BIBLIOTHEQUE LLE
Détail de l'auteur
Auteur أحمد مداس |
Documents disponibles écrits par cet auteur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : لسانيات النص : نحو منهج لتحليل الخطاب الشعري Type de document : texte imprimé Auteurs : أحمد مداس, Auteur Editeur : جدار الكتاب العالمي Année de publication : 2007 Importance : 322ص Présentation : غ. ملون و مصور Format : 24×17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-466-86-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : اللسانيات لسانيات النص فقه اللغة الشعر العربي Index. décimale : 410 Résumé : يُفترض أن يحمل الخطاب الشعري رسالة تتكاتف مع عناصر التواصل داخل بنية لغوية، تتصل بها على وجه الضرورة بنية إيقاعية في شقيها الداخلي والخارجي، تؤدي وظيفة شعرية في الخطاب، ويبدو التعالق بين البنيتين لا إختلاف فيه عند النقاد، وهذا ما يطلق عليه الشمولية.
وتحمل الإشكالية المقدمة في هذه الدراسة نظرة نقدية تنحو إلى الشمول، رغم أن حضور الشمولية فعلاً في الحياة النقدية مجرد مشروع، لأن تشكيلها الكليّ يقارب الحدّ الأعلى للشمولية بما يتناسب وشمولية النص، وهذا إنما هو إمتداد لرؤية وممارسة جديرة بالتنويه قادها طائفة من النقاد عرباً وغربيين، قلهم انتقلوا من الجملة إلى النص، الخطاب، ومنهم من مارس التطبيق على نصوص وخطابات متنوعة مقدماً نموذجاً تحليلياً يراه مناسباً لقياس الملفوظ الخطابي من حيث النصية والتماسك، وهي آراء تنحو إلى التركيب - وهذا فعل معروف عند العرب قديماً وحديثاً - بحثاً عن الشمولية والموسوعية، غير أن فكرة لسانيات النص وكما يرى الباحث، هي غربية تنظيراً وتطبيقاً، بحثاً على الأطراف المحيطة بالظاهرة الأدبية والمكونة لها؛ ولا تخلو الممارسات والتنظير لها من التقديم والتأخير، والتداخل والفصل والإدماج.
لذا عمل الباحث على أن يكون الإختيار النقدي في دراسته هذه، جامعاً لكل العناصر والمحطات المشكّلة للخطاب في بنياته المختلفة، مختبراً سلامة المنهج من خلال النموذجين المساء، وقارئة الفنجان، في هذه الدراسة التي جاءت تحت عنوان: "لسانيات النص، نحو منهج لتحليل الخطاب الشعري" متوخياً بين النصين المختارين كنموذجين فعل التناص، ومقدراً فيهما الرمز والقناع، متتبعاً فيهما عناصر التواصل والنصية، في رؤية لتحليل شمولي، وقياس تماسكهما، ومدى نصيتهما، بما يتوافق مع مكونات النص، ويتماشى مع حدوده اللغوية ومميزاته التركيبية.
وهو يهدف في دراسته هذه إلى إثبات صلاحية هذا التحليل في معالجة الخطاب الشعري من خلال النموذجين المختارين، في قراءة يجمع فيها المتفرق، ومفصلاً المجمل، ومهذباً المطول، فأجمع المتفرق، فقد تمثل في حملة المراجع التي عاد إليها في دراسته هذه، والجامعة بين النظري والمحض، والمصروف إلى الشعر أو إلى السرد أو الإيقاع تطبيقاً، ليصل إليه تركيباً بما يوافق بنية النص، ويتناسب مع منهج الدراسة.
وأما تفصيل المجعل، فهو على نحو ما تضمنه كتاب "تحليل الخطاب الشعري"، و"سيمياء الشعر القديم ودينامية النص" للمؤلف محمد مفتاح، كما وكتاب "التحليل السيميائي للخطاب الشعري"، للمؤلف عبد الملك مرتاض، واللذين جمعاً بين اللغة والإيقاع وعوامل غريماس السردية، فجاء الكل مجملاً في نموذج نظري وتطبيقي وبمنهج مركب.
وأما تهذيب المطول، فعلى نحو ما أورده يول ديراون في كتاب "تحليل الخطاب" ووسعّا فيه كثيراً، وفصّلا بين المتلازمين، ونحوه ما أورده دوبو جراند في كتابه "النص والخطاب والإجراء" الذي مدّ فيه بحثه إلى التعليمية وتصنيف النصوص، وعلاج القضايا علاجاً وافياً، من حيث التنظير والتطبيق المتعدد، دون التطبيق على نصٍّ بذاته.
فقد وجد الباحث في سياق هذه الإنتقائية، وفي المزج بين العناصر، بما هو متوسط بين إجمال محمد مفتاح وعبد الملك مرتاض، ونشر يول وبراون ودوبو جراند، وجد تصوراً آخر يجمع بين آراء الجميع في إختزال غير مخلّ، آخذاً في الحسبان الجانب النظري والتطبيقي معاً، مستخدماً منهجاً لسانياً يجمع بين كل الإستراتيجيات تركيباً، ويتناول بالدراسة جميع بنيات الخطاب الشعري.
En ligne : https://books.google.dz/books/content?id=YhXvAAAAMAAJ&printsec=frontcover&img=1& [...] لسانيات النص : نحو منهج لتحليل الخطاب الشعري [texte imprimé] / أحمد مداس, Auteur . - [S.l.] : جدار الكتاب العالمي, 2007 . - 322ص : غ. ملون و مصور ; 24×17 سم.
ISBN : 978-9957-466-86-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : اللسانيات لسانيات النص فقه اللغة الشعر العربي Index. décimale : 410 Résumé : يُفترض أن يحمل الخطاب الشعري رسالة تتكاتف مع عناصر التواصل داخل بنية لغوية، تتصل بها على وجه الضرورة بنية إيقاعية في شقيها الداخلي والخارجي، تؤدي وظيفة شعرية في الخطاب، ويبدو التعالق بين البنيتين لا إختلاف فيه عند النقاد، وهذا ما يطلق عليه الشمولية.
وتحمل الإشكالية المقدمة في هذه الدراسة نظرة نقدية تنحو إلى الشمول، رغم أن حضور الشمولية فعلاً في الحياة النقدية مجرد مشروع، لأن تشكيلها الكليّ يقارب الحدّ الأعلى للشمولية بما يتناسب وشمولية النص، وهذا إنما هو إمتداد لرؤية وممارسة جديرة بالتنويه قادها طائفة من النقاد عرباً وغربيين، قلهم انتقلوا من الجملة إلى النص، الخطاب، ومنهم من مارس التطبيق على نصوص وخطابات متنوعة مقدماً نموذجاً تحليلياً يراه مناسباً لقياس الملفوظ الخطابي من حيث النصية والتماسك، وهي آراء تنحو إلى التركيب - وهذا فعل معروف عند العرب قديماً وحديثاً - بحثاً عن الشمولية والموسوعية، غير أن فكرة لسانيات النص وكما يرى الباحث، هي غربية تنظيراً وتطبيقاً، بحثاً على الأطراف المحيطة بالظاهرة الأدبية والمكونة لها؛ ولا تخلو الممارسات والتنظير لها من التقديم والتأخير، والتداخل والفصل والإدماج.
لذا عمل الباحث على أن يكون الإختيار النقدي في دراسته هذه، جامعاً لكل العناصر والمحطات المشكّلة للخطاب في بنياته المختلفة، مختبراً سلامة المنهج من خلال النموذجين المساء، وقارئة الفنجان، في هذه الدراسة التي جاءت تحت عنوان: "لسانيات النص، نحو منهج لتحليل الخطاب الشعري" متوخياً بين النصين المختارين كنموذجين فعل التناص، ومقدراً فيهما الرمز والقناع، متتبعاً فيهما عناصر التواصل والنصية، في رؤية لتحليل شمولي، وقياس تماسكهما، ومدى نصيتهما، بما يتوافق مع مكونات النص، ويتماشى مع حدوده اللغوية ومميزاته التركيبية.
وهو يهدف في دراسته هذه إلى إثبات صلاحية هذا التحليل في معالجة الخطاب الشعري من خلال النموذجين المختارين، في قراءة يجمع فيها المتفرق، ومفصلاً المجمل، ومهذباً المطول، فأجمع المتفرق، فقد تمثل في حملة المراجع التي عاد إليها في دراسته هذه، والجامعة بين النظري والمحض، والمصروف إلى الشعر أو إلى السرد أو الإيقاع تطبيقاً، ليصل إليه تركيباً بما يوافق بنية النص، ويتناسب مع منهج الدراسة.
وأما تفصيل المجعل، فهو على نحو ما تضمنه كتاب "تحليل الخطاب الشعري"، و"سيمياء الشعر القديم ودينامية النص" للمؤلف محمد مفتاح، كما وكتاب "التحليل السيميائي للخطاب الشعري"، للمؤلف عبد الملك مرتاض، واللذين جمعاً بين اللغة والإيقاع وعوامل غريماس السردية، فجاء الكل مجملاً في نموذج نظري وتطبيقي وبمنهج مركب.
وأما تهذيب المطول، فعلى نحو ما أورده يول ديراون في كتاب "تحليل الخطاب" ووسعّا فيه كثيراً، وفصّلا بين المتلازمين، ونحوه ما أورده دوبو جراند في كتابه "النص والخطاب والإجراء" الذي مدّ فيه بحثه إلى التعليمية وتصنيف النصوص، وعلاج القضايا علاجاً وافياً، من حيث التنظير والتطبيق المتعدد، دون التطبيق على نصٍّ بذاته.
فقد وجد الباحث في سياق هذه الإنتقائية، وفي المزج بين العناصر، بما هو متوسط بين إجمال محمد مفتاح وعبد الملك مرتاض، ونشر يول وبراون ودوبو جراند، وجد تصوراً آخر يجمع بين آراء الجميع في إختزال غير مخلّ، آخذاً في الحسبان الجانب النظري والتطبيقي معاً، مستخدماً منهجاً لسانياً يجمع بين كل الإستراتيجيات تركيباً، ويتناول بالدراسة جميع بنيات الخطاب الشعري.
En ligne : https://books.google.dz/books/content?id=YhXvAAAAMAAJ&printsec=frontcover&img=1& [...] Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (7)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/177824 A/410.228 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/147882 A/410.228 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/177819 A/410.228 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/177820 A/410.228 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/177821 A/410.228 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/177822 A/410.228 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/177823 A/410.228 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible