BIBLIOTHEQUE LLE
Détail de l'éditeur
المركز الثقافي العربي |
Documents disponibles chez cet éditeur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
Titre : النص المترابط و مستقبل الثقافة العربية (نحو كتابة عربية رقمية) Type de document : texte imprimé Auteurs : سعيد يقطين., Auteur Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2008 Importance : 216 ص Format : 17*24 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-68-289-1 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : هذا الكتاب يحاول الإنخراط في عالم قيد التشكّل بالنسبة إلينا نحن العرب، فهو دعوة إلى تجديد الوعي بالنص والإبداع والنقد، وفتح المسارات الجديدة والآفاق التي عليه أن يرتادها من خلال إبداع جديد يقوم على الترابط والتفاعل، وليسهم في تشكيل وعي نقدي جديد يتسلح ليس فقط بالعلوم اللغوية والبلاغية، إنما ينفتح على مجالات تتصل بالصروة والتشكيل والرسم والموسيقى، وعلى علوم تتصل بالإنسانيات والمعرفيات والذكاء الإصطناعي والرقميات والإعلام والتواصل.
كما طرحنا مشكلات تتصل بالكتابة العربية عموماً في ضوء الكتابة الرقمية متوجهين إلى الإشكالية المركزية المتعلقة بالكتابة العربية ففصلناها مقتنعين بأن الإنتقال الإيجابي إلى الكتابة الرقمية لا يمكن أن يتم أو يتحقق بدون حل المشاكل الكتابة العربية المتعددة.
كما تناولنا الأدب الرقمي من خلال تتبع بعض الآراء الغربية والأميركية للتعرف على خصوصياته وهو يتقدم إبداعاً جديداً، يستدعي أشكالاً جديدة من التواصل والقراءة والبحث.النص المترابط و مستقبل الثقافة العربية (نحو كتابة عربية رقمية) [texte imprimé] / سعيد يقطين., Auteur . - [S.l.] : المركز الثقافي العربي, 2008 . - 216 ص ; 17*24 سم.
ISBN : 978-9953-68-289-1
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : هذا الكتاب يحاول الإنخراط في عالم قيد التشكّل بالنسبة إلينا نحن العرب، فهو دعوة إلى تجديد الوعي بالنص والإبداع والنقد، وفتح المسارات الجديدة والآفاق التي عليه أن يرتادها من خلال إبداع جديد يقوم على الترابط والتفاعل، وليسهم في تشكيل وعي نقدي جديد يتسلح ليس فقط بالعلوم اللغوية والبلاغية، إنما ينفتح على مجالات تتصل بالصروة والتشكيل والرسم والموسيقى، وعلى علوم تتصل بالإنسانيات والمعرفيات والذكاء الإصطناعي والرقميات والإعلام والتواصل.
كما طرحنا مشكلات تتصل بالكتابة العربية عموماً في ضوء الكتابة الرقمية متوجهين إلى الإشكالية المركزية المتعلقة بالكتابة العربية ففصلناها مقتنعين بأن الإنتقال الإيجابي إلى الكتابة الرقمية لا يمكن أن يتم أو يتحقق بدون حل المشاكل الكتابة العربية المتعددة.
كما تناولنا الأدب الرقمي من خلال تتبع بعض الآراء الغربية والأميركية للتعرف على خصوصياته وهو يتقدم إبداعاً جديداً، يستدعي أشكالاً جديدة من التواصل والقراءة والبحث.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (10)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/181892 A/811.809 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/181891 A/811.809 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/181890 A/811.809 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/142492 A/811.809 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/142493 A/811.809 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/142494 A/811.809 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/142495 A/811.809 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 10/171440 A/811.809 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 10/171441 A/811.809 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 10/171442 A/811.809 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible
Titre : النص و السلطة و الحقيقة إرادة المعرفة و إرادة الهيمنة Type de document : texte imprimé Auteurs : نصر حامد أبو زيد., Auteur Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2000 Importance : 288P Présentation : ULL.COUL Format : 24CM*17CM Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : النص-السلطة-الحقيقة-الهيمنة Index. décimale : 410 Résumé : يعتبرهذا الكتاب كشفا حقيقيا لمفهوم النص في “مشروع أبو زيد التأويلي” الذي يعتبر “أمرا مركزيا تقتضيه التحولات اللغوية أو البنيوية التي طرأت ليس فقط على النص أو الخطاب القرآني ولكن أيضا على التأويلات المتعسفة في ادعاء احتكار اليقين وفرض التصورات المتزمتة للنص الديني، وعدم الاعتراف بالتطور الحضاري واستحقاقاته، ما جعل النص، بفعل التفسير السلفي الحرفي المحافظ، يغمر الحياة ويقدم إجابات كلية عما مضى، وما سيمضي في المستقبل غير المنظور المكتنف في طيات الغيوب”، والكتاب في طياته يقدم تحليلا عميقة من بينها “التاريخية المفهوم الملتبس” و”النص والتأويل في اللغة والثقافة”، و”النص ومشكلات السياق”، وغيرها من المدخلات الغنية.
ثمة قاعدتان أساسيتان يحسن الإشارة إليهما في منهج تحليل الخطاب، وذلك لأهميتهما في تحديد طبيعة “الإجراءات” التحليلية المستخدمة في هذا الكتاب. القاعدة الأولى أن الخطابات المنتجة في سياق ثقافي حضاري تاريخي ليست خطابات “مغلقة”، أو مستقلة عن بعضها. إن آليات “الاستبعاد” و”الإقصاء” التي يمارسها خطاب ما ضد خطاب آخر تعني “حضور” هذا الخطاب الآخر – بدرجات بنيوية متفاوتة- في بنية الخطاب الأول.
هذا مع افتراض غيابه التام العمومي على مستوى “المنطوق” و”المفهوم”، لأن هذا الغياب ليس إلاّ عملية “تغييب” لتحقيق “الإقصاء”. فإذا أضفنا إلى ذلك، أن تلك الخطابات تشترك إلى حد كبير في طبيعة “الإشكاليات” التي تحدد منطوقها ومفهومها وبنيتها، أدركنا أن الحديث عن خطاب مستقل ليس إلاّ نوعاً من التبسيط الذي يفضي إلى تزييف الخطاب موضوع الدراسة.
القاعدة الثانية، أن كل الخطابات تتساوى من حيث هي خطابات؛ وليس من حق واحد منها أن يزعم امتلاكه للحقيقة، لأنه حين يفعل ذلك يحكم على نفسه بأنه خطاب “زائف”. قد يتمتع خطاب ما في سياق سياسي اجتماعي تاريخي بعينه بالذيوع والانتشار الذين يؤديان إلى سيطرته وهيمنته على الخطابات الأخرى، فيقوم بتهميشها وإلقائها خارج دائرة الضوء وبؤرة الاهتمام. لكن تاريخ الثقافة في كل المجتمعات الإنسانية يعلمنا أن هذه السيطرة والهيمنة لخطاب بعينه كانت تتم من خلال عوامل القهر السياسي والإذعان الاجتماعي وتزييف الوعي في أحسن الأحوال. لذلك يبرأ منهج الخطاب هنا – قدر الإمكان – من الاستسلام لأوهام اليافطات المستقرة – تراثياً وإعلامياً – لوصف بعض الخطابات وصفاً يستهدف وضعها في قلب “الدين” ذاته. هذا بالإضافة إلى أن “الدين” ذاته ليس إلا مجموعة من النصوص التي تتحدد دلالتها – بدورها – بالسياق، وذلك بوصفها “خطاباً”. وكون الخطاب إلهياً – من حيث المصدر – لا يعني عدم قابليته للتحليل بما هو خطاب إلهي تجسّد في اللغة الإنسانية بكل إشكاليات سياقها الاجتماعي والثقافي والتاريخي.النص و السلطة و الحقيقة إرادة المعرفة و إرادة الهيمنة [texte imprimé] / نصر حامد أبو زيد., Auteur . - [S.l.] : المركز الثقافي العربي, 2000 . - 288P : ULL.COUL ; 24CM*17CM.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : النص-السلطة-الحقيقة-الهيمنة Index. décimale : 410 Résumé : يعتبرهذا الكتاب كشفا حقيقيا لمفهوم النص في “مشروع أبو زيد التأويلي” الذي يعتبر “أمرا مركزيا تقتضيه التحولات اللغوية أو البنيوية التي طرأت ليس فقط على النص أو الخطاب القرآني ولكن أيضا على التأويلات المتعسفة في ادعاء احتكار اليقين وفرض التصورات المتزمتة للنص الديني، وعدم الاعتراف بالتطور الحضاري واستحقاقاته، ما جعل النص، بفعل التفسير السلفي الحرفي المحافظ، يغمر الحياة ويقدم إجابات كلية عما مضى، وما سيمضي في المستقبل غير المنظور المكتنف في طيات الغيوب”، والكتاب في طياته يقدم تحليلا عميقة من بينها “التاريخية المفهوم الملتبس” و”النص والتأويل في اللغة والثقافة”، و”النص ومشكلات السياق”، وغيرها من المدخلات الغنية.
ثمة قاعدتان أساسيتان يحسن الإشارة إليهما في منهج تحليل الخطاب، وذلك لأهميتهما في تحديد طبيعة “الإجراءات” التحليلية المستخدمة في هذا الكتاب. القاعدة الأولى أن الخطابات المنتجة في سياق ثقافي حضاري تاريخي ليست خطابات “مغلقة”، أو مستقلة عن بعضها. إن آليات “الاستبعاد” و”الإقصاء” التي يمارسها خطاب ما ضد خطاب آخر تعني “حضور” هذا الخطاب الآخر – بدرجات بنيوية متفاوتة- في بنية الخطاب الأول.
هذا مع افتراض غيابه التام العمومي على مستوى “المنطوق” و”المفهوم”، لأن هذا الغياب ليس إلاّ عملية “تغييب” لتحقيق “الإقصاء”. فإذا أضفنا إلى ذلك، أن تلك الخطابات تشترك إلى حد كبير في طبيعة “الإشكاليات” التي تحدد منطوقها ومفهومها وبنيتها، أدركنا أن الحديث عن خطاب مستقل ليس إلاّ نوعاً من التبسيط الذي يفضي إلى تزييف الخطاب موضوع الدراسة.
القاعدة الثانية، أن كل الخطابات تتساوى من حيث هي خطابات؛ وليس من حق واحد منها أن يزعم امتلاكه للحقيقة، لأنه حين يفعل ذلك يحكم على نفسه بأنه خطاب “زائف”. قد يتمتع خطاب ما في سياق سياسي اجتماعي تاريخي بعينه بالذيوع والانتشار الذين يؤديان إلى سيطرته وهيمنته على الخطابات الأخرى، فيقوم بتهميشها وإلقائها خارج دائرة الضوء وبؤرة الاهتمام. لكن تاريخ الثقافة في كل المجتمعات الإنسانية يعلمنا أن هذه السيطرة والهيمنة لخطاب بعينه كانت تتم من خلال عوامل القهر السياسي والإذعان الاجتماعي وتزييف الوعي في أحسن الأحوال. لذلك يبرأ منهج الخطاب هنا – قدر الإمكان – من الاستسلام لأوهام اليافطات المستقرة – تراثياً وإعلامياً – لوصف بعض الخطابات وصفاً يستهدف وضعها في قلب “الدين” ذاته. هذا بالإضافة إلى أن “الدين” ذاته ليس إلا مجموعة من النصوص التي تتحدد دلالتها – بدورها – بالسياق، وذلك بوصفها “خطاباً”. وكون الخطاب إلهياً – من حيث المصدر – لا يعني عدم قابليته للتحليل بما هو خطاب إلهي تجسّد في اللغة الإنسانية بكل إشكاليات سياقها الاجتماعي والثقافي والتاريخي.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/91887 A/410.083 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible
Titre : النص و المفهوم Type de document : texte imprimé Auteurs : الطائع الحداوي, Auteur Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2010 Importance : 240 ص. Présentation : غلاف ملون Format : 21.5X14.5 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-68-486-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : هذا الكتاب مبحث في "السيميائيات الأدبيّة"، مع التركيز على التاريخية والإبستمولوجية، الخلفية النظرية والمنهاجية، الجهاز المفهومي، وعلى المتن موضوع الدراسة.
يستلهم هذا البحث أعمال كريماص حول السيميائيات السرديّة - الخطابية، والمباحث البنيوية التي اهتمّت بحقل الفولكلور والحكاية الشعبيّة والأدب الشفاهي بعامة.
وفي سياق إشارتنا إلى إنحياز فئة من الباحثين المغاربة للمناهج المعاصرة في الدراسة والبحث، كان علينا أن نسجّل الدور المتميّز الذي لعبه الشكلانيون الروس في إغناء نظرية الأدب وأدوات تحليل نصوصه.
وقد ارتأينا أن نولي العناية لمفهوم محوري حول التمفصُل بين النص والمرجع، البنية والتاريخ، المؤلف والمجتمع... إلخ، وهو مفهوم: الرؤية للعالم، وبوضعه النسقي داخل المسلّمات النظرية التي افترضها لوسيان غولدمان.
وقد أفردنا القسم الثاني من الكتاب لإستقراء نصوص أدبية تجمع بين الترجمة الذاتية والمرحلة، فتناولنا النص السردي الروائي لسلوى النعيمي "برهان العسل"، وديوان الشاعرة وفاء العمراني "الأنخاب"، وديوان "المتعبون" للشاعرة ثريا ماجدولين، وختمنا ببيان بلاغة الخطاب "في التعريف بإبن خلدون ورحلته غرباً وشرقاً".النص و المفهوم [texte imprimé] / الطائع الحداوي, Auteur . - [S.l.] : المركز الثقافي العربي, 2010 . - 240 ص. : غلاف ملون ; 21.5X14.5 سم.
ISBN : 978-9953-68-486-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : هذا الكتاب مبحث في "السيميائيات الأدبيّة"، مع التركيز على التاريخية والإبستمولوجية، الخلفية النظرية والمنهاجية، الجهاز المفهومي، وعلى المتن موضوع الدراسة.
يستلهم هذا البحث أعمال كريماص حول السيميائيات السرديّة - الخطابية، والمباحث البنيوية التي اهتمّت بحقل الفولكلور والحكاية الشعبيّة والأدب الشفاهي بعامة.
وفي سياق إشارتنا إلى إنحياز فئة من الباحثين المغاربة للمناهج المعاصرة في الدراسة والبحث، كان علينا أن نسجّل الدور المتميّز الذي لعبه الشكلانيون الروس في إغناء نظرية الأدب وأدوات تحليل نصوصه.
وقد ارتأينا أن نولي العناية لمفهوم محوري حول التمفصُل بين النص والمرجع، البنية والتاريخ، المؤلف والمجتمع... إلخ، وهو مفهوم: الرؤية للعالم، وبوضعه النسقي داخل المسلّمات النظرية التي افترضها لوسيان غولدمان.
وقد أفردنا القسم الثاني من الكتاب لإستقراء نصوص أدبية تجمع بين الترجمة الذاتية والمرحلة، فتناولنا النص السردي الروائي لسلوى النعيمي "برهان العسل"، وديوان الشاعرة وفاء العمراني "الأنخاب"، وديوان "المتعبون" للشاعرة ثريا ماجدولين، وختمنا ببيان بلاغة الخطاب "في التعريف بإبن خلدون ورحلته غرباً وشرقاً".Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/182838 A/811.976 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/182839 A/811.976 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/182840 A/811.976 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/182841 A/811.976 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/182842 A/811.976 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible
Titre : النقد الثقافي : قراءة في الأنساق الثقافية العربية Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الله الغذامي., Auteur Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2000م Importance : 315ص Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé :
لقد أدى النقد الأدبي دوراً مهماً في الوقوف على (جماليات) النصوص، وفي تدريبنا على تذوق الجمالي وتقبل الجميل النصوصي، ولكن النقد الأدبي، مع هذا وعلى الرغم من هذا أو بسببه، أوقع نفسه في حالة من العمى الثقافي التام عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي، وظلت العيوب النسقية تتنامى متوسلة بالجمالي، الشعري والبلاغي، حتى صارت نموذجاً سلوكياً يتحكم فينا ذهني النيل والفرات:
لقد أدى النقد الأدبي دوراً مهماً في الوقوف على (جماليات) النصوص، وفي تدريبنا على تذوق الجمالي وتقبل الجميل النصوصي، ولكن النقد الأدبي، مع هذا وعلى الرغم من هذا أو بسببه، أوقع نفسه في حالة من العمى الثقافي التام عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي، وظلت العيوب النسقية تتنامى متوسلة بالجمالي، الشعري والبلاغي، حتى صارت نموذجاً سلوكياً يتحكم فينا ذهنياً وعملياً وحتى صارت نماذجنا الراقية-بلاغياً-هي مصادر الخلل النسقي.
وبما أن النقد الأدبي غير مؤهل لكشف هذا الخلل الثقافي فقد كانت دعوة عبد الله الغذامي بموت النقد الأدبي، وإحلال النقد الثقافي مكانه، وليس يقصد بذلك إلغاء المنجز النقدي الأدبي، وإنما يهدف بذلك إلى تحويل الأداة النقدية من أداة في قراءة الجمالي الخالص وتبريره (تسويقه) بغضّ النظر عن عيوبه النسقية، إلى أداة في نقد الخطاب وكشف أنساقه، وهذا يقتضي إجراء تحويل في المنظومة المصطلحية، شرحه المؤلف في الفصل الثاني من هذا الكتاب بعد أن استعرض في الفصل الأول الجهود النظرية التي تشكل خلفية علمية للنظرية تلك التي طرحها الباحث في هذا الكتاب، ثم تلا ذلك خمسة فصول هي بمثابة الدرس الإجرائي حول الأنساق العربية الثقافية التي تلبست بلبوس الجمالي وتسربت عبره وبواسطته مع شفاعة الدرس البلاغي والنقدي لها بالاستمرار والترسخ، حتى لما جاءت الحداثة جاءت لتكون مشروعاً في النسقية والشعرنة، كم وضح الباحث ذلك في الفصل السابع، حيث رأى أن أحد أهم المنظرين الحداثيين وهو حداثي المظهر رجعي الحقيقة
النقد الثقافي : قراءة في الأنساق الثقافية العربية [texte imprimé] / عبد الله الغذامي., Auteur . - [S.l.] : المركز الثقافي العربي, 2000م . - 315ص.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé :
لقد أدى النقد الأدبي دوراً مهماً في الوقوف على (جماليات) النصوص، وفي تدريبنا على تذوق الجمالي وتقبل الجميل النصوصي، ولكن النقد الأدبي، مع هذا وعلى الرغم من هذا أو بسببه، أوقع نفسه في حالة من العمى الثقافي التام عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي، وظلت العيوب النسقية تتنامى متوسلة بالجمالي، الشعري والبلاغي، حتى صارت نموذجاً سلوكياً يتحكم فينا ذهني النيل والفرات:
لقد أدى النقد الأدبي دوراً مهماً في الوقوف على (جماليات) النصوص، وفي تدريبنا على تذوق الجمالي وتقبل الجميل النصوصي، ولكن النقد الأدبي، مع هذا وعلى الرغم من هذا أو بسببه، أوقع نفسه في حالة من العمى الثقافي التام عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي، وظلت العيوب النسقية تتنامى متوسلة بالجمالي، الشعري والبلاغي، حتى صارت نموذجاً سلوكياً يتحكم فينا ذهنياً وعملياً وحتى صارت نماذجنا الراقية-بلاغياً-هي مصادر الخلل النسقي.
وبما أن النقد الأدبي غير مؤهل لكشف هذا الخلل الثقافي فقد كانت دعوة عبد الله الغذامي بموت النقد الأدبي، وإحلال النقد الثقافي مكانه، وليس يقصد بذلك إلغاء المنجز النقدي الأدبي، وإنما يهدف بذلك إلى تحويل الأداة النقدية من أداة في قراءة الجمالي الخالص وتبريره (تسويقه) بغضّ النظر عن عيوبه النسقية، إلى أداة في نقد الخطاب وكشف أنساقه، وهذا يقتضي إجراء تحويل في المنظومة المصطلحية، شرحه المؤلف في الفصل الثاني من هذا الكتاب بعد أن استعرض في الفصل الأول الجهود النظرية التي تشكل خلفية علمية للنظرية تلك التي طرحها الباحث في هذا الكتاب، ثم تلا ذلك خمسة فصول هي بمثابة الدرس الإجرائي حول الأنساق العربية الثقافية التي تلبست بلبوس الجمالي وتسربت عبره وبواسطته مع شفاعة الدرس البلاغي والنقدي لها بالاستمرار والترسخ، حتى لما جاءت الحداثة جاءت لتكون مشروعاً في النسقية والشعرنة، كم وضح الباحث ذلك في الفصل السابع، حيث رأى أن أحد أهم المنظرين الحداثيين وهو حداثي المظهر رجعي الحقيقة
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (8)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/96874 A/811.328 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 08/125659 A/811.328 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/96875 A/811.328 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/96876 A/811.328 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/96877 A/811.328 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/96878 A/811.328 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 08/125660 A/811.328 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 08/125661 A/811.328 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible
Titre : الوجود و الزمان و السرد: فلسفة بول ريكور Type de document : texte imprimé Auteurs : سعيد الغانمي, Auteur Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 1999م Importance : 280ص Format : 21×14سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يتزايد الاهتمام بفلسفة بول ريكور يوماً بعد يوم، فتعقد حولها مؤتمرات، وتصدر كتب. ويكمن سر جاذبية هذا الفلسفة في أنها تنطوي على مشرعين متناقضين، تريد مؤاخاتهما، والتوفيق بينهما، فمن جهة هناك أنثروبولوجيا فلسفية تسعى لتحقيق فلسفة في الإرادة، وتستثمر الظاهراتية والانطولوجية والوجودية، وتتضح أبعادها بدءاً من كتبه الأولى: "رمزية الشر" التناهى والإثم"، "الإنسان الخطاء"... الخ.
ومن وجهة ثانية هناك تأويلية نقدية تريد الاستفادة من آخر ما توصلت إليه علوم اللغة ونظريات الاتصال، وتتمثل هذه التأويلية في كتبه اللاحقة: "صراع التأويلات"، سطوة الاستعارة"، التأويلية والعلوم الاجتماعية"، الأيويولوجيا واليوتوبيا"، "من النص إلى الفعل"، على الخصوص في كتابه الأخير ذي الأجزاء الثلاثة الذي سيحتل بؤرة الاهتمام في هذا الكتاب الذي احتوى على دراسات أعدها مجموعة من كبار البحاثة ركزوا اهتمامهم فيها على تحليل فلسفة بول ريكور بعامتها وعلى شرح أفكاره التي بثها كما قلنا في كتابه "الزماد والسرد".
في البداية تحدث سعيد الغانمي عن الفلسفة التأويلية عند بول ريكور، ومن ثم تطور كيفن فانهوزر لمسألة أسلاف فلسفة ريكور في "الزمان والمكان"، بعد هذا توقف ريتشارد كيرني عند مشكلة التأويل النقدي للأسطورة، أما جوناثان داي فتحدث عن السرد والتجربة الفلسفية لبول ريكور، وتوقف ج.م. بيرنشتاين عند موضوع المرويات الكبرى أما دون لهوة فتحدث عن موضوع النص والتأويلية الجديدة، ولبحث موضوع السرد عند ريكور عقدت ندوة مطولة تحدث فيها كل من ديفيد كاروتشارلز تايلور، أما المقالات الثلاثة الأخيرة فكانت بقلم بول ريكور نفسه وجاءت تحت عنوان ريكور والسرد، الهوية السردية، من الوجود إلى فلسفة اللغة.الوجود و الزمان و السرد: فلسفة بول ريكور [texte imprimé] / سعيد الغانمي, Auteur . - [S.l.] : المركز الثقافي العربي, 1999م . - 280ص ; 21×14سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يتزايد الاهتمام بفلسفة بول ريكور يوماً بعد يوم، فتعقد حولها مؤتمرات، وتصدر كتب. ويكمن سر جاذبية هذا الفلسفة في أنها تنطوي على مشرعين متناقضين، تريد مؤاخاتهما، والتوفيق بينهما، فمن جهة هناك أنثروبولوجيا فلسفية تسعى لتحقيق فلسفة في الإرادة، وتستثمر الظاهراتية والانطولوجية والوجودية، وتتضح أبعادها بدءاً من كتبه الأولى: "رمزية الشر" التناهى والإثم"، "الإنسان الخطاء"... الخ.
ومن وجهة ثانية هناك تأويلية نقدية تريد الاستفادة من آخر ما توصلت إليه علوم اللغة ونظريات الاتصال، وتتمثل هذه التأويلية في كتبه اللاحقة: "صراع التأويلات"، سطوة الاستعارة"، التأويلية والعلوم الاجتماعية"، الأيويولوجيا واليوتوبيا"، "من النص إلى الفعل"، على الخصوص في كتابه الأخير ذي الأجزاء الثلاثة الذي سيحتل بؤرة الاهتمام في هذا الكتاب الذي احتوى على دراسات أعدها مجموعة من كبار البحاثة ركزوا اهتمامهم فيها على تحليل فلسفة بول ريكور بعامتها وعلى شرح أفكاره التي بثها كما قلنا في كتابه "الزماد والسرد".
في البداية تحدث سعيد الغانمي عن الفلسفة التأويلية عند بول ريكور، ومن ثم تطور كيفن فانهوزر لمسألة أسلاف فلسفة ريكور في "الزمان والمكان"، بعد هذا توقف ريتشارد كيرني عند مشكلة التأويل النقدي للأسطورة، أما جوناثان داي فتحدث عن السرد والتجربة الفلسفية لبول ريكور، وتوقف ج.م. بيرنشتاين عند موضوع المرويات الكبرى أما دون لهوة فتحدث عن موضوع النص والتأويلية الجديدة، ولبحث موضوع السرد عند ريكور عقدت ندوة مطولة تحدث فيها كل من ديفيد كاروتشارلز تايلور، أما المقالات الثلاثة الأخيرة فكانت بقلم بول ريكور نفسه وجاءت تحت عنوان ريكور والسرد، الهوية السردية، من الوجود إلى فلسفة اللغة.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 06/100037 A/811.412 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 06/100039 A/811.412 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 07/111111/d A/811.412 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible PermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalink