Bibliothèque Lettres et langues
Détail de l'auteur
Auteur تأليف جماعي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
التأويل والترجمة : مقاربات للآليات الفهم والتفسير / تأليف جماعي
Titre : التأويل والترجمة : مقاربات للآليات الفهم والتفسير Type de document : texte imprimé Auteurs : تأليف جماعي, Auteur Editeur : الدار العربية للعلوم Année de publication : 2009 Importance : 256 ص Format : 14,5*21 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-87-683-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 401 Philosophie et théorie Résumé : يتناول هذا الكتاب تحليل وتفسيرعلاقة التأويل بالترجمة، "فإذا كان التأويل وثيق الصلة بعملية الفهم، فإن الترجمة تجعل النص ينتقل من مرحلة الفهم إلى مستويات الإفهام، وهو ما يضاعف من صعوبة التعامل مع النص المترجم لأنه يتطلع إلى الانتقال بمستوى الفهم في اللغة الأصلية إلى مستوى الإفهام في اللغة المستقبلية"، كما تشكّل اللغة أو الأبعاد اللغوية العامل المشترك الذي يحدد المسارين، "لأن اللغة هي التي تترجم الإحساس الداخلي إلى علامات ورموز..".
الإشكالات المتعددة وذات الأبعاد المختلفة التي يطرحها هذان المفهومان، يقوم بطرحها وتحليلها مؤلفون من الجزائر في هذا الكتاب الذي يعني إهداءه مسبقاً الكثير:" إلى كل من يؤمن بالاختلاف من أجل الوحدة..".
الأستاذ الزاوي حسين تولى أمر تقديم الكتاب، لتتوالى بعدها المقالات لكل من: أحمد إبراهيم الذي يعتبر في مقالته "سر الترجمة وهاجس التأويل" أن على الترجمة أن تكون "عبوراً فكرياً من لغة إلى أخرى وحواراً ثقافياً بواسطة الفهم والتأويل". يفسر معرف مصطفى "أبعاد الترجمة والتأويل في فلسفة جاك دريدا" باعتباره فيلسوفاً -مترجماً وفيلسوف الترجمة بامتياز"، وهو الذي يهدي صفة المترجم الفذّ إلى "الذي يعطي حياة أخرى للنص كإبداع ينبع من فعل الترجمة ذاته..".
أما حمادي هواري فيعالج مسألة "التأويل والتصوف عند ابن عربي" من خلال تقديمه نظرة عامة لمفهوم التأويل أولاً، ومن ثم تبيان التأويل عند أبن عربي من خلال حياته وتكوينه الصوفي ومؤلفاته وسمات عصره وبيئته. تروين مصطفى يبحث في "التأويل والعلوم الإنسانية عند جورج هانس غادامير" الفيلسوف الألماني المعاصر والذي استعمل "الظواهرية كمرجعية نظرية لفهم التأويل ومن ثم لفهم العلوم الإنسانية".
كتب عباس الشارف أيضا عن الفيلسوف "غادمير في هرمينوطيقا العمل الفني وأزمة "الإستيطيقا" ويوضح أن المشروع الفكري لهذا الفيلسوف قد ارتبط "بمسألة الحقيقة، في البحث عن تجلياتها بعيداً عن الذاتية المتعالية والتصورات المنطقية، وصرامة الوضعية العلمية الأحادية الجانب".
نابي بو علي تحدث عن "فلسفة التأويل من شلايرماخر إلى دلتاي" فالأول فيلسوف مثالي ولاهوتي ألماني عمل جاهدا "على إطلاق سراح التأويل من قبضة اللاهوتيين ليلتحق بحقل الفلسفة"، ومن ثم جاء الفيلسوف دلتاي ليكمل ويطّور جهوده.
الدكتور سواريت ابن عمر قدّم بحثاً عن "التأويل بين الفهم والتفسير عند بول ريكور" الفيلسوف الفرنسي الذي "عبر مساره الفلسفي يكتشف علم أخلاق متضمن وغير مكتشف سيحمل طابع الخير لاحقا". أ.د.عبد القادر بوعرفة، الذي كتب في مقالته "الخطاب الديني وإشكالية التفسير والتأويل" قائلا: "يكتسب التفسير والتأويل في الثقافة الإسلامية مكانة وحضورا مميزاً، ويثيران في الوقت نفسه جملة من المسائل الفكرية الخطيرة".
أخيراً يعتقد عيساني امحمد في مقالته "من أفق الانتظار..إلى أفق التوقعات"، أنه لا يمكن الفصل بين الفكر النقدي في المجتمع الغربي عن الجوانب الأدبية والنزعات الفكرية.التأويل والترجمة : مقاربات للآليات الفهم والتفسير [texte imprimé] / تأليف جماعي, Auteur . - [S.l.] : الدار العربية للعلوم, 2009 . - 256 ص ; 14,5*21 سم.
ISBN : 978-9953-87-683-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 401 Philosophie et théorie Résumé : يتناول هذا الكتاب تحليل وتفسيرعلاقة التأويل بالترجمة، "فإذا كان التأويل وثيق الصلة بعملية الفهم، فإن الترجمة تجعل النص ينتقل من مرحلة الفهم إلى مستويات الإفهام، وهو ما يضاعف من صعوبة التعامل مع النص المترجم لأنه يتطلع إلى الانتقال بمستوى الفهم في اللغة الأصلية إلى مستوى الإفهام في اللغة المستقبلية"، كما تشكّل اللغة أو الأبعاد اللغوية العامل المشترك الذي يحدد المسارين، "لأن اللغة هي التي تترجم الإحساس الداخلي إلى علامات ورموز..".
الإشكالات المتعددة وذات الأبعاد المختلفة التي يطرحها هذان المفهومان، يقوم بطرحها وتحليلها مؤلفون من الجزائر في هذا الكتاب الذي يعني إهداءه مسبقاً الكثير:" إلى كل من يؤمن بالاختلاف من أجل الوحدة..".
الأستاذ الزاوي حسين تولى أمر تقديم الكتاب، لتتوالى بعدها المقالات لكل من: أحمد إبراهيم الذي يعتبر في مقالته "سر الترجمة وهاجس التأويل" أن على الترجمة أن تكون "عبوراً فكرياً من لغة إلى أخرى وحواراً ثقافياً بواسطة الفهم والتأويل". يفسر معرف مصطفى "أبعاد الترجمة والتأويل في فلسفة جاك دريدا" باعتباره فيلسوفاً -مترجماً وفيلسوف الترجمة بامتياز"، وهو الذي يهدي صفة المترجم الفذّ إلى "الذي يعطي حياة أخرى للنص كإبداع ينبع من فعل الترجمة ذاته..".
أما حمادي هواري فيعالج مسألة "التأويل والتصوف عند ابن عربي" من خلال تقديمه نظرة عامة لمفهوم التأويل أولاً، ومن ثم تبيان التأويل عند أبن عربي من خلال حياته وتكوينه الصوفي ومؤلفاته وسمات عصره وبيئته. تروين مصطفى يبحث في "التأويل والعلوم الإنسانية عند جورج هانس غادامير" الفيلسوف الألماني المعاصر والذي استعمل "الظواهرية كمرجعية نظرية لفهم التأويل ومن ثم لفهم العلوم الإنسانية".
كتب عباس الشارف أيضا عن الفيلسوف "غادمير في هرمينوطيقا العمل الفني وأزمة "الإستيطيقا" ويوضح أن المشروع الفكري لهذا الفيلسوف قد ارتبط "بمسألة الحقيقة، في البحث عن تجلياتها بعيداً عن الذاتية المتعالية والتصورات المنطقية، وصرامة الوضعية العلمية الأحادية الجانب".
نابي بو علي تحدث عن "فلسفة التأويل من شلايرماخر إلى دلتاي" فالأول فيلسوف مثالي ولاهوتي ألماني عمل جاهدا "على إطلاق سراح التأويل من قبضة اللاهوتيين ليلتحق بحقل الفلسفة"، ومن ثم جاء الفيلسوف دلتاي ليكمل ويطّور جهوده.
الدكتور سواريت ابن عمر قدّم بحثاً عن "التأويل بين الفهم والتفسير عند بول ريكور" الفيلسوف الفرنسي الذي "عبر مساره الفلسفي يكتشف علم أخلاق متضمن وغير مكتشف سيحمل طابع الخير لاحقا". أ.د.عبد القادر بوعرفة، الذي كتب في مقالته "الخطاب الديني وإشكالية التفسير والتأويل" قائلا: "يكتسب التفسير والتأويل في الثقافة الإسلامية مكانة وحضورا مميزاً، ويثيران في الوقت نفسه جملة من المسائل الفكرية الخطيرة".
أخيراً يعتقد عيساني امحمد في مقالته "من أفق الانتظار..إلى أفق التوقعات"، أنه لا يمكن الفصل بين الفكر النقدي في المجتمع الغربي عن الجوانب الأدبية والنزعات الفكرية.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/183047 A/401.005 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible