Bibliothèque Lettres et langues
Détail de l'auteur
Auteur يوسف إسماعيل. |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
بنية الإيقاع في الخطاب الشعري : قراءة تحليلية للقصيدة العربية في القرنين السابع و الثامن الهجري / يوسف إسماعيل.
Titre : بنية الإيقاع في الخطاب الشعري : قراءة تحليلية للقصيدة العربية في القرنين السابع و الثامن الهجري Type de document : texte imprimé Auteurs : يوسف إسماعيل., Auteur Editeur : منشورات وزارة الثقافة Importance : 159 ص. Présentation : مجلد. ملون Format : 24 x 17 سم. Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : بنية الإيقاع - الخطاب الشعري - قراءة تحليلية- للقصيدة العربية - القرنين السابع - الثامن الهجري Index. décimale : 811 Poésie Résumé :
حقيقة موضوع قد تطرق له قبلنا عديد من الباحثين لكننا أردنا التركيز هنا على النقاط الأساسية ومن ثم الإضافات الهامة.
يهمنا التقاط الجيد بعيدا عن التكرار لذلك نجدنا مضطرين لوضع روابط تشرح جانبا هاما من الإيقاع لنكمل الإضافات:
لإيقاع لغة الميقع والميقعة: المطرقة، والإيقاع من إيقاع اللحن والغناء وهو أن يوقع الألحان ويبينها(1)، وهو ما يحدثه الوزن أو اللحن من انسجام، وقد ربط السجلماسي بينه وبين الوزن فقال "الشعر هو الكلام المخيل المؤلف من أقوال موزونة ومتساوية وعند العرب مقفاة"(2) .
وشرح الموزونة بقوله "فمعنى كونها موزونة، أن يكون لها عدد إيقاعي ومعنى كونها متساوية هو أن يكون كل قول منها مؤلفا من أقوال إيقاعية، فإن عدد زمانه مساو لعدد زمان الآخر"[1]
صنف الأستاذ غالب الغول الإيقاع :الإيقاع الخارجي و الإيقاع الداخلي .[2]
وعلينا أن نعطي الكلمة أبعادها العلمية الواضحة والراسخة , لكي لا تختلط الموازين , وتختلف الآراء حول مفهوم الإيقاع
لكنا نراه بهذا الشكل:
وهناك الإيقاع الخارجي: الوزن والموسيقا
وقد عرفه الأستاذ الغول:
إن الإيقاع الخارجي بمفهومنا العملي وبالمفهوم الموسيقي العلمي لا يخرج عن كونه انتظام الحركة والزمن بين وحداته ( التفاعيل ) الإيقاعية والموسيقية معاً .
أما الإيقاع الداخلي : فهو متعلق بالألفاظ والبنية اللفظية ,و مدى ارتباطها بالمشاعر وتلاؤمها معها وتواصلها كتعبير.
لذا لامجال لذكر النثر هنا كما فعل بعض الباحثين لأنه لا دور له في الإيقاع لأنه لا يملك إيقاعا أصلا,إ نما له موسيقا داخلية تخصه وحده كوحدة شاعرية بنائية خاصة.
لذا نعتبر ان تعريفه يقف عند الحد الذي قلناه لأن تحديده لم يكن واضحا عند معظم الباحثين.
لكن الدكتور يوسف يقدمه قائلا:
الإيقاع ظاهرة صوتية لكنه غائب عن عالم النقد العربي وعلم العروض خاصة, والسبب انتشاره بمعناه الاصطلاحي في علم الموسيقا عدم الوقوف على تكوينه الثنائي( المفهوم الاصطلاحي والمفهوم الدلالي).بنية الإيقاع في الخطاب الشعري : قراءة تحليلية للقصيدة العربية في القرنين السابع و الثامن الهجري [texte imprimé] / يوسف إسماعيل., Auteur . - [S.l.] : منشورات وزارة الثقافة, [s.d.] . - 159 ص. : مجلد. ملون ; 24 x 17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : بنية الإيقاع - الخطاب الشعري - قراءة تحليلية- للقصيدة العربية - القرنين السابع - الثامن الهجري Index. décimale : 811 Poésie Résumé :
حقيقة موضوع قد تطرق له قبلنا عديد من الباحثين لكننا أردنا التركيز هنا على النقاط الأساسية ومن ثم الإضافات الهامة.
يهمنا التقاط الجيد بعيدا عن التكرار لذلك نجدنا مضطرين لوضع روابط تشرح جانبا هاما من الإيقاع لنكمل الإضافات:
لإيقاع لغة الميقع والميقعة: المطرقة، والإيقاع من إيقاع اللحن والغناء وهو أن يوقع الألحان ويبينها(1)، وهو ما يحدثه الوزن أو اللحن من انسجام، وقد ربط السجلماسي بينه وبين الوزن فقال "الشعر هو الكلام المخيل المؤلف من أقوال موزونة ومتساوية وعند العرب مقفاة"(2) .
وشرح الموزونة بقوله "فمعنى كونها موزونة، أن يكون لها عدد إيقاعي ومعنى كونها متساوية هو أن يكون كل قول منها مؤلفا من أقوال إيقاعية، فإن عدد زمانه مساو لعدد زمان الآخر"[1]
صنف الأستاذ غالب الغول الإيقاع :الإيقاع الخارجي و الإيقاع الداخلي .[2]
وعلينا أن نعطي الكلمة أبعادها العلمية الواضحة والراسخة , لكي لا تختلط الموازين , وتختلف الآراء حول مفهوم الإيقاع
لكنا نراه بهذا الشكل:
وهناك الإيقاع الخارجي: الوزن والموسيقا
وقد عرفه الأستاذ الغول:
إن الإيقاع الخارجي بمفهومنا العملي وبالمفهوم الموسيقي العلمي لا يخرج عن كونه انتظام الحركة والزمن بين وحداته ( التفاعيل ) الإيقاعية والموسيقية معاً .
أما الإيقاع الداخلي : فهو متعلق بالألفاظ والبنية اللفظية ,و مدى ارتباطها بالمشاعر وتلاؤمها معها وتواصلها كتعبير.
لذا لامجال لذكر النثر هنا كما فعل بعض الباحثين لأنه لا دور له في الإيقاع لأنه لا يملك إيقاعا أصلا,إ نما له موسيقا داخلية تخصه وحده كوحدة شاعرية بنائية خاصة.
لذا نعتبر ان تعريفه يقف عند الحد الذي قلناه لأن تحديده لم يكن واضحا عند معظم الباحثين.
لكن الدكتور يوسف يقدمه قائلا:
الإيقاع ظاهرة صوتية لكنه غائب عن عالم النقد العربي وعلم العروض خاصة, والسبب انتشاره بمعناه الاصطلاحي في علم الموسيقا عدم الوقوف على تكوينه الثنائي( المفهوم الاصطلاحي والمفهوم الدلالي).Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/147007 A/811.832 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible