Titre :	العولمة والعرب وبداية التاريخ
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	الأمير وليد جميل الأيوبي,
Editeur :	طرابلس : المؤسسة الحديثة للكتاب
Année de publication :	2009
Importance :	436 ص.
Format :	24 سم.
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	330 Economie
Résumé :	ينطلق هذا الكتاب من جملة مسلمات وفرضيات . أما المسلمات فأبرزها : العولمة واقعون ينبغي التعاطي معه على قاعدة تعظيم الفوائد وتقليل المخاطر، الوحدة العربية، التضامن العربي- العربي، دمقرطة القرار العربي محليا وقوميا من خلال بناء مؤسسات حديثة ، تمتين الجبهة الداخلية كمقدمة وضرورة لتمتين الجبهة القومية، ضرورة توفرإرادة عربية سياسية تعمل على فك القيود المفروضة على العالم العربي ، لامكان في العالم العربي لهيمنة قطب سياسي واحد على مجريات الأحداث بسبب اتسام المشهد السياسي بالتعددية القطبية .. وتبقى قضية فلسطين قضية العرب المركزية. أما الفرضيات فأبرزها : لا مكان لصراع حضارات ولا لصراع أديان بين الشرق و الغرب، إنما مكان لعلاقة قائمة على قاعدة فك القيود وليس على قاعدة فك الروابط، تجعل الأخطار ذات الأبعاد فوق الوطنية التي تعاني منها البشرية اليوم من التنسيق بين الشمال والشمال وبين الجنوب والجنوب. للوصول الى رؤية كونية مشتركة وحلول شاملة للمشاكل المتعددة والمعقدة ، ضرورة لازمة وإجبارية ، العمل على تحقيق الاكتفاء الذاتي كضرورة لابد منها لتحقيق السيادة للقرار العربي .

العولمة والعرب وبداية التاريخ [texte imprimé] / الأمير وليد جميل الأيوبي,  . - طرابلس : المؤسسة الحديثة للكتاب, 2009 . - 436 ص. ; 24 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

330 Economie

Résumé :

ينطلق هذا الكتاب من جملة مسلمات وفرضيات . أما المسلمات فأبرزها : العولمة واقعون ينبغي التعاطي معه على قاعدة تعظيم الفوائد وتقليل المخاطر، الوحدة العربية، التضامن العربي- العربي، دمقرطة القرار العربي محليا وقوميا من خلال بناء مؤسسات حديثة ، تمتين الجبهة الداخلية كمقدمة وضرورة لتمتين الجبهة القومية، ضرورة توفرإرادة عربية سياسية تعمل على فك القيود المفروضة على العالم العربي ، لامكان في العالم العربي لهيمنة قطب سياسي واحد على مجريات الأحداث بسبب اتسام المشهد السياسي بالتعددية القطبية .. وتبقى قضية فلسطين قضية العرب المركزية. أما الفرضيات فأبرزها : لا مكان لصراع حضارات ولا لصراع أديان بين الشرق و الغرب، إنما مكان لعلاقة قائمة على قاعدة فك القيود وليس على قاعدة فك الروابط، تجعل الأخطار ذات الأبعاد فوق الوطنية التي تعاني منها البشرية اليوم من التنسيق بين الشمال والشمال وبين الجنوب والجنوب. للوصول الى رؤية كونية مشتركة وحلول شاملة للمشاكل المتعددة والمعقدة ، ضرورة لازمة وإجبارية ، العمل على تحقيق الاكتفاء الذاتي كضرورة لابد منها لتحقيق السيادة للقرار العربي .