Bibliothèque Lettres et langues
Détail de l'éditeur
Documents disponibles chez cet éditeur
Affiner la recherche Interroger des sources externes

Titre : |
إبداع المرأة العربية: رؤية سسيولوجية |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
عصام خلف كامل،, Auteur |
Editeur : |
دار فرحة للنشر و التوزيع |
Année de publication : |
2005م |
Importance : |
150ص |
Format : |
24*17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-6063-58-7 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
811 Poésie |
Résumé : |
لا أعتقد أن ثمة أمة أعتنت بالمراة وبتراثها مثلما نجد فى أمتنا العربية. فللمرأة فى الأدب العربى أثر واضح لا يقل عن أثرها فى الآداب الأخرى. ففيه من روحها سمو. ومن وحيها إلهام. ومن مشبوب العاطفة غرام... لقد أحتلت المرأة العربية حيزاً كبيراً في وجدان العربي.. على وجه العموم - تمثلت فى خيال الشعراء. وازدحمت بصورها التى استولت على مشاعر الأدباء ... والباحث هنالم يتوقف عند حدود الجوانب التصويرية للمرأة.فمحاولة البحث عن المرأة من خلال المرأة. فالمرأة مبدعة وناقدة وهناك سؤال مهم شغل الباحث فى هذه الدراسة الرائدة وهو. هل المرأة التى شغلت حيزاً كبيراً من فكر ووجدان العقل العربى لم تستطيع أن تعبر عن نفسها! |
إبداع المرأة العربية: رؤية سسيولوجية [texte imprimé] / عصام خلف كامل،, Auteur . - [S.l.] : دار فرحة للنشر و التوزيع, 2005م . - 150ص ; 24*17سم. ISBN : 978-977-6063-58-7 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
811 Poésie |
Résumé : |
لا أعتقد أن ثمة أمة أعتنت بالمراة وبتراثها مثلما نجد فى أمتنا العربية. فللمرأة فى الأدب العربى أثر واضح لا يقل عن أثرها فى الآداب الأخرى. ففيه من روحها سمو. ومن وحيها إلهام. ومن مشبوب العاطفة غرام... لقد أحتلت المرأة العربية حيزاً كبيراً في وجدان العربي.. على وجه العموم - تمثلت فى خيال الشعراء. وازدحمت بصورها التى استولت على مشاعر الأدباء ... والباحث هنالم يتوقف عند حدود الجوانب التصويرية للمرأة.فمحاولة البحث عن المرأة من خلال المرأة. فالمرأة مبدعة وناقدة وهناك سؤال مهم شغل الباحث فى هذه الدراسة الرائدة وهو. هل المرأة التى شغلت حيزاً كبيراً من فكر ووجدان العقل العربى لم تستطيع أن تعبر عن نفسها! |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
06/100330 | A/811.423 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Sorti jusqu'au 05/03/2025 |
06/100332 | A/811.423 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
06/100331 | A/811.423 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |

Titre : |
الإتجاه السيميولوجي و نقد الشعر |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
عصام خلف كامل،, Auteur |
Editeur : |
دار فرحة للنشر و التوزيع |
Année de publication : |
2003 |
Importance : |
151P |
Format : |
24CM*17CM |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-6063-19-8 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
811 Poésie |
Résumé : |
/ |
الإتجاه السيميولوجي و نقد الشعر [texte imprimé] / عصام خلف كامل،, Auteur . - [S.l.] : دار فرحة للنشر و التوزيع, 2003 . - 151P ; 24CM*17CM. ISBN : 978-977-6063-19-8 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
811 Poésie |
Résumé : |
/ |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
05/92311 | A/811.290 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
05/92312 | A/811.290 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
05/92313 | A/811.290 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |

Titre : |
إنفتاح النسق اللساني: دراسة في التداخل الأختصاصي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محي الدين محسب،, Auteur |
Editeur : |
دار فرحة للنشر و التوزيع |
Année de publication : |
2008 |
Importance : |
152ص. |
Présentation : |
غلاف ملون. |
Format : |
17X24cm. |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-6063-30-3 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
كتاب انفتاح النسق اللساني دراسة في التداخل الاختصاصي- اللسانيات - اللغة- فطرية اللغة- الصوت- النحو التحويلي اللسانيات النفسية والنحو التوليدي - مفهوم التحويل |
Index. décimale : |
418 |
Résumé : |
يمثل هذا الكتاب محاولة لإعطاء صورة لتفاعل النظرية اللسانية الحديثة مع الأنساق العلمية الأخرى. فبعد مدخل تمهيدي خصص للحديث عن بعض المستجدات التي طرحها تفاعل الأنساق العلمية والمعرفية فيما يتعلق بقضية ماهية اللغة، وخصائصها، وأصلها، يقدم الكتاب دراستين يجمعهما أفق البحث في علاقة الدرس اللساني بنسقين علميين آخرين كان لتآزرهما مع هذا الدرس أثر كبير في تشكيل نظريته وتطوير مفهومه لظاهرة اللغة الإنسانية، وأعني بذلك علم الأحياء، وعلم النفس. ولقد كان من نتيجة هذا التآزر نشوء هذا التداخل الاختصاصي الماثل في تسمية مصطلحات مثل اللسانيات البيولوجية، أو اللسانيات العصبية، أو اللسانيات الإكلينيكية، أو اللسانيات النفسية.
وربما كان سوق التعريفات التي يقدمها ديفيد كريستال لهذه المصطلحات قاموسه "اللسانيات والصوتيات" ملائماً لإعطاء فكرة أولية عن طبيعة الاشتغال المعرفي الذي تنطوي عليه تلك العلوم.
هذا الكتاب محاولة لإعطاء صورة لتفاعل النظرية اللسانية الحديثة مع الأنساق العلمية الأخرى. فلقد شهد النصف الثاني من القرن العشرين ظهور موجة معرفية هي موجة (العلوم المتداخلة الاختصاص) interdisciplines، وكان الأساس الابستمولوجي لانبثاق هذه الموجة هو وصول فلسفة العلم إلى تحول يكاد جذرياً في نقض فلسفة العلم الكلاسيكية التي نظرت إلى الظواهر باعتبارها ذرات، أو أجزاء، أو عناصر، وليس بالنظر إليها في كليتها القائمة، أو من منظور كونها (نسقاً مفتوحاً) open system. ولقد كان لهذا الإطار الفلسفي تأثيره في الدرس اللساني الذي شهد بدوره ظهور عدة اتجاهات قائمة على التكامل مع حقول معرفية أخرى، كاللسانيات النفسية، واللسانيات الاجتماعية، واللسانيات الفلسفية، واللسانيات العصبية، واللسانيات الإدراكية... الخ، وبطبيعة الحال فقد ذلك إلى نتائج جديدة، وإلى إعادة طرح كثير من القضايا اللغوية التي سبق فحصها من منظورات مغايرة. |
إنفتاح النسق اللساني: دراسة في التداخل الأختصاصي [texte imprimé] / محي الدين محسب،, Auteur . - [S.l.] : دار فرحة للنشر و التوزيع, 2008 . - 152ص. : غلاف ملون. ; 17X24cm. ISBN : 978-977-6063-30-3 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
كتاب انفتاح النسق اللساني دراسة في التداخل الاختصاصي- اللسانيات - اللغة- فطرية اللغة- الصوت- النحو التحويلي اللسانيات النفسية والنحو التوليدي - مفهوم التحويل |
Index. décimale : |
418 |
Résumé : |
يمثل هذا الكتاب محاولة لإعطاء صورة لتفاعل النظرية اللسانية الحديثة مع الأنساق العلمية الأخرى. فبعد مدخل تمهيدي خصص للحديث عن بعض المستجدات التي طرحها تفاعل الأنساق العلمية والمعرفية فيما يتعلق بقضية ماهية اللغة، وخصائصها، وأصلها، يقدم الكتاب دراستين يجمعهما أفق البحث في علاقة الدرس اللساني بنسقين علميين آخرين كان لتآزرهما مع هذا الدرس أثر كبير في تشكيل نظريته وتطوير مفهومه لظاهرة اللغة الإنسانية، وأعني بذلك علم الأحياء، وعلم النفس. ولقد كان من نتيجة هذا التآزر نشوء هذا التداخل الاختصاصي الماثل في تسمية مصطلحات مثل اللسانيات البيولوجية، أو اللسانيات العصبية، أو اللسانيات الإكلينيكية، أو اللسانيات النفسية.
وربما كان سوق التعريفات التي يقدمها ديفيد كريستال لهذه المصطلحات قاموسه "اللسانيات والصوتيات" ملائماً لإعطاء فكرة أولية عن طبيعة الاشتغال المعرفي الذي تنطوي عليه تلك العلوم.
هذا الكتاب محاولة لإعطاء صورة لتفاعل النظرية اللسانية الحديثة مع الأنساق العلمية الأخرى. فلقد شهد النصف الثاني من القرن العشرين ظهور موجة معرفية هي موجة (العلوم المتداخلة الاختصاص) interdisciplines، وكان الأساس الابستمولوجي لانبثاق هذه الموجة هو وصول فلسفة العلم إلى تحول يكاد جذرياً في نقض فلسفة العلم الكلاسيكية التي نظرت إلى الظواهر باعتبارها ذرات، أو أجزاء، أو عناصر، وليس بالنظر إليها في كليتها القائمة، أو من منظور كونها (نسقاً مفتوحاً) open system. ولقد كان لهذا الإطار الفلسفي تأثيره في الدرس اللساني الذي شهد بدوره ظهور عدة اتجاهات قائمة على التكامل مع حقول معرفية أخرى، كاللسانيات النفسية، واللسانيات الاجتماعية، واللسانيات الفلسفية، واللسانيات العصبية، واللسانيات الإدراكية... الخ، وبطبيعة الحال فقد ذلك إلى نتائج جديدة، وإلى إعادة طرح كثير من القضايا اللغوية التي سبق فحصها من منظورات مغايرة. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (7)
|
05/92344 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
05/92345 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
05/92346 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
06/103969 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
06/103970 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
06/103971 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
06/103972 | A/418.005 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |

Titre : |
دراسات لسانية في الحديث النبوي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
أحمد عارف حجازي., Auteur |
Editeur : |
دار فرحة للنشر و التوزيع |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
410 |
|
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
|
07/112855 | A/410.167 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
07/112856 | A/410.167 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |
07/112857 | A/410.167 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |

Titre : |
دوائر الاختلاف:قراءات التراث النقدي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
مصطفى بيومى, Auteur |
Editeur : |
دار فرحة للنشر و التوزيع |
Année de publication : |
2003 |
Importance : |
289ص. |
Présentation : |
غلاف ملون. |
Format : |
16x23cm. |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-6063-17-4 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
دوائر الإختلاف |
Index. décimale : |
809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) |
Résumé : |
إن التراث هو مجموعة النصوص التي أنتجت في فترة تاريخية معينة، ومارست هذه النصوص سلطة معرفية على فأصبحت جزءاً من الوعي الجمعي وبنية تفكيره. وأن قراءة التراث حدثت بشكل تفسيري وتأويلي. يؤكد د. مصطفى في دراسته هذه على أن ثنائية «الأصالة ـ المعاصرة» أو «التراث ـ الحداثة» ثنائية زائفة ويعتبر أن المشكلة ليست مشكلة أصالة ومعاصرة أو تراث وحداثة أو شرق متخلف وغرب متقدم.
ففي «الغرب مناطق متعددة أكثر انحطاطاً من أي انحطاط عربي إسلامي، وفى الشرق العربي الإسلامي مناطق أكثر تقدماً من أي تقدم غربي»، وإنما المشكلة تكمن في: «عدم القدرة على تحويل المعرفة بالتراث من معرفة ميتة إلى معرفة حية، كما تتجلى أيضا في عدم القدرة على إنتاج حقائق جديدة حول وقائع العالم المعاصر، أو على تكوين ميادين علمية تغطى معرفيا ممارسات وأنشطة تتنوع وتتشعب باستمرار».
ويقع الكتاب في مدخل وأربعة فصول، ومختتم، درس المدخل إشكالية قراءة التراث في الثقافة العربية الحديثة، وعرض للمشاكل الثابتة لعملية قراءة التراث، وهي: «مشكل الماهية» و«مشكل الكيفية التي نقرأ بها التراث»، وأخيراً «مشكل الهدف من قراءة التراث» أما الفصل الأول فخصص ل«القراءات الإحيائية» وعرض فيه الباحث لخمسة نماذج من هذه القراءات.
وهي: قراءة «محمد سعيد»: «ارتياد السعر في انتقاد الشعر»، وقراءة «حسين المرصفي»: «الوسيلة الأدبية إلى العلوم العربية»، وقراءة «محمد دياب»: «تاريخ آداب اللغة العربية»، وقراءة «محمد روحي الخالدي»: «علم الأدب عند الإفرنج والعرب«، وأخيراً قراءة «قسطاكي الحمصي»: «منهل الوراد في علم الانتقاد»، وقد عرض هذه النماذج بوصفها توجهات قرائية تختلف من ناقد إلى آخر.
وركز الفصل الثاني على المناهج الإسقاطية الخاصة بفترة ما بين الحربين، وقد عرض لنماذج ثلاثة هي: قراءة «طه إبراهيم»: «تاريخ النقد الأدبي عند العرب»، وقراءة «محمد مندور»: «النقد المنهجي عند العرب»، ثم أخيراً قراءة«محمد خلف الله»:«المنزع النفسي في بحث أسرار البلاغة» وخرج بجملة من النتائج منها أن النقد الأدبي في فترة ما بين الحربين كان تحولاً عن الأصول النقدية الموروثة إلى أصول نقدية جديدة.
يسيطر عليها الحضور الثقيل للآخر ومنتجه المعرفي النقدي، مما ترتب عليه قراءات تأويلية للتراث النقدي يدور فعلها التأويلي على عملية إسقاط الآخر ومنتجه النقدي على التراث. وأنه لم تنتج فترة ما بين الحربين اتجاهات لعملية القراءة، وإنما أنتجت قراءة واحدة هي القراءة الإسقاطية.
وينصرف المؤلف في الفصل الثالث إلى «القراءات التاريخية»، وعرض لصور ثلاث من هذه القراءات، كانت أولها قراءة «شكري عياد» لأثر أرسطو طاليس في النقد العربي، وثانيها قراءة «محمد زغلول سلام»: «تاريخ النقد العربي»، وثالثها قراءة «إحسان عباس»: «تاريخ النقد الأدبي عند العرب»، وكان من جملة من النتائج التي خرج بها:
أن القراءات التاريخية سقطت جميعاً أسيرة فكرة الحياد التاريخي، وأن فكرة الحياد التاريخي لم تحدث مطلقاً في أية محطة، كما أن هذه الفكرة أوقعت هذه القراءات في مأزق يكمن في أن النص ـ التراث يتمركز بين حدث إنتاجه وحدث إعادة إنتاجه، وأن القراءات التاريخية قراءات لا تاريخية، لأنه لا وجود لتاريخ صرف متعال أو تطوري أو شمولي بمعزل عن تاريخ إعادة صنعه وتشكيله، أي لا وجود لتاريخ للماضي بمعزل عن تاريخ للحاضر.
أما الفصل الرابع والأخير، يتوجه المؤلف إلى دراسة بعض المناهج الحداثية، عند «مصطفى ناصف» و«جابر عصفور» و«ابن المعتز»، و«محمد عبد المطلب وقد توصل إلى جملة من النتائج أهمها: القراءات الحداثية قراءات انتقادية تثويرية تطمح إلى المجاوزة، وتضع التراث في مناخ الأسئلة ،و تحاول أن تستحضر الماضي وتمتلكه معرفياً كما أن هذه القراءات لا يسيطر عليها نزعة عصرية اتباعية براقة، وإنما هي كتابة تضع التاريخ موضع مساءلة مستمرة، وتضع الكتابة نفسها موضع تساؤل مستمر. |
دوائر الاختلاف:قراءات التراث النقدي [texte imprimé] / مصطفى بيومى, Auteur . - [S.l.] : دار فرحة للنشر و التوزيع, 2003 . - 289ص. : غلاف ملون. ; 16x23cm. ISBN : 978-977-6063-17-4 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
دوائر الإختلاف |
Index. décimale : |
809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) |
Résumé : |
إن التراث هو مجموعة النصوص التي أنتجت في فترة تاريخية معينة، ومارست هذه النصوص سلطة معرفية على فأصبحت جزءاً من الوعي الجمعي وبنية تفكيره. وأن قراءة التراث حدثت بشكل تفسيري وتأويلي. يؤكد د. مصطفى في دراسته هذه على أن ثنائية «الأصالة ـ المعاصرة» أو «التراث ـ الحداثة» ثنائية زائفة ويعتبر أن المشكلة ليست مشكلة أصالة ومعاصرة أو تراث وحداثة أو شرق متخلف وغرب متقدم.
ففي «الغرب مناطق متعددة أكثر انحطاطاً من أي انحطاط عربي إسلامي، وفى الشرق العربي الإسلامي مناطق أكثر تقدماً من أي تقدم غربي»، وإنما المشكلة تكمن في: «عدم القدرة على تحويل المعرفة بالتراث من معرفة ميتة إلى معرفة حية، كما تتجلى أيضا في عدم القدرة على إنتاج حقائق جديدة حول وقائع العالم المعاصر، أو على تكوين ميادين علمية تغطى معرفيا ممارسات وأنشطة تتنوع وتتشعب باستمرار».
ويقع الكتاب في مدخل وأربعة فصول، ومختتم، درس المدخل إشكالية قراءة التراث في الثقافة العربية الحديثة، وعرض للمشاكل الثابتة لعملية قراءة التراث، وهي: «مشكل الماهية» و«مشكل الكيفية التي نقرأ بها التراث»، وأخيراً «مشكل الهدف من قراءة التراث» أما الفصل الأول فخصص ل«القراءات الإحيائية» وعرض فيه الباحث لخمسة نماذج من هذه القراءات.
وهي: قراءة «محمد سعيد»: «ارتياد السعر في انتقاد الشعر»، وقراءة «حسين المرصفي»: «الوسيلة الأدبية إلى العلوم العربية»، وقراءة «محمد دياب»: «تاريخ آداب اللغة العربية»، وقراءة «محمد روحي الخالدي»: «علم الأدب عند الإفرنج والعرب«، وأخيراً قراءة «قسطاكي الحمصي»: «منهل الوراد في علم الانتقاد»، وقد عرض هذه النماذج بوصفها توجهات قرائية تختلف من ناقد إلى آخر.
وركز الفصل الثاني على المناهج الإسقاطية الخاصة بفترة ما بين الحربين، وقد عرض لنماذج ثلاثة هي: قراءة «طه إبراهيم»: «تاريخ النقد الأدبي عند العرب»، وقراءة «محمد مندور»: «النقد المنهجي عند العرب»، ثم أخيراً قراءة«محمد خلف الله»:«المنزع النفسي في بحث أسرار البلاغة» وخرج بجملة من النتائج منها أن النقد الأدبي في فترة ما بين الحربين كان تحولاً عن الأصول النقدية الموروثة إلى أصول نقدية جديدة.
يسيطر عليها الحضور الثقيل للآخر ومنتجه المعرفي النقدي، مما ترتب عليه قراءات تأويلية للتراث النقدي يدور فعلها التأويلي على عملية إسقاط الآخر ومنتجه النقدي على التراث. وأنه لم تنتج فترة ما بين الحربين اتجاهات لعملية القراءة، وإنما أنتجت قراءة واحدة هي القراءة الإسقاطية.
وينصرف المؤلف في الفصل الثالث إلى «القراءات التاريخية»، وعرض لصور ثلاث من هذه القراءات، كانت أولها قراءة «شكري عياد» لأثر أرسطو طاليس في النقد العربي، وثانيها قراءة «محمد زغلول سلام»: «تاريخ النقد العربي»، وثالثها قراءة «إحسان عباس»: «تاريخ النقد الأدبي عند العرب»، وكان من جملة من النتائج التي خرج بها:
أن القراءات التاريخية سقطت جميعاً أسيرة فكرة الحياد التاريخي، وأن فكرة الحياد التاريخي لم تحدث مطلقاً في أية محطة، كما أن هذه الفكرة أوقعت هذه القراءات في مأزق يكمن في أن النص ـ التراث يتمركز بين حدث إنتاجه وحدث إعادة إنتاجه، وأن القراءات التاريخية قراءات لا تاريخية، لأنه لا وجود لتاريخ صرف متعال أو تطوري أو شمولي بمعزل عن تاريخ إعادة صنعه وتشكيله، أي لا وجود لتاريخ للماضي بمعزل عن تاريخ للحاضر.
أما الفصل الرابع والأخير، يتوجه المؤلف إلى دراسة بعض المناهج الحداثية، عند «مصطفى ناصف» و«جابر عصفور» و«ابن المعتز»، و«محمد عبد المطلب وقد توصل إلى جملة من النتائج أهمها: القراءات الحداثية قراءات انتقادية تثويرية تطمح إلى المجاوزة، وتضع التراث في مناخ الأسئلة ،و تحاول أن تستحضر الماضي وتمتلكه معرفياً كما أن هذه القراءات لا يسيطر عليها نزعة عصرية اتباعية براقة، وإنما هي كتابة تضع التاريخ موضع مساءلة مستمرة، وتضع الكتابة نفسها موضع تساؤل مستمر. |
|  |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
04/90391 | A/809.061 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |

Permalink