Titre :	الفكر الإستراتيجي الروسي في القرن الواحد والعشرين (دراسة تحليلية في ضوء الوثائق الرسمية الروسية)
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	طارق محمد ذنون الطائي,
Editeur :	عمان : الاكاديميون
Année de publication :	2016
Importance :	188 ص.
Format :	24 سم.
ISBN/ISSN/EAN :	978-9957-590-50-5
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	320 Science politique (politique et gouvernement)
Résumé :	لقد ارتكز الفكر الإستراتيجي السوفييتي على محاولة تثبيت النفوذ السوفيتي في دول منطقة شرق أوربا من خلال عقد سلسلة من مواثيق الدفاع المشترك ، أو الأمن المتبادل بين الإتحاد السوفيتي وبين كل من هذه الدول ، وقد أكدت هذه المواثيق على حق الوجود السوفييتي ، بل الإشراف العسكري المباشر على هذه الدول ، يضاف الى حرص الإتحاد السوفييتي على ايجاد أنظمة شيوعية فيها تحمل الولاء المطلق له ويدل على ذلك سلسلة من الإجراءات البارزة التي نفذها ضد بعض التيارات الحاكمة في شرقي اوربا، لكي يضمن ولاتها وتكون بعيدة عن تحريات المصالح الوطنية أو الولاءات القومية في محور يواجهه به النظام الرأسمالي العالمي بمركز ثقله المتمثلة في قوة أمريكا وقد تراجع الإتحاد السوفييتي عن أسلوب التحالفات الثانوية فيما بعد مستبدلا إياها بحلف جماعي كبير هو حلف وارسو الذي أصبح أداة المواجهة السوفيتية الرئيسة ضد حلف شمال الأطلسي.

الفكر الإستراتيجي الروسي في القرن الواحد والعشرين (دراسة تحليلية في ضوء الوثائق الرسمية الروسية) [texte imprimé] / طارق محمد ذنون الطائي,  . - عمان : الاكاديميون, 2016 . - 188 ص. ; 24 سم.
ISBN : 978-9957-590-50-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

320 Science politique (politique et gouvernement)

Résumé :

لقد ارتكز الفكر الإستراتيجي السوفييتي على محاولة تثبيت النفوذ السوفيتي في دول منطقة شرق أوربا من خلال عقد سلسلة من مواثيق الدفاع المشترك ، أو الأمن المتبادل بين الإتحاد السوفيتي وبين كل من هذه الدول ، وقد أكدت هذه المواثيق على حق الوجود السوفييتي ، بل الإشراف العسكري المباشر على هذه الدول ، يضاف الى حرص الإتحاد السوفييتي على ايجاد أنظمة شيوعية فيها تحمل الولاء المطلق له ويدل على ذلك سلسلة من الإجراءات البارزة التي نفذها ضد بعض التيارات الحاكمة في شرقي اوربا، لكي يضمن ولاتها وتكون بعيدة عن تحريات المصالح الوطنية أو الولاءات القومية في محور يواجهه به النظام الرأسمالي العالمي بمركز ثقله المتمثلة في قوة أمريكا وقد تراجع الإتحاد السوفييتي عن أسلوب التحالفات الثانوية فيما بعد مستبدلا إياها بحلف جماعي كبير هو حلف وارسو الذي أصبح أداة المواجهة السوفيتية الرئيسة ضد حلف شمال الأطلسي.