BIBLIOTHEQUE LLE
Détail de l'auteur
Auteur محمد محي الدين عبد الحميد. |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
أدب الكاتب / محمد محي الدين عبد الحميد.
Titre : أدب الكاتب Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد محي الدين عبد الحميد., Auteur Editeur : دار الطلائع للنشر والتوزيع Année de publication : 2005م Importance : 455ص Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-277-396-1 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : أدب الكاتب كتاب كتبه الأديب اللغوي النحوي الشهير ابن قتيبة الدينوري المتوفى سنة 276 هجرية. ذكرَ جُملةً من الآداب النظرية والعملية التي ينبغي لكل من تصدى للكتابة أن يتأدب بها، والتي يمكن أن نسميها في عصرنا هذا: الثقافةَ الضروريةَ للكاتب.
أراد مؤلف الكتاب أن يجعل من الكتاب رفيقًا لكل كاتب ينوي تقويم لسانه ويده، وقد أثنى ابن خلدون في مقدمته على كتاب ابن قتيبة فقال:«وسمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم أن أصول هذا الفن (أي: اللغة والأدب) وأركانه أربعة دواوين وهي: أدب الكاتب لابن قتيبة، وكتاب الكامل للمبرد، وكتاب البيان والتبيين للجاحظ، وكتاب النوادر لأبي على القالي البغدادي، وما سوى هذه الأربعة فتوابع لها وفروع عنها».
والمقصود من كل هذا أنه لا بد من إحياء فقه الكتابة وذلك بالالتزام بأدب الكاتب حتى تقوم حركة الكتابة بما يناسب عصرنا وثقافتنا، فبالإضافة إلى إتقان الكتابة ومحاولة تجنب الأخطاء اللغوية ما أمكن، ينبغي على الكاتب أن يقدر وقت القراء، وأن يقدم لهم مادة ثقافية يحس من قرأها أنه لم يهدر وقته سدىً، ولم يضيع دقائق عمره عبثاً، إذ الكتابةُ بحق : فنُّ صناعةِ الأفكار، والكتابةُ الهادفةُ معاناةٌ طويلة، يسبقها تنقيح للأفكار وترتيب لها، ومن ثَمَّ يقدمها الكاتب الهادف إلى القاريء على طبق من ذهب وهو سعيدٌ بذلك غاية السعادة دون أن يصاب ذلك القاريء بعسر هضم فكري، بعيداً عن النقد الهدام، والمراوغة الفاشلة.أدب الكاتب [texte imprimé] / محمد محي الدين عبد الحميد., Auteur . - [S.l.] : دار الطلائع للنشر والتوزيع, 2005م . - 455ص ; 17*24سم.
ISBN : 978-977-277-396-1
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : أدب الكاتب كتاب كتبه الأديب اللغوي النحوي الشهير ابن قتيبة الدينوري المتوفى سنة 276 هجرية. ذكرَ جُملةً من الآداب النظرية والعملية التي ينبغي لكل من تصدى للكتابة أن يتأدب بها، والتي يمكن أن نسميها في عصرنا هذا: الثقافةَ الضروريةَ للكاتب.
أراد مؤلف الكتاب أن يجعل من الكتاب رفيقًا لكل كاتب ينوي تقويم لسانه ويده، وقد أثنى ابن خلدون في مقدمته على كتاب ابن قتيبة فقال:«وسمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم أن أصول هذا الفن (أي: اللغة والأدب) وأركانه أربعة دواوين وهي: أدب الكاتب لابن قتيبة، وكتاب الكامل للمبرد، وكتاب البيان والتبيين للجاحظ، وكتاب النوادر لأبي على القالي البغدادي، وما سوى هذه الأربعة فتوابع لها وفروع عنها».
والمقصود من كل هذا أنه لا بد من إحياء فقه الكتابة وذلك بالالتزام بأدب الكاتب حتى تقوم حركة الكتابة بما يناسب عصرنا وثقافتنا، فبالإضافة إلى إتقان الكتابة ومحاولة تجنب الأخطاء اللغوية ما أمكن، ينبغي على الكاتب أن يقدر وقت القراء، وأن يقدم لهم مادة ثقافية يحس من قرأها أنه لم يهدر وقته سدىً، ولم يضيع دقائق عمره عبثاً، إذ الكتابةُ بحق : فنُّ صناعةِ الأفكار، والكتابةُ الهادفةُ معاناةٌ طويلة، يسبقها تنقيح للأفكار وترتيب لها، ومن ثَمَّ يقدمها الكاتب الهادف إلى القاريء على طبق من ذهب وهو سعيدٌ بذلك غاية السعادة دون أن يصاب ذلك القاريء بعسر هضم فكري، بعيداً عن النقد الهدام، والمراوغة الفاشلة.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 06/100436 A/811.418 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible