Titre :	سياسة الإتحاد الأوروبي في ظل النظام الدولي الجديد
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	سعد شاكر شبلي,
Editeur :	عمان : زهران
Année de publication :	2015
Importance :	261 ص.
Format :	24 سم.
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	327 Relations internationales
Résumé :	شهد النظام الدولي في اعقاب الحرب العالمية الثانية تطورات اساسية في شكل وطبيعة ذلك النظام كان من ابرزها التحول المؤسسي العالمي عصبة الأمم الى هيئة الامم المتحدة. وحصول تغيرات هيكلية في شكل النسق الدولي عرفت بمرحلة نظام القطبية الثنائية او مرحلة الحرب الباردة . حيث اتسم البنيان الدولي خلال سنوات تلك الحروب ببروز الولايات المتحدة الامريكية والاتحاد السوفييتي باعتبارهما اكبر دولتين لهما من القوة و النفوذ وماليس لغيرهما. تعد تجربة الاتحاد الاوربي احد ابرز التجارب التي شهدها العالم في النصف الثاني من القرن العشرين والتي كان هدفها تحقيق التكامل و الاندماج الاقليمي في مناطق متنوعة من العالم .ولكن التجربة الاوربية هي وحدها التي استطاعت ان تفرض نفسها وان تحتل موقعا فريدا ومتميزا بين جميع هذه التجارب وذلك بفعل حجم الانجازات المتحققة . وكذلك خصوصية المنهج المستخدم في بناء العملية التكاملية ذاتها حتى اصبحت اهم وانجع تجارب التكامل الاقليمي على الاطلاق واغناها بالدروس المستفادة.

سياسة الإتحاد الأوروبي في ظل النظام الدولي الجديد [texte imprimé] / سعد شاكر شبلي,  . - عمان : زهران, 2015 . - 261 ص. ; 24 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

327 Relations internationales

Résumé :

شهد النظام الدولي في اعقاب الحرب العالمية الثانية تطورات اساسية في شكل وطبيعة ذلك النظام كان من ابرزها التحول المؤسسي العالمي عصبة الأمم الى هيئة الامم المتحدة. وحصول تغيرات هيكلية في شكل النسق الدولي عرفت بمرحلة نظام القطبية الثنائية او مرحلة الحرب الباردة . حيث اتسم البنيان الدولي خلال سنوات تلك الحروب ببروز الولايات المتحدة الامريكية والاتحاد السوفييتي باعتبارهما اكبر دولتين لهما من القوة و النفوذ وماليس لغيرهما. تعد تجربة الاتحاد الاوربي احد ابرز التجارب التي شهدها العالم في النصف الثاني من القرن العشرين والتي كان هدفها تحقيق التكامل و الاندماج الاقليمي في مناطق متنوعة من العالم .ولكن التجربة الاوربية هي وحدها التي استطاعت ان تفرض نفسها وان تحتل موقعا فريدا ومتميزا بين جميع هذه التجارب وذلك بفعل حجم الانجازات المتحققة . وكذلك خصوصية المنهج المستخدم في بناء العملية التكاملية ذاتها حتى اصبحت اهم وانجع تجارب التكامل الاقليمي على الاطلاق واغناها بالدروس المستفادة.