BIBLIOTHEQUE LLE
Détail de l'éditeur
دار الفارس للنشر و التوزيع |
Documents disponibles chez cet éditeur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : السرد العربي القديم : الأنساق الثقافية و إشكاليات التأويل Type de document : texte imprimé Auteurs : ضياء الكعبي،, Auteur Editeur : دار الفارس للنشر و التوزيع Importance : 616ص. Présentation : مجلد. ملون Format : 24.5 x 17.5 سم. Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : ترى د. ضياء الكعبي في كتابها “السرد العربي القديم- الانساق الثقافية واشكاليات التأويل” الصادر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر ان السرد العربي القديم قد تشكلت فيه ثلاثة انواع سردية كبرى هي: القصة العجائبية والمقامات والسير الشعبية.
وتشير د. الكعبي الى تشكيلات القصة العجائبية مبينة الى انه وعلى الرغم من انفتاح العجائبي على المتخيل السردي العربي بمروياته وسجلاته المكتوبة وعلى المتخيل بمراجعه التاريخية والدينية والثقافية كافة ، الا ان العربية لا تزال تفتقر الى وجود معجم تاريخي عربي يعنى بدلالات الكلمة وبتطورها الثقافي عبر عصور مختلفة, كما انها تفتقر الى وجود معجم فلسفي تأهيلي يعنى بذاكرة المصطلح ودلالته المتنوعة عند النقاد العرب القدامى وفي المشهد النقدي المعاصر. مؤكدة على ان مصطلحي “العجائبي” و “العجائبية” من ابرز المصطلحات النقدية التي تحتاج الى ضبط لوضع حدود لها تبعدها عن الغموض وعدم التحديد. فالعجائبي يتغير بتغير العصور والثقافات وتوجهات الرؤى والتحولات الممكنة في النسق والمرجع فيما يعتبر في عصرها من باب العجيب قد تزال هذه الصفة فيفقدها في عصر موال. وتتطرق د. الكعبي الى العجيب والغريب في التراث المعجمي مشيرة الى ان المتتبع لتجليات كلمتي (العجيب) و (الغريب) في المعاجم العربية تدهشه وفرة المادة المعجمية فيما يتصل بهذين الحقلين الدلاليين. فدلالات كلمتي (العجيب) و (الغريب).وتتطرق د. الكعبي الى الجغرافيين العرب ومقاربة العجيب والغريب وتشكيلات العجائبي في الثقافة العربية الاسلامية مشيرة الى ان للاسطورة تجلياتها في بنية العقل الانساني عامة . كما تتطرق د. الكعبي الى مكونات (العجيب) و (الغريب) في الاسطورة العربية معتبرة ان هذه المكونات متنوعة. وتبين د. الكعبي انه اذا كانت الاسطورة تعني الاحاديث الباطلة التي لا اصل لها فإن الخرافة تعني الحديث المستملح من الكذب اي ان الخرافة تحظى باستحسان طرفي التلقي. وتشير د. الكعبي الى (حديث خرافة) الذي اسس لنا اولويات تحول القصص العجائبي الى نص مكتوب في رحلة طويلة من الشفهي الثقافي الى الكتابي الحضاري عند العرب لافتة الى ان هذه الحكاية مسندة الى الرسول (صلى الله عليه وسلم) نفسه الذي يكون هو ملتقى هذا النص العجائبيالسرد العربي القديم : الأنساق الثقافية و إشكاليات التأويل [texte imprimé] / ضياء الكعبي،, Auteur . - [S.l.] : دار الفارس للنشر و التوزيع, [s.d.] . - 616ص. : مجلد. ملون ; 24.5 x 17.5 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : ترى د. ضياء الكعبي في كتابها “السرد العربي القديم- الانساق الثقافية واشكاليات التأويل” الصادر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر ان السرد العربي القديم قد تشكلت فيه ثلاثة انواع سردية كبرى هي: القصة العجائبية والمقامات والسير الشعبية.
وتشير د. الكعبي الى تشكيلات القصة العجائبية مبينة الى انه وعلى الرغم من انفتاح العجائبي على المتخيل السردي العربي بمروياته وسجلاته المكتوبة وعلى المتخيل بمراجعه التاريخية والدينية والثقافية كافة ، الا ان العربية لا تزال تفتقر الى وجود معجم تاريخي عربي يعنى بدلالات الكلمة وبتطورها الثقافي عبر عصور مختلفة, كما انها تفتقر الى وجود معجم فلسفي تأهيلي يعنى بذاكرة المصطلح ودلالته المتنوعة عند النقاد العرب القدامى وفي المشهد النقدي المعاصر. مؤكدة على ان مصطلحي “العجائبي” و “العجائبية” من ابرز المصطلحات النقدية التي تحتاج الى ضبط لوضع حدود لها تبعدها عن الغموض وعدم التحديد. فالعجائبي يتغير بتغير العصور والثقافات وتوجهات الرؤى والتحولات الممكنة في النسق والمرجع فيما يعتبر في عصرها من باب العجيب قد تزال هذه الصفة فيفقدها في عصر موال. وتتطرق د. الكعبي الى العجيب والغريب في التراث المعجمي مشيرة الى ان المتتبع لتجليات كلمتي (العجيب) و (الغريب) في المعاجم العربية تدهشه وفرة المادة المعجمية فيما يتصل بهذين الحقلين الدلاليين. فدلالات كلمتي (العجيب) و (الغريب).وتتطرق د. الكعبي الى الجغرافيين العرب ومقاربة العجيب والغريب وتشكيلات العجائبي في الثقافة العربية الاسلامية مشيرة الى ان للاسطورة تجلياتها في بنية العقل الانساني عامة . كما تتطرق د. الكعبي الى مكونات (العجيب) و (الغريب) في الاسطورة العربية معتبرة ان هذه المكونات متنوعة. وتبين د. الكعبي انه اذا كانت الاسطورة تعني الاحاديث الباطلة التي لا اصل لها فإن الخرافة تعني الحديث المستملح من الكذب اي ان الخرافة تحظى باستحسان طرفي التلقي. وتشير د. الكعبي الى (حديث خرافة) الذي اسس لنا اولويات تحول القصص العجائبي الى نص مكتوب في رحلة طويلة من الشفهي الثقافي الى الكتابي الحضاري عند العرب لافتة الى ان هذه الحكاية مسندة الى الرسول (صلى الله عليه وسلم) نفسه الذي يكون هو ملتقى هذا النص العجائبيRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/153462 A/811.864 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/153463 A/811.864 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/153464 A/811.864 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 09/153465 A/811.864 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible السيرة الذاتية في الأدب العربي: فدوى طوقان و جبرا إبراهيم جبرا و إحسان عباس نموذجا / تهاني عبد الفتاح شاكر
Titre : السيرة الذاتية في الأدب العربي: فدوى طوقان و جبرا إبراهيم جبرا و إحسان عباس نموذجا Type de document : texte imprimé Auteurs : تهاني عبد الفتاح شاكر, Auteur Editeur : دار الفارس للنشر و التوزيع Importance : 388ص Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يدخل كتاب السيرة الذاتية في الأدب العربي، فدوى طوقان وجبرا إبراهيم جبرا و إحسان عباس نموذجًا في دائرة اهتمام المتخصصين في علوم اللغة العربية وآدابها تحديدًا والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يقع كتاب السيرة الذاتية في الأدب العربي، فدوى طوقان وجبرا إبراهيم جبرا و إحسان عباس نموذجًا ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالفروع الأخرى مثل الشعر، والقواعد النحوية، والصرف، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية. السيرة الذاتية في الأدب العربي: فدوى طوقان و جبرا إبراهيم جبرا و إحسان عباس نموذجا [texte imprimé] / تهاني عبد الفتاح شاكر, Auteur . - [S.l.] : دار الفارس للنشر و التوزيع, [s.d.] . - 388ص ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يدخل كتاب السيرة الذاتية في الأدب العربي، فدوى طوقان وجبرا إبراهيم جبرا و إحسان عباس نموذجًا في دائرة اهتمام المتخصصين في علوم اللغة العربية وآدابها تحديدًا والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يقع كتاب السيرة الذاتية في الأدب العربي، فدوى طوقان وجبرا إبراهيم جبرا و إحسان عباس نموذجًا ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالفروع الأخرى مثل الشعر، والقواعد النحوية، والصرف، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 06/98324 A/811.368 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 06/98325 A/811.368 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible
Titre : المقامات و التلقي: بحث في أنماط التلقي لمقامات الهمذاني في النقد العربي الحديث Type de document : texte imprimé Auteurs : نادم كاظم, Auteur Editeur : دار الفارس للنشر و التوزيع Année de publication : 2003م Importance : 427 ص Format : 17*24 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-36-050-8 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يتصدى هذا البحث والذي هو عبارة عن رسالة ماجستير أعدت بإشراف الدكتور عبد القادر فيدوح، ونوقشت في جامعة البحرين لاستنطاق جملة القراءات التي شكلت حول نص فريد في الأدب العربي القديم، وهو مقامات بديع الزمان الهمذاني (348-398هـ). وهو النص الذي ظهر في أواخر القرن الرابع الهجري، وكأنه بدعة أدبية ابتكرت على غير مثال سابق، وتفجرن حوله، منذ ذلك الوقت، قراءات متباينة، وتفسيرات متعارضة لطبيعته وسماته وقيمته الجمالية وأسباب ظهوره وعلاقته بخريطة الأنواع الأدبية المتداولة آنذاك.
وعلى الرغم من أن هذا البحث يدرس أنماط التلقي التي تشكلت حول مقامات الهمذاني في مجال ثقافي محدد. وهو مجال ينطوى على شروط تاريخية خاصة، وضمن حدود ومنية معينة، تمتد على مدى قرن ونصف أو يزيد (من عصر النهضة والإحياء إلى الوقت الراهن، على الرغم من ذلك فإن مؤلف هذا البحث لم يجد مناصاً من التعرض لردود الفعل المبكرة التي دارت حول مقامات بديع الزمان منذ أواخر القرن الرابع الهجري، وسواء جاءت من جهة بديع الزمان نفسه بوصفه القارئ الأول لنصه، أم من جهة معاصرية من خصومه، وأصحابه، وذلك ليتسنى له الإحاطة بنوع العلاقة التي انعقدت بين التلقي العربي الحديث، وبخاصة التلقي الإحيائي، وبين تلقي الهمذاني ومعاصريه ومن جاء بعدهم.
وعلى هذا الأساس قسم الباحث دراسة إلى مدخل وثلاثة فصول: حاول المدخل أن يؤسس تصوراً متميزاً لفعل القراءة والتلقي، من حيث هو ممارسة جماعية تتحدد بالشروط التاريخية وآفاق الانتظار التي تحيط بها، كما يترتب عليها مصير النص المقروء وقيمته. ومن أجل بلورة هذا التصور أفاد المدخل من جمالية التلقي والدراسات المشدودة إلى القارئ، كما هي عند "هانز روبرت ياوس"، "وفولفغانغ إيزر" "وستانلي فيش"، كما حاول هذا المدخل أن يفتح جمالية التلقي التي عينت بالتفاعل والتواصل بين النص والقارئ.
وأما الفصول الثلاثة فتدور مجتمعة حول أنماط التلقي التي تشكلت حول مقامات بديع الزمان الهمذاني في النقد العربي الحديث: يتصدى الفصل الأول، وعنوانه "تشكيل أفق الانتظار: التلقي الإحيائي لمقامات بديع الزمان"، لمجمل القراءات التي شكلت نمط التلقي الإحيائي لمقامات بديع الزمان، وعلاقة هذا النمط بأفق الانتظار الأول الذي شكله القراء الأوائل لمقامات بديع الزمان لحظة ظهورها في أواخر القرن الرابع الهجري.
أما الفصل الثاني وعنوانه "كسر أفق الانتظار: التلقي الاستبعادي لمقامات بديع الزمان" فقد دار حول نمط التلقي الاستبعادي الذي يمثل حالة انقطاع شبه جذرية عن نمط التلقي الإحيائي الذي كان عرضة للمعارضة والتشويش على ذوقه ومعاييره الجمالية وأعرافه القرائية بصورة عنيفة نادرو الحدوث في تاريخ التلقي العربي الحديث. وأما الفصل الثالث: وعنوانه "تعديل أفق الانتظار: التلقي التأصيلي لمقامات بديع الزمان"، فإنه يتوقف عند نمط التلقي التأصيلي، وأثره في إعادة الاعتبار للمقامات، وفي تعديل أو تصحيح أفق الانتظار الذي تعرض للكسر والتحطيم مع نمط التلقي الاستبعادي السابق، حيث المقامات هنا يعاد تصنيعها من جديد، وبصورة تتناسب مع أفق أولئك القراء الذين كانوا يقرأون المقامات وهم مدفوعون برغبة شديدة في الانتصار لها وللتراث العربي وللذات العربية.
