القراءة النسقية سلطة البنية ووهم المحايثة : الجزء الأول / أحمد يوسف

Public ISBD Titre : القراءة النسقية سلطة البنية ووهم المحايثة : الجزء الأول Type de document : texte imprimé Auteurs : أحمد يوسف, Auteur Editeur : منشورات الإختلاف Année de publication : 2003ص Importance : 234م Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-614-02-0439-3 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) Résumé : إن القراءة النسقية مطالبة بتجديد جهاز مفاهيمها وتطوير آلياتها الإجرائية؛إذ لا ينبغي أن تتكئ على المقولات العامة للسانيات التي يختلف موضوع حقلها عن حقل الدراسات الأدبية، وإن كان لا مانع من أن تحتمي بخلفيتها المعرفية وأطرها المنهجية. فهي أقرب المناهج الى قراءة النص الأدبي من غيرها من المناهج الفلسفية والعلمية الأخرى؛ ذلك لأنها تشترك مع القراءة النسقية في موضوع اللغة، ولكنها تختلف في الإستعمال. لقد بات من الضروري الدعوة الى بلورة مفهوم جديد للنسق المفتوح الذي ندعو إليه، وننتصر إليه؛ لأن تطبيق القراءة النقدية للنسق المغلق أفضى، سواء في المقاربات البنوية أم في المقاربات السيميائية، الى ضرب من الممارسات الصورية في دراسة النصوص الأدبية رافقها جهاز اصطلاحي استعصى حتى على أهل الإختصاص، وصار ينفر منه دارسو الأدب؛ ولهذا كله فنحن من دعاة التراحم بين المناهج السيميائية والتأويلية التي ترتكز على أصول فينومينولوجية ومبادئ لسانية وأسس منطقية طبيعية. أدركت القراءة النسقية أن فكرة الإنغلاق والطرح الصوري التي لازمت نشأة التفكير اللساني المعاصر، وتبنتها البنوية النقدية؛ حيث أفضت بها الى طريق مسدود لا مخرج له. فاحتدم الصراع والنقاش حول صرامة تلك المقولات التي هيمنت على التفكير النسقي في الدراسات اللسانية، فإن هي حققت نتائج باهرة في مجال الدراسة اللغوية لم تستطع أن تحقق النتائج نفسها في الدراسات الأدبية. وقد أوضح هذا البحث المأزق الذي انتهت إليه القراءة النسقية التي اختارت مبدأ المحايثة ضمن منهجها التصوري. فالنص ليس نسقاً مغلقاً؛ وإن كان قُدّ من كيان لغوي فسيظل نسقاً مفتوحاً مليئاً بالفجوات والثغرات. وهذا سرّ جماليته، وأساس أدبيته، بل إن شعرية الغياب وجمالية الفراغ الباني تشكلان قوامه الجوهري. راهنت البنوية الصورية على النسق المغلق فكان رهانها محفوفاً بالمزالق، وقد عاين دو سوسير ذاته هذا الفشل في أثناء دراسته للتصحيفات في الشعر القديم؛ لأن النسق الأدبي لا يتسم بالثبات ولا يعرف الاستقرار إذا قارناه بالنسق اللغوي. فمن خصائصه التحول والقابلية للحركة. فهو دينامي في أساسه؛ ولعل ذلك ما استدركته فيما بعد السيميائيات والتأويلات وجمالية التلقي. القراءة النسقية سلطة البنية ووهم المحايثة : الجزء الأول [texte imprimé] / أحمد يوسف, Auteur . - [S.l.] : منشورات الإختلاف, 2003ص . - 234م ; 24×17سم. ISBN : 978-614-02-0439-3 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) Résumé : إن القراءة النسقية مطالبة بتجديد جهاز مفاهيمها وتطوير آلياتها الإجرائية؛إذ لا ينبغي أن تتكئ على المقولات العامة للسانيات التي يختلف موضوع حقلها عن حقل الدراسات الأدبية، وإن كان لا مانع من أن تحتمي بخلفيتها المعرفية وأطرها المنهجية. فهي أقرب المناهج الى قراءة النص الأدبي من غيرها من المناهج الفلسفية والعلمية الأخرى؛ ذلك لأنها تشترك مع القراءة النسقية في موضوع اللغة، ولكنها تختلف في الإستعمال. لقد بات من الضروري الدعوة الى بلورة مفهوم جديد للنسق المفتوح الذي ندعو إليه، وننتصر إليه؛ لأن تطبيق القراءة النقدية للنسق المغلق أفضى، سواء في المقاربات البنوية أم في المقاربات السيميائية، الى ضرب من الممارسات الصورية في دراسة النصوص الأدبية رافقها جهاز اصطلاحي استعصى حتى على أهل الإختصاص، وصار ينفر منه دارسو الأدب؛ ولهذا كله فنحن من دعاة التراحم بين المناهج السيميائية والتأويلية التي ترتكز على أصول فينومينولوجية ومبادئ لسانية وأسس منطقية طبيعية. أدركت القراءة النسقية أن فكرة الإنغلاق والطرح الصوري التي لازمت نشأة التفكير اللساني المعاصر، وتبنتها البنوية النقدية؛ حيث أفضت بها الى طريق مسدود لا مخرج له. فاحتدم الصراع والنقاش حول صرامة تلك المقولات التي هيمنت على التفكير النسقي في الدراسات اللسانية، فإن هي حققت نتائج باهرة في مجال الدراسة اللغوية لم تستطع أن تحقق النتائج نفسها في الدراسات الأدبية. وقد أوضح هذا البحث المأزق الذي انتهت إليه القراءة النسقية التي اختارت مبدأ المحايثة ضمن منهجها التصوري. فالنص ليس نسقاً مغلقاً؛ وإن كان قُدّ من كيان لغوي فسيظل نسقاً مفتوحاً مليئاً بالفجوات والثغرات. وهذا سرّ جماليته، وأساس أدبيته، بل إن شعرية الغياب وجمالية الفراغ الباني تشكلان قوامه الجوهري. راهنت البنوية الصورية على النسق المغلق فكان رهانها محفوفاً بالمزالق، وقد عاين دو سوسير ذاته هذا الفشل في أثناء دراسته للتصحيفات في الشعر القديم؛ لأن النسق الأدبي لا يتسم بالثبات ولا يعرف الاستقرار إذا قارناه بالنسق اللغوي. فمن خصائصه التحول والقابلية للحركة. فهو دينامي في أساسه؛ ولعل ذلك ما استدركته فيما بعد السيميائيات والتأويلات وجمالية التلقي.

Réservation

Réserver ce document

Exemplaires (7)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
05/96829	A/809.078	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible
05/96830	A/809.078	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible
05/96832	A/809.078	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible
05/96833	A/809.078	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible
05/96834	A/809.078	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible
05/96835	A/809.078	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible
05/96831	A/809.078	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible

المصطلحات المفاتيح لتحليل الخطاب / دومينيك مونقانو  

Public ISBD Titre : المصطلحات المفاتيح لتحليل الخطاب Type de document : texte imprimé Auteurs : دومينيك مونقانو, Auteur Editeur : منشورات الإختلاف Année de publication : 2010 Importance : 152ص Présentation : غلاف ملون Format : 17X24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9947-804-18-6 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : المصطلحات المفاتيح تحليل الخطاب Index. décimale : 415 Résumé : يدخل كتاب المصطلحات المفاتيح لتحليل الخطاب في دائرة اهتمام المتخصصين في علوم اللغة العربية وآدابها تحديدًا والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يقع كتاب المصطلحات المفاتيح لتحليل الخطاب ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالفروع الأخرى مثل الشعر، والقواعد النحوية، والصرف، والأدب، والبلاغة En ligne : https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcT3KdQh3O9JsW-lWKpaGoaBm9Nf [...] المصطلحات المفاتيح لتحليل الخطاب [texte imprimé] / دومينيك مونقانو, Auteur . - [S.l.] : منشورات الإختلاف, 2010 . - 152ص : غلاف ملون ; 17X24سم. ISBN : 978-9947-804-18-6 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : المصطلحات المفاتيح تحليل الخطاب Index. décimale : 415 Résumé : يدخل كتاب المصطلحات المفاتيح لتحليل الخطاب في دائرة اهتمام المتخصصين في علوم اللغة العربية وآدابها تحديدًا والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يقع كتاب المصطلحات المفاتيح لتحليل الخطاب ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالفروع الأخرى مثل الشعر، والقواعد النحوية، والصرف، والأدب، والبلاغة En ligne : https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcT3KdQh3O9JsW-lWKpaGoaBm9Nf [...]

Réservation

Réserver ce document

Exemplaires (4)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
07/117404	A/415.213	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible
07/120338	A/415.213	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible
07/117405	A/415.213	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible
07/117406	A/415.213	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible

خطاب الحكاية (بحث في المنهج) / جيرار جنيت

Public ISBD Titre : خطاب الحكاية (بحث في المنهج) Type de document : texte imprimé Auteurs : جيرار جنيت, Auteur Editeur : منشورات الإختلاف Année de publication : 1996 Importance : 285P Format : 14CM*23CM ISBN/ISSN/EAN : 9947-804-02 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يقوم جيرارد ببناء نظرية منهجية للسرد، وذلك بناءاً على تحليل كتابات مارسيل بروست، لاسيما كتاب “ذكرى الأشياء الماضية”، ولكن باعتماد المنهج البنيوي بشكل أساسي خلال الكتاب، حيث يحدد المؤلف ويسمي المكونات الأساسية وتقنيات السرد، بل ويقوم بإيضاحها والإشارة إلى المصنفات الأدبية بعدة لغات مختلفة. تتعامل نظريته النظامية حول السرد مع بنية الخيال، بما في ذلك الأنظمة الخيالية التي لا يلاحظها أحد والتي تفي آثارها بتقليد السرد الغربي. ركز في الكتاب على السرد والخطاب لجعل القارئ يستوعب أبعاد جديدة مختلفة أكثر استنارة ووصفية من السرد، وهو أمر مفيد جداً لأولئك الذين يريدون توسيع فكرهم في اتجاه محدد. بشكل عام ترجع أهمية هذا الكتاب إلى أنه كشف العلاقة بين الزمن والسرد وآلية دمجهما معاً خلال المضمون الروائي، ويوضح الفروق بين توقيت الأحداث وتوقيت سردها، ويتميز بأنه غير معقد ومن الممكن أن يستوعبه غير المحترفين في النقد الأدبي. خطاب الحكاية (بحث في المنهج) [texte imprimé] / جيرار جنيت, Auteur . - [S.l.] : منشورات الإختلاف, 1996 . - 285P ; 14CM*23CM. ISSN : 9947-804-02 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يقوم جيرارد ببناء نظرية منهجية للسرد، وذلك بناءاً على تحليل كتابات مارسيل بروست، لاسيما كتاب “ذكرى الأشياء الماضية”، ولكن باعتماد المنهج البنيوي بشكل أساسي خلال الكتاب، حيث يحدد المؤلف ويسمي المكونات الأساسية وتقنيات السرد، بل ويقوم بإيضاحها والإشارة إلى المصنفات الأدبية بعدة لغات مختلفة. تتعامل نظريته النظامية حول السرد مع بنية الخيال، بما في ذلك الأنظمة الخيالية التي لا يلاحظها أحد والتي تفي آثارها بتقليد السرد الغربي. ركز في الكتاب على السرد والخطاب لجعل القارئ يستوعب أبعاد جديدة مختلفة أكثر استنارة ووصفية من السرد، وهو أمر مفيد جداً لأولئك الذين يريدون توسيع فكرهم في اتجاه محدد. بشكل عام ترجع أهمية هذا الكتاب إلى أنه كشف العلاقة بين الزمن والسرد وآلية دمجهما معاً خلال المضمون الروائي، ويوضح الفروق بين توقيت الأحداث وتوقيت سردها، ويتميز بأنه غير معقد ومن الممكن أن يستوعبه غير المحترفين في النقد الأدبي.

Réservation

Réserver ce document

Exemplaires (5)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
05/96762	A/811.320	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible
05/96763	A/811.320	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible
05/96764	A/811.320	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible
05/96765	A/811.320	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible
05/96766	A/811.320	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible

مدخل إلى السميائيات السردية / سعيد بنكراد.

Public ISBD Titre : مدخل إلى السميائيات السردية Type de document : texte imprimé Auteurs : سعيد بنكراد., Auteur Editeur : منشورات الإختلاف Année de publication : 1994 Importance : 112P. Format : 13CM*21CM. ISBN/ISSN/EAN : 978-9961-832-79-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : عرفت الساحة الأدبية في السنوات الأخيرة مجموعة من المفاهيم والتصورات الخاصة بالسرديات (علم السرد، السيميائيات السردسة..) أعادت النظر في مجموعة كبيرة من المسلمات والأحكام المسبقة التي سادت في السبعينات وما قبلها من هذا القرن، ولئن كان هذا الانتشار يعد في حد ذاته، وبغض النظر عن الهفوات والارتباك المصاحب لأي مشروع جديد، نقطة إيجابية من شأنها أن تغني تصوراتنا للمارسة النقدية، ون تعمق من فهمنا للنصوص وللميكانيزمات الكامنة وراء إنتاجها، كما من شأنها أن تسير بنا في اتجاه خلق تراكم فعلي في مجال الثقافي بصفة عامة والممارسة النقدية بصفة خاصة مدخل إلى السميائيات السردية [texte imprimé] / سعيد بنكراد., Auteur . - [S.l.] : منشورات الإختلاف, 1994 . - 112P. ; 13CM*21CM. ISBN : 978-9961-832-79-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : عرفت الساحة الأدبية في السنوات الأخيرة مجموعة من المفاهيم والتصورات الخاصة بالسرديات (علم السرد، السيميائيات السردسة..) أعادت النظر في مجموعة كبيرة من المسلمات والأحكام المسبقة التي سادت في السبعينات وما قبلها من هذا القرن، ولئن كان هذا الانتشار يعد في حد ذاته، وبغض النظر عن الهفوات والارتباك المصاحب لأي مشروع جديد، نقطة إيجابية من شأنها أن تغني تصوراتنا للمارسة النقدية، ون تعمق من فهمنا للنصوص وللميكانيزمات الكامنة وراء إنتاجها، كما من شأنها أن تسير بنا في اتجاه خلق تراكم فعلي في مجال الثقافي بصفة عامة والممارسة النقدية بصفة خاصة

Réservation

Réserver ce document

Exemplaires (1)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
05/96768	A/811.321	Livre	Bibliothèque Lettres et langues	indéterminé	Disponible

---

1 (1 - 4 / 4)