Titre : |
قضاء النقض المدني في حجية الأحكام |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
سعيد أحمد شعله, |
Editeur : |
الاسكندرية : منشأة المعا |
Année de publication : |
1998 |
Importance : |
305 ص. |
Format : |
24 سم. |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-03-0409-9 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
347 Procédure civile : classer ici les ouvrages d'ensemble sur la procédure civile et criminelle, l'organisation, administration de la justice |
Résumé : |
كان إنشاء محكمة النقض في سنة 1931 بوصفها المحكمة العليا التي لها الاجتهاد الاخير في تأويل القانون و تطبيقه حدثا جليلا إذ هو يؤرخ عهد النهضة القانونية و القضائية في مصر فقد كان إنشاؤها حافزا على العناية بدراسة الفقه و إعلاء شأن القانون وتعمق مسائله و إرساء قواعده و تذليل صعابه و القضاء على مشكلاته و توحيد الرأي فيها فليس أضر بالعدالة مظهرا أو جوهرا من اختلاف معنى النص باختلاف من يقضى و قد قامت محكمة النقض بأداء رسالتها منذ إنشائها و حتى الان و لم تدخر وسعا في تحقيق الامال التي علقت عليها في تعقيد القواعد و جلاء الغامض و تمييز الراجح من المرجوح و رفع خلاف طالما أرهق رجال القانون و اضطربت فيه احكام القضاء فيسرت بذلك للافهام معاني القانون و هي لا تألو جهدا في العمل على استقرار ما وضعت من قواعد إيمانا منها بأنه من الخير أن لا ينقض الاجتهاد بمثله . |
قضاء النقض المدني في حجية الأحكام [texte imprimé] / سعيد أحمد شعله, . - الاسكندرية : منشأة المعا, 1998 . - 305 ص. ; 24 سم. ISBN : 978-977-03-0409-9 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
347 Procédure civile : classer ici les ouvrages d'ensemble sur la procédure civile et criminelle, l'organisation, administration de la justice |
Résumé : |
كان إنشاء محكمة النقض في سنة 1931 بوصفها المحكمة العليا التي لها الاجتهاد الاخير في تأويل القانون و تطبيقه حدثا جليلا إذ هو يؤرخ عهد النهضة القانونية و القضائية في مصر فقد كان إنشاؤها حافزا على العناية بدراسة الفقه و إعلاء شأن القانون وتعمق مسائله و إرساء قواعده و تذليل صعابه و القضاء على مشكلاته و توحيد الرأي فيها فليس أضر بالعدالة مظهرا أو جوهرا من اختلاف معنى النص باختلاف من يقضى و قد قامت محكمة النقض بأداء رسالتها منذ إنشائها و حتى الان و لم تدخر وسعا في تحقيق الامال التي علقت عليها في تعقيد القواعد و جلاء الغامض و تمييز الراجح من المرجوح و رفع خلاف طالما أرهق رجال القانون و اضطربت فيه احكام القضاء فيسرت بذلك للافهام معاني القانون و هي لا تألو جهدا في العمل على استقرار ما وضعت من قواعد إيمانا منها بأنه من الخير أن لا ينقض الاجتهاد بمثله . |
|  |