Titre : |
أثر التأمين على الإلتزام بالتعويض : دراسة في القانونين المصري و الفرنسي والشريعة الإسلامية |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
فايز أحمد عبد الرحمن, |
Editeur : |
الاسكندرية : دار المطبوعات الجامعية |
Année de publication : |
2006 |
Importance : |
509 ص. |
Format : |
25 سم. |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
344 Droit social, du travail, de la santé, de l'éducation et de la culture |
Résumé : |
إن الأخطار التي يتعرض لها الانسان في حياته كثيرة و متنوعة و لا تندرج تحت الحصر و إذا كانت نظرة البدائي إلى هذه المخاطر تنطوي على شيء من التوكل على الله فإن الانسان السوي يسعى إلى الاخد بأسباب الحيطة و الحذر و إذا كانت القاعدة أنه لا يغني حذر عن قدر فإن واجب كل شخص أن يجتهد في اتخاذ أسباب الحيطة و الحذر و لا يسنى رب الأسباب فالأخذ بالأسباب نوع من التوكل على الله و من ثم جاءت فكرة التأمين لتغطي هذه الأخطار التي لا يستطيع الفرد تحملها و كانت في الأول على شكل جمعيات تعاونية يدفع كل عضو فيها قدرا من المال على أقساط شهرية ثابته ثم يتناوب الأعضاء الحصول على مجموع هذه الأقساط و هذه العملية تسمى التأمين التعاوني غير أنها ليست جديرة بتحمل الأعباء الكبيرة فتطورت عملية التأمين حسب تطور الأوضاع الاقتصادية و الاجتماعية . فتعددت اشكاها و أثارها على الإلتزام بالتعويض كالتأمين التجاري و التأمين الاجتماعي . |
أثر التأمين على الإلتزام بالتعويض : دراسة في القانونين المصري و الفرنسي والشريعة الإسلامية [texte imprimé] / فايز أحمد عبد الرحمن, . - الاسكندرية : دار المطبوعات الجامعية, 2006 . - 509 ص. ; 25 سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
344 Droit social, du travail, de la santé, de l'éducation et de la culture |
Résumé : |
إن الأخطار التي يتعرض لها الانسان في حياته كثيرة و متنوعة و لا تندرج تحت الحصر و إذا كانت نظرة البدائي إلى هذه المخاطر تنطوي على شيء من التوكل على الله فإن الانسان السوي يسعى إلى الاخد بأسباب الحيطة و الحذر و إذا كانت القاعدة أنه لا يغني حذر عن قدر فإن واجب كل شخص أن يجتهد في اتخاذ أسباب الحيطة و الحذر و لا يسنى رب الأسباب فالأخذ بالأسباب نوع من التوكل على الله و من ثم جاءت فكرة التأمين لتغطي هذه الأخطار التي لا يستطيع الفرد تحملها و كانت في الأول على شكل جمعيات تعاونية يدفع كل عضو فيها قدرا من المال على أقساط شهرية ثابته ثم يتناوب الأعضاء الحصول على مجموع هذه الأقساط و هذه العملية تسمى التأمين التعاوني غير أنها ليست جديرة بتحمل الأعباء الكبيرة فتطورت عملية التأمين حسب تطور الأوضاع الاقتصادية و الاجتماعية . فتعددت اشكاها و أثارها على الإلتزام بالتعويض كالتأمين التجاري و التأمين الاجتماعي . |
|