Bibliothèque Lettres et langues
Détail de l'auteur
Auteur سميرة انساعد |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الرحلة إلى المشرق في الأدب الجزائري : دراسة في النشأة والتطور والبنية / سميرة انساعد
Titre : الرحلة إلى المشرق في الأدب الجزائري : دراسة في النشأة والتطور والبنية Type de document : texte imprimé Auteurs : سميرة انساعد, Auteur Editeur : دار الهدى Année de publication : 2009 Importance : 334 ص. Présentation : مجلد. ملون Format : 21.5X14 سم. ISBN/ISSN/EAN : 0000000 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : تتبعت المؤلفة فيه بدايات ظهور الرحلة نحو المشرق بالجزائر وتطور حركة تدوين الرحلات المشرقية لدى الكتّاب الجزائريين، والتعريف بالأعلام الرحلة إلى المشرق خلال العهد العثماني وهم: “أحمد المقري، الحسين الورثاني، محمد أبو راس، عبدالقادر الجزائري”، ثم حدثتنا عن الرحلة إلى المشرق في العصر الحديث لدى كل من: “الطيب المهاجي، محمد البشير الإبراهيمي، محمد المنصوري الغسيري، عثمان سعدي، محمد علي دبوز، أحمد توفيق المدني، أبو القاسم سعد الله، محمد ناصر، وأحمد منور”. وأفردت مؤلفة الكتاب الفصل الثاني للحديث عن “تحديد مسار الرحلة، ووصف الطبيعة والمكان”،أما “دراسة في شخصيات الرحلة” عنوان الفصل الثالث، فكشفت أنساعد فيه عن الشخصيات في نصوص الرحلة المعنية بالدراسة، وصنفت أبرزها وفق وظائفها، التي أنجزتها، بينما اعتنى الفصل الرابع للكتاب بدراسة “طبيعة الزمان وخصوصياته” في هذه الرحلات، حيث حصرت المؤلفة فيه النظر في زمنين فقط، هما: زمن الرحلة، وزمن التأليف، وعقدت المؤلفة فصل كتابها الخامس لإيضاح “جمالية المكان في الرحلات”، التي تناولت فيه على الخصوص بنوعين من المكان: مكان الرحلة، الذي يحوي في أكثر الحالات: المنطلق، والمعبر، والمقصد والمكان التاريخي، الذي يرتبط زمنياً بماض بعيد، مقارنة بزمن الرحلة، لا يمثل فضاء عايشه الرحالة، ولا يحوي أحداث الرحلة الرئيسية، بل يخص شخوصاً، ووقائع بعيدة موضوعياً، وزمنياً عن الرحالة، ورحلته. وعالجت المؤلفة “دراسة في البنية السردية” ضمن الفصل السادس، فبعد المدخل أشارت إلى ظاهرتين هما: أوضاع الصوت السردي في النصوص، والرؤية الغالبة فيها، ثم الاختلاف في مستويات الرواية التي لاحظتها من خلال دراستها للرحلات الجزائرية.وقد ختمت مؤلفة الكتاب فصول كتابها بالفصل السابع الذي عنونته بـ”طبيعة اللغة في الرحلات”، التي درست فيه طبيعة اللغة المستخدمة في الرحلات الجزائرية، مع تركيزها على سمة التعدد، والحوارية فيها، وإيضاح توظيف الكاتب الرحالة للغات أخرى، كلغة التاريخ، ولغة الايدولوجيا، والاستشهاد بأقوال دينية وأدبية، ونقدية كثيرة الرحلة إلى المشرق في الأدب الجزائري : دراسة في النشأة والتطور والبنية [texte imprimé] / سميرة انساعد, Auteur . - [S.l.] : دار الهدى, 2009 . - 334 ص. : مجلد. ملون ; 21.5X14 سم.
ISSN : 0000000
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : تتبعت المؤلفة فيه بدايات ظهور الرحلة نحو المشرق بالجزائر وتطور حركة تدوين الرحلات المشرقية لدى الكتّاب الجزائريين، والتعريف بالأعلام الرحلة إلى المشرق خلال العهد العثماني وهم: “أحمد المقري، الحسين الورثاني، محمد أبو راس، عبدالقادر الجزائري”، ثم حدثتنا عن الرحلة إلى المشرق في العصر الحديث لدى كل من: “الطيب المهاجي، محمد البشير الإبراهيمي، محمد المنصوري الغسيري، عثمان سعدي، محمد علي دبوز، أحمد توفيق المدني، أبو القاسم سعد الله، محمد ناصر، وأحمد منور”. وأفردت مؤلفة الكتاب الفصل الثاني للحديث عن “تحديد مسار الرحلة، ووصف الطبيعة والمكان”،أما “دراسة في شخصيات الرحلة” عنوان الفصل الثالث، فكشفت أنساعد فيه عن الشخصيات في نصوص الرحلة المعنية بالدراسة، وصنفت أبرزها وفق وظائفها، التي أنجزتها، بينما اعتنى الفصل الرابع للكتاب بدراسة “طبيعة الزمان وخصوصياته” في هذه الرحلات، حيث حصرت المؤلفة فيه النظر في زمنين فقط، هما: زمن الرحلة، وزمن التأليف، وعقدت المؤلفة فصل كتابها الخامس لإيضاح “جمالية المكان في الرحلات”، التي تناولت فيه على الخصوص بنوعين من المكان: مكان الرحلة، الذي يحوي في أكثر الحالات: المنطلق، والمعبر، والمقصد والمكان التاريخي، الذي يرتبط زمنياً بماض بعيد، مقارنة بزمن الرحلة، لا يمثل فضاء عايشه الرحالة، ولا يحوي أحداث الرحلة الرئيسية، بل يخص شخوصاً، ووقائع بعيدة موضوعياً، وزمنياً عن الرحالة، ورحلته. وعالجت المؤلفة “دراسة في البنية السردية” ضمن الفصل السادس، فبعد المدخل أشارت إلى ظاهرتين هما: أوضاع الصوت السردي في النصوص، والرؤية الغالبة فيها، ثم الاختلاف في مستويات الرواية التي لاحظتها من خلال دراستها للرحلات الجزائرية.وقد ختمت مؤلفة الكتاب فصول كتابها بالفصل السابع الذي عنونته بـ”طبيعة اللغة في الرحلات”، التي درست فيه طبيعة اللغة المستخدمة في الرحلات الجزائرية، مع تركيزها على سمة التعدد، والحوارية فيها، وإيضاح توظيف الكاتب الرحالة للغات أخرى، كلغة التاريخ، ولغة الايدولوجيا، والاستشهاد بأقوال دينية وأدبية، ونقدية كثيرة Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/178398 A/811.963 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/178399 A/811.963 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/178400 A/811.963 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible