Titre :	أغراض الشعر وخصائصه في التفسير
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	زياد أحمد أبو شريعة, Auteur
Editeur :	عالم الكتاب الحديث
Année de publication :	2008
Importance :	736 ص.
Présentation :	مجلد. ملون
Format :	24 x 17 سم.
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	811 Poésie
Résumé :	قام الكاتب - بعون الله تعالى - بدراسة الكتاب دراسة موضوعية ناقدة، تبين أهمية الشعر في التفسير، وما هو المنهج الذي سار عليه الإمام الفرّاء في كتابه (معاني القرآن)، بحيث أظهر الأشعار، ومدى دلالتها لما سيقت لأجله، وهل كانت هذه الأشعار محتجاً بها أو مستشهداً بها، وهل كان يذكر البيت كله أو بعضه، أو أبياتاً عديدة، ومدى تأثير الفرّاء على غيره، وتأثره بغيره. وبذل الكاتب - بحمد الله - قصارى جهده، وأعلى طاقته بما منّ الله تعالى به عليه للقيام بهذا الموضوع قياماً يليق الكتاب الله - عزّ وجلّ - ويتناسب مع إعجازه، ويتوافق مع الدرجة العلمية التي نالها مؤلفه، وشهد له بها أقرانه من أبناء عصره، أو من جاء بعدهم إلى يومنا هذا. ونظراً لأني كنت مشرفاً تربوياً في وزارة التربية والتعليم بالأردن، خلال كتابي هذا الكتاب وقد تمت إعارتي لدولة الإمارات العربية المتحدة عام 1993م، فقد اضطررت للرجوع لأكثر من مكتبة في أكثر من بلد، وهذا ما نتج عنه رجوعي لأكثر من طبعة للكتاب الواحد، وقد نشأ عن إختلاف الطبعات إختلاف في الصفحات والترقيم، وقد صوبت هذا كله حسبما أشار عليّ بذلك أساتذة كلية الشريعة والقانون بجامعة الإمارات العربية المتحدة، ومنهم: الدكتور بشير الترابي، بالمقدار الذي أتاحته لنا الطبعات الموجودة في المكتبة. اشتمل هذا الكتاب على مقدمة، وتمهيد، وثلاثة أبواب، وتسعة فصول، لكل باب ثلاثة فصول، وخاتمة وتذييل اشتمل على عدة فهارس، كانت على النحو التالي: المقدمة وذكر فيها المؤلف أهمية الموضوع، وسبب إختياره، والدراسات السابقة، ومنهج الباحث، وطريقة تناوله لعناصر البحث، وعرضاً موجزاً لأبواب وفصول البحث، وبياناً موجزاً لهيكل البحث. أما التمهيد: وذكر فيه ترجمة عن الفرّاء، ومكانة الشعر العربي عن المفسرين، ومكانة الشواهد الشعرية في تفسير الفرّاء، وتأثير الفرّاء على غيره في إستخدام الشواهد الشعرية، وقضية الإحتجاج بالشعر في التفسير من أجاز ومن منع، الباب الأول: أغراض الشعر في تفسير الفرّاء، الباب الثاني: أصول الشعر وخصائصه في تفسير الفرّاء، الباب الثالث: منهج الفرّاء في الإستشهاد بالشعر. أما الخاتمة: وذكر فيه خلاصة البحث وأهم النتائج التي توصل إليها وتوصياتها، وكذلك الفهارس وقد ذكر فيها فهرس الآيات، وفهرس الأحاديث، وفهرس الأشعار، وفهرس الشعراء، وفهرس الأعلام، وفهرس الكتب المؤلفة في معاني القرآن الكريم، وفهرس المراحل الزمنية للتفسير والمفسرين، وفهرس معاني الكلمات التي سئل عنها ابن عباس من قبل نافع بن الأزرق، وفهرس اللطائف والفرائد التي وجدها في المعاني، وفهرس المصادر والمراجع، وفهرس الموضوعات التفصيلي. أقرأ أقل

أغراض الشعر وخصائصه في التفسير [texte imprimé] / زياد أحمد أبو شريعة, Auteur . - [S.l.] : عالم الكتاب الحديث, 2008 . - 736 ص. : مجلد. ملون ; 24 x 17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

811 Poésie

Résumé :

قام الكاتب - بعون الله تعالى - بدراسة الكتاب دراسة موضوعية ناقدة، تبين أهمية الشعر في التفسير، وما هو المنهج الذي سار عليه الإمام الفرّاء في كتابه (معاني القرآن)، بحيث أظهر الأشعار، ومدى دلالتها لما سيقت لأجله، وهل كانت هذه الأشعار محتجاً بها أو مستشهداً بها، وهل كان يذكر البيت كله أو بعضه، أو أبياتاً عديدة، ومدى تأثير الفرّاء على غيره، وتأثره بغيره. وبذل الكاتب - بحمد الله - قصارى جهده، وأعلى طاقته بما منّ الله تعالى به عليه للقيام بهذا الموضوع قياماً يليق الكتاب الله - عزّ وجلّ - ويتناسب مع إعجازه، ويتوافق مع الدرجة العلمية التي نالها مؤلفه، وشهد له بها أقرانه من أبناء عصره، أو من جاء بعدهم إلى يومنا هذا. ونظراً لأني كنت مشرفاً تربوياً في وزارة التربية والتعليم بالأردن، خلال كتابي هذا الكتاب وقد تمت إعارتي لدولة الإمارات العربية المتحدة عام 1993م، فقد اضطررت للرجوع لأكثر من مكتبة في أكثر من بلد، وهذا ما نتج عنه رجوعي لأكثر من طبعة للكتاب الواحد، وقد نشأ عن إختلاف الطبعات إختلاف في الصفحات والترقيم، وقد صوبت هذا كله حسبما أشار عليّ بذلك أساتذة كلية الشريعة والقانون بجامعة الإمارات العربية المتحدة، ومنهم: الدكتور بشير الترابي، بالمقدار الذي أتاحته لنا الطبعات الموجودة في المكتبة. اشتمل هذا الكتاب على مقدمة، وتمهيد، وثلاثة أبواب، وتسعة فصول، لكل باب ثلاثة فصول، وخاتمة وتذييل اشتمل على عدة فهارس، كانت على النحو التالي: المقدمة وذكر فيها المؤلف أهمية الموضوع، وسبب إختياره، والدراسات السابقة، ومنهج الباحث، وطريقة تناوله لعناصر البحث، وعرضاً موجزاً لأبواب وفصول البحث، وبياناً موجزاً لهيكل البحث. أما التمهيد: وذكر فيه ترجمة عن الفرّاء، ومكانة الشعر العربي عن المفسرين، ومكانة الشواهد الشعرية في تفسير الفرّاء، وتأثير الفرّاء على غيره في إستخدام الشواهد الشعرية، وقضية الإحتجاج بالشعر في التفسير من أجاز ومن منع، الباب الأول: أغراض الشعر في تفسير الفرّاء، الباب الثاني: أصول الشعر وخصائصه في تفسير الفرّاء، الباب الثالث: منهج الفرّاء في الإستشهاد بالشعر. أما الخاتمة: وذكر فيه خلاصة البحث وأهم النتائج التي توصل إليها وتوصياتها، وكذلك الفهارس وقد ذكر فيها فهرس الآيات، وفهرس الأحاديث، وفهرس الأشعار، وفهرس الشعراء، وفهرس الأعلام، وفهرس الكتب المؤلفة في معاني القرآن الكريم، وفهرس المراحل الزمنية للتفسير والمفسرين، وفهرس معاني الكلمات التي سئل عنها ابن عباس من قبل نافع بن الأزرق، وفهرس اللطائف والفرائد التي وجدها في المعاني، وفهرس المصادر والمراجع، وفهرس الموضوعات التفصيلي. أقرأ أقل