BIBLIOTHEQUE LLE
Détail de l'auteur
Auteur زاهر بن مرهون بن خصيف الداودي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : الترابط النصي بين الشعر والنثر Type de document : texte imprimé Auteurs : زاهر بن مرهون بن خصيف الداودي, Auteur Editeur : دار جرير للنشر و التوزيع Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 410 Résumé : تنطلق هذه الدراسة من إفتراض مفاده أننا لا نستطيع أن نتقبل كل ملفوظ ونعده نصاً إلا بعد التأكد من توافر الحد الأدنى من أدوات الترابط النصي، فإن توافرت الأدوات الكافية جاز لنا أن نعد الملفوظ نصاً، وإن قصَّرْت أدوات الإتساق عن خلق علاقات بين المتواليات الجُمْلِية بحيث تقصر عن تشكيل وحدة دلالية متماسكة، فإن علينا أن نشك في جدارة الملفوظ في الإرتقاء إلى مستوى النص، ذلك أن ضعف الترابط النصي يثير إشكالية في الفهم والإستقبال، وتتفاوت النصوص الأدبية بأنواعها المختلفة فيما بينها في الإعتماد على علاقات الروابط النصية.
لذا، تحاول الدراسة الإجابة عن عدد من الأسئلة منها: هل هناك علاقات نصية تخص الفنون الشعرية دون الفنون النثرية؟... وما هي علاقات الترابط النصي الأشْيَعَ في الشعر، وما هي علاقات الترابط النصي الأشْيَعَ في النثر؟...
وللإجابة على هذه الأسئلة مثلت هذه الدراسة ممارسة نصية تطبيقية تفيد من الحاضر اللساني في مجال علم النص متجهة إلى مبادئ تحليل النص التي يضمها إطار واسع يسمى "لسانيات النص" محاولاً الإفادة منها في الكشف عن آليات ترابط نصوص الشيخ الخليلي الشعرية منها والنثرية وإنسجامها، كما تحاول الكشف عن الإطار الذي يميز الترابط الشعري عن الترابط النثري بالإعتماد على معايير الترابط النصي (الإتساق والإنسجام) معتمداً في ذلك على المنهج الإحصائي والمنهج المقارن، وقد انتظمت هذه الدراسة في أربعة فصول.الترابط النصي بين الشعر والنثر [texte imprimé] / زاهر بن مرهون بن خصيف الداودي, Auteur . - [S.l.] : دار جرير للنشر و التوزيع, [s.d.].
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 410 Résumé : تنطلق هذه الدراسة من إفتراض مفاده أننا لا نستطيع أن نتقبل كل ملفوظ ونعده نصاً إلا بعد التأكد من توافر الحد الأدنى من أدوات الترابط النصي، فإن توافرت الأدوات الكافية جاز لنا أن نعد الملفوظ نصاً، وإن قصَّرْت أدوات الإتساق عن خلق علاقات بين المتواليات الجُمْلِية بحيث تقصر عن تشكيل وحدة دلالية متماسكة، فإن علينا أن نشك في جدارة الملفوظ في الإرتقاء إلى مستوى النص، ذلك أن ضعف الترابط النصي يثير إشكالية في الفهم والإستقبال، وتتفاوت النصوص الأدبية بأنواعها المختلفة فيما بينها في الإعتماد على علاقات الروابط النصية.
لذا، تحاول الدراسة الإجابة عن عدد من الأسئلة منها: هل هناك علاقات نصية تخص الفنون الشعرية دون الفنون النثرية؟... وما هي علاقات الترابط النصي الأشْيَعَ في الشعر، وما هي علاقات الترابط النصي الأشْيَعَ في النثر؟...
وللإجابة على هذه الأسئلة مثلت هذه الدراسة ممارسة نصية تطبيقية تفيد من الحاضر اللساني في مجال علم النص متجهة إلى مبادئ تحليل النص التي يضمها إطار واسع يسمى "لسانيات النص" محاولاً الإفادة منها في الكشف عن آليات ترابط نصوص الشيخ الخليلي الشعرية منها والنثرية وإنسجامها، كما تحاول الكشف عن الإطار الذي يميز الترابط الشعري عن الترابط النثري بالإعتماد على معايير الترابط النصي (الإتساق والإنسجام) معتمداً في ذلك على المنهج الإحصائي والمنهج المقارن، وقد انتظمت هذه الدراسة في أربعة فصول.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/180810 A/410.258 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/180811 A/410.258 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/180812 A/410.258 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/180813 A/410.258 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/180814 A/410.258 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible