Titre : |
النقد الأدبي الحديث : من المحاكاة إلى التفكيك |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
إبراهيم محمود خليل., Auteur |
Editeur : |
دار المسيرة للطباعة والنشر |
Année de publication : |
2003م |
Importance : |
271. ص |
Format : |
24*17سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-06-195-1 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) |
Résumé : |
وهذا الكتاب لا يريد أن يقول كل شيء في هذا الشأن، وليس له أن يدعي ذلك؛ وإن حاول. قدر الإمكان- أن يقارب أكثر المدارس، ويعرف بأكثر الاتجاهات والتيارات، وأن يوضح معالم كل منهج، وملامح كل طريقة، أو نظرية، توضيحاً يعتمد المثال إلى جانب الشرح والتحليل، متجنباً الإطالة والإطناب، حريصاً على الإيجاز والاختصار بدل الإسهاب، منعاً لتضخم المادة، ودفعاً للرتابة والإملال.
والذي دفعنا إلى وضع ما وضعنا، وتصنيف ما صنفنا، أننا وجدنا أكثر طلابنا يخلطون فيما لا ينبغي الخلط فيه. ووجدنا المؤلفات التي تبحث في هذا- على كثرتها- تخاطب القارئ المتخصص، المتمكن، ولا تخاطب الطالب المبتدئ المتلهف لمعرفة الجديد قبل أن تتكامل خبرته بالقديم، وقبل أن تكون لديه معرفة بهذا الذي ينشده. لذا حرصنا الحرص كله على التوضيح أكثر من حرصنا على التجميع واستقصاء وجهات النظر على ما فيها من تعارض وتناقض، وما بينها من اختلاف وتعارض، لأن من شأن الغوص في هذه المناقشات، والإيغال في التباينات والحوارات والمجادلات أن يضجر القارئ، ويفسد عليه سلامة التلقي، ونحسب أننا بهذا التقديم حددنا الأهداف. |
النقد الأدبي الحديث : من المحاكاة إلى التفكيك [texte imprimé] / إبراهيم محمود خليل., Auteur . - [S.l.] : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2003م . - 271. ص ; 24*17سم. ISBN : 978-9957-06-195-1 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) |
Résumé : |
وهذا الكتاب لا يريد أن يقول كل شيء في هذا الشأن، وليس له أن يدعي ذلك؛ وإن حاول. قدر الإمكان- أن يقارب أكثر المدارس، ويعرف بأكثر الاتجاهات والتيارات، وأن يوضح معالم كل منهج، وملامح كل طريقة، أو نظرية، توضيحاً يعتمد المثال إلى جانب الشرح والتحليل، متجنباً الإطالة والإطناب، حريصاً على الإيجاز والاختصار بدل الإسهاب، منعاً لتضخم المادة، ودفعاً للرتابة والإملال.
والذي دفعنا إلى وضع ما وضعنا، وتصنيف ما صنفنا، أننا وجدنا أكثر طلابنا يخلطون فيما لا ينبغي الخلط فيه. ووجدنا المؤلفات التي تبحث في هذا- على كثرتها- تخاطب القارئ المتخصص، المتمكن، ولا تخاطب الطالب المبتدئ المتلهف لمعرفة الجديد قبل أن تتكامل خبرته بالقديم، وقبل أن تكون لديه معرفة بهذا الذي ينشده. لذا حرصنا الحرص كله على التوضيح أكثر من حرصنا على التجميع واستقصاء وجهات النظر على ما فيها من تعارض وتناقض، وما بينها من اختلاف وتعارض، لأن من شأن الغوص في هذه المناقشات، والإيغال في التباينات والحوارات والمجادلات أن يضجر القارئ، ويفسد عليه سلامة التلقي، ونحسب أننا بهذا التقديم حددنا الأهداف. |
| |