Titre :	البحث العلمي و إستخدام مصادر المعلومات التقليدية و الإلكترونية
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	عامر قنديلجي., Auteur
Editeur :	دار اليازوري العلمية
Année de publication :	2008
Importance :	429 p
Format :	24.5*17 CM
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	001 Le savoir
Résumé :	لقد أصبح البحث العلمي سمة واضحة للتقدم والتطور والازدهار المعاصر، على مستوى أية مؤسسة أو دولة من دول العالم المختلفة، وهذه حقيقة أصبحت ملموسة. فبقدر ما يزداد عدد الباحثين المؤهلين والناجحين، وبقدر ما يعني بمراكز البحوث ويقدم لهم من إسناد مادي ومعنوي، بقدر ما ينعكس ذلك على تقدم وتطور المجتمع والبلد، ونمو قابلياته وإمكاناته، في جميع المجالات التي يشملها البحث والتطوير. وقد حاول الكاتب في كتابه هذا أن يعرف القراء والباحثثين، بمختلف مستوياتهم وشرائحهم وتخصصاتهم، بأهم جوانب البحث العلمي واستخدام مصادر المعلومات. وقد ابتدأ بالكتابة عن ماهية البحث العلمي ومفاهيمه، وما يتعلق بتطوير التفكير الانساني والمعرفة. وبعد التطرق الى بعض التعاريف بجوانب الموضوع المختلفة والتعرف على خلفيته التاريخية استعرض الكاتب جانبين أساسيين في البحث العلمي هما المتطلبات والمستلزمات الضرورية التي تجعل من البحث جيداً وموفقاً ومتميزاً على غيره من البحوث، ثم الصفات التي يجب أن يتسم بها الباحث العلمي نفسه لكي يكون ناجحاً ومؤهلاً للكتابة عن مشكلة ما أو موضوع ما مطروح عليه. كذلك فقد تم استعراض الخطوات المطلوبة في البحث العلمي ابتداء بتجديد مشكلة البحث واختيار موضوعه، وانتهاء بكتابة تقرير البحث، مروراً بالقراءات الاستطلاعية واستعراض البحوث السابقة، ثم صياغة الفرضيات، وتصميم خطة البحث ومنهجيته، وجمع المعلومات وتحليلها واستنباط الاستنتاجات والمقترحات عنها.
En ligne :	https://th.bing.com/th/id/OIP.5zDNi5l-R6ipMsoKSSxQOAAAAA?w=118&h=180&c=7&r=0&o=5 [...]

البحث العلمي و إستخدام مصادر المعلومات التقليدية و الإلكترونية [texte imprimé] / عامر قنديلجي., Auteur . - [S.l.] : دار اليازوري العلمية, 2008 . - 429 p ; 24.5*17 CM.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :	001 Le savoir
Résumé :	لقد أصبح البحث العلمي سمة واضحة للتقدم والتطور والازدهار المعاصر، على مستوى أية مؤسسة أو دولة من دول العالم المختلفة، وهذه حقيقة أصبحت ملموسة. فبقدر ما يزداد عدد الباحثين المؤهلين والناجحين، وبقدر ما يعني بمراكز البحوث ويقدم لهم من إسناد مادي ومعنوي، بقدر ما ينعكس ذلك على تقدم وتطور المجتمع والبلد، ونمو قابلياته وإمكاناته، في جميع المجالات التي يشملها البحث والتطوير. وقد حاول الكاتب في كتابه هذا أن يعرف القراء والباحثثين، بمختلف مستوياتهم وشرائحهم وتخصصاتهم، بأهم جوانب البحث العلمي واستخدام مصادر المعلومات. وقد ابتدأ بالكتابة عن ماهية البحث العلمي ومفاهيمه، وما يتعلق بتطوير التفكير الانساني والمعرفة. وبعد التطرق الى بعض التعاريف بجوانب الموضوع المختلفة والتعرف على خلفيته التاريخية استعرض الكاتب جانبين أساسيين في البحث العلمي هما المتطلبات والمستلزمات الضرورية التي تجعل من البحث جيداً وموفقاً ومتميزاً على غيره من البحوث، ثم الصفات التي يجب أن يتسم بها الباحث العلمي نفسه لكي يكون ناجحاً ومؤهلاً للكتابة عن مشكلة ما أو موضوع ما مطروح عليه. كذلك فقد تم استعراض الخطوات المطلوبة في البحث العلمي ابتداء بتجديد مشكلة البحث واختيار موضوعه، وانتهاء بكتابة تقرير البحث، مروراً بالقراءات الاستطلاعية واستعراض البحوث السابقة، ثم صياغة الفرضيات، وتصميم خطة البحث ومنهجيته، وجمع المعلومات وتحليلها واستنباط الاستنتاجات والمقترحات عنها.
En ligne :	https://th.bing.com/th/id/OIP.5zDNi5l-R6ipMsoKSSxQOAAAAA?w=118&h=180&c=7&r=0&o=5 [...]