BIBLIOTHEQUE LLE
Détail de l'éditeur
دار القلم للطباعة و النشر |
Documents disponibles chez cet éditeur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : ديوان إبن خفاجة Type de document : texte imprimé Auteurs : عمر فاروق الطباع, Auteur Editeur : دار القلم للطباعة و النشر Année de publication : 1999م Importance : 253ص Présentation : غلاف ملون Format : 24*17سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : ابن خفاجة هو أبو إسحاق إبراهيم بن أبي الفتح بن خفاجة، ولد في سنة 450 هـ (1058 م) في جزيرة شقر من أعمال بلنسية إحدى عواصم الأندلس، وتوفي فيها سنة 533 هـ /1137 م. وليست شقر جزيرة في البحر. وإنما هي بُليدة بين شاطبة وبلنسية قيل لها جزيرة لإحاطة الماء بها. كان ابن خفاجة يعد أديب الأندلس وشاعرها بدليل ما نعته به المقرّي في كتابه نفح الطيب. وكان رقيق الشعر أنيق الألفاظ غير أن ولوعه بالصنعة وتعمّده الاستعارات والكنايات والتورية والجناس وغيرها من المحسنات المعنوية واللفظية جعل بعض شعره متكلفا، وأوقع بعضه في الغموض. وقد تفرد ابن خفاجة بالوصف والتصرف فيه، ولا سيما وصف الأنهار والأزهار، والبساتين والرياض والرياحين، فكان أوحد الناس فيها حتى لقّبه أهل الأندلس بالحنان، أي البساتين، ولقبه الشقندي بصنوبري الأندلس، والطبيعة في مظاهرها الرائعة، وجمالاتها الفتّانة، توافق شاعرنا في جميع الفنون التي عالجها، فهو يصورها ويشخصها صادق الحب لها، متقد العاطفة نحوها، ريان بالإعجاب بها. فالطبيعة إذا عند إبن خفاجة هي كل شيء، فقد شغف بها ومزج روحه بروحها وبادلها الشعور والأحساس، وكان يتحدث اليها كما يتحدث إلى شخص ذي حياة وحركة. وهذا الكتاب الذي بين يدينا يحتوي على ديوان ابن خفاجة كاملا، ومرتبا على حروف اللغة العربية. ديوان إبن خفاجة [texte imprimé] / عمر فاروق الطباع, Auteur . - [S.l.] : دار القلم للطباعة و النشر, 1999م . - 253ص : غلاف ملون ; 24*17سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : ابن خفاجة هو أبو إسحاق إبراهيم بن أبي الفتح بن خفاجة، ولد في سنة 450 هـ (1058 م) في جزيرة شقر من أعمال بلنسية إحدى عواصم الأندلس، وتوفي فيها سنة 533 هـ /1137 م. وليست شقر جزيرة في البحر. وإنما هي بُليدة بين شاطبة وبلنسية قيل لها جزيرة لإحاطة الماء بها. كان ابن خفاجة يعد أديب الأندلس وشاعرها بدليل ما نعته به المقرّي في كتابه نفح الطيب. وكان رقيق الشعر أنيق الألفاظ غير أن ولوعه بالصنعة وتعمّده الاستعارات والكنايات والتورية والجناس وغيرها من المحسنات المعنوية واللفظية جعل بعض شعره متكلفا، وأوقع بعضه في الغموض. وقد تفرد ابن خفاجة بالوصف والتصرف فيه، ولا سيما وصف الأنهار والأزهار، والبساتين والرياض والرياحين، فكان أوحد الناس فيها حتى لقّبه أهل الأندلس بالحنان، أي البساتين، ولقبه الشقندي بصنوبري الأندلس، والطبيعة في مظاهرها الرائعة، وجمالاتها الفتّانة، توافق شاعرنا في جميع الفنون التي عالجها، فهو يصورها ويشخصها صادق الحب لها، متقد العاطفة نحوها، ريان بالإعجاب بها. فالطبيعة إذا عند إبن خفاجة هي كل شيء، فقد شغف بها ومزج روحه بروحها وبادلها الشعور والأحساس، وكان يتحدث اليها كما يتحدث إلى شخص ذي حياة وحركة. وهذا الكتاب الذي بين يدينا يحتوي على ديوان ابن خفاجة كاملا، ومرتبا على حروف اللغة العربية. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 06/105314 A/811.484 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 06/105315 A/811.484 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 06/105316 A/811.484 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible