Titre :	الزمان و السرد الجزء الثاني : التصوير في السرد القصصي
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	بول ريكور, Auteur
Editeur :	دار الكتابة الجديدة المتحدة
Année de publication :	2006
Importance :	348 P
Présentation :	Couv ill en coul
Format :	24.5X17.5 CM
ISBN/ISSN/EAN :	978-9959-29-329-9
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	811 Poésie
Résumé :	كتاب الزمان والسرد التصوير فى السرد القصصي الجزء الثانى تأليف بول ريكور يُعد هذا الكتاب واحد من أهم الأعمال الفلسفية التي صدرت في أواخر القرن العشرين، حيث قال عنه المنظر التاريخي "هيدن وايت" أنه أهم عملية تأليف بين النظرية الأدبية والنظرية التاريخية أنتجت في قرننا هذا. إن ما يقوم به المؤلف هنا يهم عالم النقد الأدبي ويوسع أفق اهتمام الفيلسوف ليطال الرواية العالمية، يتناول الكاتب بالتحليل ثلاث روايات مختلفة، الأولى إنجليزية، والثانية ألمانية، والثالثة فرنسية. كتاب ينم عن قلم رفيع، وباع طويل في القدرة على التفلسف والتحليل، يملك صاحبه مشروعا فكريا واضحا، ونسقا تحليليا لا غبار عليه، يبسط فكرته بمنهج "عقلاني" منطقي محكم البناء، لهذا فلا غرابة أن تجد جزالة اللفظ تجاور فصاحة المعنى، وكثافة الفكرة تلامس صدق المقصد.

الزمان و السرد الجزء الثاني : التصوير في السرد القصصي [texte imprimé] / بول ريكور, Auteur . - [S.l.] : دار الكتابة الجديدة المتحدة, 2006 . - 348 P : Couv ill en coul ; 24.5X17.5 CM.
ISBN : 978-9959-29-329-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

811 Poésie

Résumé :

كتاب الزمان والسرد التصوير فى السرد القصصي الجزء الثانى تأليف بول ريكور يُعد هذا الكتاب واحد من أهم الأعمال الفلسفية التي صدرت في أواخر القرن العشرين، حيث قال عنه المنظر التاريخي "هيدن وايت" أنه أهم عملية تأليف بين النظرية الأدبية والنظرية التاريخية أنتجت في قرننا هذا. إن ما يقوم به المؤلف هنا يهم عالم النقد الأدبي ويوسع أفق اهتمام الفيلسوف ليطال الرواية العالمية، يتناول الكاتب بالتحليل ثلاث روايات مختلفة، الأولى إنجليزية، والثانية ألمانية، والثالثة فرنسية. كتاب ينم عن قلم رفيع، وباع طويل في القدرة على التفلسف والتحليل، يملك صاحبه مشروعا فكريا واضحا، ونسقا تحليليا لا غبار عليه، يبسط فكرته بمنهج "عقلاني" منطقي محكم البناء، لهذا فلا غرابة أن تجد جزالة اللفظ تجاور فصاحة المعنى، وكثافة الفكرة تلامس صدق المقصد.