Titre :	موسوعة القانون الدولي 3 : حقوق الإنسان.
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	سهيل حسين الفتلاوي,
Editeur :	عمان : دار الثقافة
Année de publication :	2010
Importance :	352 ص.
Format :	24 سم.
ISBN/ISSN/EAN :	9957163112
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	341 Droit international
Résumé :	ظهرت مباديء حماية حقوق الإنسان في الوطن العربي قبل غيره من المجتمعات الإنانية الأخرى . ذلك لأن الوطن العربي شهد قيام أول أنظمة سياسية وقانونية متطورة في العالم إذ ظهرت الدولة بمختلف مؤسساتها التشريعية و التنفيذية و القضائية . ومن أبرز متطلبات حماية حقوق الإنسان وجود قواعد قانونية ثابتة تحدد حقوق افنسان ونطاقها ووسائل حمايتها ، ووجود قضاء عادل يمنع التجاوز على الحقوق ويفرض على المتجاوز العقاب الذي الذي يستحقه ، ومن الواضح أن الوطن العربي لاسيما العراق و الشام ومصر ، شهد أول قوانين وضعية تنظم شؤون المجتمع ، وأقام القضاء العادل وحسن تطبيق القوانين وحماية حقوق المجتمع و الفرد. وعندما ظهر الإسلام تغير وجه العلاقات الإنسانية في الوطن العربي فالإسلام دين سماوي ، فمن المنطق أن تجيء أحكامه بمستوى إنساني متكامل الجوانب فجاء بتشريع قويم ضمن حقوق الجميع وأولى حماية خاصة للمستضعفين من النساء و الأطفال و الرقيق و غيرهم، وضمن حقوق المسلمين وأهل الذمة ممن يعيشون في كنف المسلمين وحمايتهم . وفرض الجزاء على من يتجاوز حقوق الله و المجتمع و الفرد. وأقام قضاء عادلا كان رقيبا وحاسما في حماية حقوق الجميع . وبناء على ذلك جاءت هذه الدراسة لحقوق الإنسان.

موسوعة القانون الدولي 3 : حقوق الإنسان. [texte imprimé] / سهيل حسين الفتلاوي,  . - عمان : دار الثقافة, 2010 . - 352 ص. ; 24 سم.
ISSN : 9957163112
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

341 Droit international

Résumé :

ظهرت مباديء حماية حقوق الإنسان في الوطن العربي قبل غيره من المجتمعات الإنانية الأخرى . ذلك لأن الوطن العربي شهد قيام أول أنظمة سياسية وقانونية متطورة في العالم إذ ظهرت الدولة بمختلف مؤسساتها التشريعية و التنفيذية و القضائية . ومن أبرز متطلبات حماية حقوق الإنسان وجود قواعد قانونية ثابتة تحدد حقوق افنسان ونطاقها ووسائل حمايتها ، ووجود قضاء عادل يمنع التجاوز على الحقوق ويفرض على المتجاوز العقاب الذي الذي يستحقه ، ومن الواضح أن الوطن العربي لاسيما العراق و الشام ومصر ، شهد أول قوانين وضعية تنظم شؤون المجتمع ، وأقام القضاء العادل وحسن تطبيق القوانين وحماية حقوق المجتمع و الفرد. وعندما ظهر الإسلام تغير وجه العلاقات الإنسانية في الوطن العربي فالإسلام دين سماوي ، فمن المنطق أن تجيء أحكامه بمستوى إنساني متكامل الجوانب فجاء بتشريع قويم ضمن حقوق الجميع وأولى حماية خاصة للمستضعفين من النساء و الأطفال و الرقيق و غيرهم، وضمن حقوق المسلمين وأهل الذمة ممن يعيشون في كنف المسلمين وحمايتهم . وفرض الجزاء على من يتجاوز حقوق الله و المجتمع و الفرد. وأقام قضاء عادلا كان رقيبا وحاسما في حماية حقوق الجميع . وبناء على ذلك جاءت هذه الدراسة لحقوق الإنسان.