Titre :	نظرية العقد السياسى : دراسة مقارنة بين الأنظمة السياسية المعاصرة والفقه الإسلامي
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	طارق عبد الحميد الشهاوى,
Editeur :	الاسكندرية : دار الفكر الجامعى
Année de publication :	2009
Importance :	677 ص.
Format :	24 سم.
ISBN/ISSN/EAN :	978-977-17-5882-2
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	320 Science politique (politique et gouvernement)
Résumé :	يتألف هذا البحث من مقدمة ، و باب تمهيدي ، و بابين، و خاتمة تم تفصيلها على النحو التالي: المقدمة : تناول فيها قضية البحث و دوافع اختيار هذا العنوان و الأهداف المتوخاة من هذه الدراسة ، ووصف موجز للمنهج ، و أهمية الموضوع، و الدراسات السابقة عليه. أما الباب تمهيدي : ماهية العقد السياسيفقد قسم إلى فصلين تناول الفصل الأول ماهية العقد السياسي في الأنظمة السياسية الوضعية. أما الفصل الثاني فقد تناول ماهية العقد السياسي في الفقه الاسلامي. أما الباب الأول من هذه الدراسة فقد فقد درس نظرية العقد السياسي في الأنظمة السياسية الوضعية المعاصرة و أثارها من خلال فصلين ، تناول الفصل الأول المبادئ الإديولوجية للعالم المعاصر مصدرها العقد السياسي.أما الفصل الثاني فتناول مبدأ السيادة من منظور العقد السياسي الماضي و الحاضر و المستقبل.أما الباب الثاني فقد تعرض لنظرية العقد السياسي و نماذجها التطبيقية المعاصرة في الفقه الإسلامي من خلال فصلين ، الفصل الأول درس الأسس التي استنبطها الفقه الاسلامي من عقد البيعة أما الفصل الثاني فقد بين رأي الفقه في عقد البيعة كطريق أصيل في إسناد الحكم. أما الخاتمة فقد أبرزت أهم معالم البحث و النتائج و التوصيات في صور مركزة.

نظرية العقد السياسى : دراسة مقارنة بين الأنظمة السياسية المعاصرة والفقه الإسلامي [texte imprimé] / طارق عبد الحميد الشهاوى,  . - الاسكندرية : دار الفكر الجامعى, 2009 . - 677 ص. ; 24 سم.
ISBN : 978-977-17-5882-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

320 Science politique (politique et gouvernement)

Résumé :

يتألف هذا البحث من مقدمة ، و باب تمهيدي ، و بابين، و خاتمة تم تفصيلها على النحو التالي: المقدمة : تناول فيها قضية البحث و دوافع اختيار هذا العنوان و الأهداف المتوخاة من هذه الدراسة ، ووصف موجز للمنهج ، و أهمية الموضوع، و الدراسات السابقة عليه. أما الباب تمهيدي : ماهية العقد السياسيفقد قسم إلى فصلين تناول الفصل الأول ماهية العقد السياسي في الأنظمة السياسية الوضعية. أما الفصل الثاني فقد تناول ماهية العقد السياسي في الفقه الاسلامي. أما الباب الأول من هذه الدراسة فقد فقد درس نظرية العقد السياسي في الأنظمة السياسية الوضعية المعاصرة و أثارها من خلال فصلين ، تناول الفصل الأول المبادئ الإديولوجية للعالم المعاصر مصدرها العقد السياسي.أما الفصل الثاني فتناول مبدأ السيادة من منظور العقد السياسي الماضي و الحاضر و المستقبل.أما الباب الثاني فقد تعرض لنظرية العقد السياسي و نماذجها التطبيقية المعاصرة في الفقه الإسلامي من خلال فصلين ، الفصل الأول درس الأسس التي استنبطها الفقه الاسلامي من عقد البيعة أما الفصل الثاني فقد بين رأي الفقه في عقد البيعة كطريق أصيل في إسناد الحكم. أما الخاتمة فقد أبرزت أهم معالم البحث و النتائج و التوصيات في صور مركزة.