BIBLIOTHEQUE LLE
Détail de l'auteur
Auteur محبة حاج معتوق |
Documents disponibles écrits par cet auteur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : أثر الرواية الواقعية الغربية في الرواية العربية Type de document : texte imprimé Auteurs : محبة حاج معتوق, Auteur Editeur : دار الفكر اللبناني Année de publication : 1994م Importance : 368ص Format : 24*17سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يضمّ هذا الكتاب بين طياته دراسة بحثت في أثر الرواية الواقعية الغربية من الرواية العربية حيث تناولت كنماذج للتحليل "رواية الأدب غوريو" لـ"بلزاك" و"مدام بوفاري" لـ"فلوبير" و"طيور أيلول" لـ"إملي نصر الله"، و"ضيعة الله" لـ"وليم الخازن"، وذلك لتظهر مدى التأثر أو بالأحرى أوجه الشبه فيهما. في القسم الأول من الدراسة تمّ تناول مفهوم الرواية الواقعية الفرنسية الذي يرتكز على تصوير عادات المجتمع وتقاليده، وعلى تصدير كوامن النفس البشرية. كما وتمّ التطرق إلى موضوعية الرواية وذاتيتها، ولعناصرها الواقعية وفي الطليعة موضوعها الذي يتناول الإنسان في مجتمعه، والشخصية التي تمثل دوراً كبيراً في سير الأحداث، والمكان والزمان اللذين يؤثران في الشخصية.
أما في القسم الثاني فتمّ دراسة مفهوم الرواية وعناصرها في رواية "الأب غوريو" و"مدام بوفاري"، وتمّ تقديم مضمون الرواية، ومن ثم تمّت مراقبة مؤلفها وخياله، بعد ذلك تمّ وصف المكان الداخلي والخارجي للرواية وشرح مدى تأثير الشخصية وتفاعله معها، كما وتمت دراسة تقاليد المكان وعاداته التي تؤثر في تصرّفات الشخصية، ثم تمّ إظهار مدى تأثر الرواية بسياسة معيّنة حيث كتابتها، بعد ذلك تمّ البحث في زمن السرد وزمن الأحداث المعاصرة للحركة، وعلاقته بالشخصية ونوعيّة الزمن: أهو تطوّري أم محدد إن ينشأ عنه إذ ذاك زمن الاسترجاع وزمن الحلم، والزمن النفسي. أما في القسم الثالث فتم التركيز على الروايتين اللبنانيتين رواية "إملي نصر الله والخازن" وتحليلهما تحليلاً يساعد في إظهار أوجه الشبه بينهما وبين رواية "مدام بوفاري" و"الأب غوريو" كما وتمّ دراسة الأسباب التي أدت إلى انتقال الرواية الفرنسية للبنان، من ثم تمّ ذكر بعض اللبنانيين الذين كتبوا من الرواية الواقعية بعد الحرب العالمية الثانية أسوة بروّاد الرواية الفرنسية.
القصة اللبنانية الحديثة معين ثر يسهل وروده ويصعب الصدور عنه، وميزة هذه الأطروحة الأساسية أنها ارتكزت خصوصاً على المصادر. فكل قصة واردة فيها قرأتها الدراسة بشوق ولهفة وتأن وتوءدة، لأن في نفسها ميلاً أصيلاً إلى قراءة القصص عموماً، ولأن فيها شوقاً ولهفة إلى تعرف القصة اللبنانية بوجه خاص.
ولم تكن قراءاتها سطحية، بل غاصت على الأعماق، وتفاعلت وحلّلت وعلّقت واستنتجت بفطنة ومعرفة وذكاء. وتصدّت للأسباب والنتائج. وتتجلى حقيقة قراءاتها في جودة اختصارها موضوع القصص، وفي طرق نقاطها الحساسة، وأظهرت في معالجتها الواقعية الروائية صبراً وجلداً، ومقدرة نفسية وموضوعية، وبراعة في تطبيق منهجها وتقديم آرائها الذاتية. كما أظهرت مرونة وحذقاً في استخدام المصادر والمراجع، ما يدل على ذوق أدبي مرهف ونظرة نقدية نافذة.أثر الرواية الواقعية الغربية في الرواية العربية [texte imprimé] / محبة حاج معتوق, Auteur . - [S.l.] : دار الفكر اللبناني, 1994م . - 368ص ; 24*17سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يضمّ هذا الكتاب بين طياته دراسة بحثت في أثر الرواية الواقعية الغربية من الرواية العربية حيث تناولت كنماذج للتحليل "رواية الأدب غوريو" لـ"بلزاك" و"مدام بوفاري" لـ"فلوبير" و"طيور أيلول" لـ"إملي نصر الله"، و"ضيعة الله" لـ"وليم الخازن"، وذلك لتظهر مدى التأثر أو بالأحرى أوجه الشبه فيهما. في القسم الأول من الدراسة تمّ تناول مفهوم الرواية الواقعية الفرنسية الذي يرتكز على تصوير عادات المجتمع وتقاليده، وعلى تصدير كوامن النفس البشرية. كما وتمّ التطرق إلى موضوعية الرواية وذاتيتها، ولعناصرها الواقعية وفي الطليعة موضوعها الذي يتناول الإنسان في مجتمعه، والشخصية التي تمثل دوراً كبيراً في سير الأحداث، والمكان والزمان اللذين يؤثران في الشخصية.
أما في القسم الثاني فتمّ دراسة مفهوم الرواية وعناصرها في رواية "الأب غوريو" و"مدام بوفاري"، وتمّ تقديم مضمون الرواية، ومن ثم تمّت مراقبة مؤلفها وخياله، بعد ذلك تمّ وصف المكان الداخلي والخارجي للرواية وشرح مدى تأثير الشخصية وتفاعله معها، كما وتمت دراسة تقاليد المكان وعاداته التي تؤثر في تصرّفات الشخصية، ثم تمّ إظهار مدى تأثر الرواية بسياسة معيّنة حيث كتابتها، بعد ذلك تمّ البحث في زمن السرد وزمن الأحداث المعاصرة للحركة، وعلاقته بالشخصية ونوعيّة الزمن: أهو تطوّري أم محدد إن ينشأ عنه إذ ذاك زمن الاسترجاع وزمن الحلم، والزمن النفسي. أما في القسم الثالث فتم التركيز على الروايتين اللبنانيتين رواية "إملي نصر الله والخازن" وتحليلهما تحليلاً يساعد في إظهار أوجه الشبه بينهما وبين رواية "مدام بوفاري" و"الأب غوريو" كما وتمّ دراسة الأسباب التي أدت إلى انتقال الرواية الفرنسية للبنان، من ثم تمّ ذكر بعض اللبنانيين الذين كتبوا من الرواية الواقعية بعد الحرب العالمية الثانية أسوة بروّاد الرواية الفرنسية.
القصة اللبنانية الحديثة معين ثر يسهل وروده ويصعب الصدور عنه، وميزة هذه الأطروحة الأساسية أنها ارتكزت خصوصاً على المصادر. فكل قصة واردة فيها قرأتها الدراسة بشوق ولهفة وتأن وتوءدة، لأن في نفسها ميلاً أصيلاً إلى قراءة القصص عموماً، ولأن فيها شوقاً ولهفة إلى تعرف القصة اللبنانية بوجه خاص.
ولم تكن قراءاتها سطحية، بل غاصت على الأعماق، وتفاعلت وحلّلت وعلّقت واستنتجت بفطنة ومعرفة وذكاء. وتصدّت للأسباب والنتائج. وتتجلى حقيقة قراءاتها في جودة اختصارها موضوع القصص، وفي طرق نقاطها الحساسة، وأظهرت في معالجتها الواقعية الروائية صبراً وجلداً، ومقدرة نفسية وموضوعية، وبراعة في تطبيق منهجها وتقديم آرائها الذاتية. كما أظهرت مرونة وحذقاً في استخدام المصادر والمراجع، ما يدل على ذوق أدبي مرهف ونظرة نقدية نافذة.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/98210 A/811.379 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/98211 A/811.379 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible 05/98212 A/811.379 Livre Bibliothèque Lettres et langues indéterminé Disponible