BIBLIOTHEQUE LLE
Détail de l'éditeur
المركز الثقافي العربي |
Documents disponibles chez cet éditeur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الدلالات المفتوحة: مقاربة سيميائية في فلسفة العلامة / أحمد يوسف
Titre : الدلالات المفتوحة: مقاربة سيميائية في فلسفة العلامة Type de document : texte imprimé Auteurs : أحمد يوسف, Auteur Editeur : المركز الثقافي العربي Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 410 Résumé : أن نشك في الدعوى القائلة بأنه لا يمكن دراسة ظواهر الوعي بمعزل عن العلامات من حيث أن السيميائيات تضطلع بعملية إضفاء الخصيصة البنوية على صور المعرفة وأشكال نظرية التعبير، بل إن البحث في قضايا علم النفس العام، التي اشترط دو سوسيو حضورها في بناء المشروع السيميائي مثل الإدراك والانتباه والإحساس، كفيل بأن يعل الفكر قابلاً للاستكشاف عن طريق الوقائع الخارجية التي تصبح موضوعات يسعى إليها الذهن البشري إلى تمثلها.
من هنا فإن العلم هو تحويل الظواهر إلى مفاهيم والتعبير عن نتائجه عن طريق العلامات التي تغدو دلائل عندما يستخدم الاستدلال في استنباط الأحكام والبحث عن حلول للمشكلات التي تتصل بطرائق التعبير العلمي وأشكاله؛ أكثر مما هو تصور الأشياء فحسب على غرار ما يعرفه المنطق التقليدي. ولا غرو أن تضطلع السيميائيات بوظيفة الأرغانون بما كان يطالب به المنطق سابقاً؛ إلا أنه من جهة أخرى وفي الحدود التي لا يكون فيها كل علم تجريبي بجميع الاعتبارات إلا محاولة لاكتشاف المعطيات التي يمكن استخدامها كدلائل جديرة بالثقة. وعليه فإن السيميائيات بوصفها مذهباً وعلماً للعلامات التي تستكشفها بعض العلوم التجريبية يمكنها أن تحوز عن جدارة صفة العلم لهذه العلامات، وتنال ثقته. أن هذا العلم حسب ما ورد في شرح إيساغوجي يبحث فيه عن الأغراض الذاتية للتصورات والتصديقات تحقيقاً للمسلكية التي تسلم الباحثين إلى مدارك المجهولات والوقوف على حقائق المعقولات.
كان المنطق قانوناً أو آلة من منظور المتصورات التقليدية يهتدي بها طلاب العلم ورواد الصنائع لمعرفة صحيح الفكر من فاسده، ولكن المناطقة العربة كانوا يرون في مفهوم الآلة الجانب العملي التي تعصم العقل من الزلل في أثناء نشاطه الفكري؛ ولا غرو أن يتعامل معه على أنه علم عملي آلي لكونهم لم يكادوا يتصورون المنطق خارج طبيعته الإجرائية. بينما كانت السيميائيات المحاثية لغريماس تنظر إلى المنطق من زاوية دلالية في معالجتها لإشكالية المعنى. ولما كان المحكي Recit وحدة خطابية وبنية لوغارتمية من التحولات صارت المرسلات السردية تقدم مصادرات لوجود عمليات فكرية تنظم كل سير الحلقات السابقة قبل تحيينها في الخطاب.
ومهما يكن فإن المنطق السيميائي لا ينبغي فصله عن عمقه الفلسفي، ولعل ذلك ما يبدو في فينومينولوجية هوسرل بعدما هجرت النزعة النفسانية، وتوسلت إلى طلب منطق جديد؛ إذ أن هذا المنطق الجديد هو شكل من أشكال الفلسفة الجديدة. فهل بعد هذه البسطة يمكن الانتهاء إلى القول بأن السيميائيات بوصفها مرادفة للمنطق هي فلسفة جديدة للعلم والمعرفة واللغة والتقنية؟ وهل يتمخض عنها قوانين عالمية للممارسة الدلالية؟ وهل بالاستطاعة تعليق الأنساق السيميائية الدالة خارج دائرة المنطق السيميائي الذي لا يكاد ينفصل عن المواضعة التي لا تخضع خضوعاً مطلقاً لمبدأ التعليل، بل يحكمها، أيضاً، مبدأ الاعتباط الناتج عن الاختيارات العامة واعتبارات العادات الثقافية؟ ثم ما هي الأسس التي قد يستند إليها هذا المنطق في تبني نظرية للحقيقة إن كان لها بيت تأوي إليه أو الاكتفاء بالبحث عن جواريتها إذ تعذر الولوج إلى مسكنها السحري؟ وإذا تمّ لها هذا المسعى فأي متغيرات ترتكز عليها في بناء الصيغ المنطقية التي تعتمدها في مقاربة العلاقة بين العبارة ونظرية التعبير؟
إن هذه الأسئلة كانت من مشمولات النسقية الأرسطية التي بسطها أرسطو في التحليلات الأولى، وتفسح في مسائلها في كتاب الميتافيزيقا. هذا وتغدو إشكالية المعنى بؤرة التفكير السيميائي التي كلّت أفهام الفلاسفة، وأعيت أذهان علماء اللغة، فلم يقووا على إحصاء مناحيها إحصاءً شافياً؛ ولعل الحكمة كامنة في مثل هذا التصور الفلسفي الخديج لعالم المعنى قديماً وحديثاً، لأن العلاقة بين المعنى والعلامة تكون مدارات السيميائيات على اختلاف اتجاهاتها. ضمن هذا الإطار تأتي هذه المقاربة للسيميائية في فلسفة العلامة والتي انفتحت على ستة محاور 1-النسقية الأرسطية وتمفصلاتها، 2-السيميائيات ولغة الحساب، 3-رهان السيميائيات الحسية، 4-سيميائيات التعالي، 5-جبر العلامات والمنطق السيميائي المحايث، 6-منطق المعنى ومبدأ التصديق.الدلالات المفتوحة: مقاربة سيميائية في فلسفة العلامة [texte imprimé] / أحمد يوسف, Auteur . - [S.l.] : المركز الثقافي العربي, [s.d.].
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 410 Résumé : أن نشك في الدعوى القائلة بأنه لا يمكن دراسة ظواهر الوعي بمعزل عن العلامات من حيث أن السيميائيات تضطلع بعملية إضفاء الخصيصة البنوية على صور المعرفة وأشكال نظرية التعبير، بل إن البحث في قضايا علم النفس العام، التي اشترط دو سوسيو حضورها في بناء المشروع السيميائي مثل الإدراك والانتباه والإحساس، كفيل بأن يعل الفكر قابلاً للاستكشاف عن طريق الوقائع الخارجية التي تصبح موضوعات يسعى إليها الذهن البشري إلى تمثلها.
من هنا فإن العلم هو تحويل الظواهر إلى مفاهيم والتعبير عن نتائجه عن طريق العلامات التي تغدو دلائل عندما يستخدم الاستدلال في استنباط الأحكام والبحث عن حلول للمشكلات التي تتصل بطرائق التعبير العلمي وأشكاله؛ أكثر مما هو تصور الأشياء فحسب على غرار ما يعرفه المنطق التقليدي. ولا غرو أن تضطلع السيميائيات بوظيفة الأرغانون بما كان يطالب به المنطق سابقاً؛ إلا أنه من جهة أخرى وفي الحدود التي لا يكون فيها كل علم تجريبي بجميع الاعتبارات إلا محاولة لاكتشاف المعطيات التي يمكن استخدامها كدلائل جديرة بالثقة. وعليه فإن السيميائيات بوصفها مذهباً وعلماً للعلامات التي تستكشفها بعض العلوم التجريبية يمكنها أن تحوز عن جدارة صفة العلم لهذه العلامات، وتنال ثقته. أن هذا العلم حسب ما ورد في شرح إيساغوجي يبحث فيه عن الأغراض الذاتية للتصورات والتصديقات تحقيقاً للمسلكية التي تسلم الباحثين إلى مدارك المجهولات والوقوف على حقائق المعقولات.
كان المنطق قانوناً أو آلة من منظور المتصورات التقليدية يهتدي بها طلاب العلم ورواد الصنائع لمعرفة صحيح الفكر من فاسده، ولكن المناطقة العربة كانوا يرون في مفهوم الآلة الجانب العملي التي تعصم العقل من الزلل في أثناء نشاطه الفكري؛ ولا غرو أن يتعامل معه على أنه علم عملي آلي لكونهم لم يكادوا يتصورون المنطق خارج طبيعته الإجرائية. بينما كانت السيميائيات المحاثية لغريماس تنظر إلى المنطق من زاوية دلالية في معالجتها لإشكالية المعنى. ولما كان المحكي Recit وحدة خطابية وبنية لوغارتمية من التحولات صارت المرسلات السردية تقدم مصادرات لوجود عمليات فكرية تنظم كل سير الحلقات السابقة قبل تحيينها في الخطاب.
ومهما يكن فإن المنطق السيميائي لا ينبغي فصله عن عمقه الفلسفي، ولعل ذلك ما يبدو في فينومينولوجية هوسرل بعدما هجرت النزعة النفسانية، وتوسلت إلى طلب منطق جديد؛ إذ أن هذا المنطق الجديد هو شكل من أشكال الفلسفة الجديدة. فهل بعد هذه البسطة يمكن الانتهاء إلى القول بأن السيميائيات بوصفها مرادفة للمنطق هي فلسفة جديدة للعلم والمعرفة واللغة والتقنية؟ وهل يتمخض عنها قوانين عالمية للممارسة الدلالية؟ وهل بالاستطاعة تعليق الأنساق السيميائية الدالة خارج دائرة المنطق السيميائي الذي لا يكاد ينفصل عن المواضعة التي لا تخضع خضوعاً مطلقاً لمبدأ التعليل، بل يحكمها، أيضاً، مبدأ الاعتباط الناتج عن الاختيارات العامة واعتبارات العادات الثقافية؟ ثم ما هي الأسس التي قد يستند إليها هذا المنطق في تبني نظرية للحقيقة إن كان لها بيت تأوي إليه أو الاكتفاء بالبحث عن جواريتها إذ تعذر الولوج إلى مسكنها السحري؟ وإذا تمّ لها هذا المسعى فأي متغيرات ترتكز عليها في بناء الصيغ المنطقية التي تعتمدها في مقاربة العلاقة بين العبارة ونظرية التعبير؟
إن هذه الأسئلة كانت من مشمولات النسقية الأرسطية التي بسطها أرسطو في التحليلات الأولى، وتفسح في مسائلها في كتاب الميتافيزيقا. هذا وتغدو إشكالية المعنى بؤرة التفكير السيميائي التي كلّت أفهام الفلاسفة، وأعيت أذهان علماء اللغة، فلم يقووا على إحصاء مناحيها إحصاءً شافياً؛ ولعل الحكمة كامنة في مثل هذا التصور الفلسفي الخديج لعالم المعنى قديماً وحديثاً، لأن العلاقة بين المعنى والعلامة تكون مدارات السيميائيات على اختلاف اتجاهاتها. ضمن هذا الإطار تأتي هذه المقاربة للسيميائية في فلسفة العلامة والتي انفتحت على ستة محاور 1-النسقية الأرسطية وتمفصلاتها، 2-السيميائيات ولغة الحساب، 3-رهان السيميائيات الحسية، 4-سيميائيات التعالي، 5-جبر العلامات والمنطق السيميائي المحايث، 6-منطق المعنى ومبدأ التصديق.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (7)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/96837 A/410.105 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/96838 A/410.105 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/96839 A/410.105 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/96840 A/410.105 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/96841 A/410.105 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/96842 A/410.105 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/96843 A/410.105 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible الرواية و التأويل التاريخ : نظرية الرواية و الرواية العربية / فيصل دراج.
Titre : الرواية و التأويل التاريخ : نظرية الرواية و الرواية العربية Type de document : texte imprimé Auteurs : فيصل دراج., Auteur Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2004 Importance : 376P Format : 23CM*16CM Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يقسّم فيصل درّاج كتابه، إلى ثلاثة أقسام. ويناقش في أولها: «الرواية في التاريخ»، موضوعة التاريخ وصعود الرواية، عبر محاور رئيسة، منها: رواية التقدّم وتقدّم الرواية، الرواية وتداعي الأصول، الرواية والمتخيَّل الحديث، الرواية واليوتوبيا المضمرة، الرواية ومجتمعيّة القراءة، الرواية واللغة القوميّة، الرواية العربيّة في زمن اجتماعيّ متغيّر. كما يناقش المؤلف، ثانياً، قضية الرواية العربية والولادة المعوّقة في السياق المقيّد، من خلال تسليط الأضواء على ستّة من الروّاد: عبد الرحمن الكواكبي، محمّد عبده، فرح أنطون، طه حسين، عبد السلام العجيلي، عادل كامل.
ذلك أنّ الروايات المختارة لهؤلاء الرواد، تضيء بأشكال لا متكافئة، علاقة الجماليّ بالاجتماعيّ، والتقنيّ بالكتابيّ. بحسب ما يذكر. ويرى في نهاية مناقشته أنّ إخفاق الرواية العربيّة يتجلّى في المواضيع الراكدة التي عالجتها بأساليب متعدّدة، وفي القارئ الذي لم تظفر به بعد مئة عام، إلّا بشكل مجزوء.
ويرى كذلك أنّ هذين العنصرين يحدّدان الرواية، جنساً إبداعيّاً حداثيّاً، يسائل مجتمعاً أخطأ حداثته التاريخيّة، لافتا إلى أنه يمكن القول إنّ تاريخ الرواية العربيّة هو تاريخ تحقّقها الذاتيّ وإخفاقها الاجتماعيّ، وهذه المفارقة التي تضع الجنس الروائيّ داخل المجتمع وخارجه في آن، صاغت رواية لها إشكال خاصّ، جوهره الاغتراب عن التاريخ الكونيّ الذي قيّد الزمن العربيّ إلى خصوصيّة بائرة، تحوّل الحرّيّة والعدالة والاستقلال الوطنيّ، إلى دعوات مارقة. ثمّ يتحدّث في مناقشته الثالثة، عن الكتابة الروائيّة وتاريخ المقموعين، عبر عدّة محاور، منها: تكامل المعنى في النصّ الروائيّ، تنافي المعنى في النصّ التاريخيّ، السلطة ومجاز المقموعين، الروائيّ والمؤرّخ.. عسف المعرفة ومنطق الحرّيّة.
وأمّا في القسم الثاني :«التاريخ في الرواية»، فيقدّم دراسته عن عَلَمين من أعلام الرواية العربية: نجيب محفوظ وعبد الرحمن منيف. ويتناول في دراسته عن محفوظ، موضوعات انهمّ بها محفوظ واشتغل عليها، من قبيل: الرواية التاريخيّة.. خفّة التاريخ وسطوة المصادفة، التاريخ البعيد وعبث الأصول. ثمّ يتطرّق إلى الثلاثيّة التي يبحث فيها محفوظ، عبر إشارات خمسة موضوعات، وهي: غلالة التاريخ وسيطرة الكابوس، الحياة النكتة، الشرّ والوجود، الزمن والوجود، المتعدّد واللايقين. وينتقل بعد ذلك، إلى مقاربة المختلف والمؤتلف بين "أولاد حارتنا" و"الحرافيش".
ويتطرق دراج، في مقاربته لعوالم عبد الرحمن منيف، الى الحكاية والتاريخ في «مدن الملح»، ثمّ : «حين تركنا الجسر»، «النهايات».
وفي القسم الأخير، يعالج المؤلف، موضوعة الرواية والتاريخ، في مرايا ثلاث، عبر دراسة ومقاربة أعمال ثلاثة روائيّين: هدى بركات، ربيع جابر، ممدوح عزّام.
ويتحدّث في الختام، عن الرواية وإعادة كتابة التاريخالرواية و التأويل التاريخ : نظرية الرواية و الرواية العربية [texte imprimé] / فيصل دراج., Auteur . - [S.l.] : المركز الثقافي العربي, 2004 . - 376P ; 23CM*16CM.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يقسّم فيصل درّاج كتابه، إلى ثلاثة أقسام. ويناقش في أولها: «الرواية في التاريخ»، موضوعة التاريخ وصعود الرواية، عبر محاور رئيسة، منها: رواية التقدّم وتقدّم الرواية، الرواية وتداعي الأصول، الرواية والمتخيَّل الحديث، الرواية واليوتوبيا المضمرة، الرواية ومجتمعيّة القراءة، الرواية واللغة القوميّة، الرواية العربيّة في زمن اجتماعيّ متغيّر. كما يناقش المؤلف، ثانياً، قضية الرواية العربية والولادة المعوّقة في السياق المقيّد، من خلال تسليط الأضواء على ستّة من الروّاد: عبد الرحمن الكواكبي، محمّد عبده، فرح أنطون، طه حسين، عبد السلام العجيلي، عادل كامل.
ذلك أنّ الروايات المختارة لهؤلاء الرواد، تضيء بأشكال لا متكافئة، علاقة الجماليّ بالاجتماعيّ، والتقنيّ بالكتابيّ. بحسب ما يذكر. ويرى في نهاية مناقشته أنّ إخفاق الرواية العربيّة يتجلّى في المواضيع الراكدة التي عالجتها بأساليب متعدّدة، وفي القارئ الذي لم تظفر به بعد مئة عام، إلّا بشكل مجزوء.
ويرى كذلك أنّ هذين العنصرين يحدّدان الرواية، جنساً إبداعيّاً حداثيّاً، يسائل مجتمعاً أخطأ حداثته التاريخيّة، لافتا إلى أنه يمكن القول إنّ تاريخ الرواية العربيّة هو تاريخ تحقّقها الذاتيّ وإخفاقها الاجتماعيّ، وهذه المفارقة التي تضع الجنس الروائيّ داخل المجتمع وخارجه في آن، صاغت رواية لها إشكال خاصّ، جوهره الاغتراب عن التاريخ الكونيّ الذي قيّد الزمن العربيّ إلى خصوصيّة بائرة، تحوّل الحرّيّة والعدالة والاستقلال الوطنيّ، إلى دعوات مارقة. ثمّ يتحدّث في مناقشته الثالثة، عن الكتابة الروائيّة وتاريخ المقموعين، عبر عدّة محاور، منها: تكامل المعنى في النصّ الروائيّ، تنافي المعنى في النصّ التاريخيّ، السلطة ومجاز المقموعين، الروائيّ والمؤرّخ.. عسف المعرفة ومنطق الحرّيّة.
وأمّا في القسم الثاني :«التاريخ في الرواية»، فيقدّم دراسته عن عَلَمين من أعلام الرواية العربية: نجيب محفوظ وعبد الرحمن منيف. ويتناول في دراسته عن محفوظ، موضوعات انهمّ بها محفوظ واشتغل عليها، من قبيل: الرواية التاريخيّة.. خفّة التاريخ وسطوة المصادفة، التاريخ البعيد وعبث الأصول. ثمّ يتطرّق إلى الثلاثيّة التي يبحث فيها محفوظ، عبر إشارات خمسة موضوعات، وهي: غلالة التاريخ وسيطرة الكابوس، الحياة النكتة، الشرّ والوجود، الزمن والوجود، المتعدّد واللايقين. وينتقل بعد ذلك، إلى مقاربة المختلف والمؤتلف بين "أولاد حارتنا" و"الحرافيش".
ويتطرق دراج، في مقاربته لعوالم عبد الرحمن منيف، الى الحكاية والتاريخ في «مدن الملح»، ثمّ : «حين تركنا الجسر»، «النهايات».
وفي القسم الأخير، يعالج المؤلف، موضوعة الرواية والتاريخ، في مرايا ثلاث، عبر دراسة ومقاربة أعمال ثلاثة روائيّين: هدى بركات، ربيع جابر، ممدوح عزّام.
ويتحدّث في الختام، عن الرواية وإعادة كتابة التاريخRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/96732 A/811.337 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/96733 A/811.337 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible السرد و الظاهرة الدرامية: دراسة في التجليات الدرامية للسرد العربي القديم / علي بن تميم.
Titre : السرد و الظاهرة الدرامية: دراسة في التجليات الدرامية للسرد العربي القديم Type de document : texte imprimé Auteurs : علي بن تميم., Auteur Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2003 Importance : 304P Format : 24CM*17CM Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يتمثل مسعى هذا البحث في دراسة جهود النقاد في تحليل صور من السرد العربي تحليلاً درامياً، أي أنه يحاول تتبع معاينة النقاد للعناصر الدرامية في السرد العربي القديم، انطلاقاً من أهمية التراث باعتباره "مصدراً أساسياً من مصادر الإبداع والنشاط الفكري والحضاري في الحياة الإنسانية، إذ لا يتحقق وجود فاعل لأمة من الأمم دون أن تتواصل مع تراثها بشكل ما، تستغرق فيه أو تحاوره، أو تجابهه، أو حتى تثور عليه" والحال أننا نعكف على درس أنفسنا حينما نعكف على التراث، والخطاب عن الماضي هو في الآن ذاته خطاب عن الحاضر؛ ومن هذا المنطلق ينبغي علينا أن نعيد قراءة تراثنا الأدبي والفكري بمنهج متسلح بآليات المعرفة، يصاحب النص أمداً فيقدمه بصورة لا تثقل كاهله. وتؤكد المناهج النقدية الجديدة تقلص الحدود التي تفصل بين الأجناس الأدبية والفنية، فلم تبق الأنواع ثابتة، فالتوقعات الشكلية والنماذج البنيوية المتكررة انزاحت-ولا نقول إنها اختفت-فممارسة الكتابة بحسب الأنواع غدت أقل من قبل فظهرت مفاهيم جديدة لا توصي الكتّاب بقواعد معينة، فهي تفترض أنه بالمستطاع "مزج" الأنواع التقليدية وإنتاج نوع جديد، وهذا ما جعل النقّاد يبحثون عن تقنيات السرد في الشعر، وعن الشعرية في السرد، وعن الدرامية في الشعر والموسيقى الخ...، فالدراسة التي بصددها الباحث تركن إلى مثل هذه التوجهات، فهي لا تعتمد على الإشكال الذي طرحه الدارسون المحدثون حينما تناولوا أجزاء من السرد العربي القديم على أساس أنه فن مسرحي، وإنما تحاول الدراسة كشف رؤية النقد الحديث للتقنيات الدرامية في السرد العربي القديم دون استجلاب ما هو خارج عنه ودون تعسّف في التحليل السرد و الظاهرة الدرامية: دراسة في التجليات الدرامية للسرد العربي القديم [texte imprimé] / علي بن تميم., Auteur . - [S.l.] : المركز الثقافي العربي, 2003 . - 304P ; 24CM*17CM.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يتمثل مسعى هذا البحث في دراسة جهود النقاد في تحليل صور من السرد العربي تحليلاً درامياً، أي أنه يحاول تتبع معاينة النقاد للعناصر الدرامية في السرد العربي القديم، انطلاقاً من أهمية التراث باعتباره "مصدراً أساسياً من مصادر الإبداع والنشاط الفكري والحضاري في الحياة الإنسانية، إذ لا يتحقق وجود فاعل لأمة من الأمم دون أن تتواصل مع تراثها بشكل ما، تستغرق فيه أو تحاوره، أو تجابهه، أو حتى تثور عليه" والحال أننا نعكف على درس أنفسنا حينما نعكف على التراث، والخطاب عن الماضي هو في الآن ذاته خطاب عن الحاضر؛ ومن هذا المنطلق ينبغي علينا أن نعيد قراءة تراثنا الأدبي والفكري بمنهج متسلح بآليات المعرفة، يصاحب النص أمداً فيقدمه بصورة لا تثقل كاهله. وتؤكد المناهج النقدية الجديدة تقلص الحدود التي تفصل بين الأجناس الأدبية والفنية، فلم تبق الأنواع ثابتة، فالتوقعات الشكلية والنماذج البنيوية المتكررة انزاحت-ولا نقول إنها اختفت-فممارسة الكتابة بحسب الأنواع غدت أقل من قبل فظهرت مفاهيم جديدة لا توصي الكتّاب بقواعد معينة، فهي تفترض أنه بالمستطاع "مزج" الأنواع التقليدية وإنتاج نوع جديد، وهذا ما جعل النقّاد يبحثون عن تقنيات السرد في الشعر، وعن الشعرية في السرد، وعن الدرامية في الشعر والموسيقى الخ...، فالدراسة التي بصددها الباحث تركن إلى مثل هذه التوجهات، فهي لا تعتمد على الإشكال الذي طرحه الدارسون المحدثون حينما تناولوا أجزاء من السرد العربي القديم على أساس أنه فن مسرحي، وإنما تحاول الدراسة كشف رؤية النقد الحديث للتقنيات الدرامية في السرد العربي القديم دون استجلاب ما هو خارج عنه ودون تعسّف في التحليل Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/91852 A/811.284 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 06/100063 A/811.284 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 06/104012 A/811.284 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 06/100062 A/811.284 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible السردية العربية الحديثة / عبد الله إبراهيم،
Titre : السردية العربية الحديثة Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الله إبراهيم،, Auteur Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2003م Importance : 351ص Format : 24×17سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : قال ان اي بحث عليه الا يهمل هنا “التركة السردية الثمينة التي تراكمت طوال اكثر من ألف عام ثم بدأت تتأزم في القرن التاسع عشر… فالسردية العربية الحديثة ظاهرة مركبة تفاعلت اسباب كثيرة من اجل ظهورها.”
وكان الدكتور عبد الله إبراهيم يتحدث في كتابه الجديد “السردية العربية الحديثة .. تفكيك الخطاب الاستعماري وإعادة تفسير النشأة – الجزء الاول” الصادر في شكل مجلد في 319 صفحة كبيرة القطع عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت وعمان.
وجاء الكتاب في خمسة فصول ومقدمة. العناوين الرئيسية للفصول تختصر المحتويات وقد جاءت على الشكل التالي “الفصل الاول: الموروث الثقافي الغربي وتفكيك الخطاب الاستعماري. الفصل الثاني: تفكك الموروث السردي. الفصل الثالث: التعريب ومحاكاة المرويات السردية. الفصل الرابع: اعادة تركيب سياق الريادة الروائية. الفصل الخامس: المدونة السردية في القرن التاسع عشر.”
واستهل الباحث العراقي كتابه بالقول “استدرجت قضية اصول الرواية ومصادرها ونشأتها وريادتها باعتبارها لب السردية العربية الحديثة آراء كثيرة منها ما ينكر على الموروث السردي القديم امكانية ان يكون اصلا من اصولها وآخر يراه حضنا ترعرعت بذورها في اوساطه وغيره يؤكد انه الاب الشرعي لها. وثمة آراء تراها مزيجا من مناهل عربية وغربيةالسردية العربية الحديثة [texte imprimé] / عبد الله إبراهيم،, Auteur . - [S.l.] : المركز الثقافي العربي, 2003م . - 351ص ; 24×17سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : قال ان اي بحث عليه الا يهمل هنا “التركة السردية الثمينة التي تراكمت طوال اكثر من ألف عام ثم بدأت تتأزم في القرن التاسع عشر… فالسردية العربية الحديثة ظاهرة مركبة تفاعلت اسباب كثيرة من اجل ظهورها.”
وكان الدكتور عبد الله إبراهيم يتحدث في كتابه الجديد “السردية العربية الحديثة .. تفكيك الخطاب الاستعماري وإعادة تفسير النشأة – الجزء الاول” الصادر في شكل مجلد في 319 صفحة كبيرة القطع عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت وعمان.
وجاء الكتاب في خمسة فصول ومقدمة. العناوين الرئيسية للفصول تختصر المحتويات وقد جاءت على الشكل التالي “الفصل الاول: الموروث الثقافي الغربي وتفكيك الخطاب الاستعماري. الفصل الثاني: تفكك الموروث السردي. الفصل الثالث: التعريب ومحاكاة المرويات السردية. الفصل الرابع: اعادة تركيب سياق الريادة الروائية. الفصل الخامس: المدونة السردية في القرن التاسع عشر.”
واستهل الباحث العراقي كتابه بالقول “استدرجت قضية اصول الرواية ومصادرها ونشأتها وريادتها باعتبارها لب السردية العربية الحديثة آراء كثيرة منها ما ينكر على الموروث السردي القديم امكانية ان يكون اصلا من اصولها وآخر يراه حضنا ترعرعت بذورها في اوساطه وغيره يؤكد انه الاب الشرعي لها. وثمة آراء تراها مزيجا من مناهل عربية وغربيةRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 06/107817 A/811.430 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 06/107818 A/811.430 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible السميائيات و التأويل مدخل لسميائيات ش.س . بورس / سعيد بنكراد.
Titre : السميائيات و التأويل مدخل لسميائيات ش.س . بورس Type de document : texte imprimé Auteurs : سعيد بنكراد., Auteur Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2005 Importance : 205 ص. Présentation : غلاف ملون Format : 22 x 15 سم. Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : نظرية المقولات السيميائيات المؤول السيرورة التاويلية الشميوز الانتاج التلقي Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يدور موضوع الكتاب حول نظرية السيمائيات في تصور بورس بوصفها سيرورة لإنتاج الدلالة، وبعبارة أخرى، إنها تصور متكامل للعالم، وبما أن العالم بنظر بورس سلسلة لا متناهية من الأنساق السميائية، أي باعتباره علامات، فمن المؤكد استحالة فصل العلامة عن الواقع ما دام هذا الواقع نفسه ينظر إليه باعتباره نسيجاً من العلامات، أي سلسلة من الإحالات التي تضمحل لحظة استيعابها في الفعل الإنساني. يعتبر بورس أن كل فكر هو فكرنا ناقص بالضرورة ويحتوي على الضمني والكامن، فهو يحتاج، لكي يحيل على فكر آخر، وإلى فكر سابق وهكذا إلى ما لا نهاية. لهذا فإن السميائيات، في تصور بورسي.. ترد كل الأنساق إلى حركية الفعل الإنساني. إنها تجعل من الإنسان علامة وتجعل منه صانعاً للعلامة وتقدمه كضحية لها في نفس الآن. فالإنسان هو المنتج للسلوك الفردي وهو الذي يحول هذا السلوك إلى قاعدة جماعية، أي يجعل منه عادة تشتغل كنموذج يحكم السلوك الفردي.
أما التأويل فيتم وفق حاجات نفعية، إنه تعدد، والتعدد هو مبرر وجود النص، الذي تعطيه كل قراءة وجوداً آخر. محتويات الكتاب: تمهيد: شارل سندرس بورس –مسار حياة يلي ذلك: الفصل الأول: نظرية المقولات، الفصل الثاني: السميائيات، الفصل الثالث: التوزيع الثلاثي للعلامة، الفصل الرابع: المؤول والسيروة التأويلية، الفصل الخامس: الشيموز بين الإنتاج والتلقيالسميائيات و التأويل مدخل لسميائيات ش.س . بورس [texte imprimé] / سعيد بنكراد., Auteur . - [S.l.] : المركز الثقافي العربي, 2005 . - 205 ص. : غلاف ملون ; 22 x 15 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : نظرية المقولات السيميائيات المؤول السيرورة التاويلية الشميوز الانتاج التلقي Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يدور موضوع الكتاب حول نظرية السيمائيات في تصور بورس بوصفها سيرورة لإنتاج الدلالة، وبعبارة أخرى، إنها تصور متكامل للعالم، وبما أن العالم بنظر بورس سلسلة لا متناهية من الأنساق السميائية، أي باعتباره علامات، فمن المؤكد استحالة فصل العلامة عن الواقع ما دام هذا الواقع نفسه ينظر إليه باعتباره نسيجاً من العلامات، أي سلسلة من الإحالات التي تضمحل لحظة استيعابها في الفعل الإنساني. يعتبر بورس أن كل فكر هو فكرنا ناقص بالضرورة ويحتوي على الضمني والكامن، فهو يحتاج، لكي يحيل على فكر آخر، وإلى فكر سابق وهكذا إلى ما لا نهاية. لهذا فإن السميائيات، في تصور بورسي.. ترد كل الأنساق إلى حركية الفعل الإنساني. إنها تجعل من الإنسان علامة وتجعل منه صانعاً للعلامة وتقدمه كضحية لها في نفس الآن. فالإنسان هو المنتج للسلوك الفردي وهو الذي يحول هذا السلوك إلى قاعدة جماعية، أي يجعل منه عادة تشتغل كنموذج يحكم السلوك الفردي.
أما التأويل فيتم وفق حاجات نفعية، إنه تعدد، والتعدد هو مبرر وجود النص، الذي تعطيه كل قراءة وجوداً آخر. محتويات الكتاب: تمهيد: شارل سندرس بورس –مسار حياة يلي ذلك: الفصل الأول: نظرية المقولات، الفصل الثاني: السميائيات، الفصل الثالث: التوزيع الثلاثي للعلامة، الفصل الرابع: المؤول والسيروة التأويلية، الفصل الخامس: الشيموز بين الإنتاج والتلقيRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (14)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/140220 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/140221 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/140222 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/140223 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 12/189371 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 12/189372 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 12/189373 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 12/189374 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 12/189375 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/153470 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/153466 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/153467 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/153468 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/153469 A/811.800 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible السيرة الذاتية النسائية في الأدب العربي المعاصر / أمل التميمي
Permalinkالسيميائيات الواصفة: المنطق السيميائي و جبر العلامات / أحمد يوسف
Permalinkالشعرية و الثقافة / حسن البنا عزالدين
PermalinkPermalinkالعلاماتية و علم النص / منذر عياشي،
Permalinkالفضاء و لغة السرد في روايات عبد الرحمن منيف / صالح إبراهيم،
Permalinkالقاموس الموسوعي الجديد لعلوم اللسان / أزوالد ديكرو،
Permalinkالقراءة و توليد الدلالة / حميد لحمداني،
PermalinkPermalinkPermalink