من تطبيقها على الشعر الجاهلي بهدف الكشف عن خطورة تطبيقها على شعرنا، وتأكيد خصوصية الشعر العربي التي تميزه من شعر غيره من الأمم.
الفصل الثاني: الخيال لكوليردج: قراءة في الفكر العربي والاستشراقي
تتجه التفاصيل الأساسية، بعد عرض نظرية الخيال لكوليردج، إلى تسليط الضوء على دراسة معظم المستشرقين للبنية في إطار التوهّم Fancy الذي رأوه متفقاً وعقلية الشاعر الجاهلي البدائية التي تقوم على فقر الخيال، وضحالة العاطفة، وعـدم القــدرة على ربط التفكير بموضوع محدد. وقد حاول الفصل رصد تأثير هذه النظرية في الدراسات العربية، والتفت إلى بعض الدراسات المعاصرة التي أفادت من مفهوم الخيال Imagination في دراسة البنية متجاوزة التوهم.
الفصل الثالث: طقوس العبور: قراءة في الفكر العربي والاستشراقي
يتناول هذا الفصل النظرية الأنثربولوجية طقوس العبور Rites of passage التي جاءت خطوطها الرئيسة في عدد من الدراسات، منها: ما كتبه كارل يونج، وما كتبه فن جنب، وما كتبه مرسيا الياد. وقد اعتمدت سوزان ستيتكيفيتش S.Stetkevych في تطبيقها على القصيدة العربية على فن جنب. أما نبيل رشاد نوفل، فقد اعتمد في تطبيقه على يونج. وتتألف هذه النظرية من ثلاثة أطوار يمر بها العابر، وهي: الفراق، والهامشية (العتبية)، والاندماج. وهذه الأطوار الثلاثة، تقابل في التطبيق على القصيدة العربية: الأطلال/ الظعائن، والناقة/ الرحلة، والفخر القبلي. وقد عرض الفصل الخطوط الرئيسة للتطبيقين، وعرض مواقف الدارسين العرب من هذه النظرية.
الفصل الرابع: الحب عند التروبادور: قراءة في الفكر العربي والاستشراقي
يدرس هذا الفصل نظرية الحب عند الشعراء التروبادور، وأثرها في دراسة شعر الغزل الأموي. وقد تألّف الفصل من تمهيد، وقسمين؛ تضمن التمهيد: المصطلح والتسمية، ونشأة الظاهرة. فقد كان تعدد الترجمات الدالة على هذا الحب دالاً على غرابة نشأة حب التروبادور في إقليم بروفنس جنوب فرنسا، وذلك في أواخر القرن الحادي عشر الميلادي، وغموض الأصول التي اتكأ عليها. وعرض القسم الأول الملامح العامة للنظرية، كما نقلها لو شابيلان، والتي يرجح أن يكون الجلساء، أو المؤانسون في بلاط كونتيسة شامباني قد حصلوا عليها. ودار القسم الثاني حول تأثيرات النظرية في الدراسات الاستشراقية الفرنسية، كما يبدو في دراسات هاروش Haroche، وفاديـه Vadet، والدراسات العربية، كما يبدو في دراسات طاهر لبيـب، وناجية مرانـي، وغيرهما.
الفصل الخامس: الرومانتيكية: قراءة في فكر الشاعر خليل مطران
يتناول هذا الفصل أثر النظرية الرومانتيكية في تشكيل رؤية الشاعر العربي الحديث النقدية للقصيدة العربية القديمة، وفي تشكيل رؤيته للحداثة. واتخذ الفصل من رؤية خليل مطران نموذجاً.
هذا الكتاب، بدعوته إلى تشكيل رؤية تكاملية في قراءة الشعر القديم، يحث العقل العربي على التواصل الفعال مع تراثه، والثقة بما يُنتج هذا العقل، والثقة بما يؤسس في إطار الحرية. أما النظريات الخمس التي جاءت في الكتاب، فهي ليست سوى نماذج من نظريات أخرى، يمكن أن تُعامل المعاملة نفسها. إنه يقدم في نهاية كل فصل من الفصول ما كان يتمنى أن يحدث في الماضي، حافرًا في ذاكرتنا السؤال: لماذا حدثت الأمور بهذا الشكل؟ وذلك كي نسأل أنفسنا: ألا يمكن أن تحدث بشكل أفضل؟En ligne : https://books.google.dz/books/content?id=b0MLAQAAMAAJ&printsec=frontcover&img=1& [...] قراءة الآخر : القصيدة العربية و النظريات الأجنبية [texte imprimé] / إبراهيم أحمد ملحم., Auteur . - [S.l.] : عالم الكتاب الحديث, 2010 . - 227ص : غلاف ملون ; 17X24سم.
ISBN : 978-9957-70-021-8
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : قراءة الآخر -القصيدة العربية -النظريات الأجنبية Index. décimale : 811 Poésie Résumé : للفظ "النظرية" وقع خاص في ذهن المتلقي، وله جاذبيـة غريبة، وقدرة فذة على الإغواء. ويأتي هذا الكتاب لتأكيد أن تغييب التفكير النقدي العربي، والبحث عن النظرية الغربية يعود إلى فقداننا الثقـة بما نمتلك، والانسياق في تيار الغوايـة الغربـي؛ كي نؤسس عليه خطابنا الحداثي. وفي هذا السياق، سأقتبس في مقدمتي للكتاب بعض إجابات النقاد العرب عن أسئلة محددة، وذلك في محاورات أجريت معهم؛ لأن هذه الإجابات، في اعتقادي، قد وضعت اليد على الجرح، كما يُقال. إن هذا الكتاب ليس ضد قراءة الآخر، بل يحث عليها، ولكنه ضد تهميش ما نمتلك، وضد استقبال ما يُنتج الآخر استقبالاً يجعلنا، في كل مرة، نبدأ من نقطة الصفر حيث نؤسس على ذلك الإنتاج خطابنا. وهكذا، تألفت الدراسة من المفاصل الآتية: مقدمة، وخمسة فصول هي:
الفصل الأول: النظم الشفوي: قراءة في فكر المستشرق جيمس مونرو
في كتابات بعض الدارسين العرب جذور للنظرية الشفوية سبقت دراسة مونرو، استُغل فيها المخزون التراثي، وفي الوقت نفسه، أفادت من الدراسات الأجنبية قبل أن تنشر دراستة. هذه الجذور ما زالت غامضة في الدراسات المعاصرة، وبحاجة إلى البحث. ونظرًا إلى هذه الأهمية التي تنطـوي عليها نظرية مونـرو، سيحاول هذا الفصل أن يتتبع جذور النظرية في الدراسات الأجنبية، وجذورها في الدراسات العربية، ثم يعرض الملامح العامة لتطبيق مونرو على الشعر الجاهلي، ويناقش الأدلة الخارجية من خلال قضيتين شائكتين ومتداخلتين، شكلتا مرتكزًا للتطبيق هما: أولية الشعر العربي، وصلة الشعر العربي بالغناء، ويناقش أيضًـا الأدلة الداخلية. ويعرض الفصل، أخيراً، تأثيرات تطبيق مونرو في الدراسات العربية، ومواقف الدارسين العرب من تطبيقها على الشعر الجاهلي بهدف الكشف عن خطورة تطبيقها على شعرنا، وتأكيد خصوصية الشعر العربي التي تميزه من شعر غيره من الأمم.
الفصل الثاني: الخيال لكوليردج: قراءة في الفكر العربي والاستشراقي
تتجه التفاصيل الأساسية، بعد عرض نظرية الخيال لكوليردج، إلى تسليط الضوء على دراسة معظم المستشرقين للبنية في إطار التوهّم Fancy الذي رأوه متفقاً وعقلية الشاعر الجاهلي البدائية التي تقوم على فقر الخيال، وضحالة العاطفة، وعـدم القــدرة على ربط التفكير بموضوع محدد. وقد حاول الفصل رصد تأثير هذه النظرية في الدراسات العربية، والتفت إلى بعض الدراسات المعاصرة التي أفادت من مفهوم الخيال Imagination في دراسة البنية متجاوزة التوهم.
الفصل الثالث: طقوس العبور: قراءة في الفكر العربي والاستشراقي
يتناول هذا الفصل النظرية الأنثربولوجية طقوس العبور Rites of passage التي جاءت خطوطها الرئيسة في عدد من الدراسات، منها: ما كتبه كارل يونج، وما كتبه فن جنب، وما كتبه مرسيا الياد. وقد اعتمدت سوزان ستيتكيفيتش S.Stetkevych في تطبيقها على القصيدة العربية على فن جنب. أما نبيل رشاد نوفل، فقد اعتمد في تطبيقه على يونج. وتتألف هذه النظرية من ثلاثة أطوار يمر بها العابر، وهي: الفراق، والهامشية (العتبية)، والاندماج. وهذه الأطوار الثلاثة، تقابل في التطبيق على القصيدة العربية: الأطلال/ الظعائن، والناقة/ الرحلة، والفخر القبلي. وقد عرض الفصل الخطوط الرئيسة للتطبيقين، وعرض مواقف الدارسين العرب من هذه النظرية.
الفصل الرابع: الحب عند التروبادور: قراءة في الفكر العربي والاستشراقي
يدرس هذا الفصل نظرية الحب عند الشعراء التروبادور، وأثرها في دراسة شعر الغزل الأموي. وقد تألّف الفصل من تمهيد، وقسمين؛ تضمن التمهيد: المصطلح والتسمية، ونشأة الظاهرة. فقد كان تعدد الترجمات الدالة على هذا الحب دالاً على غرابة نشأة حب التروبادور في إقليم بروفنس جنوب فرنسا، وذلك في أواخر القرن الحادي عشر الميلادي، وغموض الأصول التي اتكأ عليها. وعرض القسم الأول الملامح العامة للنظرية، كما نقلها لو شابيلان، والتي يرجح أن يكون الجلساء، أو المؤانسون في بلاط كونتيسة شامباني قد حصلوا عليها. ودار القسم الثاني حول تأثيرات النظرية في الدراسات الاستشراقية الفرنسية، كما يبدو في دراسات هاروش Haroche، وفاديـه Vadet، والدراسات العربية، كما يبدو في دراسات طاهر لبيـب، وناجية مرانـي، وغيرهما.
الفصل الخامس: الرومانتيكية: قراءة في فكر الشاعر خليل مطران
يتناول هذا الفصل أثر النظرية الرومانتيكية في تشكيل رؤية الشاعر العربي الحديث النقدية للقصيدة العربية القديمة، وفي تشكيل رؤيته للحداثة. واتخذ الفصل من رؤية خليل مطران نموذجاً.
هذا الكتاب، بدعوته إلى تشكيل رؤية تكاملية في قراءة الشعر القديم، يحث العقل العربي على التواصل الفعال مع تراثه، والثقة بما يُنتج هذا العقل، والثقة بما يؤسس في إطار الحرية. أما النظريات الخمس التي جاءت في الكتاب، فهي ليست سوى نماذج من نظريات أخرى، يمكن أن تُعامل المعاملة نفسها. إنه يقدم في نهاية كل فصل من الفصول ما كان يتمنى أن يحدث في الماضي، حافرًا في ذاكرتنا السؤال: لماذا حدثت الأمور بهذا الشكل؟ وذلك كي نسأل أنفسنا: ألا يمكن أن تحدث بشكل أفضل؟En ligne : https://books.google.dz/books/content?id=b0MLAQAAMAAJ&printsec=frontcover&img=1& [...] Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 08/125970 A/811.701 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 08/125971 A/811.701 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible
Titre : قراءة النص الشعري الجاهلي في ضوء نظرية التأويل Type de document : texte imprimé Auteurs : عاطف أحمد الدرابسة., Auteur Editeur : عالم الكتاب الحديث Année de publication : 2006 Importance : 395ص Présentation : غلاف ملون Format : 17X24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-466-60-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : قراءة -النص الشعري -ضوء -نظرية -التأويل Index. décimale : 811 Poésie Résumé :
تنهض هذه الدراسة لقراءة النص الشعري الجاهلي برؤية منهجية ترتكز إلى منهج تأويلي يتخذ من منهج فلاديمير بروب البنيوي في دراسة الحكايات الخرافية، ومن نظرية أيزر وياوس في التلقي والتأويل منهجاً متحداً، على أن الباحث يعي حالة التناقض الظاهر بين النظريتين البنيوية والتلقي، ذلك أن البنيوية عند غير بروب لا تكترث بالأشياء أو الكيانات التي يمكن أن يشير إليها المعنى، كما أنها لا تهتم بالأسباب التاريخية وراء المعنى، أي أنها تتعامل مع النص الأدبي كما لو أنه شيء مستقل مقطوع عن موضوعه وعن موضوع القراءة، وبذلك فإنها تتناقض مع التأويلية تناقضاً لا رجعة فيه.
ولعل قراءة النص الشعري الجاهلي بمنهج بروب ونظرية التلقي تسهم إلى حد بعيد في إزالة كثير من الغموض العالق بالشعر الجاهلي، أو على الأقل قد تسهم في تأويله، فالغموض التاريخي والديني والاجتماعي الذي يكتنف الشعرية الجاهلية يفرض وجود بؤر توترية وفجوات متعددة يمكن استشعارها في النص، وبين النص والمبدع، وبين النص والمتلقي. إن هذا الأمر يسمح بحوار جدلي بين القارئ والنص قد يكشف عن غير أفق من آفاق التوقع فيؤدي إلى بناء دائرة تأويليه، واكتشاف نموذج بنيوي يزيد حاضرنا النقدي وعياً جديداً بماضينا الشعري الجاهلي.
وتحقيقاً لهذه الرؤية يأتي هذا البحث: قراءة النص الشعري الجاهلي في ضوء نظرية التأويل، استجابة فعلية لمنجزات تلك النظرية وآلياتها، فتوزع على فصول أربعة:
فأما الفصل الأول الموسوم بـ: التأويل أصوله ومصادره في إطار النظرية النقدية المعاصرة، فقد جاء مؤصلاً لمفهوم التأويل وكاشفاً عن جوهره، ومبرزاً ماهيته ومقارباً بين جذوره الغائرة في صميم النظرية النقدية على اختلاف عصورها وآمادها، إذ اشتمل على مفاصل ثلاثة: أولها، الأصول المعرفية، وهي: الأصول الفلسفية القديمة، والأصول الدينية كما ظهرت في الكتاب المقدس والقرآن الكريم والفكر العربي الإسلامي، وما تضمنته من أصل لغوي.
وأما الفصل الثاني: "مشكلات التفسير التاريخي والأسطوري للشعر الجاهلي: رؤية نقدية في القراءات المغيرة، فيقدم رؤية تحاول النفاذ إلى نقد القراءات التاريخية والأسطورية في ضوء مخرجات نظرية التلقي والتأويل ولذلك فقد بدأ هذا الفصل بمدخل يبرز مفاصل نظرية التلقي التي تعلي من شأن القارئ في تلقي النص وتقارب بين البنيوية والنظريات التي تتعامل مع النص الأدبي بوصفه موضوعاً معرفياً.
على أن نقد القراءات التاريخية والأسطورية قد انطلق من تحديد مفهوم النص. وبناءً على هذا التحديد اتجه البحث نحو الكشف عن مشكلات القراءة التاريخية، متخذاً من قراءة طه حسين في الشعر الجاهلي، مركزاً موضوعياً لاكتناه مشكلات القراءات التاريخية الأخرى، التي ترى أن النص الجاهلي حالة تموضع تاريخي وحسب، فكانت مقولة طه حسين: إن الشعر الجاهلي لا يعبر عن الحياة العقلية والدينية والاجتماعية للعصر الجاهلي، محفزاً منهجياً ومثيراً فكرياً لتطور قراءة الشعر الجاهلي، فجاءت القراءات الأسطورية لتقدم رؤية فكرية تتضاد مع رؤية طه حسين فحواها أن الشعر الجاهلي تعبير حقيقي عن الحياة الجاهلية بمختلف اتجاهاتها.
وأما الفصل الثالث: قضايا الشعرية الجاهلية ومشكلات القراءة والتأويل، فهو من أكثر فصول هذا البحث جدلاً، ذلك أن المؤلف قد حاول تلمس أبرز قضايا الشعرية الجاهلية، فتطرق إلى مشكلات القراءة والفهم في ظاهرة النسيب التي حظيت بغير قراءة على غير اتجاه، فرصدت أهم المشكلات التي برزت في فهم تلك الظاهرة التي قرئت في ظل ثقافة مغايرة، ولعل أبرز تلك القراءات وأشدها تأثيراً قراءات المستشرقين التي عرضت رؤى جديدة في فهم ظاهرة النسيب تستند على غير بعد معرفي أو أنطولوجي.
وأما آخر فصول: "استراتيجيات القراءة والتأويل في الشعر الجاهلي: دراسة نصية"، فيأتي مستجيباً لمنهج فلادمير بروب في دراسته للحكايات الخرافية، وما طرأ عليه من تعديل عند "غريماس" بحيث أضحى منهجاً يستجيب لكل أنماط الخطاب الأدبيEn ligne : https://books.google.dz/books/content?id=mxPvAAAAMAAJ&printsec=frontcover&img=1& [...] قراءة النص الشعري الجاهلي في ضوء نظرية التأويل [texte imprimé] / عاطف أحمد الدرابسة., Auteur . - [S.l.] : عالم الكتاب الحديث, 2006 . - 395ص : غلاف ملون ; 17X24سم.
ISBN : 978-9957-466-60-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : قراءة -النص الشعري -ضوء -نظرية -التأويل Index. décimale : 811 Poésie Résumé :
تنهض هذه الدراسة لقراءة النص الشعري الجاهلي برؤية منهجية ترتكز إلى منهج تأويلي يتخذ من منهج فلاديمير بروب البنيوي في دراسة الحكايات الخرافية، ومن نظرية أيزر وياوس في التلقي والتأويل منهجاً متحداً، على أن الباحث يعي حالة التناقض الظاهر بين النظريتين البنيوية والتلقي، ذلك أن البنيوية عند غير بروب لا تكترث بالأشياء أو الكيانات التي يمكن أن يشير إليها المعنى، كما أنها لا تهتم بالأسباب التاريخية وراء المعنى، أي أنها تتعامل مع النص الأدبي كما لو أنه شيء مستقل مقطوع عن موضوعه وعن موضوع القراءة، وبذلك فإنها تتناقض مع التأويلية تناقضاً لا رجعة فيه.
ولعل قراءة النص الشعري الجاهلي بمنهج بروب ونظرية التلقي تسهم إلى حد بعيد في إزالة كثير من الغموض العالق بالشعر الجاهلي، أو على الأقل قد تسهم في تأويله، فالغموض التاريخي والديني والاجتماعي الذي يكتنف الشعرية الجاهلية يفرض وجود بؤر توترية وفجوات متعددة يمكن استشعارها في النص، وبين النص والمبدع، وبين النص والمتلقي. إن هذا الأمر يسمح بحوار جدلي بين القارئ والنص قد يكشف عن غير أفق من آفاق التوقع فيؤدي إلى بناء دائرة تأويليه، واكتشاف نموذج بنيوي يزيد حاضرنا النقدي وعياً جديداً بماضينا الشعري الجاهلي.
وتحقيقاً لهذه الرؤية يأتي هذا البحث: قراءة النص الشعري الجاهلي في ضوء نظرية التأويل، استجابة فعلية لمنجزات تلك النظرية وآلياتها، فتوزع على فصول أربعة:
فأما الفصل الأول الموسوم بـ: التأويل أصوله ومصادره في إطار النظرية النقدية المعاصرة، فقد جاء مؤصلاً لمفهوم التأويل وكاشفاً عن جوهره، ومبرزاً ماهيته ومقارباً بين جذوره الغائرة في صميم النظرية النقدية على اختلاف عصورها وآمادها، إذ اشتمل على مفاصل ثلاثة: أولها، الأصول المعرفية، وهي: الأصول الفلسفية القديمة، والأصول الدينية كما ظهرت في الكتاب المقدس والقرآن الكريم والفكر العربي الإسلامي، وما تضمنته من أصل لغوي.
وأما الفصل الثاني: "مشكلات التفسير التاريخي والأسطوري للشعر الجاهلي: رؤية نقدية في القراءات المغيرة، فيقدم رؤية تحاول النفاذ إلى نقد القراءات التاريخية والأسطورية في ضوء مخرجات نظرية التلقي والتأويل ولذلك فقد بدأ هذا الفصل بمدخل يبرز مفاصل نظرية التلقي التي تعلي من شأن القارئ في تلقي النص وتقارب بين البنيوية والنظريات التي تتعامل مع النص الأدبي بوصفه موضوعاً معرفياً.
على أن نقد القراءات التاريخية والأسطورية قد انطلق من تحديد مفهوم النص. وبناءً على هذا التحديد اتجه البحث نحو الكشف عن مشكلات القراءة التاريخية، متخذاً من قراءة طه حسين في الشعر الجاهلي، مركزاً موضوعياً لاكتناه مشكلات القراءات التاريخية الأخرى، التي ترى أن النص الجاهلي حالة تموضع تاريخي وحسب، فكانت مقولة طه حسين: إن الشعر الجاهلي لا يعبر عن الحياة العقلية والدينية والاجتماعية للعصر الجاهلي، محفزاً منهجياً ومثيراً فكرياً لتطور قراءة الشعر الجاهلي، فجاءت القراءات الأسطورية لتقدم رؤية فكرية تتضاد مع رؤية طه حسين فحواها أن الشعر الجاهلي تعبير حقيقي عن الحياة الجاهلية بمختلف اتجاهاتها.
وأما الفصل الثالث: قضايا الشعرية الجاهلية ومشكلات القراءة والتأويل، فهو من أكثر فصول هذا البحث جدلاً، ذلك أن المؤلف قد حاول تلمس أبرز قضايا الشعرية الجاهلية، فتطرق إلى مشكلات القراءة والفهم في ظاهرة النسيب التي حظيت بغير قراءة على غير اتجاه، فرصدت أهم المشكلات التي برزت في فهم تلك الظاهرة التي قرئت في ظل ثقافة مغايرة، ولعل أبرز تلك القراءات وأشدها تأثيراً قراءات المستشرقين التي عرضت رؤى جديدة في فهم ظاهرة النسيب تستند على غير بعد معرفي أو أنطولوجي.
وأما آخر فصول: "استراتيجيات القراءة والتأويل في الشعر الجاهلي: دراسة نصية"، فيأتي مستجيباً لمنهج فلادمير بروب في دراسته للحكايات الخرافية، وما طرأ عليه من تعديل عند "غريماس" بحيث أضحى منهجاً يستجيب لكل أنماط الخطاب الأدبيEn ligne : https://books.google.dz/books/content?id=mxPvAAAAMAAJ&printsec=frontcover&img=1& [...] Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (10)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 13/207135 A811.654 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 07/116771 A811.654 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 07/116772 A811.654 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 08/128620 A811.654 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 08/128621 A811.654 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 08/128622 A811.654 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 13/207136 A811.654 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 13/207137 A811.654 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 13/207138 A811.654 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 13/207139 A811.654 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible قضايا التشكيل في الدرس اللغوي ? في اللسان العربي / فيصل ابراهيم صفا
Titre : قضايا التشكيل في الدرس اللغوي ? في اللسان العربي Type de document : texte imprimé Auteurs : فيصل ابراهيم صفا, Auteur Editeur : عالم الكتاب الحديث Année de publication : 2010 Importance : 358ص Présentation : غ. ملون و مصور Format : 24×17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-70-277-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : لغه عربيه
نحو
قواعد
لغه عربيهIndex. décimale : 410 Résumé : لغة عربية- نحو عربي- لسانيات- تشكيل لغوي قضايا التشكيل في الدرس اللغوي ? في اللسان العربي [texte imprimé] / فيصل ابراهيم صفا, Auteur . - [S.l.] : عالم الكتاب الحديث, 2010 . - 358ص : غ. ملون و مصور ; 24×17 سم.
ISBN : 978-9957-70-277-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : لغه عربيه
نحو
قواعد
لغه عربيهIndex. décimale : 410 Résumé : لغة عربية- نحو عربي- لسانيات- تشكيل لغوي Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/178498 A/410.255 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/178501 A/410.255 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/178499 A/410.255 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/178500 A/410.255 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/178502 A/410.255 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible قلائد العقيان ومحاسن الأعيان (ج1 - ج4) / أبي نصر الفتح بن خاقان
Titre : قلائد العقيان ومحاسن الأعيان (ج1 - ج4) Type de document : texte imprimé Auteurs : أبي نصر الفتح بن خاقان, Auteur Editeur : عالم الكتاب الحديث Année de publication : 2010 Importance : 1060 ص. Format : 23.5 x 1.65 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-70-106-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : إنه كتاب ينفرد عن غيره من أمثاله في المنهج والمحتوى، وقد عرف القدماء لابن خاقان هذا التميز الأسلوبي في تواليفه، الذي هو كالسحر الحلال والماء الزلال، وذلك للموسيقى الشعرية والبلاغة النثرية في هذا الكتاب.
ومن الطبيعي، أن تكون هذه الرؤية المنهجية من خصائص ابن خاقان صاحب الطبع المتميز والفنية الفريدة، فقد اشتمل الكتاب على تراجم كثيرة لطوائف متباينة من أهل الأندلس، واستطاع أن يستظهر خصائص هذه التراجم في الإطار الكلي الذي يشمل كل قسم من أقسام الكتاب، ومع هذه الإستضاءة بهذه الرؤية المنهجية، فإن كتاب "القلائد" بين القدرة الفائقة على التذوق والإستيعاب والنفاذ إلى جوهر الشخصية التي يترجمها.
يتميز المنهج التأليفي لهذا الكتاب بإستظهار المحاسن وإستجلاء المساوئ، والإشارة إليهما على نحو واضح، كل ذلك بإستغراق فني قال عنه محمد عبد الله البطليوسي حين تأمل هذا الكتاب: "فَرَأيتُهُ كِتَاباً سَيُنْجِدُ ويغور، ويبلغ حيث لا تبلغ البدور، وتَبينُ به الذُّرى والمناسم، وجَعَلَ النَّيِّراتِ طَوْعَ أقلامك، فأنت تَهْدي بنجومها، وتُرْدي برجومها، فالنَّثْرَةُ من نثرك، والشعرى من شعرك، والبلغاء لك معترفون، وبين يديك مُتَصَرِّفون، وليس يُباريك، مُبَارٍ، ولا يُجاريك إلى الغاية مُجَارٍ، إلاَّ وَقَفَ حسيراً...".قلائد العقيان ومحاسن الأعيان (ج1 - ج4) [texte imprimé] / أبي نصر الفتح بن خاقان, Auteur . - [S.l.] : عالم الكتاب الحديث, 2010 . - 1060 ص. ; 23.5 x 1.65 سم.
ISBN : 978-9957-70-106-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : إنه كتاب ينفرد عن غيره من أمثاله في المنهج والمحتوى، وقد عرف القدماء لابن خاقان هذا التميز الأسلوبي في تواليفه، الذي هو كالسحر الحلال والماء الزلال، وذلك للموسيقى الشعرية والبلاغة النثرية في هذا الكتاب.
ومن الطبيعي، أن تكون هذه الرؤية المنهجية من خصائص ابن خاقان صاحب الطبع المتميز والفنية الفريدة، فقد اشتمل الكتاب على تراجم كثيرة لطوائف متباينة من أهل الأندلس، واستطاع أن يستظهر خصائص هذه التراجم في الإطار الكلي الذي يشمل كل قسم من أقسام الكتاب، ومع هذه الإستضاءة بهذه الرؤية المنهجية، فإن كتاب "القلائد" بين القدرة الفائقة على التذوق والإستيعاب والنفاذ إلى جوهر الشخصية التي يترجمها.
يتميز المنهج التأليفي لهذا الكتاب بإستظهار المحاسن وإستجلاء المساوئ، والإشارة إليهما على نحو واضح، كل ذلك بإستغراق فني قال عنه محمد عبد الله البطليوسي حين تأمل هذا الكتاب: "فَرَأيتُهُ كِتَاباً سَيُنْجِدُ ويغور، ويبلغ حيث لا تبلغ البدور، وتَبينُ به الذُّرى والمناسم، وجَعَلَ النَّيِّراتِ طَوْعَ أقلامك، فأنت تَهْدي بنجومها، وتُرْدي برجومها، فالنَّثْرَةُ من نثرك، والشعرى من شعرك، والبلغاء لك معترفون، وبين يديك مُتَصَرِّفون، وليس يُباريك، مُبَارٍ، ولا يُجاريك إلى الغاية مُجَارٍ، إلاَّ وَقَفَ حسيراً...".Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/180291 A/811.988 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/180292 A/811.988 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/180293 A/811.988 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/180294 A/811.988 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/180295 A/811.988 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible Permalinkمدخل إلى التحليل اللساني للخطاب الشعري / نعمان بوقرة
Permalinkمدخل إلى التصوير الطيفي للكلام: ترجمه وقدم له وعلق حواشيه سعد ع.ع.مصلوح / إرنست بولجرام،
Permalinkمدخل إلى التصوير الطيفي للكلام. ترجمه وقدم له وعلق على حواشيه: سعد عبدالعزيزمصلوح / إرنست بولجرام،
PermalinkPermalinkمصطلح القافية من الأخفش الأوسط إلى حازم القرطاجني / محمد أزهري،
Permalinkمظاهر التجديد النحوي لدى مجمع اللغة العربية في القاهرة / ياسين أبو الهيجاء،
Permalinkمعالم الدرس الجدلي عند علماء الغرب الاسلامي (أبوالوليد الباجي أنمودجا) / محمد بن محمد رفيع
Permalinkمعجم الكتاب من العصر الجاهلي إلى نهاية العصرالمملوكي / خولة خليل حسين شخاترة
PermalinkPermalinkمكونات الإبداع في الشعر العربي القديم : إبن طباطبا نموذجا / رانية محمد شريف صالح العرضاوي
PermalinkPermalinkPermalinkمنزلة الحروف في فلسفة ابن العربي الصوفية / ساعد خميسي.
Permalinkمنهج الجواب في آليات تحليل الخطاب : دراسة وصفية وظيفية في نماذج من القرآن والشعر / عمار ساسي،
PermalinkPermalinkنشأة التصوف في المغرب الإسلامي الوسيط : إتجاهاته? مدارسه? أعلامه / حميدي خميسي
Permalink