المقامات و التلقي: بحث في أنماط التلقي لمقامات الهمذاني في النقد العربي الحديث [texte imprimé] / نادم كاظم, Auteur . - [S.l.] : دار الفارس للنشر و التوزيع, 2003م . - 427 ص ; 17*24 سم.
ISBN : 978-9953-36-050-8
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يتصدى هذا البحث والذي هو عبارة عن رسالة ماجستير أعدت بإشراف الدكتور عبد القادر فيدوح، ونوقشت في جامعة البحرين لاستنطاق جملة القراءات التي شكلت حول نص فريد في الأدب العربي القديم، وهو مقامات بديع الزمان الهمذاني (348-398هـ). وهو النص الذي ظهر في أواخر القرن الرابع الهجري، وكأنه بدعة أدبية ابتكرت على غير مثال سابق، وتفجرن حوله، منذ ذلك الوقت، قراءات متباينة، وتفسيرات متعارضة لطبيعته وسماته وقيمته الجمالية وأسباب ظهوره وعلاقته بخريطة الأنواع الأدبية المتداولة آنذاك.
وعلى الرغم من أن هذا البحث يدرس أنماط التلقي التي تشكلت حول مقامات الهمذاني في مجال ثقافي محدد. وهو مجال ينطوى على شروط تاريخية خاصة، وضمن حدود ومنية معينة، تمتد على مدى قرن ونصف أو يزيد (من عصر النهضة والإحياء إلى الوقت الراهن، على الرغم من ذلك فإن مؤلف هذا البحث لم يجد مناصاً من التعرض لردود الفعل المبكرة التي دارت حول مقامات بديع الزمان منذ أواخر القرن الرابع الهجري، وسواء جاءت من جهة بديع الزمان نفسه بوصفه القارئ الأول لنصه، أم من جهة معاصرية من خصومه، وأصحابه، وذلك ليتسنى له الإحاطة بنوع العلاقة التي انعقدت بين التلقي العربي الحديث، وبخاصة التلقي الإحيائي، وبين تلقي الهمذاني ومعاصريه ومن جاء بعدهم.
وعلى هذا الأساس قسم الباحث دراسة إلى مدخل وثلاثة فصول: حاول المدخل أن يؤسس تصوراً متميزاً لفعل القراءة والتلقي، من حيث هو ممارسة جماعية تتحدد بالشروط التاريخية وآفاق الانتظار التي تحيط بها، كما يترتب عليها مصير النص المقروء وقيمته. ومن أجل بلورة هذا التصور أفاد المدخل من جمالية التلقي والدراسات المشدودة إلى القارئ، كما هي عند "هانز روبرت ياوس"، "وفولفغانغ إيزر" "وستانلي فيش"، كما حاول هذا المدخل أن يفتح جمالية التلقي التي عينت بالتفاعل والتواصل بين النص والقارئ.
وأما الفصول الثلاثة فتدور مجتمعة حول أنماط التلقي التي تشكلت حول مقامات بديع الزمان الهمذاني في النقد العربي الحديث: يتصدى الفصل الأول، وعنوانه "تشكيل أفق الانتظار: التلقي الإحيائي لمقامات بديع الزمان"، لمجمل القراءات التي شكلت نمط التلقي الإحيائي لمقامات بديع الزمان، وعلاقة هذا النمط بأفق الانتظار الأول الذي شكله القراء الأوائل لمقامات بديع الزمان لحظة ظهورها في أواخر القرن الرابع الهجري.
أما الفصل الثاني وعنوانه "كسر أفق الانتظار: التلقي الاستبعادي لمقامات بديع الزمان" فقد دار حول نمط التلقي الاستبعادي الذي يمثل حالة انقطاع شبه جذرية عن نمط التلقي الإحيائي الذي كان عرضة للمعارضة والتشويش على ذوقه ومعاييره الجمالية وأعرافه القرائية بصورة عنيفة نادرو الحدوث في تاريخ التلقي العربي الحديث. وأما الفصل الثالث: وعنوانه "تعديل أفق الانتظار: التلقي التأصيلي لمقامات بديع الزمان"، فإنه يتوقف عند نمط التلقي التأصيلي، وأثره في إعادة الاعتبار للمقامات، وفي تعديل أو تصحيح أفق الانتظار الذي تعرض للكسر والتحطيم مع نمط التلقي الاستبعادي السابق، حيث المقامات هنا يعاد تصنيعها من جديد، وبصورة تتناسب مع أفق أولئك القراء الذين كانوا يقرأون المقامات وهم مدفوعون برغبة شديدة في الانتصار لها وللتراث العربي وللذات العربية.
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (8)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/98424 A/811.358 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/181800 A/811.358 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/181801 A/811.358 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/181802 A/811.358 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/181803 A/811.358 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 11/181804 A/811.358 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/98425 A/811.358 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 06/100085 A/811.358 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible
Titre : المقاييس البلاغية في تفسير التحرير و التنوير: لمحمد الطاهر إبن عاشور Type de document : texte imprimé Auteurs : حواس بري, Auteur Editeur : دار الفارس للنشر و التوزيع Année de publication : 2002 م Importance : 353ص Format : 24*17سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 414 Résumé : حظي تفسير محمد الطاهر ابن عاشور "التحرير والتنوير" بمكانة رفيعة بين التفاسير، فقد جمع فيه العالم الجليل ابن عاشور الشريعة الإسلامية ومقاصدها، والفقه وأحكامه، واللغة ونحوها، والقراءة وتوجيهها، ولشعر بوصفه شاهداً على الإبداع والتحدي، كما جمع فيه الإعجاز العلمي والإعجاز البلاغي بالإضافة إلى علوم العربية وفي هذا الزخم المصرفي يجد القارئ ابن عاشور، دارساً وناقداً وفقيهاً وفيلسوفاً ومتكلماً وأدبياً ولغوياً، عارفاً بالأديان الأخرى، دارساً للكتب السماوية، مطلعاً على ما فيها من زيف وتحريف، وفي التفسير يجد القارئ الرد على أهل اللغة وأصحاب الموسوعات القديمة والحديثة، يستدرك مرة ويضيف أخرى، وينحني باللائحة على هذا العام، في هذا الموضوع، ويرفع من شأنه في الموضع الآخر، ويبدي تفرده في الموضع الثالث. وابن عاشور لم يكن عارضاً لآراء المفسرين والعلماء، فلم يكن عالة، بل أضاف إلى التفاسير التي سبقته ما لم يكن فيها، وكان محقاً في وصفه القائل "فيه ما في التفاسير وفيه ما ليس في التفاسير".
ولذلك فإن هذا التفسير يعد دائرة معارف أو موسوعة علمية متعددة التخصصات جمعت بين علوم شتى وفنون كثيرة. فالقيمة العلمية للتفسير بصفة خاصة، وقيمة البلاغة القرآنية المبثوثة فيه هما اللذان دفعا بالباحث إلى اختياره موضوعاً لهذه الدراسة التي قام فيها بدراسة المقاييس البلاغية التي اعتمدها ابن عاشور، في تفسيره، كدلائل على تثبيت فكرة الإقناع والتبليغ من جهة، وعكرة الإعجاز من جهة أخرى. وقد جعل دراسته تنصب حول مقاييس معينة، تم اختيارها على سبيل القصد، وذلك لما تميزت به، من عمق، يؤكد علوّ النظم القرآني ودقته، ويشهد على خصوبة وثراء النص القرآني على مستوى التراكيب وعلى مستوى الألفاظ ودلالتها التي تجد لها متنفساً أسلوبياً في النص القرآني لا تجده في غيره. وقد أثبتت دراسة الباحث الخاصة بالمقاييس التي اختارها هذه المميزات وغيرها، على امتداد صفحات الدراسة المقسمة إلى مقدمة وثلاثة أما الباب الأول فقد خصصه الباحث للحديث عن المفسر وتفسيره وتناول في الفصل الثاني علم المعاني مقاييس للبلاغة القرآنية في تفسير التحرير والتنوير.المقاييس البلاغية في تفسير التحرير و التنوير: لمحمد الطاهر إبن عاشور [texte imprimé] / حواس بري, Auteur . - [S.l.] : دار الفارس للنشر و التوزيع, 2002 م . - 353ص ; 24*17سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 414 Résumé : حظي تفسير محمد الطاهر ابن عاشور "التحرير والتنوير" بمكانة رفيعة بين التفاسير، فقد جمع فيه العالم الجليل ابن عاشور الشريعة الإسلامية ومقاصدها، والفقه وأحكامه، واللغة ونحوها، والقراءة وتوجيهها، ولشعر بوصفه شاهداً على الإبداع والتحدي، كما جمع فيه الإعجاز العلمي والإعجاز البلاغي بالإضافة إلى علوم العربية وفي هذا الزخم المصرفي يجد القارئ ابن عاشور، دارساً وناقداً وفقيهاً وفيلسوفاً ومتكلماً وأدبياً ولغوياً، عارفاً بالأديان الأخرى، دارساً للكتب السماوية، مطلعاً على ما فيها من زيف وتحريف، وفي التفسير يجد القارئ الرد على أهل اللغة وأصحاب الموسوعات القديمة والحديثة، يستدرك مرة ويضيف أخرى، وينحني باللائحة على هذا العام، في هذا الموضوع، ويرفع من شأنه في الموضع الآخر، ويبدي تفرده في الموضع الثالث. وابن عاشور لم يكن عارضاً لآراء المفسرين والعلماء، فلم يكن عالة، بل أضاف إلى التفاسير التي سبقته ما لم يكن فيها، وكان محقاً في وصفه القائل "فيه ما في التفاسير وفيه ما ليس في التفاسير".
ولذلك فإن هذا التفسير يعد دائرة معارف أو موسوعة علمية متعددة التخصصات جمعت بين علوم شتى وفنون كثيرة. فالقيمة العلمية للتفسير بصفة خاصة، وقيمة البلاغة القرآنية المبثوثة فيه هما اللذان دفعا بالباحث إلى اختياره موضوعاً لهذه الدراسة التي قام فيها بدراسة المقاييس البلاغية التي اعتمدها ابن عاشور، في تفسيره، كدلائل على تثبيت فكرة الإقناع والتبليغ من جهة، وعكرة الإعجاز من جهة أخرى. وقد جعل دراسته تنصب حول مقاييس معينة، تم اختيارها على سبيل القصد، وذلك لما تميزت به، من عمق، يؤكد علوّ النظم القرآني ودقته، ويشهد على خصوبة وثراء النص القرآني على مستوى التراكيب وعلى مستوى الألفاظ ودلالتها التي تجد لها متنفساً أسلوبياً في النص القرآني لا تجده في غيره. وقد أثبتت دراسة الباحث الخاصة بالمقاييس التي اختارها هذه المميزات وغيرها، على امتداد صفحات الدراسة المقسمة إلى مقدمة وثلاثة أما الباب الأول فقد خصصه الباحث للحديث عن المفسر وتفسيره وتناول في الفصل الثاني علم المعاني مقاييس للبلاغة القرآنية في تفسير التحرير والتنوير.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/98427 A/414.064 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/98428 A/414.064 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/98429 A/414.064 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible
Titre : نافذة على الحداثة: دراسات في أدب جبرا إبراهيم جبرا Type de document : texte imprimé Auteurs : عيسى بلاطه،, Auteur Editeur : دار الفارس للنشر و التوزيع Année de publication : 2002 Importance : 105ص. Présentation : غلاف ملون. Format : 15 X 21 cm. ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-441-03-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : نافذة على الحداثة Index. décimale : 809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) Note de contenu : -جبرا والحداثة
-جبرا والخروج من المدار المغلق
-جبرا وحركة الريادة الشعرية العربية :النظرية والمنجزات
-ملامح فنية في رواية جبرا
-جبرا ومعايشة النمرة والربات الملهماتنافذة على الحداثة: دراسات في أدب جبرا إبراهيم جبرا [texte imprimé] / عيسى بلاطه،, Auteur . - [S.l.] : دار الفارس للنشر و التوزيع, 2002 . - 105ص. : غلاف ملون. ; 15 X 21 cm.
ISBN : 978-9953-441-03-0
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : نافذة على الحداثة Index. décimale : 809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) Note de contenu : -جبرا والحداثة
-جبرا والخروج من المدار المغلق
-جبرا وحركة الريادة الشعرية العربية :النظرية والمنجزات
-ملامح فنية في رواية جبرا
-جبرا ومعايشة النمرة والربات الملهماتRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (7)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 03/83985 A/809.037 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 03/83986 A/809.037 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 03/83987 A/809.037 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 03/83988 A/809.037 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 03/83989 A/809.037 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 03/83990 A/809.037 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 03/83991 A/809.037 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible