BIBLIOTHEQUE LLE
Détail de l'auteur
Auteur طلال حرب. |
Documents disponibles écrits par cet auteur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : أولية النص : نظرات في النقد و القصة و الأسطورة و الأدب الشعبي Type de document : texte imprimé Auteurs : طلال حرب., Auteur Editeur : المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر Année de publication : 1999 Importance : 243ص Présentation : غلاف ملون Format : 24*17 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : نظرات النقد القصة الأسطورة -الأدب الشعبي Index. décimale : 811 Poésie Résumé : بات من المعروف اليوم، في ضوء الدراسات اللغوية الحديثة وطروحات البنيوية التي وإن ماتت كفلسفة، فقد أعنت الفكر النقدي بمفاهيم جيدة، ومنها أن المؤلَّف نص مغلق له عناصره وعلاقاته الخاصة التي يأخذ فيها كل عنصر أبعاده ويكتسب دلالاته، وما من بحث رصين يستطيع أن يقدم رؤية موضوعية إلا إذا انطلق من النص، من حركته الداخلية العميقة، وحاول إكتشاف ما يمكنه أن يحمله من دلالات.
أما الإنطلاق من مفاهيم خارجة عن النص، فلا تؤدي إلاّ إلى إسقاطات ونتائج غير صحيحة ومضللة، فالنقد لم يعد شرحاً وتفسيراً للنص، ولا مجرد محاولة لإيصاله إلى القارئ، ولا بحثاً عن الحقيقة الخافية؛ بل هو صار كتابة أخرى إبداعية، تعيد كتابة النص وتشحنه بأبعاد جديدة.
فالنص ما أن يأخذ طريقه إلى الوجود حتى يستقل عن كاتبه، ويعيش حياة كاملة، وينمو ويتطور إنطلاقاً من بنيته وعناصره، فالناقد، وإلى هذا، مؤلف آخر يمنح النص آفاقاً جديدة، إذ ليس من الضروري أن يكون شكسبير مثلاً قد فكر بكل هذه المعاني التي اكتسبتها مسرحياته اليوم، بفعل الدراسات النقدية الخلاّقة التي استفادت وتستفيد من التقدم المعرفي والثقافي، وليس في هذا المنحى أي خطر؛ بشرط ألا يتجاوز الناقد التأويل إلى التقويل، أي قصر النص على قول ما لا يستطيع أن يقوله... فالحقيقة لم تعد هدفاً قائماً في مكان ما، وينبغي الوصول إليه؛ بل صارت نسبية تُبنى بناء ذاتياً حتى في العلوم الوضعية.
في ضوء ذلك كله يمكن القول أن للنص أكثر من كاتب واحد، فكاتبه الأول هو مؤلفه، وكاتبه الثاني هو الناقد، وكاتبه الثالث والأخير هو المتلقي، ولا يغرب عن البال أن الكاتبين الأولين إنما بتوجهات إلى هذا المتلقي، والذي لفهمه للنص أهمية كبيرة.
من هنا، وأنه لما كان لا يوجد حقيقة قائمة بذاتها يتوجب علينا إكتشافها إذ أن الحقيقة نسبية... لذلك يتوجب على الناقد الذي يستشرف النص في رؤية ذاتية أن يحترم جهد طاقته المتلقي، ما دام هذا الأخير، على كل حال، سيعمل على وضع النص للمرة الثالثة، فيفهمه بشكل ذاتي أيضاً، فإحترام المتلقي يعني توفير أكبر قدر من المعلومات الكافية في النص، كي تكون رؤية المتلقي أكثر دقة، أي أن يفكك الناقد النص مظهراً بنيته وعناصره وحقيقة علاقاته ليختم إجتهاده بالشخصي والذاتي.
في هذه المناخات تأتي هذه النظرات في النقد والقصة والأسطورة والأدب الشعبي حيث تم تناول الأدب الشعبي عامة والسيرة الشعبية خاصة من خلال دراسة أخذت بعين الإعتبار إستناد الإنسان إلى الإلهي الذي يؤمن له ركيزة متينة ونظاماً كاملاً متكاملاً يضع علاقته بنفسه وبالآخرين وبالكون على أساس صلب ومتين.
ولا يخفى أن هذا الأدب الشعبي قد حظي بعشرات الدراسات التي تحاول مسبر أغواره وإكتشاف كنوزه، لكن هذه الدراسات لن تفلح في مهمتها ما دامت لا تعرض أولاً على محك البحث هذه المسلمات التي تبنى على أساسها تلك الأبحاث، وما لم يتم البحث أولاً في هذه البنية التحتية التي تمتلكها والتي تحدد معالم هذه الأبحاثEn ligne : https://www.noor-book.com/publice/covers_cache_jpg/16/e/3/c/380b3a154de3ce298a01 [...] أولية النص : نظرات في النقد و القصة و الأسطورة و الأدب الشعبي [texte imprimé] / طلال حرب., Auteur . - [S.l.] : المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر, 1999 . - 243ص : غلاف ملون ; 24*17.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : نظرات النقد القصة الأسطورة -الأدب الشعبي Index. décimale : 811 Poésie Résumé : بات من المعروف اليوم، في ضوء الدراسات اللغوية الحديثة وطروحات البنيوية التي وإن ماتت كفلسفة، فقد أعنت الفكر النقدي بمفاهيم جيدة، ومنها أن المؤلَّف نص مغلق له عناصره وعلاقاته الخاصة التي يأخذ فيها كل عنصر أبعاده ويكتسب دلالاته، وما من بحث رصين يستطيع أن يقدم رؤية موضوعية إلا إذا انطلق من النص، من حركته الداخلية العميقة، وحاول إكتشاف ما يمكنه أن يحمله من دلالات.
أما الإنطلاق من مفاهيم خارجة عن النص، فلا تؤدي إلاّ إلى إسقاطات ونتائج غير صحيحة ومضللة، فالنقد لم يعد شرحاً وتفسيراً للنص، ولا مجرد محاولة لإيصاله إلى القارئ، ولا بحثاً عن الحقيقة الخافية؛ بل هو صار كتابة أخرى إبداعية، تعيد كتابة النص وتشحنه بأبعاد جديدة.
فالنص ما أن يأخذ طريقه إلى الوجود حتى يستقل عن كاتبه، ويعيش حياة كاملة، وينمو ويتطور إنطلاقاً من بنيته وعناصره، فالناقد، وإلى هذا، مؤلف آخر يمنح النص آفاقاً جديدة، إذ ليس من الضروري أن يكون شكسبير مثلاً قد فكر بكل هذه المعاني التي اكتسبتها مسرحياته اليوم، بفعل الدراسات النقدية الخلاّقة التي استفادت وتستفيد من التقدم المعرفي والثقافي، وليس في هذا المنحى أي خطر؛ بشرط ألا يتجاوز الناقد التأويل إلى التقويل، أي قصر النص على قول ما لا يستطيع أن يقوله... فالحقيقة لم تعد هدفاً قائماً في مكان ما، وينبغي الوصول إليه؛ بل صارت نسبية تُبنى بناء ذاتياً حتى في العلوم الوضعية.
في ضوء ذلك كله يمكن القول أن للنص أكثر من كاتب واحد، فكاتبه الأول هو مؤلفه، وكاتبه الثاني هو الناقد، وكاتبه الثالث والأخير هو المتلقي، ولا يغرب عن البال أن الكاتبين الأولين إنما بتوجهات إلى هذا المتلقي، والذي لفهمه للنص أهمية كبيرة.
من هنا، وأنه لما كان لا يوجد حقيقة قائمة بذاتها يتوجب علينا إكتشافها إذ أن الحقيقة نسبية... لذلك يتوجب على الناقد الذي يستشرف النص في رؤية ذاتية أن يحترم جهد طاقته المتلقي، ما دام هذا الأخير، على كل حال، سيعمل على وضع النص للمرة الثالثة، فيفهمه بشكل ذاتي أيضاً، فإحترام المتلقي يعني توفير أكبر قدر من المعلومات الكافية في النص، كي تكون رؤية المتلقي أكثر دقة، أي أن يفكك الناقد النص مظهراً بنيته وعناصره وحقيقة علاقاته ليختم إجتهاده بالشخصي والذاتي.
في هذه المناخات تأتي هذه النظرات في النقد والقصة والأسطورة والأدب الشعبي حيث تم تناول الأدب الشعبي عامة والسيرة الشعبية خاصة من خلال دراسة أخذت بعين الإعتبار إستناد الإنسان إلى الإلهي الذي يؤمن له ركيزة متينة ونظاماً كاملاً متكاملاً يضع علاقته بنفسه وبالآخرين وبالكون على أساس صلب ومتين.
ولا يخفى أن هذا الأدب الشعبي قد حظي بعشرات الدراسات التي تحاول مسبر أغواره وإكتشاف كنوزه، لكن هذه الدراسات لن تفلح في مهمتها ما دامت لا تعرض أولاً على محك البحث هذه المسلمات التي تبنى على أساسها تلك الأبحاث، وما لم يتم البحث أولاً في هذه البنية التحتية التي تمتلكها والتي تحدد معالم هذه الأبحاثEn ligne : https://www.noor-book.com/publice/covers_cache_jpg/16/e/3/c/380b3a154de3ce298a01 [...] Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/111822 A/811.678 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 07/111823 A/811.678 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 07/111824 A/811.678 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible
Titre : ديوان الشنفرى و يليه ديوانا السليك بن السلكة و عمرو بن براق Type de document : texte imprimé Auteurs : طلال حرب., Auteur Editeur : دار صادر Année de publication : 1996م Importance : 123ص Présentation : مجلد Format : 24*17سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : في هذا الكتاب يلقي الأستاذ "طلال حرب" الأضواء على ظاهرة الصعاليك التي انتشرت في العصر الجاهلي، والتي انبثق عنها شعراء هاجموا الأغنياء الأشحاء في مجتمع لا يخضع لقانون، وهم يشعرون أنهم أصحاب حق، ومن هؤلاء "الشنفري" الذي كان من أشهر الصعاليك في العصر الجاهلي ومن ألمع شعرائهم، ومع ذلك، إختلف الرواة، في إسمه، فقيل إنه: ثابت بن أوس الأزدي، أو عمرو بن مالك الأزدي ما يهمنا في هذا المجال ما تركه الشنفري شعراً لكن معظمه ضاع كما يقول الأستاذ طلال حرب وبقي منه القليل، وهذا التقليل يدل على شاعريته الفذة "فإذا كان عروة بن الورد قد تزعم جماعات الصعاليك، فإن الشنفري هو زعيمهم شعرياً بدون مزاحم. ذلك أن الشنفري لم يطلعنا وحسب على أسرار حياة الصعاليك وأهدافهم، وأساليب تصعلكهم... بل لقد إرتفع في تصويره هذه الحياة إلى مستوى الخلق الفني الموهوب، حتى أضحت لاميته واحدة من أهم وثائق الفن والحياة المعبرة عن نموذج المعيشة الجاهلية".
وفي هذا السياق يعرض الكتاب لاختلاف الرواة حول نسبة "اللامية" لشاعر جاهلي من الصعاليك سواء أكان الشنفري أو تأبط شراً أو لشعراء جاهليين أخرين، مع عرض لديوان الشنفري وشاعرين آخرين من شعراء الصعاليك هما: "الشيلك بن السلكة"، و"عمرو بن براق" مع باقة من أشعارها.ديوان الشنفرى و يليه ديوانا السليك بن السلكة و عمرو بن براق [texte imprimé] / طلال حرب., Auteur . - [S.l.] : دار صادر, 1996م . - 123ص : مجلد ; 24*17سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : في هذا الكتاب يلقي الأستاذ "طلال حرب" الأضواء على ظاهرة الصعاليك التي انتشرت في العصر الجاهلي، والتي انبثق عنها شعراء هاجموا الأغنياء الأشحاء في مجتمع لا يخضع لقانون، وهم يشعرون أنهم أصحاب حق، ومن هؤلاء "الشنفري" الذي كان من أشهر الصعاليك في العصر الجاهلي ومن ألمع شعرائهم، ومع ذلك، إختلف الرواة، في إسمه، فقيل إنه: ثابت بن أوس الأزدي، أو عمرو بن مالك الأزدي ما يهمنا في هذا المجال ما تركه الشنفري شعراً لكن معظمه ضاع كما يقول الأستاذ طلال حرب وبقي منه القليل، وهذا التقليل يدل على شاعريته الفذة "فإذا كان عروة بن الورد قد تزعم جماعات الصعاليك، فإن الشنفري هو زعيمهم شعرياً بدون مزاحم. ذلك أن الشنفري لم يطلعنا وحسب على أسرار حياة الصعاليك وأهدافهم، وأساليب تصعلكهم... بل لقد إرتفع في تصويره هذه الحياة إلى مستوى الخلق الفني الموهوب، حتى أضحت لاميته واحدة من أهم وثائق الفن والحياة المعبرة عن نموذج المعيشة الجاهلية".
وفي هذا السياق يعرض الكتاب لاختلاف الرواة حول نسبة "اللامية" لشاعر جاهلي من الصعاليك سواء أكان الشنفري أو تأبط شراً أو لشعراء جاهليين أخرين، مع عرض لديوان الشنفري وشاعرين آخرين من شعراء الصعاليك هما: "الشيلك بن السلكة"، و"عمرو بن براق" مع باقة من أشعارها.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 06/102722 A/811.504 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 06/102723 A/811.504 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 06/102724 A/811.504 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible