Bibliothèque Lettres et langues
Titre : |
حركة السرد الروائي و مناخاته: في إستراتجيات التشكيل |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
كمال الرياحي،, Auteur |
Editeur : |
دار المجدلاوي للنشر و التوزيع |
Année de publication : |
2005م |
Importance : |
164ص |
Présentation : |
غلاف ملون |
Format : |
17*24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-02-195-5 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Mots-clés : |
حركة السرد .الروائي. إستراتجيات التشكيل |
Index. décimale : |
811 Poésie |
Résumé : |
تنهض الكتابة السردية العربية اليوم على الكثير من مظاهر التلوين الاجناسي. وقد ظهرت هذه الاعراض خاصة على الرواية التي اخذت تطعم عوالمها بعوالم الأجناس الأدبية الأخرى و"تتبل لغتها وأدواتها بلغات وادوات تعبيرية جديدة فتراكمت في أواخر القرن العشرين نصوص روائية تبدو كأنها تعيش حالة أشكال تصنيفي نتيجة ذلك التنافذ والتعالق الاجناسي. ومثلما تخطت الرواية قوانينها وأدواتها لتستعير من الأجناس الأدبية الأخرى تقنايتها وأدواتها، استعارت هذه الأجناس من الرواية -بدورها- بعدها التخييلي ورؤيتها للمكان وأدواتها في عرض الأحداث وفي رسم شخوصها وهندسة بنائها.
كتاب الناقد التونسي كمال الرياحي جدير بإهتمام القراء والنقاد، سواء من ناحية الأعمال الهامة التي درسها، أو من ناحية الحزم الضوئية الساطعة التي سلطها على النصوص، فقدم إضاءات وتحليلات عميقة تشير إلى تطور النوع السردي الروائي وإلى ذوبان الأجنا والفنون الأخرى في مجراه، كأن الرواية فن شامل تغيب فيه كل الفنون والنصوص.
وقد يفسر هذا المنحى ضمور الأجناس الأخرى، وقد يحمل مؤشراً نحو المستقبل، لم يشر إليه الرياحي مباشرة؛ الرواية هي الفن المرشح لتندمج فيه سائر الأجناس، في صورة تبدّد وتمزّق للأجناس الأدبية الأخرى وذوبانها في النوع الروائي
د. محمد عبيد الله |
حركة السرد الروائي و مناخاته: في إستراتجيات التشكيل [texte imprimé] / كمال الرياحي،, Auteur . - [S.l.] : دار المجدلاوي للنشر و التوزيع, 2005م . - 164ص : غلاف ملون ; 17*24سم. ISBN : 978-9957-02-195-5 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
حركة السرد .الروائي. إستراتجيات التشكيل |
Index. décimale : |
811 Poésie |
Résumé : |
تنهض الكتابة السردية العربية اليوم على الكثير من مظاهر التلوين الاجناسي. وقد ظهرت هذه الاعراض خاصة على الرواية التي اخذت تطعم عوالمها بعوالم الأجناس الأدبية الأخرى و"تتبل لغتها وأدواتها بلغات وادوات تعبيرية جديدة فتراكمت في أواخر القرن العشرين نصوص روائية تبدو كأنها تعيش حالة أشكال تصنيفي نتيجة ذلك التنافذ والتعالق الاجناسي. ومثلما تخطت الرواية قوانينها وأدواتها لتستعير من الأجناس الأدبية الأخرى تقنايتها وأدواتها، استعارت هذه الأجناس من الرواية -بدورها- بعدها التخييلي ورؤيتها للمكان وأدواتها في عرض الأحداث وفي رسم شخوصها وهندسة بنائها.
كتاب الناقد التونسي كمال الرياحي جدير بإهتمام القراء والنقاد، سواء من ناحية الأعمال الهامة التي درسها، أو من ناحية الحزم الضوئية الساطعة التي سلطها على النصوص، فقدم إضاءات وتحليلات عميقة تشير إلى تطور النوع السردي الروائي وإلى ذوبان الأجنا والفنون الأخرى في مجراه، كأن الرواية فن شامل تغيب فيه كل الفنون والنصوص.
وقد يفسر هذا المنحى ضمور الأجناس الأخرى، وقد يحمل مؤشراً نحو المستقبل، لم يشر إليه الرياحي مباشرة؛ الرواية هي الفن المرشح لتندمج فيه سائر الأجناس، في صورة تبدّد وتمزّق للأجناس الأدبية الأخرى وذوبانها في النوع الروائي
د. محمد عبيد الله |
| |
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
|
06/104789 | A/811.463 | Livre | Bibliothèque Lettres et langues | indéterminé | Disponible |